طـــمــنوووونـــي الله يــحــرم اجــســـآدكم عـــن آلــنــآآآآر

نزهة المتفائلين

ابي اسالكم هل الي فيه مس او سحر تجيه وساوس تغضب الله


اعرررف وحده تعبانه من هالشيء وتجيهااا وساوس في الدين يعني

تحاسب على هالشي والوساوس غصب
عنها للمعلوميه هي ملتزمه وتخاف الله
لكن تعبانه يمكن مس اوسحر لان بعض
المشايخ قالوا مس والبعض قال يمكن
سسحرررر وهالوساوس دمرت حياتها

تخاف الله يعاقبهاا تقووول احس اني


اتعمدهآآآآآ:44:


وتبيكم اطمنونهااااا:06:


4
661

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

قلب منكسر
قلب منكسر
لاأعلم
تسئل شيخ أفضل لها
الله يشفيها
أنكسار
أنكسار
غاليه الوساوس ليست دليل على المس او السحر ..فكل انسان معرض للوساوس وهو مرض من الامراض النفسيه ..وقد يكون عين حاسده ل انسان بسبب التزامه وتدينه ..الخ
ومن يصاب بالوساوس ليس عليه ذنب لانها ليس بارادته ابدا .. وهناك من الصحابه من اصيب به فكيف بناء هذه
الايام ..
ولكن يجب ان لاتستسلم لوساوس الشيطان بل يجب ان تحاربه بقوه ايمانها ربها وبدينها وخشيتها من الله وبالعبادات والطاعات والدعاء بتذلل وخشوع لله بأن يشفيها من هذا المرض خاصه باوقات الاجابه (السجود-بين الاذان والاقامه-قيام الليل)

وكمان يجب ان تراجع طبيب نفسي اذا كان هذا سيكون سبب لشفائها ..


ولكي يطمئن قلبك انقل اليك فتاوي من برنامج نور على الدرب :



سؤال :
منذ سنتين ونصف ابتليت بالوساوس والهواجس والخواطر التي بعضها لا أستطيع دفعه، وأصابني معها شيء من الخوف والقلق والاضطراب، حتى استولت عليَّ هذه الخواطر والوساوس، وأنا خائف منها خوفاً شديداً، حيث أخاف أن تضرني في ديني؛ لأن بعضها في عقيدتي، وإذا سألت بعض أهل العلم يقول لي: الوسوسة من الإيمان، وإلى الآن لم تزل عني هذه الوساوس والخواطر، وأحياناً يصيبني بعض القنوط بسبب كثرة الوساوس، فأرجو من سماحتكم توجيهي إلى النجاة من تلك البلية، وبيان الوسوسة التي ذكر أن النبي - صلى الله عليه وسلم- قال: (إنها من الإيمان)؟ جزاكم الله خيراً.


الجواب:

أصل الوساوس من الشيطان، هي الذي يملي على الإنسان ما يضره ويشوش عليه دينه كما قال جل وعلا: قل أعوذ برب الناس ملك الناس إله الناس من شر الوساوس الخناس، فهو وسواس عند الغفلة وخناس عند الذكر يتصاغر ويخنس عند ذكر الله عز وجل، فعليك يا أخي أن تكثر من ذكر الله وقراءة القرآن، والتعوذ بالله من الشيطان الرجيم، فالنبي -صلى الله عليه وسلم- لما قيل، قال له بعض الصحابة: يا رسول الله: إن أحدنا ليجد ما لا أن يخر من السماء أحب إليه من أن ينطق به، يعني يجد من الوسوسة أشياء يفضل أن يخر من السماء ولا ينطق بها لشدتها، فقال: (ذاك صريح الإيمان)، المعنى أن الشيطان لما يئس منهم أتاهم بوساوس خطيرة وشديدة في دينهم وعقيدتهم، لأن يخروا من السماء أهون عليهم من أن ينطقوا بها، هذا من كيده الخبيث، فهو صريح الإيمان من جهة ما في قلب المؤمن من كراهتها وإنكارها والحذر منها، هذا صريح الإيمان، ليست الوسوسة من صريح الإيمان، بل كراهتها والخوف منها والحذر منها، والمؤمن لئن يخر من السماء أسهل عليه من أن ينطق بها، هذا صريح الإيمان في قلوبهم، يعني أن قلوبهم أنكرت تلك الوساوس ورأت أن السقوط من السماء أهون من النطق بها كأن يقول له: إن الله غير موجود، أو إن الله لا يجوز أن يدعى أو لا بأس أن يشرك معه غيره في الدعاء والعبادة، أو يقول كما جاء في الحديث الله خلق كل شيء فمن خلق الله؟! وما أشبه هذا الوساوس، المتعلقة بوجود الله واستحقاقه للعبادة، وأنه الخلاق العليم، أو متعلقة بالجنة والنار في أن يوسوس أنه لا جنة وليس هناك نار وأنه لا بعث ولا نشور، كل هذا من وساوس عدو الله، وإنكار هذه الوساوس من صريح الإيمان، إنكارها واعتقاد بطلانها هذا هو صريح الإيمان، فالمؤمن أرشده النبي - صلى الله عليه وسلم- إذا وجد مثل هذا أن يقول: آمنت بالله ورسله، أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، هكذا أمر الصحابة رضي الله عنهم، قال لهم: إذا وجدتم ذلك فليقل أحدكم: آمنت بالله ورسله، وليتعوذ بالله ولينته، هذا هو الدواء، لهذه الوساوس الخبيثة، إذا رآها المؤمن يقول: آمنت بالله ورسله، أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، ويمضي في حاجته، يستمر في حاجته ولا يركن إليها لا يلتف إليها، أما المسألة الأخرى في صلاته وفي وضوئه فهي أيضاً من الشيطان يجب ألا يلتفت إليها يجب أن يحذرها فإذا توضأ لا يعيد الوضوء، وإذا صلى لا يعيد الصلاة بسبب الوساوس، لا، بل يعتقد أن صلاته صحيحة، ووضوؤه صحيح، ولا يلتفت إلى وساوس عدو الله، فإنه حريص على إفساد أعمال بني آدم وتشويش قلوبهم، وإحراجهم فالواجب الحذر منه بالتعوذ بالله من الشيطان الرجيم، يقول: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، ولفظ الصلاة إذا وسوس إذا كان في الصلاة وكثرت عليك الوساوس، تقول: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، تنفث، تنفث عن يسارك ثلاث مرات تقول أعوذ بالله من الشيطان، وقد اشتكى إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- عثمان بن أبي العاص الثقفي رضي الله عنه، وقال: يا رسول الله، إن الشيطان لبَّس علي صلاتي، فأرشده النبي - صلى الله عليه وسلم- أن يستعيذ بالله من الشيطان ثلاث مرات، في الصلاة ينفث عن يساره ثلاث مرات ويقول: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، ثلاث مرات، ففعل عثمان ذلك وزال عنه ذلك الوسواس، فأنت يا أخي إذا كثر عليك في صلاتك، أو في وضوئك تنفث عن يسارك وتقول: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، ثلاث مرات، والله يعيذك منه سبحانه وتعالى، وهكذا في جميع الأمور، تتعوذ بالله من الشيطان، وتكثر من ذكر الله وتقول آمنت بالله ورسله، إذا كان في العقيدة، آمنت بالله ورسله، وبهذا تسلم من عدو الله ويبطل كيده، كما فعله الصحابة بإرشاد النبي - صلى الله عليه وسلم- وأبطل الله كيده عنهم، وعافاهم من أذاه وشره.

سؤال اخر من نفس البرنامج)
في بعض الأحيان وبالذات عندما أكثر من العبادة وقراءة القرآن يحصل لي وساوس، ولكن دون أن يلفظ لساني، وساوس تريد مني أن أسب الدين مثلاً!! أو أسب كل شيء في الدين!! هل يحاسب الإنسان على وساوس القلب إذا لم يتلفظ بشيء؟

الجواب:

هذا من الشيطان، وليس عليه بأس، لكن يحارب ذلك، يحارب ذلك ويتعوذ بالله من الشيطان، سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن هذا، قال له بعض الصحابة: يا رسول الله إن أحدنا يجد في نفسه ما أن يخر من السماء أهون عليه من أن ينطق به فقال: (تلك الوسوسة)، وفي اللفظ الآخر: (إذا وجد أحدكم ذلك فليقل: آمنت بالله ورسله، وليستعذ بالله ولينتهِ)، ويقول صلى الله عليه وسلم: (إن الله تجاوز عن أمتي ما حدثت به أنفسها ما لم تعمل أو تتكلم). فالمؤمن لا يضره ذلك لكن يحارب هذه الأشياء، يحارب هذه الخطوات، ويقول: آمنت بالله ورسله، أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، وينتهي.




**********

غاليه لاتنسيني من دعواتك بالثبات على ديني وحسن الخاتمه والزوج الشاب الصالح
أنكسار
أنكسار
مانقلت لك فتاوي للشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله ..

وهذا رابط الفتاوى بصوت الشيخ رحمه الله ..

http://www.binbaz.org.sa/mat/10492

http://www.binbaz.org.sa/mat/17869

الله يحشرني مع الشيخ بن باز رحمه الله ووالدي وجميع من يخاف الله ويخشاه
غرووووب نجد
غرووووب نجد
جزاكم الله خير وربي يحرم اجسادكم عن النار