هاذي عبارة وغيرها كاجعلي زوجك اخر اهتماماتك مثلا اراها تتزايد بين بنات هذا الجيل كتوصية من بعضهن لبعض مع اني اشعر انها كلمة غير صحيحة بل احلف انها ستهدم بيوت البعض وسأورد لك الادلة بعضها من رياض الصالحين والاخير من موقع الغتاوى إسلام ويب
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((لو كنت آمر أحداً أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها )) رواه الترمذي(100) ، وقال : حديث حسن صحيح .
ـ وعن أم سلمة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راض دخلت الجنة )) رواه الترمذي(101) ، وقال حديث حسن .
سبحان الله هذا الحديث عظيم جدا والذي يليه اعظم
قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها قيل لها ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت. ورواه ابن حبان في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه، والحديث صححه الألباني في الجامع الصغير.
عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :كلكم راع ، وكلكم مسؤول عن رعيته ، والأمير راع ، والرجل راع على أهل بيته ، والمرأة راعية على بيت زوجها وولده ، فكلكم راع ، وكلكم مسؤول عن رعيته )) متفق عليه (98) .
4/284 ـ وعن أبي على طلق بن على رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( إذا دعا الرجل زوجته لحاجته فلتأته وإن كانت على التنور)) رواه الترمذي والنسائي (99) وقال الترمذي : حديث حسن صحيح .
سؤال
شيخي الفاضل عندي سؤال عن حديث نبوي في ما معناه، ولكن لست حافظا له فقط أعرف أن لو المرأة لعقت زوجها من أوله إلى أخره لا توفيه حقه، فما معنى هذا الكلام بالحديث النبوي، وآسفة على عدم حفظه، ولكني سمعت عنه وآثر الفضول عندي؟ وشكراً لكم.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فما أشرت إليه هو ما رواه البيهقي والنسائي والدارقطني والحاكم من حديث أبي سعيد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: .... حق الزوج على زوجته أن لو كانت به قرحة فلحستها ما أدت حقه.. وصححه الألباني.
وفي رواية عند البزار: ...أو انتثر منخراه صديدا أو دما ثم ابتلعته ما أدت حقه. وعند أحمد في رواية: ... والذي نفسي بيده لو كان من قدمه إلى مفرق رأسه قرحة تنبجس بالقيح والصديد ثم استقبلته فلحسته ما أدت حقه. وقد ضعفها شعيب الأرناؤوط فقال: صحيح لغيره دون قوله: والذي نفسي بيده لو كان من قدمه...
إذاً فرواية القرحة صحيحة، ورواية القدم إلى المفرق ضعيفة، ومعنى الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم أعطى صورة في غاية البلاغة تبين أهمية حق الزوج على زوجته وتأكيد طاعته فإن حقه عليها عظيم، قال معاذ كما في كنز العمال: ..... ووجدت منخريه يسيلان قيحاً ودما ثم التعقتهما بفيك لكيما تبلغي حقه ما بلغتيه أبداً. وفي فيض القدير: حق الزوج على زوجته لو كانت به قرحة فلحستها، أو انتثر منخراه صديداً أو دما ثم ابتلعته ما أدت حقه. قال في الهامش: أي أن حق الزوج على زوجته عظيم لا تستطيع تأديته، والمراد الحث على طاعة الزوج وعدم كفران نعمته.
ويدل على ذلك أيضاً ما أخرجه أحمد في مسنده في رواية من روايات ذلك الحديث، وفيها قوله صلى الله عليه وسلم: لا يصلح لبشر أن يسجد لبشر، ولو صلح لبشر أن يسجد لبشر لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها من عظم حقه عليها. والمعنى في هذا كله حث المرأة على مراعاة حق زوجها عليها وتنبيهها على عظم ذلك الحق، وأنه يجب عليها طاعته فيما أمرها به، ما لم يكن معصية، فإن كان معصية فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق عز وجل، وقد قال صلى الله عليه وسلم: إنما الطاعة في المعروف. متفق عليه.
مركز اسلام ويب
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ḾάяũḾ
•
جزاك الله الف خير ياأخيتي
المقصد انها ماتمحور حياتها حول زوجها وتنسى نفسها
ويصير هالزوج هو مصدر سعادتها او تعاستها
ويصير هالزوج هو مصدر سعادتها او تعاستها
الصفحة الأخيرة