الجبرية
الجبر هو نفي الفعل حقيقة عن العبد وإضافته إلى الرب والجبرية أصناف فالجبرية الخالصة لا تثبت للعبد فعلا ولا قدرة على الفعل بالأصل.
وأما الجبرية المتوسطة فتثبت للعبد قدرة غير مؤثرة؛ فأما من أثبت للقدرة الحادثة أثرا ما في العقل -وسمي ذلك كسبا- فليس بجبري والمعتزلة يسمون من لم يثبت للقدرة الحادثة في الإبداع والأحداث استقلالا جبريا وقد عدوا النجارية والضرارية والكلامية من الصفاتية والأشعرية جبرية.
الجبرية :غلوا في إثبات القدر، فنفوا فعل العبد أصلا، وجعلوا الإنسان مقسورا ومجبورا وليس له اختيارات أبدا.
الحرورية والمعتزلة
: فالحرورية يسمون مرتكب الكبيرة كافرا ويستحلون دمه وماله، وأما المعتزلة فقالوا: إن مرتكب الكبيرة خرج من الإيمان ولم يدخل في الكفر فهو بمنزلة بين المنزلتين
النواصب
مصطلح إسلامي يطلق على من يعادون علي بن أبي طالب وأهل بيته، ويؤذونهم بالقول أو الفعل، وقد اتفق أهل السنة والإثنا عشرية في أن النواصب تقول بفسق علي بن أبي طالب ولكنها لا تقول بكفر علي بن أبي طالب كالخوارج، ثم الإثنا عشرية قامت بتوسيع مصطلح النواصب ليشمل كل خصومهم سواءا كانوا من النواصب (الذين يعتقدون بفسق علي بن أبي طالب) أو من الخوارج (الذين يعتقدون بكفر علي بن أبي طالب) .
وعند علماء الإثنا عشرية هناك تفريق بين الخوارج والنواصب حيث
الخوارج
قالوا بكفر علي بن أبي طالب أما النواصب فلا تكفره، حيث الخوارج : «الخوارج الطائفة المعروفة (خذلهم الله) وهم المعتقدون بكفر أمير المؤمنين والمتقربون إلى الله ببغضه ومخالفته ومحاربته فلا إشكال في كفرهم ونجاستهم، لأ نّه مرتبة عالية من النصب الذي هو بمعنى نصب العداوة لأمير المؤمنين وأولاده المعصومين فحكمهم حكم النصّاب، ويأتي أن الناصب محكوم بكفره ونجاسته.والنواصب «وهم الفرقة الملعونة التي تنصب العداوة وتظهر البغضاء لأهل البيت ، وهذا لا للأخبار الواردة في كفر المخالفين كما تأتي جملة منها عن قريب، لأنّ الكفر فيها إنما هو في مقابل الايمان ولم يرد منه ما يقابل الإسلام.
الواثقة من نفسها @aloathk_mn_nfsha
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
. أهل السنة والجماعة :
فتوسطوا وجعلوا له اختيارا، ولكن اختياره مربوط بمشيئة الله: وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ وقالوا: إن العباد فاعلون والله خالقهم وخالق أفعالهم، كما ذكر القرآن: وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ. فهذا توسطهم في باب القضاء والقدر. القدرية : فرطوا في القضاء والقدر، وقالوا إن الإنسان هو الذي يخلق أفعاله وليس لله قدرة على هداية العبد أو على SIZE="6"]. أهل السنة والجماعة :
جعلوا الإنسان مستحقا اسم الإيمان واسم الإسلام، ولو كان معه شيء من الذنوب وشيء من المعاصي، فمرتكب الكبيرة عندهم ناقص الإيمان، قد نقص إيمانه بقدر ما ارتكب من معصيته، فلا ينفون عنه الإيمان أصلا ولا يخرجونه من الإسلام بالكلية، ولم يجعلوا المذنب كامل الإيمان بل جعلوه مؤمنا ناقص الإيمان.
أهل السنة والجماعة : قالوا أن علي بن أبي طالب خليفة راشد وأنه أفضل من عشرات الألوف من الصحابة إلا ثلاثة وهم أبو بكر وعمر وعثمان وكلهم ذوي فضل، ولكنه ليس معصوما كعصمة الأنبياء. الشيعة : فالإثناعشرية قالوا : بأنه معصوم كعصمة الأنبياء وأنه أفضل من كل الأنبياء إلا النبي محمد صلى الله عليه و سلم،
نقلت لكم هذا الموضوع لان النساء اكثر عاطفة واستماله لمشايخ خرجوا الان يعيثون وينعقون وهم من طوائف شتى
فيكون اما شيخ جامي اي يحارب العلماء ويستقعدلهم ويظهر اخطائهم مثل الشيخ الناعق حمد العتيق حسبي الله علية
وامثال خرجوا لنا من كل حدب وصوب لانعلم المحسن من المسيء اختلط الحابل بالنابل
فكونك ام وزوجة احذري. ان تنحازي لاي طائفة او تُخدعين كالكثيرات
فعدائنا للشيعة والليبرالية والصوفية معروفة واي وحدة فينا عارفتهم وعارفه منهاجهم المنحرف الضال
لكن الادهى ان يكون العداء من بني جلدتنا من من نظنة خيرا ونظن محبتة لاهل الجماعة وهو والله محذور منه
هذا والعلم عند الله
فتوسطوا وجعلوا له اختيارا، ولكن اختياره مربوط بمشيئة الله: وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ وقالوا: إن العباد فاعلون والله خالقهم وخالق أفعالهم، كما ذكر القرآن: وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ. فهذا توسطهم في باب القضاء والقدر. القدرية : فرطوا في القضاء والقدر، وقالوا إن الإنسان هو الذي يخلق أفعاله وليس لله قدرة على هداية العبد أو على SIZE="6"]. أهل السنة والجماعة :
جعلوا الإنسان مستحقا اسم الإيمان واسم الإسلام، ولو كان معه شيء من الذنوب وشيء من المعاصي، فمرتكب الكبيرة عندهم ناقص الإيمان، قد نقص إيمانه بقدر ما ارتكب من معصيته، فلا ينفون عنه الإيمان أصلا ولا يخرجونه من الإسلام بالكلية، ولم يجعلوا المذنب كامل الإيمان بل جعلوه مؤمنا ناقص الإيمان.
أهل السنة والجماعة : قالوا أن علي بن أبي طالب خليفة راشد وأنه أفضل من عشرات الألوف من الصحابة إلا ثلاثة وهم أبو بكر وعمر وعثمان وكلهم ذوي فضل، ولكنه ليس معصوما كعصمة الأنبياء. الشيعة : فالإثناعشرية قالوا : بأنه معصوم كعصمة الأنبياء وأنه أفضل من كل الأنبياء إلا النبي محمد صلى الله عليه و سلم،
نقلت لكم هذا الموضوع لان النساء اكثر عاطفة واستماله لمشايخ خرجوا الان يعيثون وينعقون وهم من طوائف شتى
فيكون اما شيخ جامي اي يحارب العلماء ويستقعدلهم ويظهر اخطائهم مثل الشيخ الناعق حمد العتيق حسبي الله علية
وامثال خرجوا لنا من كل حدب وصوب لانعلم المحسن من المسيء اختلط الحابل بالنابل
فكونك ام وزوجة احذري. ان تنحازي لاي طائفة او تُخدعين كالكثيرات
فعدائنا للشيعة والليبرالية والصوفية معروفة واي وحدة فينا عارفتهم وعارفه منهاجهم المنحرف الضال
لكن الادهى ان يكون العداء من بني جلدتنا من من نظنة خيرا ونظن محبتة لاهل الجماعة وهو والله محذور منه
هذا والعلم عند الله
هدى ana
•
مشكوره فعلا بحاجه للتثقيف لاءن في نساء كثير يختلط عليها اعرف وحده جلست فتره تتابع برامج الشيعه ماتدري ,,...؟؟؟ فدخلت عليها بنتها ساءلتها قالت يازين صوة هالمنشد ... كان ينشد في الحسن والحسين قالت يمه هذولا شيعه ... قالت وشو شيعه وجلست تشرح لها ههههه الله المستعان .. مشكووووره
OoنونهoO
•
من تدافعين عنهم اجتمعو مع الروافض واللبيرالية وعضو الكنيست الصهيوني الذي أقسم على حماية أسرائيل !!! وماحدث مؤتمر النهضة الماسوني عنا ببعيد .. نحن ابناء السنه ليس لنا علماء أيات كالروافض ولانقدس احدا ولاعندنا معصوم غير محمد بن عبدالله عليه افضل الصلاة والسلام .. وكل يؤخذ منه ويرد من أخطأ نقول له أخطأت ومن اصاب نصوبه .. لسنا قطيع نتبع العالم الفلاني والشيخ الفلاني كالروافض ونغالي فيهم .. وأسأل الله ان يحمي أمتنا من شر الأشرار .. ويرد كيد الكائدين الى نحورهم .. رحمة الله على شيخنا الفقير الى الله عبدالعزيز ابن باز رحمة واسعه..
من هي اللي تدافع لووووول لايكون فهمتي الموضوع مقلوب حبيبتي انا ذكرت الطوائف بعدها وضعت مذهبنا مذهب اهل السنة والجماعة
يعني احمدبن حنبل ومحمدبن عبدالوهاب وعبدالعزيزبن بازوالعثيمين رحمهم الله رحمة واسعة والحقنا بهم في جنات النعيم
اما الباقي فهي
فرق ضاااااله احذروا ان تميلوا لها
وامثالهم طارق السويدان سلمان العودة عمروخالد الجفري وغيرهم ممن يتنطعون بالدين وهم لهم دسائس
ويجتمعون على زعزعة الامة
يعني احمدبن حنبل ومحمدبن عبدالوهاب وعبدالعزيزبن بازوالعثيمين رحمهم الله رحمة واسعة والحقنا بهم في جنات النعيم
اما الباقي فهي
فرق ضاااااله احذروا ان تميلوا لها
وامثالهم طارق السويدان سلمان العودة عمروخالد الجفري وغيرهم ممن يتنطعون بالدين وهم لهم دسائس
ويجتمعون على زعزعة الامة
الصفحة الأخيرة
فرطوا في القضاء والقدر، وقالوا إن الإنسان هو الذي يخلق أفعاله وليس لله قدرة على هداية العبد أو على إضلاله
القدرية
أول الفرق الإسلامية المخالفة وقد ظهرت في بداية عهد الخليفة الاموي - عمر بن عبد العزيز واول من أسسها- غيلان القدري وقد قتله الخليفة هشام بن عبد الملك بصلبه على أبواب الشام، هو مفهوم يرى أن الله لايعلم شيء الا بعد وقوعه وان الأحداث بمشيئة البشر وليست بمشيئة الله وهي بعيدة كل البعد عن الجبرية وانقسمت القدرية اثنتي عشرة فرقة «الأحمرية» ....... وهي التي زعمت أن شرط العدل من الله أن يملك عباده أمورهم ويحول بينهم وبين معاصيهم «والثنوية» ....... وهي التي زعمت أن الخير من الله والشر من إبليس «والمعتزلة» ....... هم الذين قالوا بخلق القرآن وجحدوا الرؤية «والكيسانية» ....... هم الذين قالوا لا ندري هذه الأفعال من الله أم من العباد ولا نعلم أيثاب الناس بعد الموت أو يعاقبون «والشيطانية» ....... قالوا إن الله لم يخلق شيطانا «والشريكية» ....... قالوا إن السيئات كلها مقدرة إلا الكفر «والوهمية» ....... قالوا ليس لأفعال الخلق وكلامهم ذات ولا للحسنة والسيئة ذات «والراوندية» ....... قالوا كل كتاب أنزل من الله فالعمل به حق ناسخا كان أو منسوخا «والبترية» ....... زعموا أن من عصى ثم تاب لم تقبل توبته «والناكثية» ....... زعموا أن من نكث بيعة رسول الله «صلى الله عليه وسلم» فلا إثم عليه «والقاسطية» ....... فضلوا طلب الدنيا على الزهد فيها «والنظامية» ....... تبعوا إبراهيم النظام في قوله من زعم أن الله شيء فهو كافر
و بحسب بعض كتب الدكتور محمد عمارة في هذا الموضوع، فمن بين أوائل القائلين بالقدر هم معبد الجهني (ت 80 هـ) و غيلان الدمشقي و ابن مكحول.
المرجئة
هم فرقة إسلامية، خالفوا رأي الخوارج وكذلك أهل السنة في مرتكب الكبيرة وغيرها من الأمور العقدية، وقالوا بأن كل من آمن بوحدانية الله لا يمكن الحكم عليه بالكفر, لأن الحكم عليه موكول إلى الله تعالى وحده يوم القيامة, مهما كانت الذنوب التي اقترفها. وهم يستندون في اعتقادهم إلى قوله تعالى (وَآخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللَّهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ).
العقيدة الأساسية عندهم عدم تكفير أي إنسان، أيا كان، ما دام قد اعتنق الإسلام ونطق بالشهادتين، مهما ارتكب من المعاصي، تاركين الفصل في أمره إلى الله تعالى وحده، لذلك كانوا يقولون: لا تضر مع الإيمان معصية، كما لا ينفع مع الكفر طاعة. وقد نشأ هذا المذهب في أعقاب الخلاف السياسي الذي نشب بعد مقتل عثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب، وعنه نشأ الاختلاف في مرتكب الكبيرة. فالخوارج يقولون بكفره والمرجئة يقولون برد أمره إلى الله تعالى إذا كان مؤمنا، وعلى هذا لا يمكن الحكم على أحد من المسلمين بالكفر مهما عظم ذنبه، لأن الذنب مهما عظم لا يمكن أن يذهب بالإيمان، والأمر يرجأ إلى يوم القيامة وإلى الله تعالى مرجعه. ويذهب الخوارج، خلافا للمرجئة، إلى أن مرتكب الكبيرة مخلد في النار.
وقد وقف أكثر الفقهاء من أهل السنة والمحدثين موقفا وسطا، فرأوا أن قول المرجئة بعفو الله عن المعاصي قد يطمع الفساق، فقرروا أن مرتكب الذنب يعذب بمقدار ما أذنب ولا يخلد في النار، وقد يعفو الله عنه. ويعرف هؤلاء بمرجئة السنة ومنهم حماد بن أبي سليمان وأبي يوسف ومحمد بن الحسن الشيباني وآخرون.
المرجئة والجهمية
: فالمرجئة قالوا: أن مرتكب الكبيرة مؤمن كامل الإيمان ولا يستحق دخول النار، وقالوا لا يضر مع الإيمان ذنب كما لا ينفع مع الكفر طاعة، فعندهم أن من صدّق بقلبه ولو لم يعمل فهو مؤمن كامل الإيمان.