طليقه زوجي الله يصرفها

طليقه زوجي طلقها مره و كنت واثقه انه مايفكر اصلا فيها ومرت سنين وانا معه طبعا جات مرتين لما بنتها كانت عايشه معي ولعنت خيرها ومعاد قدرت تجي تطلقت للمره الثانيه وخذت بنتها احين استغلت الزعل راحت على بيت زوجي تخيلو الوقاحه زوجي موجود بالبيت بلحاله قامت خذت بنتها وتوديها بنفسها لباب البيت المهم دقت جارتي وقالت افزعي فيه حرمه كل أسبوعين ثلاث وهي عند باب بيتكم وعرفت انها هي توودي بنتها لابوها هنا معاد قدرت اتنفس والله واشيل نفسي اليوم واروح لبيت أهل زوجي وانا عارفه اني بلاقيه وادخل عليهم لقيتهم مجتمعين سلمت وماحد رد السلام غير إخوانه ابوه سبب المشكله وزوجي انصدم قلت انا جايه وقاصره شري وانتو ناوين علشرهه لي شهور عند اهلي لاانتو حليتوها ولا ولدكم طلقني ولدكم تاركك حلاله ويلاحق الحرام ماوصفلكم وجيههم قام قال عمي الله لايحيك ولا يلفي بك قاطعته قلت ولا يحيكم ولا يلفي بساعه عرفناكم فيها نسايب ومعا صياح الشايب قام اخوه الكبير وقال استهدي بالله يام فلان وش جابك قمت قلت اخوك قال بيطلقني وللحين ماطلق وطليقته تروح وتجي علبيت وانا مو موجوده وانا مجبوره دامني على ذمته يحمي سمعته وسمعه عياله الكل قام يتكلم أن أبو عيالك راميك وملاحق طليقته لاهو إلى طلقني وتحللها ولاهو إلى قعد مقعد حق وردني والحاصل جيتكم البيت لأن مانسيت انكم عمام عيالي وجدانهم لكن لو باقي يعيدها اقسم بالله لادخل فيها ابو فلان إلى هو شيخ معروف عندنا والجيران بلعماره تشهد أن طليقته كل يوم وهي بوجهه والله عالم وش بينهم قام زوجي قال ادخلي ابي أتفهم معك وعمي قاعد يلعني ويصيح طلقها قلت لزوجي انت تبي تفاهم معي تروح مجلس ابوي تجي وتتفاهم غير هلكلام لو اعرف ان حرمه تجي البيت وانا لسا على ذمتك قسم بالله لافضحك ورحت تدرون المصيبه وشهو عيالي كان ولدي الكبير جالس حتى سلام ماسلمت عليه ورحت علمت امي وامي تبي تكبرها تحسفت اني تصرفت كذا ليتني انتظرت الايام وش بتجيب بس من جد استكبرتها منها ومنه