طفلي سنه ونص يضربنا واذا زعل يخبط راسه في الارض ساعدوني....,كيف اثعامل معه?

الأمومة والطفل

السلام عليكم
ورمضان كريم

مشكلتي واضحة من العنوان
عندي طفل عمره سنه ونص بالتمام عنيد وعصبييييييي
خاصة الفتره الاخيره قبلها كان حلووو وتماااام والحين عصبي جدا جدا(عنده انياب بتطلع يمكن هي السبب والله مدري)
ساعات اضربه على كفه بيدي او اقرصه في كفه والله والله مو بقوه يعني المها بسيط جدااااا واخاصمه وقت الضرب وبعدها هاتك يا صياح ويرمي نفسه في الارض
ويخبط راسه في الارض
واللي جد الحين صار يسوي هالحركه كل مابغى شي ومنعته منه
مثلا يبي يدخل الحمام-وانتو بكرامه-ويلعب في شبشب الحمام
اويبي ريموت التلفزيون او الجوال
او يبي يطلع من الشقه برا
وصر الحين يضربني بيديه الثنتين
قبل اسبوع رحت السوق فضحني ركبته بعربيه وكل شوي يمد يده يطيح ملابس واغراض بالمركز اللي دخلناه ولمن منعته قد يصارخ ويرمي نفسه وسط عربية السوق وانا تفشلت جداااااا وانحرجت من الناس ومن يومها وانا ابغى استشيركم

اسمع عن الضرب انه ماينفع لكن تفلت اعصابي
وارجع افكر واقول اكيد يقصدون الضرب الشديد مهو الضرب اللي كف عاليد او قرصه خفيفه
والله محتاره ما بي ولدي يصير معقد ولا ابيه يصير مدلع ارشدوني تكفون
هو طفلي الاول بعد عشر سنوات انتظار
هل فيه احد زيي
واللي اطفالهم اقل من سنتين بالله عليكم ماتضربونهم احيانا
وكيف تتعاملون معاهم

ابيكم ترشدوني كيف اتعامل معه خاصة اللي عندها اطفال سنتين او اقل

انتظر ردودكم
واللي ترد رد جارح او سىء مارح اعتبرها موجوده


ومقدما ربي يوفقكم ويسعدكم في الدارين
11
69K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

zhoralreef
zhoralreef
رفع
عذراء ام رامي
عذراء ام رامي
السلام عليكم
حبيبتي كأنك عم تحكي عن ابني .......نفس الشي عمره سنه ونص وبدا يضرب اذا منعته من شي او اذا يزعل ومايشوف احد قريب منه يضرب راسه بأي موجود قربه ....شوفي اني شنو اسوي اذا ضربني امنعه الزم ايده قبل ماايمدهه ومرات يضرب فجاه فتكون رده فعلي اني اغير تعابير وجهي بحيث يعرف اني معصبه منه ويبدي ينزل راسه ويرفعه يشوفي بعدني معصبه فيروح من يمي ومرات الصراحه يعصبي من كثره البكي والملحه مالته فأعصب منه ومااجاوبه ابد او اصيح عليه شويه وبعدين انقهر عليه فأشيله والهي باي لعبه يحبها...شنو اسوي اتحمل لحد مالله يفرجها ويكبر...حبيبتي اني اعرف شلون الطفل يكون مرررررررات مزعج ويخجل بلطلعه بس الحل هو الحكي معه بهدوء حتى لو هو يصيح عيدي الجمله مرات لحتى ينتبهه واحكي ال بدك اياه وطنشي حتى لو بكي اتركه لحد مايسكت هو من نفسه والله ويتعلم اذا بكى ماسويله شي فيسكت..الله يعينا على اطفال هذا الجيل
جود جده
جود جده
والله اشوف اولاد كذا واقول ياصبر امكم عليكم

ولدك يبغالو ضبط اعصاب قبل ما يكبر ويصير عصبي جدا

عصبية الأطفال والحل إن شاء الله


الخطوة الأولى:
ما هي الأسباب العامة لعصبية الأطفال؟!:
1 - توتر الطفل: وهي حالة عصبية تنتاب بعض الأطفال عندما يغضبهم أحد فتتملكهم حركات عصبية لاإرادية.


2 - الشعور بالحرمان العاطفي داخل الأسرة.


3 - الأمراض الجسمية والوراثية: مثل اضطرابات الغدد، وسوء الهضم. وهذه يلزمها أن نتأكد من أن الطفل لا يعاني من أي مرض عضوي.


4 - القسوة الزائدة.


5 - التدليل الزائد.


6 - محاولة إثبات الذات.


7 - الكبت والتضييق.


8 - عدم التسوية بين الأبناء.


9 - غياب الحرية داخل الأسرة.


10 - غياب الحب داخل الأسرة.


11 - غياب أحد الوالدين.


12 - حالة العناد التي يواجه بها حالات الإحباط من معاملة الآخرين، فيرفض النوم أو الأكل أو النظافة أو غيرها من التعاليم الأسرية والوالدية المقيدة.


الخطوة الثانية:
ما هي الأسباب الخاصة لعصبية الاطفال؟
أهم الأسباب كما نلاحظها :
1 - التدليل الزائد،


2 - الازدواجية التربوية: فالوالدان يقرران أساليب معينة للتعامل مع الطفل ولكن الجدة (مثلا) تكسر هذه المعايير والقواعد، فيستشعر الطفل الفارق بين قسوة الوالدين، وحنان الجدة، فينتابه هذه النوبات العصبية.


3 - الفطام غير التدريجي والمفاجئ؛ وهذا لا يعني أن تتراجعوا عن خطة الفطام، بل كونوا حاسمين.


4 - استشعار الحركة غير الطبيعية داخل الأسرة في استقبال المولود الجديد، واستشعار أنه سيأخذ بعض مكتسباته أو وضعيته أو الرعاية والاهتمام به.


الخطوة الثالثة:
ما هي طرق الوقاية؟!:
وتتمثل في هذه النقاط المختصرة:
1 - لا تنفعل أمام حالات ابنكم.


2 - أشبعوا الحاجات النفسية عنده، خاصة الحاجة إلى الحب والأمان والدفء.


3 - لا تسرفوا في التدليل.


4 - لا تسرفوا في القسوة.


5 - لا تسرفوا في السلطوية الوالدية.


6 - تقبّلوا الخطأ المسموح لبناء الشخصية، فالخطأ طريق التجربة والرصيد.


الخطوة الرابعة:
أبرز الطرق العامة لعلاج عصبية الأطفال، وتتمثل في هذه (الطرق العشرين الذهبية التربوية في مواجهة حالات العناد العصبية عند الأبناء):
1 - استخدم أسلوب التجاهل أثناء نوبة غضبه، وغيِّر مكانك، والأفضل أن تذهب للحمام، حيث لن يتبعك.


2 - كافئ السلوك الحسن.


3 - عاقب بحزم وببساطة بقاعدة العزل البسيطة من 5 - 10 دقائق في غرفة خاصة، عند حدوث الحالة.


4 - اهتم بولدك.


5 - عودة على الحديث إلى الذات ومخاطبة النفس.


6 - لا تطيع رغباته عند غضبه واشترط معه على هذا عندما يكون هادئًا.


7 - حافظ على هدوء أعصابك فلا يستفزك بغضبه.


8 - كن قدوة حسنة.


9 - لا تجعله ينتصر بهذا السلوك.


10 - أبعده عن المكان.


11 - لا تسرف في التدخل في شئونه.


12 - لا تنظر إليه بتهاون أو استهزاء.


13 - لا تخرب ممتلكاته.


14 - لا تستثره.


15 - ساعده على تحقيق رغباته المشروعة، خاصة الهوايات، فتوجه طاقاته واهتماماته إلى العمل النافع.


16 - هيئ جوًّا من الحب والدفء العاطفي الأسري.


17 - شاركه في الترفيه واللعب.


18 - شاركه في اللعب الجماعي، والاختلاط بالأقران.


19 - لا تحمّله ما لا يطيق، وتذكر الرسالة الرائعة التي أوردها (ديل كارنيجي) في كتابه (كيف تكسب الأصدقاء؟) بعنوان (بابا ينسى)، وتذكر (أنه طفل).


20 - أسرف في تقدير آرائه وشجّعه على الحوار والمناقشة.


الخطوة الخامسة:
أبرز الطرق الخاصة لعلاج عصبية الطفل، وهي نصائح أخوية للوالدين، فالآن جاء دوركما:
1 - عليكما أن تجلسا معًا، بل مع كل من يحيط بهذه الاطفال وتحاولوا معًا إصلاح ما في علاقتكم من أخطاء، وما في أساليبكم من خلل، ثم ما في علاقتكم بهذه الاطفال من عيوب؛ مسترشدين بما ذكرناه في الأسباب والعلاج.
وستجدون كلكم كل خير وتقدم في سلوكياتهم بعونه تعالى.


2 - عليكما بعلاج بعض النقاط الهامة في أسباب عصبية وعدوانية الطفل والتي تعتبر مفتاحًا لحل مشكلته:
(1) أسلوب الحماية الزائدة.
(2) أسلوب التدليل.
(3) البيئة الأسرية.
(4) الشعور بمقدم الضيف الجديد.
(5) الازدواجية التربوية؛ وذلك بوضع قواعد يلتزم بها الجميع.


3 - لا تنسوا دعاء عباد الرحمن الخاشع: "رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا"


منقول
جود جده
جود جده
كيفية علاج عصبية الأطفال





تشكو بعض الأمهات من عصبية أطفالهن وتوالي صراخهم وصدور بعض التصرفات مثل قرض الأظافر أو شد الشعر أو ضرب أقران أو ** الإصبع أو اللعب بالشعر بشكل مستمر وملفت أو عض كل ما يقع في يده من أقلام أو ممحاة أو فلين أو حركات مستمرة من هز الرجل وعض الشفاه ....

وللوصول إلى العلاج لابد من معرفة الأسباب فهناك أسباب نفسية و أسباب طبية و أسباب تربوية :

* أما الأسباب النفسية كما يرى علماء النفس فهي كثيرة ومنها :
- فقدان الطفل الدفء الأسرى والعاطفي .
- عدم إشعار الطفل بالقبول والحب.
- اضطهاد الطفل من أحد أقرانه.

* أما الأسباب التربوية وهي أكثر ما يؤثر على سلوك الطفل وأعصابه فمنها :
- سيطرة الوالدين حيث التفرقة بين الإخوان و إجبار الطفل أن يكون كما يريدون ولا يدعون له مجال أن يختار بعض من الأمور البسيطة كلعبة أو لون حقيبته الدراسية وغيرها.
- عصبية الوالدين أو أحدهما فالعصبية مكتسبة وليست فطرية
- إشعار الطفل انه مصدر قلق للأسرة أو داخل الفصل.
- الدلال الزائد حيث يجعل الطفل ذا روح عدوانية وأنانية يحب أن يمتلك كل شيء فعندما يدخل معترك الحياة يشعر باضطهاد .
- مشاكل الوالدين أمام الأطفال وهي من أهم الأسباب .
- كبت مشاعر الطفل من قبل الوالدين فمثلا إذا أراد أن يبكي اجبر على السكوت وهكذا.

* أما ما يخص المشاكل الطبية فمنها :
- نقص فتامين Dخلال الأشهر الأولى .
- زيادة نشاط الغدة الدرقية ويصحبها زيادة التعرق واضطراب في النوم .
- نقص الحديد ( فقر الدم ) .
- الصرع.
- الإمساك المزمن
- التهاب البول.
- التوحد وتزداد عصبية الطفل المصاب مع الكبر.
- التهاب اللوز والجيوب الأنفية .
- صعوبة النطق توتر بعض الأطفال إذا وجهوا بالاستهزاء أو عدم مقدرته على إيصال المعلومة بشكل صحيح.
- الإصابة بالديدان.

وقد ترجع الأسباب لمستوى عقل الطفل فالطفل الذكي يعاني من عدم الاستقرار لأنه يفهم كل ما يدور حوله فيشعر بالوحدة أو الغرور مما يجعل الجو المحيط به لا يعجبه فيعبر بطريقة عصبية عن رفضه واحتياجاته وغضبة من عدم الإجابة عن أسئلته. فيجب عليك أن تنمي ذكائه بإجابتك على أسئلته بشكل دقيق ومناسب لعمره شراء حاسب آلي ليزيد من مهارته وإدراكه مع توفير بعض الكتب المناسبة وتكون تحت إشرافك .

من ناحية أخرى فإن من يعاني من ضعف في المستوى العقلي كل ما زاد عليه الضغط من قبل الأسرة أو المدرسة أو الأصدقاء والمقارنة بين ما يقومون به وغيرهم يزيد من عصبيته وتوترهم.

* العلاج:-
- إذا كانت الأسباب مرضيه فلابد أن تعالجيه
إذا كانت الأسباب تربوية فيمكنك علاجها بعدة طرق من أهمها :

* إشعار الطفل بالقبول والحب والحنان وعدم التوبيخ والزجر ولابد أن تطولي بالك!.
* حاولي دمج ابنك مع من هم في سنه.
* حينما ترينه متوترا حاولي تحريك جسمه بشكل رياضة أو قفز خفيف وغيرها لتخرجي الطاقة الموجودة داخله بصورة إيجابية.
* إذا كان في المدرسة شجعيه على الدخول في الإذاعة المدرسية أو النظام أو غيرها من الأنشطة.
* اجعليه يلعب ولا تكوني كبرج مراقبه بل راقبيه وهو لا يشعر كما قال الشاعر:
ليس الغبي بسيد قومه *** ولكن سيد قومه المتغابي
* اهتمي بالألعاب التي تنمي الذهن مثل الصلصال والمكعبات فهي تساعد على بناء ذكائه ويفرغ فيها طاقاته بصورة ايجابية.
* دعيه يعبر عن أحاسيسه ومشاعره.
* دعيه ينام ويأكل بشكل كافي لان نقص هذه الاحتياجات تؤثر عليه سلبا وتزيد من قلقه وتوتره.
* الحبس لمدة بسيطة لا تتعدى العشر دقائق لكي يعلم انه مخطئ وان كان اقل من أربع سنوات كوني معه في نفس الغرفة .
* عند معاقبته اخبريه بسبب العقاب ولا تتكلمي معه وهو يصرخ أو منزعج رددي عليه(( مادمت تصرخ فلن أكلمك ولن اسمع منك حتى تهدأ)) حيث انك عندما تجارينه في عصبيته تصبح الوسيلة ليحصل على ما يريد فهو لم يميز فتصبح مع الوقت عادة يحصل بها على ما يريد .
* كوني قدوة فهو يتعلم منك الكثير وفاقد الشيء لا يعطيه .
zhoralreef
zhoralreef
تشكو بعض الأمهات من أطفالهن وتوالي صراخهم وصدور بعض التصرفات مثل قرض الأظافر أو شد الشعر أو ضرب أقران أو ** الإصبع أو اللعب بالشعر بشكل مستمر وملفت أو عض كل ما يقع في يده من أقلام أو ممحاة أو فلين أو حركات مستمرة من هز الرجل وعض الشفاه .... وللوصول إلى العلاج لابد من معرفة الأسباب فهناك أسباب نفسية و أسباب طبية و أسباب تربوية : * أما الأسباب النفسية كما يرى علماء النفس فهي كثيرة ومنها : - فقدان الطفل الدفء الأسرى والعاطفي . - عدم إشعار الطفل بالقبول والحب. - اضطهاد الطفل من أحد أقرانه. * أما الأسباب التربوية وهي أكثر ما يؤثر على سلوك الطفل وأعصابه فمنها : - سيطرة الوالدين حيث التفرقة بين الإخوان و إجبار الطفل أن يكون كما يريدون ولا يدعون له مجال أن يختار بعض من الأمور البسيطة كلعبة أو لون حقيبته الدراسية وغيرها. - الوالدين أو أحدهما فالعصبية مكتسبة وليست فطرية - إشعار الطفل انه مصدر قلق للأسرة أو داخل الفصل. - الدلال الزائد حيث يجعل الطفل ذا روح عدوانية وأنانية يحب أن يمتلك كل شيء فعندما يدخل معترك الحياة يشعر باضطهاد . - مشاكل الوالدين أمام وهي من أهم الأسباب . - كبت مشاعر الطفل من قبل الوالدين فمثلا إذا أراد أن يبكي اجبر على السكوت وهكذا. * أما ما يخص المشاكل الطبية فمنها : - نقص فتامين Dخلال الأشهر الأولى . - زيادة نشاط الغدة الدرقية ويصحبها زيادة التعرق واضطراب في النوم . - نقص الحديد ( فقر الدم ) . - الصرع. - الإمساك المزمن - التهاب البول. - التوحد وتزداد الطفل المصاب مع الكبر. - التهاب اللوز والجيوب الأنفية . - صعوبة النطق توتر بعض إذا وجهوا بالاستهزاء أو عدم مقدرته على إيصال المعلومة بشكل صحيح. - الإصابة بالديدان. وقد ترجع الأسباب لمستوى عقل الطفل فالطفل الذكي يعاني من عدم الاستقرار لأنه يفهم كل ما يدور حوله فيشعر بالوحدة أو الغرور مما يجعل الجو المحيط به لا يعجبه فيعبر بطريقة عن رفضه واحتياجاته وغضبة من عدم الإجابة عن أسئلته. فيجب عليك أن تنمي ذكائه بإجابتك على أسئلته بشكل دقيق ومناسب لعمره شراء حاسب آلي ليزيد من مهارته وإدراكه مع توفير بعض الكتب المناسبة وتكون تحت إشرافك . من ناحية أخرى فإن من يعاني من ضعف في المستوى العقلي كل ما زاد عليه الضغط من قبل الأسرة أو المدرسة أو الأصدقاء والمقارنة بين ما يقومون به وغيرهم يزيد من عصبيته وتوترهم. * العلاج:- - إذا كانت الأسباب مرضيه فلابد أن تعالجيه إذا كانت الأسباب تربوية فيمكنك علاجها بعدة طرق من أهمها : * إشعار الطفل بالقبول والحب والحنان وعدم التوبيخ والزجر ولابد أن تطولي بالك!. * حاولي دمج ابنك مع من هم في سنه. * حينما ترينه متوترا حاولي تحريك جسمه بشكل رياضة أو قفز خفيف وغيرها لتخرجي الطاقة الموجودة داخله بصورة إيجابية. * إذا كان في المدرسة شجعيه على الدخول في الإذاعة المدرسية أو النظام أو غيرها من الأنشطة. * اجعليه يلعب ولا تكوني كبرج مراقبه بل راقبيه وهو لا يشعر كما قال الشاعر: ليس الغبي بسيد قومه *** ولكن سيد قومه المتغابي * اهتمي بالألعاب التي تنمي الذهن مثل الصلصال والمكعبات فهي تساعد على بناء ذكائه ويفرغ فيها طاقاته بصورة ايجابية. * دعيه يعبر عن أحاسيسه ومشاعره. * دعيه ينام ويأكل بشكل كافي لان نقص هذه الاحتياجات تؤثر عليه سلبا وتزيد من قلقه وتوتره. * الحبس لمدة بسيطة لا تتعدى العشر دقائق لكي يعلم انه مخطئ وان كان اقل من أربع سنوات كوني معه في نفس الغرفة . * عند معاقبته اخبريه بسبب العقاب ولا تتكلمي معه وهو يصرخ أو منزعج رددي عليه(( مادمت تصرخ فلن أكلمك ولن اسمع منك حتى تهدأ)) حيث انك عندما تجارينه في عصبيته تصبح الوسيلة ليحصل على ما يريد فهو لم يميز فتصبح مع الوقت عادة يحصل بها على ما يريد . * كوني قدوة فهو يتعلم منك الكثير وفاقد الشيء لا يعطيه .
تشكو بعض الأمهات من أطفالهن وتوالي صراخهم وصدور بعض التصرفات مثل قرض الأظافر أو شد الشعر أو ضرب...
مشكورين وجعلكم الله من عتقائه في هذا الشهر الكريم
ولازلت انتظر تجاربكم الشخصيه