أنهى خلاف في وجهات النظر حول مصروف البيت عشرة زوجين دامت 11 عاما، وذلك بعدما طلبت الزوجة من زوجها راتبا شهريا لمواجهة الاحتياجات المتزايدة، وعندما رفض الزوج ذلك، طلبت الطلاق وكان لها ذلك. واشتعلت فتيلة الخلاف بين الزوجين اللذين يقيمان في المدينة المنورة، بطلب الزوجة زيادة في مصروف البيت، وهو ما رفضه الزوج، مبررا ذلك بعدم جدوى الزيادة في الوقت الحالي، لكن الزوجة عادت للمطالبة براتب شهري ثابت وحددته بألفي ريال، فرفض الزوج هذا الطلب أيضا، وأكد لها أن الطلبات مجابة قدر المستطاع، فما كان منها إلا أن طلبت الطلاق.
وبعد أن باءت محاولات أطراف من عائلتهما الإصلاح وتقريب وجهات النظر بينهما، وفي ظل تعنت الزوجين وإصرار كل منهما على رأيه، اختار الزوج الموافقة على طلب زوجته الأخير، وخلال أيام سلمها صك الطلاق.
المصدر:
http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20100919/Con20100919372914.htm
هدى أمير @hd_amyr
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
لاحول ولاقوه الا بالله
هالايام الغلا زايد وعلى الزوجه تقدر ذالك
في مصروف بيت ومصروف برا البيت ومصروف لبس ومصروف مدارس واذا في خدامه
والراتب ماااااايكفي شي
لاااازم الصبر
الله يهديها بس تطلب الطلاق علشان زياده مصروووف يمكن مو قادر كذه خربت بيتها وشتت عيالها ويمكن يقل مصروف عيالها بعد بدل مايزيد
هالايام الغلا زايد وعلى الزوجه تقدر ذالك
في مصروف بيت ومصروف برا البيت ومصروف لبس ومصروف مدارس واذا في خدامه
والراتب ماااااايكفي شي
لاااازم الصبر
الله يهديها بس تطلب الطلاق علشان زياده مصروووف يمكن مو قادر كذه خربت بيتها وشتت عيالها ويمكن يقل مصروف عيالها بعد بدل مايزيد
الله يهديها بس بطلاقها خسرت عيالها وزوجها و طلبها مانفعها .. لاحول ولا قوة ولا بالله
الصفحة الأخيرة
جزاك الله خير