بسم الله الرحمن الرحيم
(صباح_مساء) الخيرياأحلى حوائيات
انا تزوجت شاب من جماعتناوسبحان الله من اول ليله دخل علي فيها وانا احس اني مومرتااااحه له قلت يابنت مع الايام بتحبينه
لكن للاسف ما احب أسلوبه فالكلام _طريقةتفكيره_تصرفاته
واللي زاد الطين بله انه قبل كان مريض نفسيا واهله قالو انه الحين تماام ولايعاني من شي ابد وحلفو لنا
وانا ورب الكعبه ماكرهته عشان كذا بالعكس قلت ماراح اعيفه عشانه مريض قبل كذا
لان ربي عافاه خلاص والمرض ابتلاء من الله
المهم
بعدماتزوجت اكتشفت انه ياكل حبوب نفسيه وان ابوه قاله حط حبوبك في سيارتك وأذاجاء وقت تناولها اطلع برا البيت واكلها لاتشوفك زوجتك
طبعا امر الحبوب هذا ماعلمني فيه الابعد ماكرهته ورحت ل اهلي بعدزواجي ب20يوم عجزت اتقبله ينام يوم كااامل والصلاة يجمعها ويفتش اغراضي يقول اخاف معك شريحه ثانيه وتغازلين لانه هوكان يغازل وهو اعترفلي بكذا واذا قام راح يلعن ويسب طبعا هالكلام من الاسبوع الاول وبعد20يوم
قلت ماابغاه وطمحت(رحت لاأهلي سنه)وقام يهددني عالجوالي يقول انتي تعاكسين شباب وابي افضحك يبي ينرفزني بس مارديت عليه احس عقليته صغيره
بعدهابسنه جاء وجاب اخواني واسطه معه وراضاني
مع اني ماكنت مقتنعه بس اخواني قالو حرام عليك تطلبين الطلاق مايجوزلازم تعطينه فرصه ثانيه خافي من الله
هوتعدل
ورجعت للاسف بس سبحان الله مازلت اكره كل كلمه منه عجزت احبه
بعدها قلت مستحيييل اكمل معه اخاف احمل واتورط وش ذنب الطفل وفعلا خليته يجيبني عند اهلي فالعطله بعدها ارسلت عليه رساله اني مستحيل نكمل مع بعض واني ما اقدر اجبر نفسي
وزعل وحلف انه مايطلق وبالفعل جلست4سنوات من المحاولات انه يطلق مانبي المحاكم والغربله وخاصه انه من جماعتنا وبعدهاهداه الله وطلقني
الحين انا خايفه من الذنب لاني قريت حديث لرسول فيما معناه انهاماتشم ريح الجنه اللي تطلب الطلاق من زوجها
أسألكم بالله وش راايكم في وضعي هل صحيح اللي سويته وهل علي ذنب أنا اخاف مايوفقني الله مع اي زوج ثاني بسبب ذنبي اني طلبت الطلاق
مع العلم انه خلاص هوخطب وحده ثانيه ومستحيل نرجع لبعض وانا اتمنى ربي يوفقني مع غيره يااارب ادعولي
لوووجي @looogy_2
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
طيب انتي مو من الباب للطاقة قلتي له طلقني لا كان لك أسبابك ويكفي إنهم ماقالوا عن مرضه والشك بالعكس أشوف إنك لحقتي نفسك قبل مايدمرك نفسيا ..
والشي الثاني ياعسل خلاااااص صار ماضي لاتلتفتين ورا وتفكرين وتندمين وتحسين بالذنب عيشي حياااتك والله يوفقك
والشي الثاني ياعسل خلاااااص صار ماضي لاتلتفتين ورا وتفكرين وتندمين وتحسين بالذنب عيشي حياااتك والله يوفقك
طيب انتي مو من الباب للطاقة قلتي له طلقني لا كان لك أسبابك ويكفي إنهم ماقالوا عن مرضه والشك بالعكس أشوف إنك لحقتي نفسك قبل مايدمرك نفسيا .. والشي الثاني ياعسل خلاااااص صار ماضي لاتلتفتين ورا وتفكرين وتندمين وتحسين بالذنب عيشي حياااتك والله يوفقكطيب انتي مو من الباب للطاقة قلتي له طلقني لا كان لك أسبابك ويكفي إنهم ماقالوا عن مرضه والشك...
يسلم فمك كلام سليم 100مائه
الصفحة الأخيرة
فلقد فهمنا من سؤالك أنك تسأل عن الحالات التي يجوز للمرأة طلب الطلاق فيها، وبما أن هذه الحالات كثيرة، فسنذكر لك أمثلة منها:
1- إضرار الزوج بها -بغير حق- سواء كان إضرارا ماديا أو معنويا، وقد مثل لذلك الإمام الدردير في الشرح الكبير، فقال: ولها أي للزوجة التطليق بالضرر، وهو ما لا يجوز شرعا، كهجرها بلا موجب شرعي، وضربها كذلك وسبها وسب أبيها، نحو: يا بنت الكلب، يا بنت الكافر، يا بنت الملعون، كما يقع كثيرا من رعاع الناس، ويؤدب على ذلك زيادة على التطليق، كما هو ظاهر، وكوطئها في دبرها..
2- إعسار الزوج بنفقة زوجته، وقد تقدم تفصيل الكلام في ذلك في الفتوى رقم: 8299.
3- فقد الزوج بحيث لا يُدرى أحي أو ميت، ولا يعلم له مكان، ويمضي على ذلك زمان، وقد مضى تفصيل أقوال الفقهاء في ذلك وما وضعوه من شروط وضوابط في الفتوى رقم: 2671.
4- وجود عيب خلقي بالزوج لم تعلم به الزوجة قبل الزواج، ولم يصدر منها ما يدل على رضاها بهذا العيب بعد علمها به، ومن أمثلة ذلك: الجب، وهو استئصال عضو التناسل أو الخصاء، وهو انتزاع الخصيتين، أو العنة، وهي ارتخاء في عضو التناسل يمنع القدرة على المباشرة، أو الجذام، أو البرص.
وكذلك يجوز للمرأة طلب الطلاق إذا طرأ شيء من هذه العيوب بعد العقد على الراجح من أقوال العلماء، قال صاحب الشرح الصغير: وما حدث منها بعد العقد -أي هذه العيوب... فلها رده ببرص وجذام وجنون لشدة الإيذاء بها وعدم الصبر عليها.
وقال شيخ الإسلام: وحصول الضرر للزوجة بترك الوطء مقتضٍ للفسخ بكل حال، سواء كان بقصد من الزوج أو بغير قصد، ولو مع قدرته وعجزه كالنفقة وأولى.
ومحل ذلك ما لم يصدر منها ما يدل على الرضا كما سبق، وراجع الفتوى رقم: 27335 والفتوى رقم: 2255، والفتوى رقم: 20982.
5- فسق الزوج وعدم استجابته للنصح والتوجيه، وراجع الفتوى رقم: 8622.
وهناك حالات أخرى يجوز للمرأة فيه طلب الطلاق تطلب في مظانها من كتب الفقه، وراجع الفتوى رقم: 12962، والفتوى رقم: 5291.