السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
بَلْ هُوَ آَيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ
ما رأيكم لو نشن حمله لحفظ كتاب الله
فلنبحر معاً في هذا الكتاب سيعينك بعد مشيئة الله على حفظه
لا تقولي أنا وين وحفظ القران بس توكلي على الله
وصدقيني الكتيب مره لزيز وحتحبيه *_^
مقتطفات من الكتيب ...
!
عندما تحفظ القرآن سوف تمتلك قوة في أسلوبك بسبب بلاغة آيات القرآن، سوف تصبح أكثر قدرة على التعامل مع الآخرين والتحمّل والصبر، سوف تكون في سعادة لا توصف، فحفظ القرآن ليس مجرد حفظ لقصيدة شعر أو لقصة وأغنية! بل إنك عندما تحفظ القرآن إنما تُحدث تغييراً في نظرتك لكل شيء من حولك، وسوف يكون سلوكك تابعاً لما تحفظ.
×××××
أخي المؤمن ... أختي المؤمنة: إن تجاوز هذه المرحلة هو الأهم في مشروع حفظ القرآن، ومعظم الذين يبدؤون بحفظ القرآن ثم يتركون هذا العمل لاحقاً ولا يستمرون فيه إنما سبب ذلك هو أنهم لم يألفوا أسلوب القرآن فتجدهم يحسون بصعوبة الحفظ ويحسون بضيق وثقل ولا يعلمون سبب ذلك.
إنك أخي القارئ إذا علمت كيف يتم تخزين المعلومات في دماغك، سوف تكون هذه العملية أسهل بكثير. فقد يمر شهر كامل حتى تحفظ صفحة واحدة في البداية، ولكنك بعد ستة أشهر سوف تحفظ هذه الصفحة خلال ساعتين!!!
وهذا كلام علمي لأن تخزين المعلومات في خلايا الدماغ يتم وفق نظام تراكمي متسارع، فالصفحة الأولى تحتاج زمناً طويلاً، والصفحة الثانية تحتاج زمناً أقل وهكذا حتى تصل إلى مرحلة يكون فيها الحفظ عملية ممتعة جداً وسهلة جداً. ولذلك يقول تعالى:(وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآَنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ).
اتمنى الحمله هذي تنجح و توصل لاكبر عدد مستخدمي النت
فاللي حابه تعدل فيها او تضيف مسموحه ونسأل الله الاعانه وتوفيق وسداد
طريقة إبداعية
لحفظ القرآن الكريم
تأليف عبد الدائم الكحيل
www.kaheel7.com
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ـ أم ريـــــم ـ
•
جزاك الله خيرا وجعله في موازين حسناتك وغفرالله لك ولوالديك
*لمعه* :الله يجزاك خير والله يجعلنا وعيالنا من حفظة كتابهالله يجزاك خير والله يجعلنا وعيالنا من حفظة كتابه
أثابكِ الله الجنة ومحى عنكِ الزله وأبدلها بالحسنة
وجعل العسير برحمة عليكِ يسراً والحزن فرحاً
والضيق فرجاً والرزق رغداً والعيش هنياً
والجنة موعداً مع الصدقين والشهداء
وجميع المسلمين
وجعل العسير برحمة عليكِ يسراً والحزن فرحاً
والضيق فرجاً والرزق رغداً والعيش هنياً
والجنة موعداً مع الصدقين والشهداء
وجميع المسلمين
الصفحة الأخيرة