فاطمة الزهراء912
رمال وانا كمان بحبك جدا وبستناكي تنوري التجمع علطول هوه انا توترررررررررر زي مانيفو بتقولي عليا وانا كده من يوم ما اتولدت فربنا يهديني وانا الاحتياطات دي عارفاها جدا وبالنسبة لي حاجات لوجيك بنفزها والله
رمال وانا كمان بحبك جدا وبستناكي تنوري التجمع علطول هوه انا توترررررررررر زي مانيفو بتقولي...
كل ماتريدين معرفته عن تكيس المبايض....
تكيس المبيض




هذه حالة تولد بها المرأة وتنتشر كثيراً في المملكة العربية السعودية ودول العالم العربي والإسلامي خاصة لدى النساء اللائى لهن أصل من الهند أو باكستان أو إيران أو من جمهوريات جنوب الاتحاد السوفيتي الإسلامية، وتحدث هذه الحالة في كل العالم بنسب متفاوتة فهي أقل ما تكون في دول مثل أوروبا وأمريكا والصين بينما ترتفع مثلاً بالمملكة العربية السعودية لتصل في بعض المراكز المتخصصة إلى نسبة 42.8٪ وهي وإن كانت ليست النسبة الدقيقة بين النساء بالمملكة إلا أنها تظهر انخفاض الخصوبة بين هؤلاء النساء، وتتفاوت شدة هذه الحالة لدى المريضات ففى بعضهن تكون الحالة للغاية وتكاد تكون غير ملحوظة وفى البعض الآخر تكون الأعراض شديدة وواضحة وذات تأثير كبير على الخصوبة.



ورغم أن سبب هذه الحالة المرضية غير معروف بعد، إلا أنه من المؤكد أن هناك خطأ ما في المحور الهرموني ما بين مراكز المخ والغدة النخامية من ناحية والمبايض من ناحية أخرى بحيث يرسل المخ إشارات خاطئة للمبايض التي تستجيب بشكل خاطئ لإشارات المخ والغدة النخامية.

فى المرأة السليمة تخرج هرمونات المرأة الطبيعية في شكل موجات تتأرجح ارتفاعا وانخفاضاً بدقة حسب نظام محدد، وتختلف بذلك نسبتها في مختلف مراحل الدورة أما بالنسبة لمرضى تعدد تكيسات المبايض فإن قياس نسبة الهرمونات بالدم في أي مرحلة من الدورة سيعطي نفس المستويات وهي:
* انخفاض في هرمون منبه الجريب.
* ارتفاع في هرمون الليوتين
* ارتفاع هرمون الاستروجين.
* انخفاض هرمون البروجسترون.
* ارتفاع الهرمون المذكر.
* ارتفاع هرمون البرولاكتين (اللبن).
كما أن بعضهن يعاني من ارتفاع هرمون الانسولين المسئول عن عملية حرق السكر بالدم.

تأثير تكيس المبايض على الإنجاب

الخلل الشديد فى مستوى الهرمون بالدم يؤدى إلى حالة إرباك فى عمل المبيضين وعدم الانتظام فى تكوين البويضات وفى بعض الحالات فأنه قد تمضى عدة شهور بدون تكوين أية بويضات وعندها تكون الدورة منــقـطعة طوال تلك الفترة.

وحتى فى حالة تكون بويضات فأن خلل الهرمونات يؤدى إلى عدم نضج البويضات بطريقة صحيحة، وكذلك يكون من الصعب أن تتحرر البويضات من الحويصلات مما يؤدى إلى تضخمها وتكون الأكياس.

هذه الحالات تزيد شدتها بالتقدم فى العمر وهذا يفسر لماذا تحمل كثير من هؤلاء النساء مباشرة بعد الزواج مرة أو مرتين ولماذا يصعب عليهن الحمل لاحقاً وتضطرب لديهن الدورة.

الأعراض:
* زيادة الوزن خاصة فى منطقة الوسط وليس بالأرداف.
* نمو الشعر الزائد فى الوجه والصدر والبطن والفخذين.
* اضطراب الدورة الشهرية حيث تتأخر لمدة أيام إلى عدة شهور مع غزارة فترة الطمث أحياناً.
* أرتفع هرمون الحليب (البرولاكتين) يؤدى إلى اضطراب التبويض مع تضخم بغدد الحليب فى الثدى وفى بعض الأحيان إلى خروج لبن من الثدى بدون حمل أو إنجاب.
* تأخر الإنجاب.

التشخيص

* يستطيع الطبيب المتخصص فى مساعدة الإنجاب تشخيص مريضة تكيس المبايض بمجرد النظر لشكلها العام الخارجى من خلال الصفات المذكورة فى الأعراض.

* بعمل الأشعة الصوتية لهذه المرأة يتم التأكد من التشخيص المبدئ من شكل المبايض المميز على الشاشة حيث تبدو أكبر بكثير من المعتاد وممتلئة بالأكياس الصغيرة المصطفة تحتى سطحها الخارجى.

* إجراء فحوصات الدم التى تظهر مستوى الهرمونات ومادة الأنسولين الممزين للمرض.



العلاج

تناول العقاقير التى تؤدى إلى تنشيط الغدة النخامية وإصلاح الاختلال فى نسبة الهرمونات، وكلها عقاقير تؤخذ لتنظيم الدورة الشهرية وتنشيط البويضات مما يساعد على سرعة حدوث الحمل.

فى الحالات التى تعانى من اضطراب شديد فى الدورة الشهرية أو عندما تفشل العقاقير السابقة يقوم الطبيب بوصف دواء أقوى مثل حقن هرمونات الغدة النخامية لتساعد على تكون عدد من البويضات ذات نوعية أفضل. من المهم أن نتذكر أن تناول هذه الأدوية يجب أن يكون تحت الأشراف الطبى المتخصص والذى يشمل متابعة تكون البويضات بالموجات الصوتية وإجراء تحاليل الهرمونات بالدم حتى نتجنب مضاعفات التنشيط الزائدة للمبيض وحدوث متلازمة تنشيط المبيض التى تزداد نسبة حدوثها فى حالات تكيس المبايض.

عقار Metformin - Glucophage هذه الأدوية يتم وصفها لمرضى السكر لتنظيم مستوى السكر لديهن ويتم استخدامها فى مريضات تكيس المبيض لتنظيم عمل الأنسولين ومساعدة التمثيل الغذائى داخل المبيض لضمان تكوين البويضات الجيدة النوعية.
كما أنه يساهم فى خفض وزن المريضة الذى عادة ما يكون فوق المعدل.

عندما يكون مستوى هرمون الحليب ( Prolactin ) مرتفعاً فيصف الطبيب بعض العقاقير التى تكبح نشاط الهرمون مما يؤدى بالتالى إلى تنظيم عمل الهرمونات الأخرى ومساعدة المبيض على أداء وظيفته.

عمل كي للمبايض عن طريق منظار البطن وذلك بعمل 4 – 8 ثقباً ببطن المبيض، وهي عملية بسيطة للغاية تبقى فيها المريضة لمدة يوم واحد فقط بالمستشفى وتنجح بنسبة 70٪في علاج الحالة المرضية بالمبايض، حيث تزيل نسبة الهرمون المذكر العالية المسئولة عن ظهور الشعر والبشرة الدهنية وبثور حب الشباب كما تؤدي إلى انتظام الدورة بدرجة كبيرة والتبويض وإن كانت تحدث بعض الالتصاقات البسيطة بالحوض بعد الجراحة. حديثاً يتم إجراء عملية الكى باستعمال الليزر عن طريق منظار البطن حيث تكون نسبة التصاقات أقل.

كان العلاج المفضل في السابق لعلاج هذه الحالات هو استئصال جزء مخروطي من المبايض عن طريق فتح البطن، ورغم أن هذه الجراحة كانت في أغلب الأحوال تؤدي إلى انتظام الدورة مع تخفيض أعراض الذكورة مثل حب الشباب والبشرة الدهنية والشعر الغزير بالجسم إلا أنها كانت تؤدي كذلك لعقم مزمن للمريضة نتيجة تكون التصاقات شديدة بالمبايض وقناتي فالوب والرحم مقارنة بباقي الجراحات، وتوقف الأطباء في العالم عن إجراء هذه الجراحة إلا أن بعضهم في العالم العربي مازالوا يقومون بإجرائها بالرغم من أنه في أغلب الحالات سوف تحتاج المريضة لاحقاً إلى إجراء جراحات أخرى لفك الالتصاقات عن طريق جراحة الليزر بفتح البطن أو عن طريق منظار البطن وللأسف أن نسبة نجاح هذه الجراحة ضئيلة.

وسائل الإخصاب المساعد. تعتبر طرق الإخصاب المساعد ( التلقيح الصناعى - أطفال الأنابيب - التلقيح المجهرى) أحد الوسائل المهمة لمساعدة الإنجاب فى السيدات اللاتى يعانين من تكيس (تحوصل) المبيض خاصة إذا فشلت طرق العلاج الأخرى فى مساعدة حدوث الحمل، وقد ساهم ارتفاع نسبة نجاح الإخصاب المجهرى فى السنوات الأخيرة فى انتشار استخدام هذه الوسائل.


فاطمة الزهراء912
كل ماتريدين معرفته عن تكيس المبايض.... تكيس المبيض هذه حالة تولد بها المرأة وتنتشر كثيراً في المملكة العربية السعودية ودول العالم العربي والإسلامي خاصة لدى النساء اللائى لهن أصل من الهند أو باكستان أو إيران أو من جمهوريات جنوب الاتحاد السوفيتي الإسلامية، وتحدث هذه الحالة في كل العالم بنسب متفاوتة فهي أقل ما تكون في دول مثل أوروبا وأمريكا والصين بينما ترتفع مثلاً بالمملكة العربية السعودية لتصل في بعض المراكز المتخصصة إلى نسبة 42.8٪ وهي وإن كانت ليست النسبة الدقيقة بين النساء بالمملكة إلا أنها تظهر انخفاض الخصوبة بين هؤلاء النساء، وتتفاوت شدة هذه الحالة لدى المريضات ففى بعضهن تكون الحالة للغاية وتكاد تكون غير ملحوظة وفى البعض الآخر تكون الأعراض شديدة وواضحة وذات تأثير كبير على الخصوبة. ورغم أن سبب هذه الحالة المرضية غير معروف بعد، إلا أنه من المؤكد أن هناك خطأ ما في المحور الهرموني ما بين مراكز المخ والغدة النخامية من ناحية والمبايض من ناحية أخرى بحيث يرسل المخ إشارات خاطئة للمبايض التي تستجيب بشكل خاطئ لإشارات المخ والغدة النخامية. فى المرأة السليمة تخرج هرمونات المرأة الطبيعية في شكل موجات تتأرجح ارتفاعا وانخفاضاً بدقة حسب نظام محدد، وتختلف بذلك نسبتها في مختلف مراحل الدورة أما بالنسبة لمرضى تعدد تكيسات المبايض فإن قياس نسبة الهرمونات بالدم في أي مرحلة من الدورة سيعطي نفس المستويات وهي: * انخفاض في هرمون منبه الجريب. * ارتفاع في هرمون الليوتين * ارتفاع هرمون الاستروجين. * انخفاض هرمون البروجسترون. * ارتفاع الهرمون المذكر. * ارتفاع هرمون البرولاكتين (اللبن). كما أن بعضهن يعاني من ارتفاع هرمون الانسولين المسئول عن عملية حرق السكر بالدم. تأثير تكيس المبايض على الإنجاب الخلل الشديد فى مستوى الهرمون بالدم يؤدى إلى حالة إرباك فى عمل المبيضين وعدم الانتظام فى تكوين البويضات وفى بعض الحالات فأنه قد تمضى عدة شهور بدون تكوين أية بويضات وعندها تكون الدورة منــقـطعة طوال تلك الفترة. وحتى فى حالة تكون بويضات فأن خلل الهرمونات يؤدى إلى عدم نضج البويضات بطريقة صحيحة، وكذلك يكون من الصعب أن تتحرر البويضات من الحويصلات مما يؤدى إلى تضخمها وتكون الأكياس. هذه الحالات تزيد شدتها بالتقدم فى العمر وهذا يفسر لماذا تحمل كثير من هؤلاء النساء مباشرة بعد الزواج مرة أو مرتين ولماذا يصعب عليهن الحمل لاحقاً وتضطرب لديهن الدورة. الأعراض: * زيادة الوزن خاصة فى منطقة الوسط وليس بالأرداف. * نمو الشعر الزائد فى الوجه والصدر والبطن والفخذين. * اضطراب الدورة الشهرية حيث تتأخر لمدة أيام إلى عدة شهور مع غزارة فترة الطمث أحياناً. * أرتفع هرمون الحليب (البرولاكتين) يؤدى إلى اضطراب التبويض مع تضخم بغدد الحليب فى الثدى وفى بعض الأحيان إلى خروج لبن من الثدى بدون حمل أو إنجاب. * تأخر الإنجاب. التشخيص * يستطيع الطبيب المتخصص فى مساعدة الإنجاب تشخيص مريضة تكيس المبايض بمجرد النظر لشكلها العام الخارجى من خلال الصفات المذكورة فى الأعراض. * بعمل الأشعة الصوتية لهذه المرأة يتم التأكد من التشخيص المبدئ من شكل المبايض المميز على الشاشة حيث تبدو أكبر بكثير من المعتاد وممتلئة بالأكياس الصغيرة المصطفة تحتى سطحها الخارجى. * إجراء فحوصات الدم التى تظهر مستوى الهرمونات ومادة الأنسولين الممزين للمرض. العلاج تناول العقاقير التى تؤدى إلى تنشيط الغدة النخامية وإصلاح الاختلال فى نسبة الهرمونات، وكلها عقاقير تؤخذ لتنظيم الدورة الشهرية وتنشيط البويضات مما يساعد على سرعة حدوث الحمل. فى الحالات التى تعانى من اضطراب شديد فى الدورة الشهرية أو عندما تفشل العقاقير السابقة يقوم الطبيب بوصف دواء أقوى مثل حقن هرمونات الغدة النخامية لتساعد على تكون عدد من البويضات ذات نوعية أفضل. من المهم أن نتذكر أن تناول هذه الأدوية يجب أن يكون تحت الأشراف الطبى المتخصص والذى يشمل متابعة تكون البويضات بالموجات الصوتية وإجراء تحاليل الهرمونات بالدم حتى نتجنب مضاعفات التنشيط الزائدة للمبيض وحدوث متلازمة تنشيط المبيض التى تزداد نسبة حدوثها فى حالات تكيس المبايض. عقار Metformin - Glucophage هذه الأدوية يتم وصفها لمرضى السكر لتنظيم مستوى السكر لديهن ويتم استخدامها فى مريضات تكيس المبيض لتنظيم عمل الأنسولين ومساعدة التمثيل الغذائى داخل المبيض لضمان تكوين البويضات الجيدة النوعية. كما أنه يساهم فى خفض وزن المريضة الذى عادة ما يكون فوق المعدل. عندما يكون مستوى هرمون الحليب ( Prolactin ) مرتفعاً فيصف الطبيب بعض العقاقير التى تكبح نشاط الهرمون مما يؤدى بالتالى إلى تنظيم عمل الهرمونات الأخرى ومساعدة المبيض على أداء وظيفته. عمل كي للمبايض عن طريق منظار البطن وذلك بعمل 4 – 8 ثقباً ببطن المبيض، وهي عملية بسيطة للغاية تبقى فيها المريضة لمدة يوم واحد فقط بالمستشفى وتنجح بنسبة 70٪في علاج الحالة المرضية بالمبايض، حيث تزيل نسبة الهرمون المذكر العالية المسئولة عن ظهور الشعر والبشرة الدهنية وبثور حب الشباب كما تؤدي إلى انتظام الدورة بدرجة كبيرة والتبويض وإن كانت تحدث بعض الالتصاقات البسيطة بالحوض بعد الجراحة. حديثاً يتم إجراء عملية الكى باستعمال الليزر عن طريق منظار البطن حيث تكون نسبة التصاقات أقل. كان العلاج المفضل في السابق لعلاج هذه الحالات هو استئصال جزء مخروطي من المبايض عن طريق فتح البطن، ورغم أن هذه الجراحة كانت في أغلب الأحوال تؤدي إلى انتظام الدورة مع تخفيض أعراض الذكورة مثل حب الشباب والبشرة الدهنية والشعر الغزير بالجسم إلا أنها كانت تؤدي كذلك لعقم مزمن للمريضة نتيجة تكون التصاقات شديدة بالمبايض وقناتي فالوب والرحم مقارنة بباقي الجراحات، وتوقف الأطباء في العالم عن إجراء هذه الجراحة إلا أن بعضهم في العالم العربي مازالوا يقومون بإجرائها بالرغم من أنه في أغلب الحالات سوف تحتاج المريضة لاحقاً إلى إجراء جراحات أخرى لفك الالتصاقات عن طريق جراحة الليزر بفتح البطن أو عن طريق منظار البطن وللأسف أن نسبة نجاح هذه الجراحة ضئيلة. وسائل الإخصاب المساعد. تعتبر طرق الإخصاب المساعد ( التلقيح الصناعى - أطفال الأنابيب - التلقيح المجهرى) أحد الوسائل المهمة لمساعدة الإنجاب فى السيدات اللاتى يعانين من تكيس (تحوصل) المبيض خاصة إذا فشلت طرق العلاج الأخرى فى مساعدة حدوث الحمل، وقد ساهم ارتفاع نسبة نجاح الإخصاب المجهرى فى السنوات الأخيرة فى انتشار استخدام هذه الوسائل.
كل ماتريدين معرفته عن تكيس المبايض.... تكيس المبيض هذه حالة تولد بها المرأة وتنتشر كثيراً في...
أسئلة وأجوبة تتعلق بمرض تكيس المبايض P.C.O



تكيس المبيض هو عبارة عن عدة أعراض متلازمة معا إلى جانب وجود خلل هرموني في الجسم ولذلك هو ليس بمرض واحد ولكن مجموعة أعراض متلازمة معا ولكن لتبسيط التسمية سنشير هنا له بمرض تكيس المبايض.

س- ما مدى انتشار هذا المرض ؟

الجواب : هناك حوالي من 5 – 10 % من النساء مصابات بهذا المرض وهو سبب رئيسي لعدم حدوث الحمل .

س- ما أهم أعراض هذا المرض ؟

الجواب : بعض من الأعراض التالية قد تحدث :-

· انقطاع الدورة الشهرية أو نزول متباعد للدورة الشهرية .

· اضطراب في التبويض .

· ارتفاع نسبة الهرمون الذكري في الدم مما يؤدي إلى ظهور الشعر في الذقن وعلى البطن والفخذين بصورة كثيفة .

· عدم القدرة على الإنجاب وذلك نتيجة لعدم حدوث التبويض .

· ظهور أكياس صغيرة داخل المبيض وكبر حجم المبيض , وذلك يلاحظ من خلال فحص الالتراساوند المهبلي .

· زيادة الوزن

· عدم فعالية مستقبلات هرمون الأنسولين ويترتب على ذلك زيادة إفراز هرمون الأنسولين في الجسم رغم أن مستوى السكر في الدم في المعدل الطبيعي .

· اضطراب في مستوى الدهنيات في الجسم .

· ارتفاع في ضغط الدم .

· في بعض الحالات يحدث مناطق في الصلع في الرأس .

· ظهور حب الشباب وتصبح البشرة ذهنية .

س- ما هي المسببات ؟

الجواب : السبب الرئيسي غير معروف , هناك دراسات تؤكد أن هناك سبب وراثي له , حيث وجد أن أكثر من أنثى في العائلة واحدة تكون لديها هذه الأعراض .

ودراسات أيضا بينت أن فعالية مستقبلات هرمون الأنسولين في الجسم لها علاقة في الموضوع ,

كما أن بعض الأدوية مثل تلك التي تستعمل لعلاج الصرع ممكن أن تؤدي إلى ظهور هذه الأعراض في الإناث اللواتي يستخدمنهن .

س- هل هناك علاج جذري له ؟

الجواب : لا , لم يتوصل العلم لعلاج جذري ولكن معالجة الأعراض كلّ على حده يقلل من ظهور هذه الأعراض .

س- هل هناك فحص مخبري محدد لتشخيصه ؟

الجواب : كما قلت سابقا بأنه ليس هناك سبب معين لحدوث الأعراض وبالتالي ليس هناك فحص محدد لتشخيصه .

ارجع إلى أعلى

س- كيف اذا يتم التشخيص ؟

الجواب : يعتمد تشخيص أل PCO على الفحص الإكلينيكي للمريضة وكذلك إجراء فحص الالتراساوند المهبلي للمبايض إلى جانب بعض الفحوصات المخبرية في الدم , ومع وجود الأعراض التي سبق ذكرها يتم تشخيص ال PCO .

س- كيف يتم التشخيص بطريقة الالتراساوند ؟

الجواب : يتم إجراء الالتراساوند المهبلي , ويظهر المبيض على شكل ( حلقة مثل حبات اللؤلؤ )

(String Of Pearl ) ونعني هنا بحبات اللؤلؤ هو الأكياس الصغيرة في المبيض حيث عادة ما يوجد ما بين 8 – 10 أكياس وحجمها أقل من 10 ملم في كل مبيض , كما أن يكون هناك تضخم في حجم المبيض حيث يزداد حجمه بين مرة ونصف الى 3 مرات حجم المبيض الطبيعي , كما يلاحظ زيادة تركيز نسيج المبيض في وسط المبيض من حول الأكياس الصغيرة .

س- ما هي الفحوصات التي يجب متابعتها باستمرار ؟

الجواب : هناك عدة فحوصات يجب متابعتها حتى لو لم يكن هناك رغبة في الإنجاب ومنها مستوى السكر في الدم , مستوى هرمون الأنسولين في الدم , مستوى الدهنيات , ويتم الفحص مرة واحدة كل عام , كذلك نسبة هرمون الغدة الدرقية .

س- هل كل السيدات اللواتي يعانين من تكيس في المبايض يعانين من تأخر في الإنجاب ؟

الجواب : إذا كانت درجة تكيس المبايض أدت إلى عدم حدوث الإباضة فبالتالي سيكون هناك تأثير على القدرة على الإنجاب , ولكن في بعض الحالات يكون هناك علامات على وجود تكيس في المبايض ولكن دون تأخر في الإنجاب .

س- هل ممكن وجود دورة منتظمة بدون إباضة ؟

الجواب : نعم , ولكن حدوث الإباضة يعتمد على الفترة ما بين الدورتين المتتاليتين .

س- هل ممكن الاعتماد على درجة حرارة الجسم لعلامة حدوث الإباضة في وجود تكيس في المبايض ؟

الجواب : هذا يعتمد على درجة تكيس المبيض .

س- هل استعمال الكلوميد مفيد في حالات تكيس المبيض ؟

الجواب : نعم , يمكن استعمال الكلوميد في هذه الحالات ولكن حوالي 40 % منهم يحدث لديهن الحمل إذا حدثت الإباضة ويستعمل لمدة 3 – 4 دورات شهرية متتالية .

س- هل يؤثر تكيس المبايض على نوعية البويضات ؟

الجواب : نعم , فان تكيس المبايض يؤثر على نوعية البويضات , أما بسبب ارتفاع نسبة هرمون الأنسولين في الدم أو بسبب تأخر الإباضة .

س- ما فائدة علاج الكورتيزون إضافة إلى علاجات محدثات الإباضة ؟

الجواب : إن الكورتيزون يساعد في تخفيض مستوى الهرمونات الذكرية التي تكون عامية في هذه الحالات وهذا يساعد في أحداث الإباضة ولكن استعماله يجب أن يكون بحذر وباستشارة الطبيب المعالج , حيث أن له تأثير على هرمون الأنسولين في الدم .

س- هل هناك أهمية لاستعمال البروجسترون ( المثبت ) في حالات تكيس المبايض ؟

الجواب : عادة الحالات التي تعاني من تكيس المبايض يكون مستوى هرمون البروجسترون منخفض ولذلك من المستحب إعطاء البروجسترون إلى حبوب أو تحاميل مهبلية لدعم بطانة الرحم .

س- هل يمكن استعمال أدوية مرض السكري مع أدوية تنشيط المبيض ؟

الجواب : نعم , يمكن ذلك وقد أصبحت هذه الطريقة شائعة بين الأطباء , وفي بعض الحالات يمكن استعمال أدوية مرض السكري 3 – 16 شهر قبل استعمال منشطات المبايض , تعتمد طول الفترة على مستوى هرمون الأنسولين في الدم في هذه الحالات .

س- هل وجود تكيس المبايض يزيد من فرص حدوث التنشيط الفوق متوقع للمبايض ؟

الجواب : نعم , وذلك لوجود بويضات صغيرة متعددة في هذه الحالات ولذلك فان الهدف هو تنشيط نضوج بويضات معينة دون أن يحدث للبويضات الصغيرة وعلميا وجدان استعمال دواء مرض السكري ( Metformin ) يقلل من حدوث الاستجابة الزائدة .

س- هل يجب تناول علاج أسبرين الأطفال خلال العلاج لحدوث الحمل في هذه الحالات ؟

الجواب : في الحقيقة هذا القرار يترك للطبيب المعالج حسب حالة المريضة وهناك دراسات أجريت وتبين أن فرصة إتمام الحمل دون مضاعفات تزيد عند استعمال أسبرين الأطفال .

س- هل هناك علاقة بين تكيس المبايض ومرض البطانة الرحمية الهاجرة ؟

الجواب : في الحقيقة الجواب غير معروف وان وجد المرضين معا فهناك احتمال وجود أسباب وراثية يكون لها علاقة في الموضوع .

ارجع إلى أعلى

س- ما هو العلاج الجراحي لتكيس المبايض أو ما يعرف بثقب المبيض أو استئصال جزء من المبيض ؟

الجواب : بالنسبة لاستئصال جزء من المبيض فهي طريقة جراحية قديمة ولا تستعمل إلا أن تحتاج لإجراء فتح بطن مما يؤدي إلى مضاعفات كالالتصاقات والتي تؤدي بدورها إلى العقم .

أما الطريقة الأخرى وهي الأكثر شيوعا الآن وهي إجراء عملية تثقيب للمبيض عن المنظار ألبطني ونسبة نجاح العملية تصل إلى 50 % - 70 % ولكن في بعض الحالات تصل نسبة النجاح إلى أقل من 25 % يختلف من طبيب لآخر حسب طريقة علاجه .

س- ما هو ارتفاع هرمون الحليب في الدم وكيف يتم علاجه ؟

الجواب : ارتفاع مستوى هرمون الحليب في الدم يكون موجود في معظم هذه الحالات وهذا الارتفاع ممكن أن يؤدي إلى إفراز الحليب من الثدي , أو يؤدي يؤدي فقط إلى اضطراب الدورة الشهرية وفي حالات نادرة يكون بسبب وجود ورم في الغدة النخامية وهذا يستدعى لإجراء فحص رنين مغناطيسي للدماغ , وهذه ممكن استئصاله جراحيا وهذا علاج دوائي لحالات ارتفاع هرمون الحليب في الدم وهو مفيد جدا.

س- هل نسبة الاجهاضات تزيد في حالات تكيس المبايض ؟

الجواب : لوحظ أن هناك تزايد في نسبة الاجهاضات في حالات تكيس المبايض تصل الى

45 % ولكن السبب غير معروف ويقال أن ذلك بسبب ارتفاع LH في هذه الحالات .

وهناك بعض الدراسات تفيد أن ارتفاع مستوى هرمون الأنسولين يؤثر على انغراس الأجنة وأيضا على مرحلة تطور الجنين .

س- هل علاج أل Metformin يقلل من فرص حدوث الإجهاض ؟

الجواب : نعم , يجب استعمال Metformin خلال الشهور الأولى من الحمل خاصة في حالات الإجهاض المتكرر .

س- هل حالات تكيس المبايض لديهم قابلية لحدوث مرض سكري الحمل ؟

الجواب : نعم ، هناك فرصة حدوث مرض سكري الحمل في هذه الحالات .

س- هل هناك فرصة للشفاء تماما من تكيس المبايض بمجرد حدوث الحمل ؟

الجواب : لا , لن يكون هناك شفاء تام من تكيس المبايض في حالة حدوث الحمل , ولكن في بعض الحالات يحدث تغيرات في جسم المريضة خلال الحمل مما يؤدي إلى انتظام الدورة بعد انتهاء الحمل .

س- ما هي الأدوية المستعملة في علاج أعراض تكيس المبيض ؟

الجواب : حبوب منع الحمل من الأدوية المستعملة لعلاج هذه الحالات حيث أنها تنظم نزول الدورة الشهرية , وكذلك الأدوية المضادة للهرمونات الذكرية . وكذلك أدوية كعلاج البشرة وحب الشباب والشعر الكثيف .

س- ما هي الطرق المستعملة لإنزال الدورة الشهرية ؟

الجواب : ممكن استعمال حبوب منع الحمل ومن النساء ممن يرفض هذه الأدوية وفي هذه الحالة يمكن استعمال حبوب البروجسترون مثل Provera .


فاطمة الزهراء912
أسئلة وأجوبة تتعلق بمرض تكيس المبايض P.C.O تكيس المبيض هو عبارة عن عدة أعراض متلازمة معا إلى جانب وجود خلل هرموني في الجسم ولذلك هو ليس بمرض واحد ولكن مجموعة أعراض متلازمة معا ولكن لتبسيط التسمية سنشير هنا له بمرض تكيس المبايض. س- ما مدى انتشار هذا المرض ؟ الجواب : هناك حوالي من 5 – 10 % من النساء مصابات بهذا المرض وهو سبب رئيسي لعدم حدوث الحمل . س- ما أهم أعراض هذا المرض ؟ الجواب : بعض من الأعراض التالية قد تحدث :- · انقطاع الدورة الشهرية أو نزول متباعد للدورة الشهرية . · اضطراب في التبويض . · ارتفاع نسبة الهرمون الذكري في الدم مما يؤدي إلى ظهور الشعر في الذقن وعلى البطن والفخذين بصورة كثيفة . · عدم القدرة على الإنجاب وذلك نتيجة لعدم حدوث التبويض . · ظهور أكياس صغيرة داخل المبيض وكبر حجم المبيض , وذلك يلاحظ من خلال فحص الالتراساوند المهبلي . · زيادة الوزن · عدم فعالية مستقبلات هرمون الأنسولين ويترتب على ذلك زيادة إفراز هرمون الأنسولين في الجسم رغم أن مستوى السكر في الدم في المعدل الطبيعي . · اضطراب في مستوى الدهنيات في الجسم . · ارتفاع في ضغط الدم . · في بعض الحالات يحدث مناطق في الصلع في الرأس . · ظهور حب الشباب وتصبح البشرة ذهنية . س- ما هي المسببات ؟ الجواب : السبب الرئيسي غير معروف , هناك دراسات تؤكد أن هناك سبب وراثي له , حيث وجد أن أكثر من أنثى في العائلة واحدة تكون لديها هذه الأعراض . ودراسات أيضا بينت أن فعالية مستقبلات هرمون الأنسولين في الجسم لها علاقة في الموضوع , كما أن بعض الأدوية مثل تلك التي تستعمل لعلاج الصرع ممكن أن تؤدي إلى ظهور هذه الأعراض في الإناث اللواتي يستخدمنهن . س- هل هناك علاج جذري له ؟ الجواب : لا , لم يتوصل العلم لعلاج جذري ولكن معالجة الأعراض كلّ على حده يقلل من ظهور هذه الأعراض . س- هل هناك فحص مخبري محدد لتشخيصه ؟ الجواب : كما قلت سابقا بأنه ليس هناك سبب معين لحدوث الأعراض وبالتالي ليس هناك فحص محدد لتشخيصه . ارجع إلى أعلى س- كيف اذا يتم التشخيص ؟ الجواب : يعتمد تشخيص أل PCO على الفحص الإكلينيكي للمريضة وكذلك إجراء فحص الالتراساوند المهبلي للمبايض إلى جانب بعض الفحوصات المخبرية في الدم , ومع وجود الأعراض التي سبق ذكرها يتم تشخيص ال PCO . س- كيف يتم التشخيص بطريقة الالتراساوند ؟ الجواب : يتم إجراء الالتراساوند المهبلي , ويظهر المبيض على شكل ( حلقة مثل حبات اللؤلؤ ) (String Of Pearl ) ونعني هنا بحبات اللؤلؤ هو الأكياس الصغيرة في المبيض حيث عادة ما يوجد ما بين 8 – 10 أكياس وحجمها أقل من 10 ملم في كل مبيض , كما أن يكون هناك تضخم في حجم المبيض حيث يزداد حجمه بين مرة ونصف الى 3 مرات حجم المبيض الطبيعي , كما يلاحظ زيادة تركيز نسيج المبيض في وسط المبيض من حول الأكياس الصغيرة . س- ما هي الفحوصات التي يجب متابعتها باستمرار ؟ الجواب : هناك عدة فحوصات يجب متابعتها حتى لو لم يكن هناك رغبة في الإنجاب ومنها مستوى السكر في الدم , مستوى هرمون الأنسولين في الدم , مستوى الدهنيات , ويتم الفحص مرة واحدة كل عام , كذلك نسبة هرمون الغدة الدرقية . س- هل كل السيدات اللواتي يعانين من تكيس في المبايض يعانين من تأخر في الإنجاب ؟ الجواب : إذا كانت درجة تكيس المبايض أدت إلى عدم حدوث الإباضة فبالتالي سيكون هناك تأثير على القدرة على الإنجاب , ولكن في بعض الحالات يكون هناك علامات على وجود تكيس في المبايض ولكن دون تأخر في الإنجاب . س- هل ممكن وجود دورة منتظمة بدون إباضة ؟ الجواب : نعم , ولكن حدوث الإباضة يعتمد على الفترة ما بين الدورتين المتتاليتين . س- هل ممكن الاعتماد على درجة حرارة الجسم لعلامة حدوث الإباضة في وجود تكيس في المبايض ؟ الجواب : هذا يعتمد على درجة تكيس المبيض . س- هل استعمال الكلوميد مفيد في حالات تكيس المبيض ؟ الجواب : نعم , يمكن استعمال الكلوميد في هذه الحالات ولكن حوالي 40 % منهم يحدث لديهن الحمل إذا حدثت الإباضة ويستعمل لمدة 3 – 4 دورات شهرية متتالية . س- هل يؤثر تكيس المبايض على نوعية البويضات ؟ الجواب : نعم , فان تكيس المبايض يؤثر على نوعية البويضات , أما بسبب ارتفاع نسبة هرمون الأنسولين في الدم أو بسبب تأخر الإباضة . س- ما فائدة علاج الكورتيزون إضافة إلى علاجات محدثات الإباضة ؟ الجواب : إن الكورتيزون يساعد في تخفيض مستوى الهرمونات الذكرية التي تكون عامية في هذه الحالات وهذا يساعد في أحداث الإباضة ولكن استعماله يجب أن يكون بحذر وباستشارة الطبيب المعالج , حيث أن له تأثير على هرمون الأنسولين في الدم . س- هل هناك أهمية لاستعمال البروجسترون ( المثبت ) في حالات تكيس المبايض ؟ الجواب : عادة الحالات التي تعاني من تكيس المبايض يكون مستوى هرمون البروجسترون منخفض ولذلك من المستحب إعطاء البروجسترون إلى حبوب أو تحاميل مهبلية لدعم بطانة الرحم . س- هل يمكن استعمال أدوية مرض السكري مع أدوية تنشيط المبيض ؟ الجواب : نعم , يمكن ذلك وقد أصبحت هذه الطريقة شائعة بين الأطباء , وفي بعض الحالات يمكن استعمال أدوية مرض السكري 3 – 16 شهر قبل استعمال منشطات المبايض , تعتمد طول الفترة على مستوى هرمون الأنسولين في الدم في هذه الحالات . س- هل وجود تكيس المبايض يزيد من فرص حدوث التنشيط الفوق متوقع للمبايض ؟ الجواب : نعم , وذلك لوجود بويضات صغيرة متعددة في هذه الحالات ولذلك فان الهدف هو تنشيط نضوج بويضات معينة دون أن يحدث للبويضات الصغيرة وعلميا وجدان استعمال دواء مرض السكري ( Metformin ) يقلل من حدوث الاستجابة الزائدة . س- هل يجب تناول علاج أسبرين الأطفال خلال العلاج لحدوث الحمل في هذه الحالات ؟ الجواب : في الحقيقة هذا القرار يترك للطبيب المعالج حسب حالة المريضة وهناك دراسات أجريت وتبين أن فرصة إتمام الحمل دون مضاعفات تزيد عند استعمال أسبرين الأطفال . س- هل هناك علاقة بين تكيس المبايض ومرض البطانة الرحمية الهاجرة ؟ الجواب : في الحقيقة الجواب غير معروف وان وجد المرضين معا فهناك احتمال وجود أسباب وراثية يكون لها علاقة في الموضوع . ارجع إلى أعلى س- ما هو العلاج الجراحي لتكيس المبايض أو ما يعرف بثقب المبيض أو استئصال جزء من المبيض ؟ الجواب : بالنسبة لاستئصال جزء من المبيض فهي طريقة جراحية قديمة ولا تستعمل إلا أن تحتاج لإجراء فتح بطن مما يؤدي إلى مضاعفات كالالتصاقات والتي تؤدي بدورها إلى العقم . أما الطريقة الأخرى وهي الأكثر شيوعا الآن وهي إجراء عملية تثقيب للمبيض عن المنظار ألبطني ونسبة نجاح العملية تصل إلى 50 % - 70 % ولكن في بعض الحالات تصل نسبة النجاح إلى أقل من 25 % يختلف من طبيب لآخر حسب طريقة علاجه . س- ما هو ارتفاع هرمون الحليب في الدم وكيف يتم علاجه ؟ الجواب : ارتفاع مستوى هرمون الحليب في الدم يكون موجود في معظم هذه الحالات وهذا الارتفاع ممكن أن يؤدي إلى إفراز الحليب من الثدي , أو يؤدي يؤدي فقط إلى اضطراب الدورة الشهرية وفي حالات نادرة يكون بسبب وجود ورم في الغدة النخامية وهذا يستدعى لإجراء فحص رنين مغناطيسي للدماغ , وهذه ممكن استئصاله جراحيا وهذا علاج دوائي لحالات ارتفاع هرمون الحليب في الدم وهو مفيد جدا. س- هل نسبة الاجهاضات تزيد في حالات تكيس المبايض ؟ الجواب : لوحظ أن هناك تزايد في نسبة الاجهاضات في حالات تكيس المبايض تصل الى 45 % ولكن السبب غير معروف ويقال أن ذلك بسبب ارتفاع LH في هذه الحالات . وهناك بعض الدراسات تفيد أن ارتفاع مستوى هرمون الأنسولين يؤثر على انغراس الأجنة وأيضا على مرحلة تطور الجنين . س- هل علاج أل Metformin يقلل من فرص حدوث الإجهاض ؟ الجواب : نعم , يجب استعمال Metformin خلال الشهور الأولى من الحمل خاصة في حالات الإجهاض المتكرر . س- هل حالات تكيس المبايض لديهم قابلية لحدوث مرض سكري الحمل ؟ الجواب : نعم ، هناك فرصة حدوث مرض سكري الحمل في هذه الحالات . س- هل هناك فرصة للشفاء تماما من تكيس المبايض بمجرد حدوث الحمل ؟ الجواب : لا , لن يكون هناك شفاء تام من تكيس المبايض في حالة حدوث الحمل , ولكن في بعض الحالات يحدث تغيرات في جسم المريضة خلال الحمل مما يؤدي إلى انتظام الدورة بعد انتهاء الحمل . س- ما هي الأدوية المستعملة في علاج أعراض تكيس المبيض ؟ الجواب : حبوب منع الحمل من الأدوية المستعملة لعلاج هذه الحالات حيث أنها تنظم نزول الدورة الشهرية , وكذلك الأدوية المضادة للهرمونات الذكرية . وكذلك أدوية كعلاج البشرة وحب الشباب والشعر الكثيف . س- ما هي الطرق المستعملة لإنزال الدورة الشهرية ؟ الجواب : ممكن استعمال حبوب منع الحمل ومن النساء ممن يرفض هذه الأدوية وفي هذه الحالة يمكن استعمال حبوب البروجسترون مثل Provera .
أسئلة وأجوبة تتعلق بمرض تكيس المبايض P.C.O تكيس المبيض هو عبارة عن عدة أعراض متلازمة معا إلى...
اسباب تكيس المبيضين:

الاعتقاد السائد ان تكيس المبيضين هو عبارة عن مجموعة من الاختلالات في وظيفة التناسل ووظيفة التمثيل الغذائي في الجسم يتسبب فيه واحد او اكثر من العيوب الوراثية.
الكثير من السيدات لديهن ارتفاع في مستوى الهرمونات الذكرية(خاصة التستوستيرون) وندرة التبويض.
وقد تشكو هؤلاء السيدات من عدم انتظام الدورة الشهرية والعقم والسمنة ونمط يشبه الشكل الذكري في توزيع الشعر على جلد الجسم أو بثور حب الشباب، ولكن سبب ارتفاع مستوى الهرمون الذكري في هؤلاء السيدات لم يزل غير واضح حتى الآن.
في الأحوال الطبيعية فإن الغدة النخامية بالمخ تفرز نوعين من الهرمونات ينبهان المبيضين، أحدهما الهرمون الذي يأمر المبيض بإطلاق البويضة في موعد التبويض ويجعل المبيض يفرز هرمون البروجيسترون الذي يتحول في الجسم الى هرمون الإستروجين الأنثوي.
أما في السيدات المصابات بداء التكيس المبيضي المتعدد فإن عملية إنتاج هرمون التستوستيرون تتجه اتجاهاً منحرفاً، مما ينتج عنه زيادة في هرمونات الذكورة تخل بالمنظومة التتابعية الهرمونية بأكملها (تلك التي تؤدي الى التبويض) مما يمنع تكوين حويصلة بيضية رئيسية.
وبمرور الوقت يمتلئ المبيض بأكياس لم تستطع تحرير بويضاتها.
في ابحاث حديثة تبين أن السيدات المريضات بداء تكيس المبيضين(ليس كلهن) لديهن مقاومة للأنسولين المفرز داخل أجسامهن والانسولين هو الهرمون الذي يساعد خلايا الجسم على امتصاص السكريات من مجرى الدم.
وكلما ارتفع مستوى السكر في الدم ازداد وزنهن وعندما يرتفع مستوى مقاومة الأنسولين ويزيد الوزن يبدأ البنكرياس في إفراز المزيد من الأنسولين والذي يتسبب في إفراز المبيضين لمزيد من هرمون التستوستيرون.
هذه الأحداث الطويلة المتلاحقة لهذه السلسلة من التفاعلات المميتة تحتوي على مرض السكر وارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب والسكتة الدماغية(المخية).
بالطبع لا توجد كل هذه المشاكل لدى كل السيدات المريضات بداء تكيس المبيضين، بعضهن لا توجد لديهن زيادة في إفراز التستوستيرون ولكن لديهن متاعب شديدة مع الأنسولين، بينما تعاني سيدات أخريات من عكس المشكلة السابقة، ولهذا التناقض الغريب فإن الأطباء يعتقدون أنهم لا يتعاملون مع مرض واحد ولكن مع العديد من المشاكل المرضية وهذا ما يجعل هذا الداء غير مفهوم حتى الآن.

نود أن نذكر أن الفتيات اللاتي لديهن دورات حيض غير منتظمة يكن أكثر عرضة للاصابة بالاكياس المبيضية المتعدة من الفيتات ذوات الدورات الطبيعية .
<B>أنواع العلاج المعروفة لداء تكيس المبيضين

ان الانتباه حديثآ إلى داء تكيس المبيضين خلال السنوات الماضية قد قادنا إلى مزيد من الابحاث والعلاج الافضل الذي يزيد من مقاومة الانسولين كفتاح لهاذ المرض .
وفي الواقع أن مشكلة مقاومة الانسولين ه يالتي تجعل من مرض التكيس المبيضي تهديدآ شديدآ للصحة طويل الأمد ، إذ يزيد خطر الإصابة بمرض السكر وارتفاع ضغط الدم وامراض القلب ، وهذا بالإضافة إلى الافتقار المزمن للتبويض الذي يقودنا إلى التأثير التنشيطي لهرمون الاستروجين على بطانة الرحم مما يعرضها لخطر سرطان بطانة الرحم .
كان العلاج التقليدي لداء تكيس المبيضين يشمل أقراص تنظيم النسل بالفم لتخفض من نسبة الهرمونات الذكرية وتستعيد نشاط الدورة الشهرية بالاشتراك مع دواء يبطل عمل الهرمونات الذكرية وهكذا تعالج مشكلة زيادة الشعر وحب الشباب.
الآن هناك طرق أحدث من ذلك تركز على الأدوية التي تساعد خلايا الجسم على استخدام الأنسولين بطريقة فعالة.
وعلى الرغم من أن هذه الادوية قد أتت بنتائج جيدة مع بعض الأعراض لمريضات داء تكيس المبيضين وشمل ذلك حالات العقم.
ميتفورمين(جلوكوفاج) وهو احد أدوية علاج السكر أدى الى عكس الأوضاع البدنية والاخرى المتصلة بتمثيل (امتصاص) الغذاء داخل الجسم التي يسببها داء تكيس المبيضين، ولكن المتخصصين في المرض يحتاطون في التعامل مع هذه الادوية فلا يمكن استخدامها مع كل السيدات المريضات بداء تكيس المبيضين وعلى الأخص اللاتي يرغبن في الحمل بسبب نقص المعلومات عن مدى سلامة تأثير هذه الادوية على الجنين.
ويرى المختصون كذلك أن الابحاث الأطول مدى والاكبر حجماً على هذه الادوية لم تنته بعد.

أظهرت عدد من الدراسات أن العقاقير الشائعة المعالجة لمرض السكر يمكن أن تعيد دورات الحيض إلى حالتها الطبيعية في السيدات المصابات بمرض التكيس المبيضي .
علاجات ودراسات :

يدرس العلماء مواد أخرى تزيد الحساسية للأنسولين التي قد تبدو أكثر تأثيرآ في علاج تكيس المبيض ، ومن هذه العقاقير " دي شيرو إنوسيتول " D-Chiro-Inosito الذي تتوفر مادته في الفواكه والخضروات بصورة طبيعية ، ويساعد على تحسن البويضة وينعكس ايجابيآ على الاحوال الصحية، ونتائج هذا الدواء تفترض أن مقاومة الانسولين في حالة داء تكيس المبايض قد ترجع إلى نقص مادة " دي شيرو إنوسيتول " والتي يمكن تعويضها باستخدام الدواء المذكور .

جاري ايضآ إكتشاف أحد الجينات الوراثية على أمل معرفة اسباب هذه الحالة المرضية ، الامر الذي يفتح الباب أمامنا لمعرفة من هن الاكثر تعرضآ وما هي أحسن الطرق لعلاج داء تكيس المبيض .
حيث يبدو أن مرض التكيس المبيضي المتعدد هو حالة وراثية ، فإذا كانت لديك اعراض لهذا المرض مع تاريخ مرضي عائلي له ، كان عليك لزامآ على طبيبك أن يضع في عتباره هذا التشخيص
</B>
فاطمة الزهراء912
دى المعلومات الى عندى يا رب تكون مفيدة
أم اياد 2009
أم اياد 2009
ام اياد ... ازيك يا حبيبتى اخبارك ايه ... ربنا يهون فترة منع الحمل دى وتحملى من اول تنشيط ... حبيبتى ليا طلب عندك لو ممكن تليفونات مركز الشرق الاوسط علشان زوجة اخى حتروح لدكتور عادل يوم 18 الشهر ده ... التليفونات ضاعت منى ومش لاقياها علشان احجزلها
ام اياد ... ازيك يا حبيبتى اخبارك ايه ... ربنا يهون فترة منع الحمل دى وتحملى من اول تنشيط...
اوكسي وحشاااني اوي يا حبيبتي
ربنا معاكي بكرة باذن الله وان شاء الله تطلعي بويضات كويسين ويتلقحو كلهم
بالنسبة لارقام الشرق الاوسط دا انتى تأمري مش تطلبي
4299505
والرقم الداخلي 177
ربنا معاها يارب وان شاء الله تتوفق في زيارتها ليه