بسم الله الرحمان الرحيم
والصلاة والسلام علي اشرف الخلق...........وبع
اخواتي في عالم حواء ...انا فتاة مسلمة ملتزمة واعرف الله جيدا ...ولكن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟:44::44:
مند سنوات وانا امارس العادة السرية رغم علمي بخاطرها ..حيت انقطع عنها تم اعود اليها
وحاولت كتيرا ولكن دون جدوي ..............
فلعلي اجد عندكن جواب شافي هل هي حرام شرعا ؟
وماعقوبة فاعلها؟
وهل كل مامارستها دهبت حسناتي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ياريت القي الجوابببببببببببب سريعا الحائرة المعدبة زهراء:mad::mad::mad::mad:
زهراء ليبيا @zhraaa_lybya
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
مهاد
•
خشى لهذا الرابط يفيدك هلبة
حملة الإنتصار على العادة السرية وبشرينا بأن تركتيها ولا تجعلى من نفسك رخيصة للشيطان
http://www.noo-problems.com/vb/forumdisplay.php?f=104
حملة الإنتصار على العادة السرية وبشرينا بأن تركتيها ولا تجعلى من نفسك رخيصة للشيطان
http://www.noo-problems.com/vb/forumdisplay.php?f=104
الصفحة الأخيرة
مرحبا ببنت بلادى
أسأل الله أن يهديك ويصلح لك أمرك وأمرنا
أكيد يا أخيه العادة السرية حراااام شرعا
أولاً: القرآن الكريم: فقد استدل الإمام مالك –وتبعه الإمام الشافعي– على تحريم الاستمناء باليد بهذه الآية، وهي قوله تعالى: {والذين
هُم لِفُرُوجِهِمْ حافِظون. إلا على أزواجِهِم أو ما مَلَكت أيمانُهُم فإنهم غيرُ مَلومين. فمَنِ ابتَغى وراءَ ذلك فأولئك همُ العادون} (4-6
المؤمنون). واستدل بعض أهل العلم –كذلك– بقوله تعالى: {وَلْيَسْتَعْفِفْ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكَاحاً حَتَّى يُغْنِيَهُمْ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ} (النور 33)،
بأن الأمر بالعفاف يقتضي الصبر عما سواه.
ثانياً: السنّة النبوية: استدلوا بحديث أخرجه البخاري (5|1950) ومسلم في صحيحيهما عن عبد الله بن مسعود قال كنا مع شباباً لا نجِدُ
شيئاً، فقال لنا رسول الله «يا معشر الشباب. من استطاع الباءةَ (تكاليف الزواج والقدرة عليه) فليتزوّج، فإنه أغضُّ للبصر وأحصَنُ للفرْج.
ومن لم يستطع، فعليه بالصَّوم، فإنه لهُ وِجَاءٌ (حماية من الوقوع في الحرام)». فأرشد الشارع –عند العجز عن النكاح– إلى الصوم، مع
مشقّته. ولم يُرشِد إلى الاستمناء، مع قوة الدافع إليه. وهو أسهل من الصوم، ومع ذلك لم يسمح به.
والنصائح الدينية بهذا الشان هى كالتالى :
- الإكثار من الصيام.
2 - صحبة الأخيار.
3 - الابتعاد عن المثيرات الجنسية مثل الأفلام، أو المسلسلات، أو النظر في الجرائد، أو غيرها مما يؤدي إلى إثارة الجانب الجنسي،
وكل إنسان يعلم ما يثيره.
4 - الإكثار من تلاوة القرآن الكريم والاستماع إليه.
5 - الإكثار من ذكر الله.
6 - ألا تجلسي خالية بنفسك فترة طويلة، مما يعين الشيطان على الإنسان، أو يزكي فيه أمر المعصية.
7 - الانشغال بالكثير من الطاعات كعيادة المرضى، ومساعدة المحتاج، والسهر على الأولاد، وفعل الخيرات التي تجعلك في شغل دائم.
وهكذا يعين الله كل فتاة او امراة تمارس هذة العادة ولا تنسوا ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم .....
اما الناحية الطبية :
العادة السرية هى تعمد بعض الفتيات إلى استخدام اليد أو غيرها في العبث بالأعضاء الحساسة بغية الحصول على نوع من الإثارة
الجنسية، وأحيانًا للحد من الشعور بالتهيج الجنسي الناتج عن المثيرات الحسية المختلفة التي يتعرضن لها عمدًا أو عن غير قصد. و
خطورة العادة السرية تكمن في أنها نوع من التدريب على الإثارة الجنسية ونوع من الممارسة الجنسية غير الطبيعية، وآثارها النفسية
كثيرة خاصة مع التعود على هذه الطريقة في الحصول على اللذة، الأمر الذي توصفه من تمارس هذة العاده بالإحساس بالانتعاش، وتزيد
خطورة العادة في الإناث عنها في الذكوروذلك لأن الفتاة قد تلجأ لاستعمال أدوات أو أشياء لحك الأعضاء التناسلية في طلب النشوة مما
قد يصل لمحاولة إدخال إصبعها بالمهبل مما يهدد عذريتها .
ومن الخطار النفسية ايضا :
العادة السرية تدفع صاحبها إلى الإفراط والإدمان عليها وطلب المزيد فالعلاقة الطبيعية تتطلب حضور شخصين في مكان معين وساعة
معينة بينما العادة السرية فمتى أراد الشخص استطاع ممارستها وهذا بحد ذاته يدفعه إلى الإدمان ..
تسبب العادة السرية الغضب والحزن فهو بعد انتهاء من الممارسة قد ينتابك شعور بالذنب وأنه من الممكن أن تسبب لك الأمراض .
وهذا الشعور يؤدي بصاحبه إلى الإحساس بالخوف من المجهول وكثرة الأسئلة التي تراوده في نفسه . كما تخلق في ذات الشخص
ميلا إلى الانطواء
إذن ما تقومين به يدخل في ممارسات العادة السرية الضارة نفسيًّا وعضويًّا، ولتسكين الشهوة هناك طرق كثيرة أفضل بالتأكيد من
تلبيتها بشكل غير طبيعي كما يحدث في العادة السرية، ومن طرق تسكين الشهوة صرف الذهن عن الاستغراق في التفكير في
الممارسة الجنسية، وعندما يحدث مثل هذا التفكير ـ بصورة عفوية ـ ينبغي أن يتم توجيهه إلى ضرورة إشباعه بالحلال مع شريك الحياة
إن أمكن ( الزواج )، وليس عبر ممارسة ذاتية دون شريك، أو عن طريق استثمار الطاقة الذهنية والروحية والجسمانية وهذا الاستثمار له
أساليبه من قراءة وعبادة وأنشطة رياضية واجتماعية وتثقيفية وترويحية، باختصار لا بد أن تستقر لديك قناعة راسخة بأن الحياة ليست
جنسًا فقط، والجنس ليس هو العادة السرية، وأن الممارسة الشرعية الطبيعية سيأتي وقتها بإذن الله فلا تستعجلي، ولا تفسديها
اليوم بممارسة تضرك في المستقبل ...
والضرر المستقبلى يتمثل فيما ممكن ان يحدث بعد الزواج وما ستترتب عليه من عواقب ادمان هذة العادة....اى قدرتها على
الاستمتاع بعد الزواج وهذا طبعا ممكن ادراكه حسب طريقة الأداء وكثافته وعدد المرات في اليوم أو الأسبوع والخيالات التي تؤثر في
هذه المسألة؛ لأن الفتاة إذا كانت تمارس العادة السرية بصورة مستمرة ومتكررة ولمدة طويلة وتعيش في خيالات خاصة؛ فإن قدرتها
على الاستمتاع بعد الزواج يمكن أن تتأثر بحيث يمكن أن يتأخر وصولها إلى مرحلة الشبق (قمة الاستمتاع)، وذلك لأنها تعودت على أن
تعطي لنفسها وقتاً طويلاً أثناء ممارسة العادة للاستمتاع بالخيالات وتظل محتاجة إلى ذلك الوقت الطويل للاستمتاع بالزوج، والذي
يمكن أن يكون ذلك بالنسبة له شيئًا صعبًا.
أتمنى أن أكون أفدتك