ام بودى68

ام بودى68 @am_bod68

كبيرة محررات

طـريــقـة خـطــيـرة بـتـقـدر تــفــتـح فــيـهـا أي مـوقـع

ملتقى الإيمان

طـريــقـة خـطــيـرة بـتـقـدر تــفــتـح فــيـهـا أي مـوقـع



دخـلـت عـلى مـوقـع جــنـسـي ومـا فــتـح مـعـك .. لأن الـمـوقـع مـشـفـر ..؟؟


يــعــنـي مــحــمــي ومــمــنـوع أن يــفــتـح ..؟؟



إحـم .. إحـم .. مـعـاك خـبـيـر الـحـاسـوب والإنـتـرنـت والـشـبـكـات .. ووجـدت لــك


طـريــقـة خـطــيـرة بـتـقـدر تــفــتـح فــيـهـا أي مـوقـع ..! وإلــيـك الـطـريــقـة: مـن


إطـار الـمـتـصـفـح أضـغــط عــلـى قـائـمـة أداوات .. ثـم خــيـارت الإنـتـرنـت ، ثـم


اخـتـر تـبـويـب الإتـصـالات ، ثـم انـقـر عـلى مـزود الـخـدمـة لـديـك نـقـرة


مـزدوجـة .. سـيـظـهـر لـك مـربـع إعــدادت الإتـصـال فـي خـانـة الـمـلــقــم


الـوكـيـل .. أذهــب إلـى الـعــنـوان والـمـنــفــذ ، وأكــتــب مـا يــلـي:



(قـل لـلـمـؤمـنـيـن يـغـضـوا مـن أبـصـارهـم ويـحـفـظـوا فـروجـهـم


ذلـك أزكـى لـهـم إن الله خـبـيـر بـمـا يـصـنـعـون).



ثـم اســأل نــفــسـك ..؟؟



1- مـا هــو مـقــيـاس الـخـوف مـن الله عــنـدك؟


2- مـا هــو الـسـبـب الـذي يـجـعـلـك تـبـحـث عـن الـجــنـس الـمـحـرم؟


3- هــل تــشــعــر بـالـسـعـادة بـرؤيــة الـمـنـاظـر الــقــذرة؟


4- هــل الـجــنـس هــو الـغـايـة فـي نـظـرك الـشـخـصـي؟


5- هــل تـعـلم أن الـنـظـر الـمـحـرم سـهـم مـن سـهـام إبـلـيـس؟


6- هــل جـعـلـت نـفـسـك فـي مـوقـف رهــيـب مـثـل يــوم الـقـيـامـة؟


7- مـتـى سـتـقـضـي عــلـى الــشــهــوة فـي نــظــرك؟


8- هــل جـربـت الــصــيـام بــقــصــد الــعــفـة عــن الـحـرام؟


9- هــل تــشـعــر بــضــيــق فـي نـهـايــة الــنـــظـر الـمـحــرم؟



وتــذـكـر دائــمـا ً أن الله يــراك ..!



إذا دخـل عــلـيـك أي شـخـص وأنـت تـرى الـحـرام .. فـإنـك قــد تـحـمـر وتـخـضـر


وتـرتــبـك وتـغـلـق الـشـاشــة .. أنــســيــت أن الله يــراك والـمـلائــكـة يـرونــك.



أخــي الــمــســلــم .. أخــتـي الــمــســلــمـة ..


لا تـجـعـل الله أهــون الـنـاظـــريـــن إلــيـك ..!




يتبع
31
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ام بودى68
ام بودى68
ام بودى68
ام بودى68


أمريكيَّة إلى كلِّ فتاةٍ سعوديَّة
د. عبدالرحمن بن صالح العشماوي
(تانياسي هسو) اسمٌ ليس له علاقة بأسمائنا العربية، ولم يدرج على ألسنة أبناء وبنات المملكة العربية السعودية،
اسمٌ لفتاة أمريكية خالصة، لا تجري في عروقها دماؤنا، ولا في بشرتها ألواننا، ولكنّه اسم أصبح مهمّاً بالنسبة إلينا لأنّه ارتبط ببلادنا ارتباطاً قويّاً، فوجّهت إلينا صاحبته رسالة قويّة، واضحة جليّة.
إنّنا نوجِّه ما يشبه هذه الرسالة إلى قرّائنا وقارئاتنا كثيراً،
ولكنّ رسالة (تانياسي هسو) تكتسب أهميّة خاصة في هذه المرحلة التي لم نعد نلتفت فيها كثيراً إلى هجوم كُتّاب الأعداء على بلادنا وقيمنا من خارج بلادنا، لأنّنا قد شُغلنا بهجوم بعض كتّابنا وكاتباتنا على بلادنا وقيمنا من عقر دارنا
نعم، إنّ ما كتبته هذه الفتاة الأمريكية عن خصوصية المملكة،
وجمال التزامها، وجلال أخلاقها وقيمها، وعظمة محافظتها،
وما سطَّرتْه عن جمال وجلال وعظمة حجاب المرأة المسلمة،
وعن شعورها بالاعتزاز والطمأنينة والراحة،
حينما ارتدت الحجاب ساترة جسدها ورأسها الذي عرّته (المدنيّة الغربيّة الزائفة)،
إنّ ما كتبته يُعَدُّ بمنزلة الجوهرة الغالية المهداة إلى معظم أبنائنا وبناتنا الملتزمين بمبادئنا وقيمنا، وبمنزلة التنبيه لفئة قليلة من أبنائنا وبناتنا.

أنّه مقال متميِّز لهذه الكاتبة الأمريكية نشرته جريدة
(عرب نيوز) وترجمته جريدة الرياض، ونشرته تحت عنوان (خطاب مفتوح للسعوديين) في يوم الثلاثاء 30-4-1426هـ، ويا له من خطاب جميل!

نحن - والله - في غنى عن أيِّ أحدٍ من العالمين يقنعنا بما في ديننا من الفضائل، وما في بلادنا (المملكة العربية السعودية) من الخير العميم، وفضائل الالتزام بشرع الله، وخصوصية المظاهر المتميِّزة للتديُّن المعتدل.

ولكنّنا نفرح بكلمة الحقِّ التي ينطق بها غير المسلمين من أهل الوعي والعقل والإنصاف من الرجال والنساء الذين يرون ببصائرهم حقيقة ما نحن عليه من الحقِّ المبين.

تقول الكاتبة الأمريكية:
(ولم يمثِّل ارتدائي للحجاب، وعدم تمكُّني من قيادتي للسيارة خلال المدة التي قضيتها في المملكة أيّ مشكلة بالنسبة لي، وبعد أربعة أسابيع، طرت إلى أتلانتا مرتدية الحجاب، ليس فقط لأختبر ردّ فعل الأمريكيين، ولكن لأنّه كان مريحاً وعمليّاً، ولقد أضفت لحجابي في سوق البدو بالرياض البرقع وأدركت لأوَّل مرَّة في حياتي بأنّ الرجال يتحدثون إليّ باحترام وتقدير، دون أن يكون لجسدي (كامرأة) أثر في ذلك التقدير).

إنّ هذا الكلام يذكِّرني بكلام قالته
(الليدي ديانا)
بعد أن زارت الرياض قبل موتها بسنوات، وعاشت أياماً مع النساء بحكم وضعنا الاجتماعي، فقالت:
ما كنت أتوقع أن أحظى بهذه الراحة النفسية الكبيرة التي وجدتها في انعزال مجتمع النساء عن الرجال، حيث تبتعد المرأة عن نظرات الفضول التي تؤذي المشاعر من قِبل الرجال الذين لا يمكن أن يتركوا عادتهم المتأصِّلة في نفوسهم المتمثِّلة في مراقبتهم لجسد المرأة المكشوف، مهما كانت المخالطة.

لقد قالت الكاتبة الأمريكية
(تانياسي هسو) كلاماً مهمّاً، يجدر بكلِّ من يشكِّك في قيَم بلاده، وخصوصية ثقافتها أنْ يُعيد قراءته مرّات ومرّات.

فقد خاطبتْ السعوديين والسعوديات خطاباً قويّاً قائلة لهم:
(إنّ لديكم أشياء كثيرة تجعلكم تشعرون بالفخر، ولكنّ أدبكم الجمّ ورقَّتكم قد سمحت للغرب أن يطأكم بقدميه، وأن يصفكم بأنّكم مصدر تهديد للديمقراطية والعالم، يجب عليكم ألاّ تسمحوا بأن يستمر هذا الشيء).

رسالة واضحة جاءت في الوقت المناسب نوجِّهها بصفة خاصة إلى بعض مثقّفينا ومثقّفاتنا الذين يظهرون في بعض البرامج الفضائية، لعلّهم يسمعون من الكاتبة الأمريكية ما لم يسمعوه من علماء بلادهم ومفكِّريها ومثقَّفيها ودعاتها المعتزِّين بخصوصيَّة بلادهم.

وهي رسالة خاصّة إلى كلِّ فتاة مسلمة أوصلها الوَهم إلى درجة كشف حجابها، وتبرُّجها، ومهاجمتها ببعض الكلمات لمظاهر المحافظة المتميِّزة في بلادها.
لما القلب
لما القلب
بارك الله فيك
حكايه صبر
حكايه صبر
ღإلهيღ♥ღ
إرفع للغاليه ذكرا وأصلح لها أمرا وأغفر لها وزرا وأطل لها عمرا واشرح لها صدرا ولا تريها
ذعرا....
ღ♥ღواملأღ♥ღ
قلبها صبرا ولسانها شكرا واجعل لها من كل عسرا يسرا وزدها إيمانا ووقارا وسعادة
ثم
ღ♥ღإخلاصا
وستراღ♥ღ
ام بودى68
ام بودى68
بارك الله فيك
بارك الله فيك