البحار:
جزيت خيرا وقصدك مفهوم،
الوائلي:
أحسنت في التعليق،
تعليق:
هذه القصة معروفة بقصة المرأة التي لا تتكلم إلا بالقرآن والتي قابلها ابن المبارك رحمه الله وأثنى عليها وتعجّب منها ومن حرصها على ألا تتكلم بشيءٍ قد تحاسب عنه،
القصة ساقطة ولا إسناد لها يصحّ،
وإنما يذكرها بعض أهل القصص في كتبهم ككتاب:( فوائد مجموعة ) مثلاُ لعبدالعزيز الطريري ( إن لم تخنّي الذاكرة )،
والحق أن الكلام بالقرآن مما لا ينبغي ولا يصح،
وإلا فهؤلاء سلفنا الصالح أحفظ للقرآن وأعمل بما فيه وأحرص على تجنّب الذنوب ولم يكونوا هكذا،
والحمد لله على كل حال،،،،،،،،،،
أختي الكريمة غدي..شكراً لكِ وجزاك الله خير
أخي الكريم الوائلي..
أهلاً بك واشكرك لإستحسانك الموضوع..
إنما القصة أخي للعبرة بأن نحرص على القول الحسن..
وأن نبتعد قدر الإمكان عن زلات اللسان..
اشكرك جداً على التوضيح..
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,