من ضمن الطرق المستخدمه لاختيار جنس المولود هي الترجيح وهي طريقه قريتها هنا في المنتدى
سؤالي هل تجوز الطريقه هذه يعني اذا فكرنا ان العلم تقدم وماصار زي اول ليش مانستغل هالعلم لصالحنا اذا الوحده عندها بنات ونفسها بولد قبل لاتكبر وتعجز او اذا عندها اولاد وتبي بنت الى جانب الدعاء ليل نهار والاستغفار والتوكل على الله ..ودي اجرب هالطريقه بس اخاف انها ماتجوز ياليت احد يفيدنا من ناحية مشروعيتها ونجاحها؟؟؟
لما @lma_1
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
اذكر اني قريت لوحدة كاتبه في المنتدى تجربتها في هذي الطريقة وكانت على مااعتقد حمل بالشهر السادس وتقول انو قا لولها ولد
اسئلي اهل العلم افضل هنا ماراح تلقين جواب شافي تعتمدين عليه
وفيه سؤال ثاني هل الاطفال اللي ينجبون بهالطريقه يكونون طبيعيين ميه بالميه ولا فيه مضاعفات بعدين ؟؟؟
يارب ترزقنا ياواحد يااحد ,,لاحول ولا قوة الا بك
وفيه سؤال ثاني هل الاطفال اللي ينجبون بهالطريقه يكونون طبيعيين ميه بالميه ولا فيه مضاعفات بعدين ؟؟؟
يارب ترزقنا ياواحد يااحد ,,لاحول ولا قوة الا بك
الصفحة الأخيرة
اختيار جنس المولود باستعمال طريقة فصل الأجنة (PGD)
هذه الطريقة هي أكثر الطرق ضماناً للنجاح حالياً حيث أن نسبة نجاح الحمل بالجنين المراد تحديده تصل من 99-100% وقبل التطرق لتفاصيل هذه العملية يتم مناقشة الموضوع مع الزوجين ودراسة بعض النقاط المهمة ومنها:-
1) عمر الزوجة .
2) عدد الأطفال في العائلة وجنسهم .
3) الوضع الصحي للزوجة وإمكانية تكرار الحمل وطريقة الولادة .
4) نسبة تقبل حصول حمل بجنين غير مطلوب كون هذه الطريقة محصورة تقريباً من الخطأ فإن هذا يجنب المريضة الحمل الإضافي والتكاليف واختصار الوقت والجهد للعائلة ككل وتتم هذه الطريقة بعدة مراحل .
1) المرحلة الأولى : برنامج تحريض الإباضة عن طريق إبر هرمونات تعطى للزوجة من بداية الدورة . ويتم خلال البرنامج مراقبة البويضات باستمرار لغاية وصولها الحجم المطلوب للسحب.
2) المرحلة الثانية : سحب البويضات من الجسم عن طريق إبرة مهبلية خاصة تحت التخدير العام ويتم بنفس اليوم تلقيح البويضة مجهرياً . وهنا يتساءل بعض المرضى عن إمكانية فصل الحيوانات المنوية بطريقة الغربلة قبل إجراء عملية التلقيح ألمجهري لزيادة عدد الأجنة للجنس المطلوب ووجدت الدراسات عدم جدوى هذه الطريقة وعدم وجود فرق في نسب التلقيح النهائية.
3) المرحلة الثالثة : وضع الأجنة في حاضنات خاصة وتركها لمدة 3 أيام لحين وصول كل جنين إلى مرحلة 6-8 خلايا ويتم حينها ثقب جدار الجنين وسحب خلية واحدة من غير أي يؤدي ذلك إلى ضرر أو أذى في الجنين وتدرس الخلية بطريقة صبغ الكروموسومات (FISH) لتحديد الجنين وكذلك ثمن دراسة بعض الفحوصات الكروموسومية .
4) المرحلة الرابعة : إرجاع الأجنة من الجنس المطلوب ولا يتم إرجاع إلا الأجنة المرغوب في جنسها والأجنة السليمة ونود أن نذكر هنا أن هناك حالات لا يكون هناك أجنة سليمة أو من الجنس المطلوب ولا يتم الإرجاع في هذه الحالة ويلغى البرنامج .
المرحلة الأخيرة : هي أخذ برنامج مثبتات للحمل والانتظار لمدة أسبوعين لمعرفة حدوث الحمل .
ما يميز هذه الطريقة عن غيرها من طرق تحديد جنس المولود أنها أكثر ضماناً وتصل نسبة نجاحها تقريباً إلى 100% كما أنها لا تشكل خطراً على الأجنة حيث ان الخلية المفحوصة تؤخذ من جنين مازال في طور الانقسام مما لا يؤدي إلى حدوث أي تشوهات أو تأثيرات جانبية على المولود لاحقاً ولكن تقلل نسبة حدوث الحمل بدرجة بسيطة جداً عن الطرق الأخرى لأطفال الأنابيب العادية التي لا يصاحبها اختيار لجنس المولود . وأصبحت هذه الطريقة شائعة جداً في هذه الأيام .
ياليت اذا فيه احد جرب هالطريقه يفيدنا؟؟؟