طريقة بسيطة لـ يكون القرآن الكريم عادة يومية و أكثر أهمية من الشبكات ا

ملتقى الإيمان

طريقة بسيطة لـ يكون القرآن الكريم عادة يومية و أكثر أهمية من الشبكات الاجتماعية

مع وقتنا الحالي و اعتمادنا على الهواتف الذكية في يومياتنا و أعمالنا لو نشاهد استهلاك البطارية لوجدنا بالمركز الأول السناب شات و اليوتيوب و الخ . هنا وصلت الفكرة و هي :
أغلبية مستخدمي الشبكات الاجتماعية ” واتس اب و تويتر و سناب و انستقرام و الخ .. ” يفتحون و يتصفحون بشكل مطول من نص ساعة الى ساعتين هذي التطبيقات قبل النوم ، و بعضهم يطيح الجوال ع وجهه و ينتبه انه نام ، اذا أنت مو منهم ، أجل اختر الوقت اللي تجلس عليه كثير بالجوال مرة وحدة باليوم . بس يفضل قبل النوم أو بعد ما تصحى و تقرأ الاخبار الصباحية .
أولا نبدأ بتنزيل تطبيق الفهد للقرآن الكريم ” تم اختياره لانه موثوق و مميزات أخرى ابذكرها قدام ”



ثانياً : بعد تحميل التطبيق نثبته في الصفحة الرئيسية أو مع مجلد التطبيقات اللي تدخلهم كثير مثل سناب أو واتس اب و غيرهم .
ثالثاً : اضغط هنا و حمل هذا التطبيق و سجل فيه و خله بالشاشة الرئيسية اذا أمكن .
رابعاً : اكتب مهمة جديدة داخل التطبيق ” قراءة صفحة واحدة من القرآن ” و فعّل التذكير ” يومياً ” و الوقت اختار وقت نومك المعتاد . راح يعطيك تنبيه بدون ازعاج و مرتب و اذا انك أتممت المهمة ، ادخل التطبيق و اشخط عليها ثم هز جوالك و بتلقاه ينزل لليوم التالي ” غداً” و هكذا .
خامساً : أول يوم قبل النوم و قبل تقرأ كلام الناس ، افتح كلام الله سبحانه و تعالي و ابدأ من أول القرآن الكريم اقرأ صفحة واحدة فقط ثم انتقل للصفحة الثانية ووضع علامة توقف ” تلقاها فوق يسار أو يمين ” بكذا بكرا اذا دخلت يفتح لك بالصفحة اللي وقفت فيها تلقائي . ثاني يوم مثل طريقة أول يوم ، و هكذا مع باقي الايام الى تختم القرآن الكريم .
سادساً : اذا فاتك يومين و فتحت القران باليوم الثالث ، اقرأ ٣ صفحات ، كتعويض للايام اللي راحن ، ليش اخترنا صفحة وحدة مع انه افضل لو خلصنا جزء كامل ؟ السبب هو التمعن في كلام الله سبحانه و تعالي و فهم آياته و الشعور بها . كلام الله أعظم من كل شي و أجمل من سنابات الستوري اللي نسوي لها سكيب أو نعيدها اذا اعجبتنا .
سابعاً و أخيرا : اذا ختمت القرآن الكريم أعد الطريقة مرة أخرى لكن بطريقة الحفظ و هو قراءة صفحة واحدة و اعادة قراءتها ٧ مرات يعني ٧ ايام . أو حسب ما تراه مناسب لك .
عن أنس بن مالك أنه قال: أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل يستحمله فلم يجد عنده ما يتحمله فدله على آخر فحمله فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره، فقال إن الدال على الخير كفاعله.
اللهم أكتب الآجر لأمي و لأبي و لجدتي و لكل من نحب و من قرأها و نشرها :
0
479

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

خليك أول من تشارك برأيها   💁🏻‍♀️