



تنبهي غاليتي
كلامك يالغاليه الجزء الأول رائع وفي محله
الى كتاب السر ومابعده
فهذا هو الالتباس الخطر
غاليتي ا كتاب السر وقانون الجذب يجب ان لاينشر بين العامه لانه فتن به كثير وقدح في عقيدتهم يالغاليه
اما مالبس علينا وربطه باحاديث حسن الظن والتفاءل فانما هو لالباسه صفة الحقيقه والشرعيه وهذا خلاف الحقيقه
وهذه بعض ردود لي على اخوات يعتقدن بقانون الجذب وكتاب السر
نقلتها للتأمل والاستفاده
لاجذب أبدا
كذبة الجذب
وقانونه
وكتاب السر
كذبه تخل بعقيدة المسلم
في الجذب لك حول وقوه
وفي العقيده السليمه لاحول ولاقوة الا بالله
المسلم يتبرأ من حوله وقوته وينسبها لله
وقانون الجذب يقنع بحول المرء وقوته وقدرته على الجذب
لانجذب لاملائكه ولاشياطين
هناك ظروف وتمنع تواجد الملائكه او الشياطين وكلها مناقضه لبعضها
ظرف توفر الكلب في البيت ظرف لطرد الملائكه واستقبال الشياطين
فأين طاقة الجذب
اللبس الذي أوجده المعجبون بكتاب السر من ابنائنا
بتفسيرهم لأحاديث التشاؤم والتفاؤل وحسن الظن
لبسٌ خطير
ولبس مفهوم الطاقه المادي والايمان به على اطلاقه
يلغي الايمان ويؤصل الإعتقاد المادي بكل شئ
والذي هو أصل للإلحاد
فتنبهوا من هذا يارعاكم الله
لاااااااااااااااجذب
الجذب حول يعتقد المخلوق بقدرته عليه
عند سكرات الموت
نحسن الظن بالله
ونرجو رحمته
فهل جذبنا رحمته وجنته بحسن ظننا !!!!!!!!!!
أم كوفئنا بها
لن نجذب الجنه ولاالنار باعمالنا ولااعتقادنا لكننا نكافأ ونجازى
الجذب يعني التحكم بالمجذوب بدفع او استجلاب
هي أيضا نفس نقطة دخولنا للجنه إن تفضل الله علينا بها
وانه ليس بالمكافأة والمجازاة بالعدل
وانما برحمته التي وسعت كل شئ
ويوم ان العابد الذي قضى الثمانين من السنون في العباده مع مايقيم اوده ويعينه على البقاء فقط
كانت رحمته تعالى هي ماسيدخل العابد الجنه
لا لحول العابد ولاعمله المتفاني
نالها مكافأه
إذن فنحن أولى ان لانحوز شيئا بمجرد الجذب والرغبه
نقطة الخلاف ياسيمفونيه هو الاعتراف بالجذب كطاقه وحووول
يعني ان المصدر كان منا نحن البشر
ومع ذلك فالتفاؤل وحسن الظن لايعتبر اخذا بالسبب
فالأخذ بالسبب يكون عملا ومجهودا يناقضه قانون الجذب الذي يكتفي بالتخيل والتمني لدرجة أشبه بالدخول في طقوس الشيطنة والخرافات والشعوذه
نعم لحسن ظننا
وتفاؤلنا وتشاؤمنا دور في مايصيبنا
لكني لااراه الا دور المكافأه والمجازاه من صاحب الحول والقوه لم الالقاب الحزينه والمتشائمه
ونحن نتكلم عن الفأل ونناقش في الجذب
بينما لايغير هذا من قناعاتنا تجاه وصايا رسولنا الكريم وديينا العظيم
نحن نتأثر بمواضيع تأتينا من اعدائنا كقانون الجذب ونسعى لايجاد مايؤصلها في ديننا فكأننا نثبت الحقيقه ونقنع بمافي ديننا من ونروج له من خلال عرضه على افكار منبعها أعداؤنا وفي هذا نوع من الاتهام بالقصور والعجز فيه يكمل بمايروجه المخالفون لنا فكرا وثقافة ودينا
ثم نترك المعين الجم ونخالفه ونخالف وصاياه ولانقتنع بها الا عندما نجد مايؤكدها من شبهات
أقصد هنا علاقة الأسماء والالقاب بموضوع أثار الضجه كقانون الجذب
فلا تعتبريني اختي ...... اقصدك بالذات
وتقبلي رأيي مع كامل الود والتقدير
وهنا نقلت مقال للكاتب عبد الرحمن الراشد بارك ربي فيه
تمتاز شخصية المؤمن في التعامل مع الأقدار ، بأمرين .. التفويض مع التسليم وبذل الأسباب ..
تفويض الأمور لله عزّ وجل قبل وقوع الأقدار ، والتسليم في حين وقوعها ، وبذل الأسباب لما يود أن يقع ..
فبقدر ما يُحقق المؤمن توكلهُ على الله ، وبقدر ما يعمل من الأسباب ، بقدر ما يزداد إيمانه ، ويكتمل من بلوغ مراده.
"اعقلها وتوكل"
فلو طرحنا قانون الجذب على شخصية المؤمن ، ماذا سيحدث؟
قانون الجذب يُنمّي غرور الإنسان بنفسه وكما يقول أصحابه أن الإنسان هو محور الكون ، بل إنك تستنبط ذلك من اسمه "قانون الجذب" أي يجذب الأشياء من حوله ، فالذي يلحظ القانون سينتبه لهذا الأمر ، وهو أن صاحبه يبذل ما بوسعه من جَهد ليَكِلَ أمرهُ إلى نفسه ..
لماذا يتناسب قانون الجذب مع شخصية الملحد أكثر من شخصية المؤمن؟
تخيّل لو أنك مقتنعٌ بأنه لا وجود لإله في هذا الكون ..
تخيّل ذلك..
إنها مصيبة ستقع على كاهلك ، كيف ستحمي نفسك من الأمراض والمصائب؟ كيف ستواجه عقبات الحياة؟ كيف تتلذذ في هذه الحياة أقصى درجة من اللذة؟ فعينك محصورة على هذه الحياة يجب أن تعيشها بكل تفاصيلها..تعيشها بلذة دائمة..فحياتك مع اللذة ستنتهي بانتهاء حياتك.
لذلك كان قانون الجذب أشبه بالحيلة التي تجعل الملحد قادرًا على السير في الحياة.
لكن المؤمن ليس بذلك ولا بقريب منه ، إنه يؤمن بالبعث وباليوم الآخر وبالحساب والجزاء..إنه يستشعر كل دقيقة من حياته أنها لله عز وجل .. حتى وإن أصابته شوكة فإن له بها أجر ، فهو في السرّاء يشكر الله وفي الضرّاء يصبر لله وفي الحيرة يستخير لله ..
والعجيب فعلاً أن تنشأ مثل هذه الخرافات في عصر العلم والتكنولوجيا..
فمن النصائح الواردة في كتاب السرّ .. يدعوك أن تحملَ حجرًا وتعتقد بكل ما يسعك من طاقة في الخيال أنه سيفيدك وينفعك وييسر أمرك.. -فيزعم- أنك بقدر ما تعتقد هذا الاعتقاد حقيقةً بقدر ما يتحقق ذلك! ويطلب منك أن تجعل هذا الحجر في جيبك أينما سرت!
هذا لا يشابه إلا العصر الجاهلي ..
بل وتقول مؤلفة كتاب السرّ ، أن قانون الجذب كان يعرفه الأنبياء ، لكنهم أخفوه ظنًا منهم أن الأرض ستتحول لفوضى إن علم به الجميع .. ولم يعلموا أن الكون يعطي الجميع!
الحكمة ضالة المؤمن
يتستر الكثير بالأخذ لقانون الجذب بقوله: أني آخذ منه ضالتي فحسب..
جميل ، لكن ما هي الحكمة التي بقانون الجذب؟ إنك إن نزعت منه الضلال لم يتبقى لك فيه شيء ، لن يتبقى سوى عبارات تفاؤلية فارغة ليست بجديدة ولا تختصّ بقانون الجذب!
ومن المعلوم أن قانون الجذب لا يعترف بفعل السبب ، وإنما بالخيال ، والقدرة على عيش الخيال ..
وهذا يعترف به أصحابه..
لكن العجيب من يحاول أن يمرره لأبناء المسلمين.. فيقول ما لم يقله أصحاب القانون: أن هذا التخيّل هو فعل للسبب!
ومتى كان فعل السبب متعلق بالبطالة والكسل؟
فعل السبب مرتبط بالعمل ارتباطًا وثيقًا
مثلاً "وأعدّوا لهم ما استطعتم من قوة"
هل نُعد هذه القوة بالخيال أم بالعمل؟
/
بعد إذنك سأتوقف معك قليلاً ، وأتذاكر وإياك شيئًا قديمًا ، هل تذكر أيام دولة روسيا الشيوعية..ذات المذهب الماركسي الاشتراكي؟
هل تذكر أثرها على أبناء المسلمين..حتى ألحدَ من ألحد وشكّ مَن شك..وحتى ملّت حناجر العلماء من التحذير والتنبيه بلا فائدة .. وحتى ألّف العالم الجليل مصطفى السباعي كتابه "اشتراكية الإسلام" محاولةً منه لاحتواء الأزمة ، تذكر؟
ماذا حصل بعد أن سقطت دولتها وحاميتها؟
انفرطَ العِقد وتلاشى الأتباع!
لابدّ أن نستشعر أثر هيمنة الدولة السياسية في نشر أفكارها رغمًا عنا وبغفلة منّا..
دعوتي: لنستفيد من الغرب مما ينقصنا ، ونأخذ منهم ما برعوا فيه من العلوم المادية .. لا أن ننتقص من أنفسنا بأخذ أسوأ ما لديهم ومما يعانون منه.
عبدالرحمن بن محمد الراشد
كلامك يالغاليه الجزء الأول رائع وفي محله
الى كتاب السر ومابعده
فهذا هو الالتباس الخطر
غاليتي ا كتاب السر وقانون الجذب يجب ان لاينشر بين العامه لانه فتن به كثير وقدح في عقيدتهم يالغاليه
اما مالبس علينا وربطه باحاديث حسن الظن والتفاءل فانما هو لالباسه صفة الحقيقه والشرعيه وهذا خلاف الحقيقه
وهذه بعض ردود لي على اخوات يعتقدن بقانون الجذب وكتاب السر
نقلتها للتأمل والاستفاده
لاجذب أبدا
كذبة الجذب
وقانونه
وكتاب السر
كذبه تخل بعقيدة المسلم
في الجذب لك حول وقوه
وفي العقيده السليمه لاحول ولاقوة الا بالله
المسلم يتبرأ من حوله وقوته وينسبها لله
وقانون الجذب يقنع بحول المرء وقوته وقدرته على الجذب
لانجذب لاملائكه ولاشياطين
هناك ظروف وتمنع تواجد الملائكه او الشياطين وكلها مناقضه لبعضها
ظرف توفر الكلب في البيت ظرف لطرد الملائكه واستقبال الشياطين
فأين طاقة الجذب
اللبس الذي أوجده المعجبون بكتاب السر من ابنائنا
بتفسيرهم لأحاديث التشاؤم والتفاؤل وحسن الظن
لبسٌ خطير
ولبس مفهوم الطاقه المادي والايمان به على اطلاقه
يلغي الايمان ويؤصل الإعتقاد المادي بكل شئ
والذي هو أصل للإلحاد
فتنبهوا من هذا يارعاكم الله
لاااااااااااااااجذب
الجذب حول يعتقد المخلوق بقدرته عليه
عند سكرات الموت
نحسن الظن بالله
ونرجو رحمته
فهل جذبنا رحمته وجنته بحسن ظننا !!!!!!!!!!
أم كوفئنا بها
لن نجذب الجنه ولاالنار باعمالنا ولااعتقادنا لكننا نكافأ ونجازى
الجذب يعني التحكم بالمجذوب بدفع او استجلاب
هي أيضا نفس نقطة دخولنا للجنه إن تفضل الله علينا بها
وانه ليس بالمكافأة والمجازاة بالعدل
وانما برحمته التي وسعت كل شئ
ويوم ان العابد الذي قضى الثمانين من السنون في العباده مع مايقيم اوده ويعينه على البقاء فقط
كانت رحمته تعالى هي ماسيدخل العابد الجنه
لا لحول العابد ولاعمله المتفاني
نالها مكافأه
إذن فنحن أولى ان لانحوز شيئا بمجرد الجذب والرغبه
نقطة الخلاف ياسيمفونيه هو الاعتراف بالجذب كطاقه وحووول
يعني ان المصدر كان منا نحن البشر
ومع ذلك فالتفاؤل وحسن الظن لايعتبر اخذا بالسبب
فالأخذ بالسبب يكون عملا ومجهودا يناقضه قانون الجذب الذي يكتفي بالتخيل والتمني لدرجة أشبه بالدخول في طقوس الشيطنة والخرافات والشعوذه
نعم لحسن ظننا
وتفاؤلنا وتشاؤمنا دور في مايصيبنا
لكني لااراه الا دور المكافأه والمجازاه من صاحب الحول والقوه لم الالقاب الحزينه والمتشائمه
ونحن نتكلم عن الفأل ونناقش في الجذب
بينما لايغير هذا من قناعاتنا تجاه وصايا رسولنا الكريم وديينا العظيم
نحن نتأثر بمواضيع تأتينا من اعدائنا كقانون الجذب ونسعى لايجاد مايؤصلها في ديننا فكأننا نثبت الحقيقه ونقنع بمافي ديننا من ونروج له من خلال عرضه على افكار منبعها أعداؤنا وفي هذا نوع من الاتهام بالقصور والعجز فيه يكمل بمايروجه المخالفون لنا فكرا وثقافة ودينا
ثم نترك المعين الجم ونخالفه ونخالف وصاياه ولانقتنع بها الا عندما نجد مايؤكدها من شبهات
أقصد هنا علاقة الأسماء والالقاب بموضوع أثار الضجه كقانون الجذب
فلا تعتبريني اختي ...... اقصدك بالذات
وتقبلي رأيي مع كامل الود والتقدير
وهنا نقلت مقال للكاتب عبد الرحمن الراشد بارك ربي فيه
تمتاز شخصية المؤمن في التعامل مع الأقدار ، بأمرين .. التفويض مع التسليم وبذل الأسباب ..
تفويض الأمور لله عزّ وجل قبل وقوع الأقدار ، والتسليم في حين وقوعها ، وبذل الأسباب لما يود أن يقع ..
فبقدر ما يُحقق المؤمن توكلهُ على الله ، وبقدر ما يعمل من الأسباب ، بقدر ما يزداد إيمانه ، ويكتمل من بلوغ مراده.
"اعقلها وتوكل"
فلو طرحنا قانون الجذب على شخصية المؤمن ، ماذا سيحدث؟
قانون الجذب يُنمّي غرور الإنسان بنفسه وكما يقول أصحابه أن الإنسان هو محور الكون ، بل إنك تستنبط ذلك من اسمه "قانون الجذب" أي يجذب الأشياء من حوله ، فالذي يلحظ القانون سينتبه لهذا الأمر ، وهو أن صاحبه يبذل ما بوسعه من جَهد ليَكِلَ أمرهُ إلى نفسه ..
لماذا يتناسب قانون الجذب مع شخصية الملحد أكثر من شخصية المؤمن؟
تخيّل لو أنك مقتنعٌ بأنه لا وجود لإله في هذا الكون ..
تخيّل ذلك..
إنها مصيبة ستقع على كاهلك ، كيف ستحمي نفسك من الأمراض والمصائب؟ كيف ستواجه عقبات الحياة؟ كيف تتلذذ في هذه الحياة أقصى درجة من اللذة؟ فعينك محصورة على هذه الحياة يجب أن تعيشها بكل تفاصيلها..تعيشها بلذة دائمة..فحياتك مع اللذة ستنتهي بانتهاء حياتك.
لذلك كان قانون الجذب أشبه بالحيلة التي تجعل الملحد قادرًا على السير في الحياة.
لكن المؤمن ليس بذلك ولا بقريب منه ، إنه يؤمن بالبعث وباليوم الآخر وبالحساب والجزاء..إنه يستشعر كل دقيقة من حياته أنها لله عز وجل .. حتى وإن أصابته شوكة فإن له بها أجر ، فهو في السرّاء يشكر الله وفي الضرّاء يصبر لله وفي الحيرة يستخير لله ..
والعجيب فعلاً أن تنشأ مثل هذه الخرافات في عصر العلم والتكنولوجيا..
فمن النصائح الواردة في كتاب السرّ .. يدعوك أن تحملَ حجرًا وتعتقد بكل ما يسعك من طاقة في الخيال أنه سيفيدك وينفعك وييسر أمرك.. -فيزعم- أنك بقدر ما تعتقد هذا الاعتقاد حقيقةً بقدر ما يتحقق ذلك! ويطلب منك أن تجعل هذا الحجر في جيبك أينما سرت!
هذا لا يشابه إلا العصر الجاهلي ..
بل وتقول مؤلفة كتاب السرّ ، أن قانون الجذب كان يعرفه الأنبياء ، لكنهم أخفوه ظنًا منهم أن الأرض ستتحول لفوضى إن علم به الجميع .. ولم يعلموا أن الكون يعطي الجميع!
الحكمة ضالة المؤمن
يتستر الكثير بالأخذ لقانون الجذب بقوله: أني آخذ منه ضالتي فحسب..
جميل ، لكن ما هي الحكمة التي بقانون الجذب؟ إنك إن نزعت منه الضلال لم يتبقى لك فيه شيء ، لن يتبقى سوى عبارات تفاؤلية فارغة ليست بجديدة ولا تختصّ بقانون الجذب!
ومن المعلوم أن قانون الجذب لا يعترف بفعل السبب ، وإنما بالخيال ، والقدرة على عيش الخيال ..
وهذا يعترف به أصحابه..
لكن العجيب من يحاول أن يمرره لأبناء المسلمين.. فيقول ما لم يقله أصحاب القانون: أن هذا التخيّل هو فعل للسبب!
ومتى كان فعل السبب متعلق بالبطالة والكسل؟
فعل السبب مرتبط بالعمل ارتباطًا وثيقًا
مثلاً "وأعدّوا لهم ما استطعتم من قوة"
هل نُعد هذه القوة بالخيال أم بالعمل؟
/
بعد إذنك سأتوقف معك قليلاً ، وأتذاكر وإياك شيئًا قديمًا ، هل تذكر أيام دولة روسيا الشيوعية..ذات المذهب الماركسي الاشتراكي؟
هل تذكر أثرها على أبناء المسلمين..حتى ألحدَ من ألحد وشكّ مَن شك..وحتى ملّت حناجر العلماء من التحذير والتنبيه بلا فائدة .. وحتى ألّف العالم الجليل مصطفى السباعي كتابه "اشتراكية الإسلام" محاولةً منه لاحتواء الأزمة ، تذكر؟
ماذا حصل بعد أن سقطت دولتها وحاميتها؟
انفرطَ العِقد وتلاشى الأتباع!
لابدّ أن نستشعر أثر هيمنة الدولة السياسية في نشر أفكارها رغمًا عنا وبغفلة منّا..
دعوتي: لنستفيد من الغرب مما ينقصنا ، ونأخذ منهم ما برعوا فيه من العلوم المادية .. لا أن ننتقص من أنفسنا بأخذ أسوأ ما لديهم ومما يعانون منه.
عبدالرحمن بن محمد الراشد
الصفحة الأخيرة
وسلم ...