بسم الله الرحمن الرحيم
الإخوة والأخوات الأفاضل ..السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد انتشر الشذوذ الجنسي لدى الأطفال بشكل مخيف ..(إلا من رحم الله ) وقد اشتكت لي كثير من الأمهات من سلوك بعض الأبناء الشاذ ..أو من تعرض الإبناء للإغتصاب ممن هو أكبر منهم سنا ...
وقد ذكرت لي بعض الأخوات ..أن ابنها تعرض لإغتصاب من شاب لا حول ولا قوة إلا بالله
والأدهى والأمر أن ابنها الذي لا يتجاوز العاشرة اعتاد على هذا الشئ واصبح يطلبه ..
الأم في حالة نفسية صعبة جدا...
احترت كثيرا ماذا أقول لها ؟
أريد مشورتكم جزاكم الله خيرا ..
وإذا ممكن ان تدلوني على المربين واهل الخبرة لاستشارتهم
الموضوع جدا مهم وعاجل
فهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل اجد المساعدة جزاكم الله خيـــــــــــــــــــــــــرا
الحنووونة @alhnooon_1
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
scson
•
لازم تبعد ابنها عن هذا الوسط الموبؤ وبعدين لازم تعرف انها مأثومه لتفريطها
بحق ولدها وتركه يتعرض لهذا الموقف المأساوي..
وعليها فوراً ان تتعامل مع الموقف بحكمه لتتحلل من الذنب بالذهاب به لطبيب نفسي
موثوق به والحاقه بحلقة تحفيظ وابعاد رفاق السوء عنه خاصة وانه مازال صغير ويسهل
التحكم به وعليها الاسراع بذلك قبل ان يكبر ويمارس هذه الرذيلة التي يهتز لها عرش الرحمن
ووعد الفاعل لها بالوعيد الشديد...
ويكون ذلك باسلوب لطيف ولين والتحلي بمزيد من الحنان والدفء....
ولاتنسى اللجوء الى الله بالدعاء والتوكل عليه..
بحق ولدها وتركه يتعرض لهذا الموقف المأساوي..
وعليها فوراً ان تتعامل مع الموقف بحكمه لتتحلل من الذنب بالذهاب به لطبيب نفسي
موثوق به والحاقه بحلقة تحفيظ وابعاد رفاق السوء عنه خاصة وانه مازال صغير ويسهل
التحكم به وعليها الاسراع بذلك قبل ان يكبر ويمارس هذه الرذيلة التي يهتز لها عرش الرحمن
ووعد الفاعل لها بالوعيد الشديد...
ويكون ذلك باسلوب لطيف ولين والتحلي بمزيد من الحنان والدفء....
ولاتنسى اللجوء الى الله بالدعاء والتوكل عليه..
scson
•
الاحتواء في مواجهة التحرش!
يحدث التحرش الجنسي عادة بين شخصين غير متكافئين، بين راشد يبغي إشباع رغباته الجنسية وطفل عاجز عن الدفاع عن نفسه، وبالتالي يصاب برعب من المعتدي، وتسيطر عليه حالة من الخوف والخجل من الإفصاح عن معاناته لأسرته ووالديه أو حتى معالجه النفسي أحيانا، ويظل الأمر يضاعف من عذاباته كلما كبر وخاصة عندما يقترب وقت التفكير في الزواج.
غير أن ما يزيد المشكلة تعقيدا رد فعل الكبار عند سماعهم بهذا النوع من الاعتداء، ويكون وقع الخبر شديدا ومفعما بالخوف والاحتقار أحيانا، في الوقت الذي ينتظر صاحب المشكلة منهم المساعدة في حل مشكلته التي يعاني منها، فإن بدر من هذا الطفل سلوك غير مرغوب فيه يلجأ بعض الآباء والأمهات إلى تفسيره بما حدث له من موقف جنسي، واتهامه بأنه ضعيف، وأنه هو الذي هيأ لذلك، وغيرها من المشكلات التي تعقد المشكلة كثيرا.
ولعل التساؤل يفرض نفسه الآن: كيف يمكن للأسرة أن تكتشف تعرض أي من أبنائها لهذا الأمر؟ وكيف تشجعه على مصارحتها بما حدث؟
وما هي الطريقة السليمة التي يجب أن تتبعها الأسرة لعلاج الموقف؟؟
وماذا يتعين على المعتدى عليه أن يصنع حتى يعافى من جحيم التجربة؟؟
وأخيرا ما هي الإجراءات الوقائية التي تتبعها الأسرة حتى لا تتعرض لهذا الموقف الحرج؟؟ الإجابة على كل هذه التساؤلات في السطور القادمة.
مسئولية الأسرة
في البداية تقول الدكتورة "هناء المطلق" المعالجة النفسية، وعضوة هيئة التدريس بجامعة الملك سعود بالرياض: بالإضافة إلى أن الاعتداء الجنسي على الأطفال يكون مسئولية الجاني الذي اقترف مثل هذه الجريمة؛ فهو مسئولية الأسرة بلا شك في إهمالها للطفل قبل الحادث بعدم إفهامه لمعنى المحافظة على خصوصية جسده، وملابسه الداخلية، وعدم الثقة فيمن حوله من المراهقين وإن كانوا محارم، ثم تبدأ مسئولية أكبر خاصة بالأهل تتضح في عدم السماح للطفل بالتعبير عن مشكلته بنهره أو كبته أو تجاهل شكواه، فالحاصل أن الأسرة إذا لمست تغيرا في سلوك الطفل وانعزالا منه أو حزنا فإنها تحاول إرضاءه بالهدايا؛ وتتحاشى سؤاله عن مصدر تعبه بل وإيهامه أحيانا بأنه يتمتع بصحة جيدة بعبارات مثل "أنت ما شاء الله عليك بطل وشجاع ولا فيك إلا العافية"، وإذا ذكر الطفل عبارات مثل "أنا لا أحب ابن عمي، أو أي شخص آخر" توبخه الأسرة بأن ذلك عيب دون أن تسأل لماذا يعبر الطفل عن كراهيته لشخص معين في وقت يتزامن مع تغير سلوكه إلى الانعزال؟!
وتضيف د. المطلق قائلة: أحيانا يرفض الطفل الذهاب إلى مكان الحدث مثلا وتخطئ الأسرة حينما ترغمه إلى الذهاب، والكارثة أن الطفل أحيانا يحكي، وتحاول الأسرة أن تمنعه بتهدئته ومنعه من الذهاب لمكان الحدث دون أن تمنحه الإحساس بالأمان أو تخفف شعوره بالذنب.
ونصيحتي التي أوجهها لكل مسئول عن طفل، إلى كل أب وكل أم مؤداها ألا نهمل رعاية الطفل النفسية، وعلينا أن نستمع إلى شكوى الطفل، ومراقبة بداية تغير سلوكه، والتفتيش عن السبب من خلال استرجاع الأماكن التي يذهب إليها بمفرده، وعلى الأسرة أن تمنح الطفل الأمان حتى يعبر عن غضبه وحزنه فتحكي له بعض حكايا المجرمين الذين يعتدون على الأطفال، وتخبره أنه كطفل لا يعتبر مسئولا، أحيانا يغضب الطفل؛ ولا يستجيب لمحاولات الأم لحثه على التعبير ولكن محاولاتنا التي تشبه انتزاع الشوكة من حلقه تريحه مستقبلا.
يحدث التحرش الجنسي عادة بين شخصين غير متكافئين، بين راشد يبغي إشباع رغباته الجنسية وطفل عاجز عن الدفاع عن نفسه، وبالتالي يصاب برعب من المعتدي، وتسيطر عليه حالة من الخوف والخجل من الإفصاح عن معاناته لأسرته ووالديه أو حتى معالجه النفسي أحيانا، ويظل الأمر يضاعف من عذاباته كلما كبر وخاصة عندما يقترب وقت التفكير في الزواج.
غير أن ما يزيد المشكلة تعقيدا رد فعل الكبار عند سماعهم بهذا النوع من الاعتداء، ويكون وقع الخبر شديدا ومفعما بالخوف والاحتقار أحيانا، في الوقت الذي ينتظر صاحب المشكلة منهم المساعدة في حل مشكلته التي يعاني منها، فإن بدر من هذا الطفل سلوك غير مرغوب فيه يلجأ بعض الآباء والأمهات إلى تفسيره بما حدث له من موقف جنسي، واتهامه بأنه ضعيف، وأنه هو الذي هيأ لذلك، وغيرها من المشكلات التي تعقد المشكلة كثيرا.
ولعل التساؤل يفرض نفسه الآن: كيف يمكن للأسرة أن تكتشف تعرض أي من أبنائها لهذا الأمر؟ وكيف تشجعه على مصارحتها بما حدث؟
وما هي الطريقة السليمة التي يجب أن تتبعها الأسرة لعلاج الموقف؟؟
وماذا يتعين على المعتدى عليه أن يصنع حتى يعافى من جحيم التجربة؟؟
وأخيرا ما هي الإجراءات الوقائية التي تتبعها الأسرة حتى لا تتعرض لهذا الموقف الحرج؟؟ الإجابة على كل هذه التساؤلات في السطور القادمة.
مسئولية الأسرة
في البداية تقول الدكتورة "هناء المطلق" المعالجة النفسية، وعضوة هيئة التدريس بجامعة الملك سعود بالرياض: بالإضافة إلى أن الاعتداء الجنسي على الأطفال يكون مسئولية الجاني الذي اقترف مثل هذه الجريمة؛ فهو مسئولية الأسرة بلا شك في إهمالها للطفل قبل الحادث بعدم إفهامه لمعنى المحافظة على خصوصية جسده، وملابسه الداخلية، وعدم الثقة فيمن حوله من المراهقين وإن كانوا محارم، ثم تبدأ مسئولية أكبر خاصة بالأهل تتضح في عدم السماح للطفل بالتعبير عن مشكلته بنهره أو كبته أو تجاهل شكواه، فالحاصل أن الأسرة إذا لمست تغيرا في سلوك الطفل وانعزالا منه أو حزنا فإنها تحاول إرضاءه بالهدايا؛ وتتحاشى سؤاله عن مصدر تعبه بل وإيهامه أحيانا بأنه يتمتع بصحة جيدة بعبارات مثل "أنت ما شاء الله عليك بطل وشجاع ولا فيك إلا العافية"، وإذا ذكر الطفل عبارات مثل "أنا لا أحب ابن عمي، أو أي شخص آخر" توبخه الأسرة بأن ذلك عيب دون أن تسأل لماذا يعبر الطفل عن كراهيته لشخص معين في وقت يتزامن مع تغير سلوكه إلى الانعزال؟!
وتضيف د. المطلق قائلة: أحيانا يرفض الطفل الذهاب إلى مكان الحدث مثلا وتخطئ الأسرة حينما ترغمه إلى الذهاب، والكارثة أن الطفل أحيانا يحكي، وتحاول الأسرة أن تمنعه بتهدئته ومنعه من الذهاب لمكان الحدث دون أن تمنحه الإحساس بالأمان أو تخفف شعوره بالذنب.
ونصيحتي التي أوجهها لكل مسئول عن طفل، إلى كل أب وكل أم مؤداها ألا نهمل رعاية الطفل النفسية، وعلينا أن نستمع إلى شكوى الطفل، ومراقبة بداية تغير سلوكه، والتفتيش عن السبب من خلال استرجاع الأماكن التي يذهب إليها بمفرده، وعلى الأسرة أن تمنح الطفل الأمان حتى يعبر عن غضبه وحزنه فتحكي له بعض حكايا المجرمين الذين يعتدون على الأطفال، وتخبره أنه كطفل لا يعتبر مسئولا، أحيانا يغضب الطفل؛ ولا يستجيب لمحاولات الأم لحثه على التعبير ولكن محاولاتنا التي تشبه انتزاع الشوكة من حلقه تريحه مستقبلا.
scson
•
كيف نحتوي الطفل؟
وقع المحظور واكتشفت حصول اعتداء جنسي على الطفل، عليك في هذه الحالة أن تحاول احتواء الطفل، وذلك بهدوء من خلال بعض التوصيات التي قدمتها إحدى الدراسات والتي نوجزها في النقاط التالية لكل مرب:
- في البداية يجب التصرف بحذر والحفاظ على هدوء الأعصاب، وعدم إلقاء التهديدات للطفل، فهو في حاجة إلى الأمان والهدوء والدعم.
- عدم استسلام الأهل لتأنيب الذات واللوم مما ينسيهم من هو المعتدي الحقيقي الذي يجب أن ينال عقابه.
- عدم إلقاء المسئولية على الطفل.
- استعمال لغة الطفل وعدم تبديل ألفاظه أو الكلمات التي يستخدمها؛ لأن راحة الطفل هي المهمة في هذه الأوقات.
- الحفاظ على الهدوء النفسي بتوفير الأمان، فإذا لم يستطع الأهل العمل مع ابنهم الضحية عليهم أن يطلبوا إشراك أحد من الخارج.. مرشدة مثلا.
- تصديق الطفل (قد لا يقول كل شيء ليس لأنه يكذب بل لأنه خائف، فكلما كانت الثقة قوية يكون الطفل أدق في وصفه للحادث).
الضحية.. كيف تتصرف؟!
حددت الدكتورة "أمل المخزومي" المعالجة النفسية وخبيرة علم النفس؛ مجموعة من الإجراءات التي من شأنها مساعدة الضحية على الخروج من المأزق الخطير الذي أوقعتها الظروف فيه، وأهم هذه الإجراءات ما يلي:
- ممارسة النشاطات المختلفة تلهي عن التفكير بالجنس، وحبذا لو كان بينها نشاطات تعود على الفرد بالفائدة مثل القراءة والهوايات المفيدة.
- عليه ألا يسمع إلى من يشجعه على الإتيان بتلك الممارسات.
- على الفرد ألا يحاول ممارسة التحرش الجنسي مع الآخرين انتقاما لنفسه؛ لأنه تعرض إلى ذلك، أو انتقاما من الذي اعتدى عليه، فستكون العاقبة وبالا عليه وذلك لتأنيب الضمير الذي سيلازمه طوال حياته للعذاب الذي سببه لمن اغتال براءتهم.
- عليه أن يحاول رسم ذلك الشخص الذي اعتدى عليه في ورقة ويمزقها، أو يرسمه ويعمل ثقوبا على صورته، وذلك للتنفيس مما يعاني من كراهية تجاه المعتدي.
- عليه أن يكون قويا بإيمانه، ولا يضعف أمام الأفكار السلبية التي تسيطر عليه.
- عليه أن يراجع الطبيب للكشف الجسمي للتأكد من سلامة أعضائه، والنفسي لمساعدته في علاج حالته النفسية.
- الأهم من ذلك كله مصارحته أسرته بالموقف، أو مصارحته أي شخص يكبره يثق هو فيه، ويرى أنه سيساعده على تخطي أزمته، والأخذ بيده إلى تجاوز المحنة.
الوعي والتفهم
يؤكد الدكتور عمرو أبو خليل، أستاذ الطب النفسي، بأن العبء الأكبر في وقاية الأبناء وعلاجهم من هذا الشر المستطير يعود على مدى وعي الأسرة وتفهمها لهذه الأمور، وبخاصة الأم التي يجب أن تكون ملاحظة دقيقة لكل تغيير مفاجئ يحدث لطفلها وتبحث وتستقصي أسباب تدهور مستواه التعليمي فجأة على سبيل المثال، فقدانه لشهيته، انعزاله، ظهور بعض العلامات العصابية عليه مثل قضم الأظافر، أو التبول اللاإرادي، شكوى الطفل من بعض التعب الفسيولوجي رغم عدم وجود سبب عضوي ظاهر، كل هذه أمور تدل على أن الطفل يعاني من أزمة نفسية، قد يكون سببها تعرضه لاعتداء جنسي أو أي سبب آخر.
ويضيف د. عمرو أبو خليل: التوعية المبكرة هامة جدا في تجنيب أبنائنا مخاطر التحرش الجنسي بهم، وعدم إيثار الصمت تحت مظلة أن الحديث معهم في هذه الأمور سوف يفتح أعينهم على أشياء أكبر منهم، هذا كلام قديم، فالمعول على الطريقة التي ستحصن بها أبناءك، فاللغة الرقيقة والإيحاء، والحكاية غير المباشرة كلها أمور تؤدي في النهاية إلى الغرض المنشود.
ويضيف أنه في حال اكتشاف الأسرة لاعتداء حدث على ابنها ينبغي أن تحتضن الطفل وتشعره بالأمان، وتؤكد له أنه غير مذنب، وأن الذنب يعود على الجاني فقط، مع مراعاة أهمية أن يأخذ المعتدي جزاءه العادل بالإبلاغ عنه؛ لأنه مريض يحتاج إلى علاج، ولسد باب المصائب التي يمكن أن يحدثها بأطفال آخرين ما لم يتم ردعه، فضلا عن أن هذا سيساعد في علاج الطفل المعتدى عليه، وإشعاره بأن المجتمع قد أخذ له حقه، وأنه لا ذنب له، أما عكس ذلك فيدمر المعتدى عليه نفسيا برؤيته المعتدي يمارس حياته بشكل طبيعي تماما كالأسوياء، وهو وحده الذي يدفع ثمن شذوذ المعتدي، هذا فيه ظلم وإجحاف للمعتدى عليه مرتين: مرة عندما تم الاعتداء عليه، والثانية عندما يترك الجاني بدون عقاب رادع.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اثلجتم صدري والله بردودكم الطيبة جزاكم الله خيرا ولا أراكم مكروها ..
اود أن أنبه جزاكم الله خيرا على أشياء :
القصة حدثت لابن صديقة لي ..واظن ان ابناءنا ليسوا بعيدين عن ذلك ..حماهم الله ..بسبب الإنحطاط الأخلاقي في كثير من المجتمعات ..الا من رحم الله
الولد أهله من الصالحين ..نحسبهم كذلك ولا نزكيهم على الله ..وانا واثقة من حسن رعايتهم ولكن قدر الله
الولد يدرس في التحفيظ.
هل من الممكن ان تذكروا لي في جدة بعض الأطباءالنفسيين الموثوقين للرجوع اليه واستشارته
اكرر شكري وتقديري للأخوات ..النجمة الوحيدة ...scson
اثلجتم صدري والله بردودكم الطيبة جزاكم الله خيرا ولا أراكم مكروها ..
اود أن أنبه جزاكم الله خيرا على أشياء :
القصة حدثت لابن صديقة لي ..واظن ان ابناءنا ليسوا بعيدين عن ذلك ..حماهم الله ..بسبب الإنحطاط الأخلاقي في كثير من المجتمعات ..الا من رحم الله
الولد أهله من الصالحين ..نحسبهم كذلك ولا نزكيهم على الله ..وانا واثقة من حسن رعايتهم ولكن قدر الله
الولد يدرس في التحفيظ.
هل من الممكن ان تذكروا لي في جدة بعض الأطباءالنفسيين الموثوقين للرجوع اليه واستشارته
اكرر شكري وتقديري للأخوات ..النجمة الوحيدة ...scson
الصفحة الأخيرة
كفانا الله واياكم غضبه وعذابه بالنسبه للموضوع المطروح فهو من الاشياء التي تقشعر لها الابدان لمجرد سماعها فقط فكيف اذا ابتلي بها الانسان اعاذنا الله واياكم من شياطين الانس والجن وكل انسان معرض لما تعرضت له هذه الاخت فانتبهو لاولادكم من الوحوش البشرية النجسه فلو لا قدر الله حصل هذا الشي لاحد ما اعرفه فأول ماكنت سأفعل هو الانتقام من الفاعل امام عيني المفعول به فوالله ان القتل سيكون اهون عذاباته فهذا سيكون جزء بسيط من العلاج النفسي للطفل ثانيا وحسب ما سمعت فان هذه الحاله يوجد لها علاج لدى العيادات الجلديه وهذا شيء مؤكد لانه نتيجة لهذه العادة القبيحه تتكون مايشبه الفطريات يمكن ازالتها بالعلاج . وهذا والله يسترنا وياكم دنيا وآخره مع التشديد على حكاية الانتقام الجاد والواضح امام اعين المفعول به والله من وراء القصد ودمتم.