وتمعن الحياة فى قسوتها عندما يقف عاجزاً عن إيجاد
علاج لأمراضه أو وضع حد لألامه. محمد على حسن الزاهر
، واحد ممن خاصمتهم الحياة وأدارت له ظهرها بعد أن كان
يحياها بقلب كبير وأمل بلا حدود. فهو طفل رقيق، الإبتسامة
لا تفارق وجهه الصغير، يتميز بالنبوغ والتفوق الدراسى،
عمره لا يتجاوز 12 ربيعاً
