من جريدة الايام البحرينية نقلت لكن هذا الخبر...
ذكرت إذاعة زيمبابوي الحكومية امس أن طفلا زيمبابويا »ستة أعوام« قتل طفلا »أربعة أعوام« بدفنه حيا.
وجاء في التقرير أن الحادث وقع في منطقة »بحيرة« شرقي زيمبابوي عندما كان الصبيان يلعبان. وأضاف التقرير أن »الطفل« ستة أعوام كان قد طلب من الطفل »أربعة أعوام« في وقت سابق وضع رأسه في حفرة كان قد حفرها ثم غطاه بالرمال. واكتشفت عمة الطفل وأخته جثته وأبلغتا الشرطة بالحادث.
وقال المتحدث باسم الشرطة أوليفر مانديباكا إن الطفل البالغ من العمر ستة أعوام يعتبر قاصرا بموجب القانون الزيمبابوي لذا فلا يمكن اتهامه بجريمة القتل.

عذاب الليالي @aathab_allyaly
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.



لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم....
والله شي يحزن...
أتخيل الطفل أبو6 سنين وش بيكون إحساسه وتقبله لحدوث شي كبير زي كذا من عمل يده وهو مش قاصد وفي مين؟؟ في أخوه اللي كان أمس يلعب معاه ويشاركه اللقمة والضحكة..شلون بيفتقده..وشلون ..وشلون.....وإنتوا تعرفون الأطفال وبراءتهم....والله شي يحزن فعلا...الله يكون في عونهم.
اعذروني عيني غرقها الدمع....
الحمدلله الذي عافانا مما ابتلى به أهل هذولا الطفلين به وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا.
والله شي يحزن...
أتخيل الطفل أبو6 سنين وش بيكون إحساسه وتقبله لحدوث شي كبير زي كذا من عمل يده وهو مش قاصد وفي مين؟؟ في أخوه اللي كان أمس يلعب معاه ويشاركه اللقمة والضحكة..شلون بيفتقده..وشلون ..وشلون.....وإنتوا تعرفون الأطفال وبراءتهم....والله شي يحزن فعلا...الله يكون في عونهم.
اعذروني عيني غرقها الدمع....
الحمدلله الذي عافانا مما ابتلى به أهل هذولا الطفلين به وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا.

الباب المفتوح :
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم.... والله شي يحزن... أتخيل الطفل أبو6 سنين وش بيكون إحساسه وتقبله لحدوث شي كبير زي كذا من عمل يده وهو مش قاصد وفي مين؟؟ في أخوه اللي كان أمس يلعب معاه ويشاركه اللقمة والضحكة..شلون بيفتقده..وشلون ..وشلون.....وإنتوا تعرفون الأطفال وبراءتهم....والله شي يحزن فعلا...الله يكون في عونهم. اعذروني عيني غرقها الدمع.... الحمدلله الذي عافانا مما ابتلى به أهل هذولا الطفلين به وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا.لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم.... والله شي يحزن... أتخيل الطفل أبو6 سنين وش بيكون إحساسه...
الصفحة الأخيرة
شر البلية ما يضحك ...