انا ولدي مثل بنتك بالضبط مرره كنت خايفه عليه ومن مستشفى لمستشفى تعذذذب والله
ولاعرفوا حالته وقالوا سليم الى ان ارشدني الله لحرمه اللي تعرف سوالف الحريم والاطفال من تمريخ وغيره
وقلت لها تحنكه وحنكته ثلاث ايان وقالت لي ان الحنك كان مررره نازل وبعدها ربي لك الحمد تعافى وارتاحت نفسيتي
يعني من الاخر حنكيه عند حرمه ممتازه وقولي لها ترفع له اللوز يمكن عظيم جافوخه نازل
والله حسيت يمعاناتك لاني مريت فيها توووو يعني مابعد نسيتها وحبيت ارد عليك دعواتك بهداية زوجي وصلاح ابناىي وتيسير امةوري

يمكن حلقه ياقلبي
طبب انا بنتي عمرها شهرين عادي احنكها ولامتاخر؟ احسها احيانا ماتعرف ترضع
طبب انا بنتي عمرها شهرين عادي احنكها ولامتاخر؟ احسها احيانا ماتعرف ترضع

لولو انا
•
واضح انه معه العظيم ياقلبي عليه
مايخليه يرضع
لانه يألم عن البلع
وعلاجه جدا سهل
وديه لحرمه شعبيه ترفعه له
وطوالي بيشفا ان شالله
لازم توديه دايه شعبيه
اذا بالرياض انتي راسليني ادلك ع وحده ماشااللساكنه بالنسيم اسمها ام راشد
مايخليه يرضع
لانه يألم عن البلع
وعلاجه جدا سهل
وديه لحرمه شعبيه ترفعه له
وطوالي بيشفا ان شالله
لازم توديه دايه شعبيه
اذا بالرياض انتي راسليني ادلك ع وحده ماشااللساكنه بالنسيم اسمها ام راشد

لولو انا
•
واضح انه معه العظيم ياقلبي عليه
مايخليه يرضع
لانه يألم عن البلع
وعلاجه جدا سهل
وديه لحرمه شعبيه ترفعه له
وطوالي بيشفا ان شالله
لازم توديه دايه شعبيه
اذا بالرياض انتي راسليني ادلك ع وحده ماشااللساكنه بالنسيم اسمها ام راشد
مايخليه يرضع
لانه يألم عن البلع
وعلاجه جدا سهل
وديه لحرمه شعبيه ترفعه له
وطوالي بيشفا ان شالله
لازم توديه دايه شعبيه
اذا بالرياض انتي راسليني ادلك ع وحده ماشااللساكنه بالنسيم اسمها ام راشد
الصفحة الأخيرة
شرع الإسلام للطفل حقوقًا فى جميع هذه المراحل، ورد بعضها فى كتاب الله، وأسهبت السنة فى تفصيلها، وجعلتها من السنن الثابتة فى بر الآباء بأبنائهم، ومن الأعمال التى شُرعت فى أول يوم فى حياة الطفل: البشارة به والتهنئة بقدومه، والدعاء له، والآذان والإقامة فى أذنيه، ثم تحنيكه.
التمر أو العسل
فالتحنيك سنة واردة عن الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلم)، وتعنى مضغ التمر، أو الشيء الحلو بفم شخص صحيح غير مريض، ووضعه فى فم المولود، ودلك حنكه به، وذلك بوضع جزء من التمر الممضوغ على الإصبع النظيف، وإدخال الإصبع فى فم المولود، ثم تحريكه يمينًا وشمالاً بلطف حتى يتبلغ الفم كله به، ويمكن إدخال جزء من التمر الطرى فى فم الطفل ليمضغه ويستفيد منه.
وإن لم يتيسر التمر، فليكن التحنيك بمادة حلوة، وعسل النحل أولى من غيره، ثم ما لم تمسه نار «أى غير المطبوخ».
التحنيك فى السنة
وقد وردت أحاديث نبوية كثيرة فى التحنيك منها قول أسماء بنت أبى بكر حين حملت بعبد الله بن الزبير بمكة قالت: «فخرجت وأنا متم (أى أكملت الشهر التاسع من الحمل)، فأتيت المدينة، فنزلت بقباء فولدت بقباء، ثم أتيت رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، فوضعته فى حجره، ثم دعا بتمرة، فمضغها، ثم تفل فى فيه، فكان أول شيء دخل جوفه ريق رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، ثم حنكه بالتمرة، ثم دعا له، فبرك عليه، وكان أول مولود وُلد فى الإسلام، ففرحوا به فرحًا شديدًا، لأنهم قيل لهم: «إن اليهود قد سحرتكم فلا يولد لكم».
الفوائد الصحية للتحنيك
وقد أكد د. محمد على البار - عضو هيئة الإعجاز العلمى، فى موقع طريق الإسلام - أن العلم الحديث أثبت الفوائد الصحية للتحنيك على جسد الطفل الوليد ونموه، وقدَّم له تفسيرًا علميًا مقنعًا.
فقال: إن الأحاديث الواردة فى التحنيك تدل على أن يكون التمر أو الطعام الحلو أول ما يدخل جوف الطفل، وعلى استحباب حمل الأطفال إلى أهل الفضل والصلاح من الرجال أو النساء لتحنيك المولود للتبرك بهم.
وقد اكتشف العلم الحديث الحكمة من هذا التحنيك بعد أربعة عشر قرنًا من الزمان، فقد تبين حديثًا أن كل الأطفال، وخاصة حديثى الولادة والرضع معرضون للموت إن حدث لهم أحد أمرين: نقص السكر فى الدم، أو انخفاض درجة حرارة الجسم عند التعرض للجو البارد المحيط به.
فمستوى السكر (الجلوكوز) فى الدم بالنسبة للمواليد يكون منخفضًا، وكلما كان وزن المولود أقل كانت نسبة السكر منخفضة، وبالتالى فإن المواليد الخداج (وزنهم أقل من 2.5 كجم) يكون مستوى السكر عندهم منخفضًا جدًا، بحيث يكون فى كثير من الأحيان أقل من 20 ملليجرام لكل 100 ملليلتر من الدم، أما المواليد أكثر من 2.5 كجم، فإن مستوى السكر يكون لديهم عادة فوق 30 ملليجرام.
ويعتبر هذا المستوى هبوطًا شديدًا فى مستوى سكر الدم، ويؤدى إلى أعراض خطيرة منها:
- أن يرفض المولود الرضاعة.
- ارتخاء العضلات.
- توقف متكرر فى عملية التنفس، وحصول ازرقاق فى الجسم.
- نوبات من التشنج.
كما قد يؤدى إلى مضاعفات خطيرة ومزمنة أهمها:
- تأخر النمو.
- تخلف عقلى.
- شلل دماغى.
- إصابة السمع أو البصر أو كليهما.
- نوبات صرع متكررة.
وإذا لم يتم علاج هذه الحالة فى حينها قد تنتهى بالوفاة، رغم أن علاجها سهل ميسور، وهو إعطاء السكر الجلوكوز مذابًا فى الماء، إما بالفم أو بواسطة الوريد، وهذا هو ما يقوم به التحنيك.
فالتحنيك علاج وقائى من أمراض نقص السكر فى الدم، لأنه يحتوى على سكر الجلوكوز بكميات وافرة، وخاصة بعد إذابته بالريق الذى يحتوى على أنزيمات خاصة تحول السكر الثنائى (السكروز) إلى سكر أحادى، أما الريق فإنه ييسر إذابة السكريات، ومن ثم ييسر للمولود الاستفادة منها، ولذلك فقد دأبت مستشفيات الولادة والأطفال على إعطاء المواليد محلول الجلوكوز بعد ولادته مباشرة، وقبل أن ترضعه أمه، ومن هنا تتجلى حكمة التحنيك كسنة نبوية.
كما أكدت الدراسات العلمية أن فى التحنيك تقوية لعضلات الفم بحركة اللسان مع الحنك والفكين حتى يتهيأ المولود للقم الثدى، وامتصاص اللبن بشكل قوى، ومساعدة للهضم، وتحريكًا للدم، وتهييجًا غريزيًا لآلية البلع والرضاع، وأيضًا فإن للضغط على سقف حلق الطفل لأعلى أثناء التحنيك أثرًا فى إعطاء الفم الشكل الطبيعى لتهيئة الطفل لإخراج الحروف سليمة من مخارجها الطبيعية عندما يبدأ الطفل فى الكلام.