طعم الحرمااااااااااااااااااااااااا ااااان مر

الأسرة والمجتمع

بنات والله اني ضايقه وماني عارفه من وين ابدا بالاخص الان لاني دموعي على خدي
وانا مو من طبعي ابكي على اي شي بالعكس دايم اظهر باني قويه ومرحه لكن الحرمان الله لايذوقه احد يلين الصخر
ويكسر النفس الحمد لله على كل حال اااااااااااااخ انا تعبت نفسي احمل زي باقي الحريم نفسي اسمع كلمة ماما
وانا عارفه ربي ما ياخر شي اللا لحكمه وانا رااااااااااااااضيه بس زوجي تصرفاته ترفع الضغط حيل متعلق ببنت اخته
يوديها الدكان كل ما جات ويشتريلها ويمشيها ويلعب مع باقي بزران اخواته واخوانه وهم حيل يحبونه انا ماعلي منهم
حتى انا احبهم بس تعلقه فيهم بهذي الطريقه يحسسني بالذنب والقهر واللا اخته الثانيه اللي حامل وما قالتلي على بالها
بحسدها ودريت من سلفتي واللا عمتي اللي تقول تعالي عندنا انتي ما تطفشين لوحدك ما قصدها شي بس انا ما احب
احد يحسسني بنقص اويحزن علي ااااااااااااااااااخ كل ما مرت سنه كل ما زادت المعاناه يااااااااااااارب ثبتني وقويني
انا ما انخيلت اني في يوم راح اكتب كذا لاني صاااااااابره وعمري ما بينت لاحد شوقي للاطفال ورغبتي فالحمل بس خلاااااااصض تعبت حتى امس ما مسكت دموعي كنت في بيت اهل زوجي وجات صورة طفله عالتلفزيون وكلهم قالو تهبل وزوجي تجنن عليها انا خلااااااااااااااااااااص كرهت الجلسه كلها شكلي صايره حساسه بزيااااااااااااده
الله يعين الحمد لله احس الحين ارتحت طلعت اللي فنفسي من امس للان وانا:06: يارب صبرني\
اللهم ارض عني وارضني بما قسمته لي اللهم ارزقني بالذرية الصالحه الطيبه المعافاه سليمة الخلقة والخلقه ربي
اكتبهالي عاجلا غير اجلا اللهم ارزق كل وحده تتمنى الحمل بالذريه الصالحه وكل وحده تتمنى الزواج بالزوج
الصالح التقي اللهم اعطي كل محروم حاجته وكل مكروب فرج عنه
استغفر الله العظيم واتوب اليه
اعذروني احس كلامي مخربط بس زين اللي كتبت وفضفضت ما خليتها بنفسي دعوااااااااااااااااااااااااااااااتكم
لي بالحمل السليم المعافى تكفون ردو ولو بدعوه واسفه اذا قلبت عليكم المواجع
73
5K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

راجيه رحمته
راجيه رحمته
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،


المتأمل في الآيات الأول من سورة مريم يجد فيها العجب العُجاب !!

واقصد هنا قصة دعاء سيدنا زكريا عليه السلام وطلبه الذرية من ربه تبارك وتعالى ...

نبدأ يتلاوة الآيات وتأملها ....

ذِكْرُ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا{2}

هذا تذكير من الله تعالى للعباد بقصة يقصها على نبيه الكريم محمد صلى الله عليه وسلم
يذكرهم بمدى وسعة رحمته ليتذكر من يتذكر ويسعى لنيل الرحمة من يسعى

إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاء خَفِيّاً{3}

يذكر لنا ربنا تبارك وتعالى كيفية دعاء عبده زكريا عليه السلام والتذكرة هنا تعلمنا أدب الدعاء
أدب طلب العبد من ربه والتجاءه أليه فقد دعا زكريا عليه السلام ربه بخفية بعيداً عن أعين الناس واسماعهم
هناك في خلوته يدعو ربه ولايشكو همه الا أليه ...هل كلنا نقوم بذلك ؟

قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْباً وَلَمْ أَكُن بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيّاً{4}

هنا تبدأ الروعة فلننظر جيداً ونتأمل تفاصيل الدعاء
رب إني كَبِرْتُ
وضعف عظمي
وانتشر الشيب في رأسي,

كل هذه الأمور حدثت له عليه السلام ولم يترك الدعاء ويقل في نفسه انتهت حياتي
فلماذا اطلب الولد ولم ياتني وانا عز الشباب من سيصدق انه سيأتيني الآن !!
لا لم يقل هذا وحاشا لنبي مرسل ان يقول هذا .. فعلمه كان يقينا بأن الأمل برحمة الله تعالى يجب أن يبقى
حتى آخر لحظة في حياة أبن آدم مادام النفس موجود فألأمل موجود .. وانتظار البشارة بالنعم المرجوة موجودة وباقية وبنفس الهمة
فكيف يترك الدعاء وهو يعلم كل ذلك ؟

بل نرى ماهو أجمل واروع بكلامه عليه السلام بقوله
ولم أكن من قبل محرومًا من إجابة الدعاء.

ياه على قوة اليقين بالأجابة !!!!كم هي رائعة قوة الأيمان بعظمة الله تعالى وقدرته
على تحقيق الأماني رغم كل المحن !!! هذه هي أصول الدعاء

وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِن وَرَائِي وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِراً فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيّاً{5} يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيّاً{6}

وهل طلب عليه السلام الولد فقط !!! بل طلب الولد الصالح طلب النبي من بعده الذي يحمل الرسالة
طلب من يحمل الأمانة وينشر دين الله تعالى ... فكم هو من دعاء رائع .. غيرة نبي على دين الله
لم يفكر بنفسه فقط لم يقل ولد يحمل اسمي عندما اموت .. بل ولد يرث النبوة من بعدي

طلب كل هذا مع علمه ان زوجته عاقر !!!!! مع كل ماتقدم عن حاله فزوجته عاقر لاتلد ابداً!!!
سبحان الله العظيم ...كل موانع انجاب الولد موجودة ولم يترك الدعاء والطلب من الله تعالى !!!
لأنه ببساطة يعلم ان الله تعالى قادر على كل شئ .. فلا يترك الدعاء والتوسل اليه ابداً

يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَل لَّهُ مِن قَبْلُ سَمِيّاً{7}

وهنا تأتي المكافأة من الله عز وجل الى رجل ونبي قدر الله تعالى حق قدره وصدق واخلص بدعاءه والتزم الأدب
أتت البشارة بغلام لم يسمى احدٌ بأسمه من قبل .. ليس غلام فحسب !!
ما أكرمك ربِ تسبغ نعمك على عبادك الذين يسارعون في الخيرات !

قَالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِراً وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ عِتِيّاً{8} قَالَ كَذَلِكَ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِن قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئاً{9}

وتأتي دهشة النبي وفرحته التي لاتوصف
قال زكريا متعجبًا: ربِّ كيف يكون لي غلام, وكانت امرأتي عاقرًا لا تلد, وأنا قد بلغت النهاية في الكبر ورقة العظم؟
قال المَلَك مجيبًا زكريا عمَّا تعجَّب منه: هكذا الأمر كما تقول مِن كون امرأتك عاقرًا, وبلوغك من الكبر عتيًا, ولكنَّ ربك قال: خَلْقُ

يحيى على هذه الكيفية أمر سهل هيِّن عليَّ, ثم ذكر الله سبحانه لزكريا ما هو أعجب مما سأل عنه فقال: وقد خلقتك أنت من قبل

يحيى, ولم تكُ شيئًا مذكورًا ولا موجودًا.

تذكرة مابعدها من تذكرة لكل عبدٍ حُرم من نعمة الأنجاب وضاقت عليه السُبل ولم يبقِ طبيباً الا زاره وتقنية الا وجربها
بل انها تذكرة لكل عبد حُرم من أية نعمة ...قصة ولادة يحيى عليه السلام خير برهان على ان الخالق قادر على أي شئ وفي أي

وقت فسبحانه ربِ اذا قضى أمراً انما يقول له كن فيكون

ولكن يبقى السؤال ... هل كلنا نتمتع بخصائص دعاء زكريا عليه السلام ؟
هل كلنا نملك الأدب بالدعاء ؟
هل كلنا نملك الأيمان المطلق واليقين بالأجابة عندما ندعو ؟

والأهم هل نحن أهل ٌ للأجابة ؟
هل فكرنا يوماً بطلبنا الذي نطلبه من الله تعالى ..ماالغاية منه ؟
هل نطلب الزوج والزوجة لمجرد ان نجد من نكمل حياتنا معه ؟
أم لأننا نريد ان نؤسس اسرة اسلامية تعبد الله تعالى وتعمر أرضه ؟

هل نطلب الولد لمجرد انه سيحمل اسم أبيه بعد موته ؟ او انه سيقال فلان وفلانة لهم اولاد
أم اننا نطلب الولد الصالح الذي يكون بيده الخير لهذه الأمة ؟

الله يرزقك ويفرج همك ويفرح قلبك

دلع اطفال
دلع اطفال
اسال الله العظيم ان يرزقك ماتتمنين

ويصبرك ويعوضك
صوت الماي
صوت الماي
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، المتأمل في الآيات الأول من سورة مريم يجد فيها العجب العُجاب !! واقصد هنا قصة دعاء سيدنا زكريا عليه السلام وطلبه الذرية من ربه تبارك وتعالى ... نبدأ يتلاوة الآيات وتأملها .... ذِكْرُ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا{2} هذا تذكير من الله تعالى للعباد بقصة يقصها على نبيه الكريم محمد صلى الله عليه وسلم يذكرهم بمدى وسعة رحمته ليتذكر من يتذكر ويسعى لنيل الرحمة من يسعى إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاء خَفِيّاً{3} يذكر لنا ربنا تبارك وتعالى كيفية دعاء عبده زكريا عليه السلام والتذكرة هنا تعلمنا أدب الدعاء أدب طلب العبد من ربه والتجاءه أليه فقد دعا زكريا عليه السلام ربه بخفية بعيداً عن أعين الناس واسماعهم هناك في خلوته يدعو ربه ولايشكو همه الا أليه ...هل كلنا نقوم بذلك ؟ قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْباً وَلَمْ أَكُن بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيّاً{4} هنا تبدأ الروعة فلننظر جيداً ونتأمل تفاصيل الدعاء رب إني كَبِرْتُ وضعف عظمي وانتشر الشيب في رأسي, كل هذه الأمور حدثت له عليه السلام ولم يترك الدعاء ويقل في نفسه انتهت حياتي فلماذا اطلب الولد ولم ياتني وانا عز الشباب من سيصدق انه سيأتيني الآن !! لا لم يقل هذا وحاشا لنبي مرسل ان يقول هذا .. فعلمه كان يقينا بأن الأمل برحمة الله تعالى يجب أن يبقى حتى آخر لحظة في حياة أبن آدم مادام النفس موجود فألأمل موجود .. وانتظار البشارة بالنعم المرجوة موجودة وباقية وبنفس الهمة فكيف يترك الدعاء وهو يعلم كل ذلك ؟ بل نرى ماهو أجمل واروع بكلامه عليه السلام بقوله ولم أكن من قبل محرومًا من إجابة الدعاء. ياه على قوة اليقين بالأجابة !!!!كم هي رائعة قوة الأيمان بعظمة الله تعالى وقدرته على تحقيق الأماني رغم كل المحن !!! هذه هي أصول الدعاء وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِن وَرَائِي وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِراً فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيّاً{5} يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيّاً{6} وهل طلب عليه السلام الولد فقط !!! بل طلب الولد الصالح طلب النبي من بعده الذي يحمل الرسالة طلب من يحمل الأمانة وينشر دين الله تعالى ... فكم هو من دعاء رائع .. غيرة نبي على دين الله لم يفكر بنفسه فقط لم يقل ولد يحمل اسمي عندما اموت .. بل ولد يرث النبوة من بعدي طلب كل هذا مع علمه ان زوجته عاقر !!!!! مع كل ماتقدم عن حاله فزوجته عاقر لاتلد ابداً!!! سبحان الله العظيم ...كل موانع انجاب الولد موجودة ولم يترك الدعاء والطلب من الله تعالى !!! لأنه ببساطة يعلم ان الله تعالى قادر على كل شئ .. فلا يترك الدعاء والتوسل اليه ابداً يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَل لَّهُ مِن قَبْلُ سَمِيّاً{7} وهنا تأتي المكافأة من الله عز وجل الى رجل ونبي قدر الله تعالى حق قدره وصدق واخلص بدعاءه والتزم الأدب أتت البشارة بغلام لم يسمى احدٌ بأسمه من قبل .. ليس غلام فحسب !! ما أكرمك ربِ تسبغ نعمك على عبادك الذين يسارعون في الخيرات ! قَالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِراً وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ عِتِيّاً{8} قَالَ كَذَلِكَ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِن قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئاً{9} وتأتي دهشة النبي وفرحته التي لاتوصف قال زكريا متعجبًا: ربِّ كيف يكون لي غلام, وكانت امرأتي عاقرًا لا تلد, وأنا قد بلغت النهاية في الكبر ورقة العظم؟ قال المَلَك مجيبًا زكريا عمَّا تعجَّب منه: هكذا الأمر كما تقول مِن كون امرأتك عاقرًا, وبلوغك من الكبر عتيًا, ولكنَّ ربك قال: خَلْقُ يحيى على هذه الكيفية أمر سهل هيِّن عليَّ, ثم ذكر الله سبحانه لزكريا ما هو أعجب مما سأل عنه فقال: وقد خلقتك أنت من قبل يحيى, ولم تكُ شيئًا مذكورًا ولا موجودًا. تذكرة مابعدها من تذكرة لكل عبدٍ حُرم من نعمة الأنجاب وضاقت عليه السُبل ولم يبقِ طبيباً الا زاره وتقنية الا وجربها بل انها تذكرة لكل عبد حُرم من أية نعمة ...قصة ولادة يحيى عليه السلام خير برهان على ان الخالق قادر على أي شئ وفي أي وقت فسبحانه ربِ اذا قضى أمراً انما يقول له كن فيكون ولكن يبقى السؤال ... هل كلنا نتمتع بخصائص دعاء زكريا عليه السلام ؟ هل كلنا نملك الأدب بالدعاء ؟ هل كلنا نملك الأيمان المطلق واليقين بالأجابة عندما ندعو ؟ والأهم هل نحن أهل ٌ للأجابة ؟ هل فكرنا يوماً بطلبنا الذي نطلبه من الله تعالى ..ماالغاية منه ؟ هل نطلب الزوج والزوجة لمجرد ان نجد من نكمل حياتنا معه ؟ أم لأننا نريد ان نؤسس اسرة اسلامية تعبد الله تعالى وتعمر أرضه ؟ هل نطلب الولد لمجرد انه سيحمل اسم أبيه بعد موته ؟ او انه سيقال فلان وفلانة لهم اولاد أم اننا نطلب الولد الصالح الذي يكون بيده الخير لهذه الأمة ؟ الله يرزقك ويفرج همك ويفرح قلبك
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، المتأمل في الآيات الأول من سورة مريم يجد فيها العجب...
يارب ترزقك وتسعدك بالابناء الصالحين المعافين وكل محروم :26:
وفيه مثلك ..!!!
وفيه مثلك ..!!!
الله يرزقك ب الذريه الصالحه المعافيه عاااااااااااااجلا غير اجل
المبتسمه28
المبتسمه28
الله يرزقك ولايجي رمضان الا وانت حامل ويرزق كل محرومه
وتذكري انك ماجورة على صبرك وان هذا ابتلاء من الله