صاحبه الموضوع امه لاتعتبين عليها الله وحده اعلم بالنيات
جات من بيتها ناويه الصلح مع انها مو مجبوره
وحركه الالف يمكن ماعندها غيرها
وشافت ولدها معند وانتي نفس الشي
فحبت تصلح بينكم

ام روان و يزيد :
ام جلوي ماغلطت اللي تقول الضرب غير مبرح طيب الادميه ماقالت انه ضربها ضرب مبرح فليش الفلسفة ع ام جلوي اذ هي ماتدرى كيف الضرب انت بعد ماتدرى الضرب كيف كان وسؤالها كان في محله ليش ضربك معليش اذ فيه عبدت الرجال فهالمنتدى ففيه ناس جهله يطلقون احكام بدون مايسالون مع الخيل ياشقراءام جلوي ماغلطت اللي تقول الضرب غير مبرح طيب الادميه ماقالت انه ضربها ضرب مبرح فليش الفلسفة ع ام...
في الشرع، الوعظ ثم الهجر في الفراش
ثم الضرب الغير المبرح
وللمعلوميه، الضرب على الوجه نهى عنه الاسلام
هنا التوضيح👇 على ضوء الشريعه
ومما سبق يعلم أن ليس للزوج أن يعاجل امرأته بالضرب تأديباً لها، وإنما يبدأ بالوعظ أولاً، ثم الهجر، والضرب يأتي في نهاية المطاف مع أن تركه أولى.
وعلى هذا فقد أخطأ الزوج بضربه لزوجه، وإن كان ما فعلته مما جاء في السؤال يعد عصياناً لأمره، فإنه كان عليه أن يتدرج معها على النحو الذي ذكرناه من الوعظ ثم الهجر ثم الضرب، وهو مقتضى قوله تعالى في سورة النساء: وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً .
وليعلم أن صفة الضرب المذكور في الآية على نحو ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فاضربوهن ضرباً غير مبرح.
وهو جزء من حديث طويل أخرجه مسلم في صحيحه عن جابر رضي الله عنه، وقال القرطبي رحمه الله في تفسيره الجامع لأحكام القرآن: والضرب في هذه الآية هو ضرب الأدب غير المبرح، وهو الذي لا يكسر عظماً ولا يشين جارحة كاللكزة ونحوها، فإن المقصود منه الصلاح لا غير. انتهى
ركزوا على اخر جمله، المقصود وش؟؟؟؟؟؟ الصلاح
و الإسلام جعلها بالتدريج الوعظ ثم الهجر ثم الضرب الغير المبرح لأن الهدف، الصلاح
مو فش غلك و ارتاح،
الإسلام أرقى من تفكيركم🌸
ثم الضرب الغير المبرح
وللمعلوميه، الضرب على الوجه نهى عنه الاسلام
هنا التوضيح👇 على ضوء الشريعه
ومما سبق يعلم أن ليس للزوج أن يعاجل امرأته بالضرب تأديباً لها، وإنما يبدأ بالوعظ أولاً، ثم الهجر، والضرب يأتي في نهاية المطاف مع أن تركه أولى.
وعلى هذا فقد أخطأ الزوج بضربه لزوجه، وإن كان ما فعلته مما جاء في السؤال يعد عصياناً لأمره، فإنه كان عليه أن يتدرج معها على النحو الذي ذكرناه من الوعظ ثم الهجر ثم الضرب، وهو مقتضى قوله تعالى في سورة النساء: وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً .
وليعلم أن صفة الضرب المذكور في الآية على نحو ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فاضربوهن ضرباً غير مبرح.
وهو جزء من حديث طويل أخرجه مسلم في صحيحه عن جابر رضي الله عنه، وقال القرطبي رحمه الله في تفسيره الجامع لأحكام القرآن: والضرب في هذه الآية هو ضرب الأدب غير المبرح، وهو الذي لا يكسر عظماً ولا يشين جارحة كاللكزة ونحوها، فإن المقصود منه الصلاح لا غير. انتهى
ركزوا على اخر جمله، المقصود وش؟؟؟؟؟؟ الصلاح
و الإسلام جعلها بالتدريج الوعظ ثم الهجر ثم الضرب الغير المبرح لأن الهدف، الصلاح
مو فش غلك و ارتاح،
الإسلام أرقى من تفكيركم🌸

ريمي 15
•
أم جلوي و نهار :
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
يازينك ساكته
ليت ابو جلوي يمحطك محط بالعقال عشان تعرفين تقولين ظرب الرجل لزوجته جائز .بنات الناس ماهم بلعبه يتمرجل عليهم ويفتل شواربهم
وياصاحبه الموضوع خليك ع كلمتك ولاترضين بالرجعه بسهوله قصي ظهره عشان يتوب يمد يده
ليت ابو جلوي يمحطك محط بالعقال عشان تعرفين تقولين ظرب الرجل لزوجته جائز .بنات الناس ماهم بلعبه يتمرجل عليهم ويفتل شواربهم
وياصاحبه الموضوع خليك ع كلمتك ولاترضين بالرجعه بسهوله قصي ظهره عشان يتوب يمد يده

موضوع الردود فيه مستفزه لابعد حد
انتي ياصاحبة الموضوع انتي ادرى بنفسك وزوجك اهم شي انه ما يرجع يضربك
اما بالنسبه للي يرون ان الضرب عادي فالله يعينهم على انفسهم
انتي ياصاحبة الموضوع انتي ادرى بنفسك وزوجك اهم شي انه ما يرجع يضربك
اما بالنسبه للي يرون ان الضرب عادي فالله يعينهم على انفسهم
الصفحة الأخيرة
لها شروط وضوابط
اذا كان هناك سبب ومعصيه وعجز عن حلها فيضربها ضرب تأديبي
والضرب يكون بسواك يعني حاجه بسيطه
لا تعممين
حق المراه مهضوم عندكم
قال تعالى : ( وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً ) النساء/ من الآية 34 .
وفي " الموسوعة الفقهية " ( 10 / 23 ، 24 ) :
طرق تأديب الزّوجة :
أ. الوعظ .
ب. الهجر في المضجع .
ج. الضّرب غير المبرّح .
وهذا التّرتيب واجب عند جمهور الفقهاء ، فلا ينتقل إلى الهجر إلاّ إذا لم يجد الوعظ ، هذا لقوله تعالى : ( واللّاتي تخافون نشوزَهنّ فعِظُوهنّ واهجروهنّ في المضاجِع واضربوهنّ ) . جاء في " المغني " لابن قدامة : في الآية إضمار تقديره : واللّاتي تخافون نشوزهنّ فعظوهنّ ، فإن نشزن فاهجروهنّ في المضاجع ، فإن أصررن فاضربوهنّ .
عن عَائِشَةَ رضي الله عنه قالت : ما ضَرَبَ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم شيئا قَطُّ بيده ولا امْرَأَةً ولا خَادِمًا إلا أَنْ يُجَاهِدَ في سَبِيلِ اللَّهِ ، وما نِيلَ منه شَيْءٌ قَطُّ فَيَنْتَقِمَ من صَاحِبِهِ إلا أَنْ يُنْتَهَكَ شَيْءٌ من مَحَارِمِ اللَّهِ فَيَنْتَقِمَ لِلَّهِ عز وجل .
رواه مسلم ( 2328 ) .
قال النووي - رحمه الله - :
فيه أن ضرب الزوجة والخادم والدابة وإن كان مباحاً للأدب : فتركه أفضل .
" شرح مسلم " ( 15 / 84 ) .
وأخبر صلى الله عليه وسلم أن ترك ضرب النساء هو فعل الخيار من الناس .
عَنْ إِيَاسِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي ذُبَابٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( لَا تَضْرِبُوا إِمَاءَ اللَّهِ ) فَجَاءَ عُمَرُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ ذَئِرْنَ النِّسَاءُ عَلَى أَزْوَاجِهِنَّ فَرَخَّصَ فِي ضَرْبِهِنَّ ، فَأَطَافَ بِآلِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نِسَاءٌ كَثِيرٌ يَشْكُونَ أَزْوَاجَهُنَّ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( لَقَدْ طَافَ بِآلِ مُحَمَّدٍ نِسَاءٌ كَثِيرٌ يَشْكُونَ أَزْوَاجَهُنَّ لَيْسَ أُولَئِكَ بِخِيَارِكُمْ ) .
رواه أبو داود ( 2146 ) ، وصححه الألباني في " صحيح أبي داود " .
ذئِرنَ : أي : نشزْن وساءت أخلاقهن .
وفي " عون المعبود " ( 6 / 130 ) :
بل خياركم من لا يضربهن ، ويتحمَّل عنهن ، أو يؤدبهن ولا يضربهن ضرباً شديداً يؤدي إلى شكايتهن