صيدلانية سنفورة @sydlany_snfor
عضوة شرف في عالم حواء
طفلك الأول ----- الميلاد الثاني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا صرت كبيرا يا مــامــا
ها أنا أكبر عاما عامـــــا
في الروضة ألقى أصحابي
مبتسما وارد سلامـــــــا
فوق الصدر أضم كتابــــي
وبكفــي أحمل أقلامـــــا
ومعلمتي فرحت لما فـــــي
الروضة أحسنت كلامــا
سمعتنـــي أحفظ أشعـــــاراً
ورأتنـي أرسم أعلامــــا
رسمت لي في الدفتر نجمـاً
فرحنـــي جداً يا مــامــا
وكأني أعطيت وساما
وكأني أعطيت وساما
إن ميلاد طفل هو احدى اكثر النعم التي منحنا الله إياها روعة , وكم تكون سعادتنا غامرة بمولودنا الأول , فهو يصبح أعز ما نملك—
نتعهده بالرعاية والعناية حتى يكبر قرة العين , ويبدأ خطواته الأولى ليصبح مستقلاً
قبل ايام قليلة غادرك طفلك الأكبر لأول مرة إلى بيته الثاني ----- ودعت فرحتك الكبرى لدنيا لم يألفها ولوجوه لم يعرفها .
ولو سألتي أي أم تودع ابنها لصفه الأول ( ماذا تتمنين ؟ وبم تحلمين ؟ ) لقالت :
أتمنى أن يكون سعيداً
إنها ببساطة إجابة مختصرة لكل الامال والأحلام التى نريد تحقيقها لأبنائنا
هنـــــــــــــا -----
آمالك
أحلامك
حيرتك
قلقك
تجربتك
تساؤلاتك
إلى كل أم ودعت طفلها الأول الى مدرسته
45
4K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
أعجبني موضوعك للغاية ،،،
ولكنني لازلت بعيدة عن هذه المرحلة ،،،
فطفلي الغالي لم يكمل شهره الأول ،،،
الله يطول في عمره
مشكورة على التنسيق
ولكنني لازلت بعيدة عن هذه المرحلة ،،،
فطفلي الغالي لم يكمل شهره الأول ،،،
الله يطول في عمره
مشكورة على التنسيق
آثار مداد :أعجبني موضوعك للغاية ،،، ولكنني لازلت بعيدة عن هذه المرحلة ،،، فطفلي الغالي لم يكمل شهره الأول ،،، الله يطول في عمره مشكورة على التنسيقأعجبني موضوعك للغاية ،،، ولكنني لازلت بعيدة عن هذه المرحلة ،،، فطفلي الغالي لم يكمل شهره...
أسعدني مرورك
الأيام تمر سريعا ----- وتفاجئنا الأحداث دائما دون أن نستعد لها
الله يحفظ لك ابنك وتشوفيه في -----
الصف الأول:arb:
الأيام تمر سريعا ----- وتفاجئنا الأحداث دائما دون أن نستعد لها
الله يحفظ لك ابنك وتشوفيه في -----
الصف الأول:arb:
الانخراط في موجة من البكاء هي التعبير «الأفضل» لدى عدد كبير من الأطفال الذين يذهبون إلى المدرسة للمرة الأولى.وبعضهم يبدو أكثر شجاعة ويتمالك نفسه فلا تبدو عليه مظاهر «الخوف» ولكنه يبكي من الداخل! إنها المرة الأولى التي يفارق فيها «ماما» ويغادر البيت دونها، وهاهو نقطة صغيرة في بحر هؤلاء الأولاد الذين لا يعرفهم!لماذا يخافون المدرسة، ولماذا البكاء؟
الرهاب المدرسي
يشعر الأطفال بالقلق والخوف عند بدء دخولهم المدرسة.. وهذا ما يسمى في علم النفس بالرهاب المدرسي..
مفهوم الخوف من المدرسة
يختلف مفهوم الخوف المرضي من المدرسة عن الهروب منها وعن القلق النفسي.. فالخوفالمرضي من المدرسة هو رفض الطفل الذهاب إليها، وهو تعبير عن قلق الانفصال عن الأممما يجعل خوفه واقعا من رؤية الطفل ذاته الذي يقاوم ذلك الشعور ليتجنب انفصاله أوبعده عن والدته، وهو يختلف عن الهروب من المدرسة في كون الطالب الذي يهرب دائما يكون دون علم ومعرفة أسرته بذلك، وبالنسبة لمفهوم القلق فإنه يعبّر عن احساس تشاؤميعام بحدوث خطر وشيك الوقوع وهو
دائم ومستمر
مظاهر الخوف
- الصعوبة الشديدة في المواظبة على الحضور للمدرسة.
- الخوف الزائد.. المزاج المتقلب.. الشكوى من احساسه بمرض دون سبب عضوي واضح.. البكاء المستمر...
- حدوث اعراض جسمية في الصباح كالقيء والاسهلال والشعور بالغثيان.
- وآلام في البطن والصداع ومثل تلك الأعراض تتوقف بعد الخروج من المدرسة وخلال الاجازات.
أسباب حدوث المشكلة
قلقهم نتيجة انفصالهم عن أسرتهم أكثر من كونهم يخشون المدرسة ذاتها نتيجة لعدم استقلاليتهم واستعدادهم النفسي والاجتماعي للمدرسة.
التوتر في العلاقة الأسرية بين الأب والأم الذي يشعر معها الطفل بعدم الاستقرار والأمن في جو المنازعات بينالوالدين.
المبالغة في الرعاية والخوف والاهتمام الزائد بشكاوى الطفل.
عقاب الطفل أو السخرية منه عند ظهور أعراض الخوف من أي شيء.
تخويف الطفل بشكل عاموبالذات في الظلام أو قبل النوم.
تعرض الطفل - الطالب - إلى العقاب البدني أوالنفسي في المدرسة أو رؤية ذلك.
الممارسات الخاطئة في المدرسة, مثل :
- عدم الإلمام والمعرفةبمشكلة الخوف المرضي من المدرسة وابعادها.
- استخدام الشدة، والضرب والتهديد والقسوة لاجبار الطفل على المشاركة في الاسبوع التمهيدي وابقائه في المدرسة طوالاليوم الدراسي أو الحضور مع زملائه في الصف.
- البيئة المدرسية المتمثلة في وجودأدوات الخوف من عصي وليات وصراخ في التعامل والتفاعل مع طلاب المرحلة الابتدائية وبالذات الصفوف الأولى.
-عدم استشارة المختصين نفسياً أو تربويا لاعتقاد بعض العاملين في المدرسة بالشعور بالكمال تربويا، والاحساس بالنقص في حالة الاستشارة.
مواجهة المشكلة
· التفاهم والحوار باسلوب مناسب مع الطفل عن مصدر الخوف الذي يعانيه و الكشف والتعرف المبكرعلى مصادر مخاوف الطفل.
· عدم استخدام اساليب العقاب أو السخرية من مخاوف الطفل.
· استشارة المختصين في مراكز التوجيه والإرشاد الطلابي والعيادات النفسية.
· دراسةالمشكلة في ضوء التنشئة الأسرية والمفاهيم الخاطئة التي شكلت ودعمت الخوف المدرسي للطفل.
·
يجب على الآباء أن يروضوا أنفسهم على عدم القلق على ابنائهم فعالم الطفل عالم دقيق حساس سريع التأثير، شديد الانفعال، قليل الإدراك نادر الخبرةوهذه من أهم العوامل التي تسهل احتمال نمو الخوف بصورة غير سوية
مواصلة معكم ان شاء الله-----
الرهاب المدرسي
يشعر الأطفال بالقلق والخوف عند بدء دخولهم المدرسة.. وهذا ما يسمى في علم النفس بالرهاب المدرسي..
مفهوم الخوف من المدرسة
يختلف مفهوم الخوف المرضي من المدرسة عن الهروب منها وعن القلق النفسي.. فالخوفالمرضي من المدرسة هو رفض الطفل الذهاب إليها، وهو تعبير عن قلق الانفصال عن الأممما يجعل خوفه واقعا من رؤية الطفل ذاته الذي يقاوم ذلك الشعور ليتجنب انفصاله أوبعده عن والدته، وهو يختلف عن الهروب من المدرسة في كون الطالب الذي يهرب دائما يكون دون علم ومعرفة أسرته بذلك، وبالنسبة لمفهوم القلق فإنه يعبّر عن احساس تشاؤميعام بحدوث خطر وشيك الوقوع وهو
دائم ومستمر
مظاهر الخوف
- الصعوبة الشديدة في المواظبة على الحضور للمدرسة.
- الخوف الزائد.. المزاج المتقلب.. الشكوى من احساسه بمرض دون سبب عضوي واضح.. البكاء المستمر...
- حدوث اعراض جسمية في الصباح كالقيء والاسهلال والشعور بالغثيان.
- وآلام في البطن والصداع ومثل تلك الأعراض تتوقف بعد الخروج من المدرسة وخلال الاجازات.
أسباب حدوث المشكلة
قلقهم نتيجة انفصالهم عن أسرتهم أكثر من كونهم يخشون المدرسة ذاتها نتيجة لعدم استقلاليتهم واستعدادهم النفسي والاجتماعي للمدرسة.
التوتر في العلاقة الأسرية بين الأب والأم الذي يشعر معها الطفل بعدم الاستقرار والأمن في جو المنازعات بينالوالدين.
المبالغة في الرعاية والخوف والاهتمام الزائد بشكاوى الطفل.
عقاب الطفل أو السخرية منه عند ظهور أعراض الخوف من أي شيء.
تخويف الطفل بشكل عاموبالذات في الظلام أو قبل النوم.
تعرض الطفل - الطالب - إلى العقاب البدني أوالنفسي في المدرسة أو رؤية ذلك.
الممارسات الخاطئة في المدرسة, مثل :
- عدم الإلمام والمعرفةبمشكلة الخوف المرضي من المدرسة وابعادها.
- استخدام الشدة، والضرب والتهديد والقسوة لاجبار الطفل على المشاركة في الاسبوع التمهيدي وابقائه في المدرسة طوالاليوم الدراسي أو الحضور مع زملائه في الصف.
- البيئة المدرسية المتمثلة في وجودأدوات الخوف من عصي وليات وصراخ في التعامل والتفاعل مع طلاب المرحلة الابتدائية وبالذات الصفوف الأولى.
-عدم استشارة المختصين نفسياً أو تربويا لاعتقاد بعض العاملين في المدرسة بالشعور بالكمال تربويا، والاحساس بالنقص في حالة الاستشارة.
مواجهة المشكلة
· التفاهم والحوار باسلوب مناسب مع الطفل عن مصدر الخوف الذي يعانيه و الكشف والتعرف المبكرعلى مصادر مخاوف الطفل.
· عدم استخدام اساليب العقاب أو السخرية من مخاوف الطفل.
· استشارة المختصين في مراكز التوجيه والإرشاد الطلابي والعيادات النفسية.
· دراسةالمشكلة في ضوء التنشئة الأسرية والمفاهيم الخاطئة التي شكلت ودعمت الخوف المدرسي للطفل.
·
يجب على الآباء أن يروضوا أنفسهم على عدم القلق على ابنائهم فعالم الطفل عالم دقيق حساس سريع التأثير، شديد الانفعال، قليل الإدراك نادر الخبرةوهذه من أهم العوامل التي تسهل احتمال نمو الخوف بصورة غير سوية
مواصلة معكم ان شاء الله-----
عن جد اني دمعت لما تخيلت ابني وهو رايح المدرسة للصف الاول، مع انه لسا صغير وبيروح على الحضانه كل يوم، بس الله يحميهم ويحفظهم من كل سوء و يكفيهم شر اصدقاء السوء، والله يجزيكي الخير على الموضوع المفيد جدا والاسلوب الحلو
الصفحة الأخيرة
(أعطنا طفلاً واتركه حتى يبلغ السابعة وسنعطيك رجلاً )
ü يصبح الأطفال أكثر اندماجا مع أصدقائهم وفي حين يميل الصبية إلى العمل ضمن مجموعة , تقتصر صداقات الفتيات على فتاة أو اثنتين .
ü يستطيع الطفل ممارسة ألعاب ذات قواعد أكثر تعقيداً .
ü يجد الطفل صعوبة في تقبل الخسارة في اللعب , وإذا شعر أنه سيخسر فإنه غالباً ما يقول إنه سئمها ولا يريد مواصلة اللعب .
ü لديه القدرة على ممارسة بعض الخدع الماكرة من أجل الفوز .
ü يبدأ الطفل بالاستقرار نفسياً وسلوكياً . يستطيعون التحكم بشكل أكبر في مشاعرهم , وقد يظهر ذلك في شكل تجهم وانطواء .
ü لايزال الطفل بحاجة إلى تذكير وإرشاد وحدود صارمة من قبل الكبار .
ü يجب أن يعلموا أن بإمكانهم ارتكاب الأخطاء وبإمكان الكبار أن يسامحوهم .
ü يمتلك الطفل حس دعابة محدود , ولا يمكن مداعبته من خلال استخدام عبارات هزلية , حيث يعتقد أن الناس يسخرون منه.
ü سرعان ما تتحسن قدراتهم البدنية على التسلق والأرجحة والوثب والجري .
خصائص مرحلة من 7-8 سنوات
ü يصبح الطفل أقل أنانية وأكثر مراعاة لشعور الغير .
ü يتعلم الطفل التركيز لفترات أطول وأكثر كثافة .
ü لا يحب المقاطعة .
ü ينفث عن إحباطه في المدرسة عن طريق السلوك المشاكس في المنزل .
ü لا يزال يجد صعوبة في التعبير عن مشاعره بوضوح .
ü يهتم الطفل بمفهوم العدالة وقد نسمع منه عبارة ( هذا ليس عدلاً ).
ü يبدأ في اكتساب القدرة على ممارسة أعمال جماعية .
يصبح لديه أبطال من الحياة الخارجية يطمح إلى محاكاتهم .