مزايا إنسانة
مزايا إنسانة
هلا وغلا

ما تشوف شر ان شاء الله الله يعطيها العافية

ادهنو المناطق المصابة بزيت مقرئ به وان شاء الله ما تشوف الا العافية ولكن داوموا على ذلك


موفقة ان شاء الله
أميره الدلع
أميره الدلع
أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يشفيها شفاء لا يغادر سقما

أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يشفيها شفاء لا يغادر سقما

أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يشفيها شفاء لا يغادر سقما

أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يشفيها شفاء لا يغادر سقما

أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يشفيها شفاء لا يغادر سقما

أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يشفيها شفاء لا يغادر سقما

أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يشفيها شفاء لا يغادر سقما
ام ريان2008
ام ريان2008
الله يشفيها ويزيل عنها اي مرض
(عبير الورد)
(عبير الورد)
أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يشفيها شفاء لا يغادر سقما

أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يشفيها شفاء لا يغادر سقما

أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يشفيها شفاء لا يغادر سقما
معمره
معمره
أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يشفيها شفاء لا يغادر سقما

اختي راجعوا مستشفى متخصص ودكتور شاطر وانتي ارقيها بنفسكـــ

انا مادري انتي بأي منطقه بس ابذكر لك راقي ( رشيد العنزي) منطقه الخفجي
و (علي بن قدران الشمري) النعيريه الثاني قرت عنده اختي بعد معاناه وشفاها الله على ايده

واقرئي هذه الفتوى :

سئل فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين السؤال التالي :-
ماذا تنصح العوام قبل الذهاب لشخص بعينه من أجل الرقية والاستشفاء بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ؟
فأجاب – حفظه الله – : ( ننصح المصاب بمس أو عين أو صرف أن يعالج نفسه بكثرة الذكر والدعاء والتوبة والإستغفار والأعمال الصالحة وكثرة القربات من صدقة أو صوم أو حج أو عمرة أو تلاوة أو نفع عام للمسلمين ، وننصحه بالتوبة عن المعاصي والبعد عن السيئات والمخالفات ، وهجر العصاة وأهل الملاهي والأغاني والصور والصحف الماجنة والأفلام الهابطة وكل ما يدعو إلى الشر أو يدفع إلى المعاصي وذلك لأن الاستشفاء بكتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم إنما تنفع أهل الإيمان والتقوى كما قال تعالى : ( قُلْ هُوَ لِلَّذِينَءامَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ فِي ءاذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى ) ( فصلت – الآية 44 ) ، وقال تعال : ( وَنُنَزِّلُ مِنْ الْقُرْءانِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلا خَسَارًا ) ( الإسراء – الآية 82 ) ، وننصحه أن يعتقد ويجزم بأن كتاب الله تعالى هو الشفاء والدواء النافع ، ولا يشك ولا يتردد في أثر نفعه ، ولا يجعله كتجربة ، وننصحه أن يختار من القراء أهل التقى والورع وقوة الإيمان والخوف من الله تعالى والنصح للمسلمين ، ولا يذهب إلى النفعيين الذين جعلوا الرقية حرفة يأكلون معها أموال الناس ، فإن تأثيرهم قليل والله لا أعلم )
( فتوى مكتوبة بتاريخ 24 شعبان سنة 1418 هـ ) 0