ظاهرة جرش الأسنان لدي الأطفال !!!!!

الأمومة والطفل



ظاهرة جرش الأسنان لدي الأطفال !! لها أسبابها النفسيه غالبآ تتم ليلآ اثناء النوم في نوبات متعاقبه

تتكرر عدة مرات في الليله الواحده حيث يعاني من ذلك ثلاثة من بين عشره أطفال

أما نهارآ فنادرآ ماتكون ورغم إختلاف النظريات حول إرجاع ذلك لأسباب عامة في الجسم أو نتيجه

للضغوط النفسيه أو بسبب فرط النشاط في الحركه بينما يري كثير من الباحثين أن ذلك ينتج عن عدم

تطابق أسنان الفك العلوي مع السفلي أو بسبب مشاكل في الأذن وهناك من يرشح بسبب ديدان

البطن وهذا مايتناقله الأجداد بخبراتهم وهناك من يري انه نتيجه لنقص في العناصر الغذائيه وتسبب

هذه الحاله الآلآم ويشعر بها الطفل في اليوم التالي كالآلام الفك و الأذنين أو الصداع مما يجعل الطفل

يعزف عن الذهاب للمدرسه ولاشك أن لذلك تأثيره السلبي علي صحة الأسنان من حيث حساسيتها

المفرطه لحرارة الأكل أو المشروبات بسبب زوال طبقة المينا الخارجيه وتفتتها لذا لابد سرعة

المبادره لزيارة الطبيب للوقوف علي الأسباب ووضع الحلول اللازمه لها ولو أضطر الأمر لوضع

تركيبة حمايه مؤقته لضمان سلامة الطفل ....





هاه وش رأيك توديني الدكتور ولا لأ !!!!!!
5
14K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

(Tweety)
(Tweety)
اختي ما ذكرتي مصدر هذه المعلومه ...

هذه المشكله عزيزتي غير معروفه الأسباب الي الآن فقد يكون السبب نفسي او عضوي بالنسبه للكبار ... اما بالنسبه للأطفال فقد يكون مجرد الأحساس بوجود الأسنان سبب للأطفال في جرشها ... اعترض على هذه المقاله فى الأعلي في شئ انه بالنسبه للأطفال اقل من 10 سنوات ... لا يفضل عمل اي اسلوب علاجي لها ... فى الأطفال اقل من 6 سنوات تكون المساله فسيولوجيه و تذهب من نفسها دون علاج و لا يحبذ وضع اي من التركيبات التي تقصل مب بين الأسنان لهم لسهوله بلعها مما قد يؤثر على تنفس الطفل و يعرضه للخطر...

الفءه من 6 الي 10 قد يوضع لهم حاجز ثابت اذا كانت الحاله مرضيه و ان كانت اغلبها ناتجه عن ظهور اسنان جديده ...

اما الأكبر من 10 سنوات تفصل لهم غطاء واقي يلبسونه ليلا للتحكم في هذه العاده المدمره للأسنان ....

و أتعجب حقا من المعلومات التي وردت فى المقال و ياريت لو الرابط العلمي لها ....
و شكرأ
ورد البساتين
ورد البساتين
أهلآ أختي هذه مقاله عرضت في جريدة اليوم شمس قسم عالم الأسره العدد(205)

الأطباء أعلم بنوع التركيبه بما إنها مخصصه للأطفال وماأفتكر يخاطرون بالطفل بشئ يسهل بلعه

والكل يعلم ان علاج الطفل يختلف عن الشخص البالغ .... وهذه معلومه تتوافق مع ماتقولينه فأين

الإختلاف فيها عمومآ نقلت ماجاء في المقاله للإفاده ولاأجد فيها مايثير الدهشه والإستغراب مع

إحترامي لرأيك والحكم للأطباء؟؟؟ ولله الحمد أكسبتنا مراجعتنا الدائمه لهم الخبره لدرجة سرعة

إفادتنا لهم إذا ماألزمونا بخلع الأسنان عند إستفحال الألم و رغم الإلتهاب!!! فنبادر فورآ بالرفض

ونطلب بإعطائنا كورس مضاد قبل المخاطر التي تنجم عنالإستعجال بخلع ضرس ملتهب فيستجيبون

أماهذا فمن واقع تجربه وتقبلي تحياتي ......
(Tweety)
(Tweety)
انا طبيبه اسنان و تخصصي اطفال و لا نفعل اي شئ للطفل قبل ال6 اعوام لخطوره ذلك ...

و شكرا
ورد البساتين
ورد البساتين
بما أن نقلي لهذاالموضوع شرفني بالتعرف عليك كطبيبه فاأنت مطالبه وبكل تقدير..بتقديم كل مايفيد

في مجال صحة الفم والأسنان وإفادتنا بذلك ولايعني ذلك أن نمتنع عن تطوير أنفسنا من خلال الإطلاع

على الصحف والكتب القيمه ونتزود بخبرات زملائك بالمهنه ولو قلنا غير ذلك فسنكون في قمة الجهل

فالكل مخول بالإفاده عبر خبراته في هذه المهنه وهذا المزيد وددت إطلاعك عليه من صحيفة الشرق

الأوسط نفعنا الله وإياكم بما فيه الخير وللمسلمين آمين ...


جرش الأسنان أثناء النوم

عن جريدة الشرق الاوسط Sunday 22-01 -2006
بالرغم من أن بعض الأطفال قد يجرش أسنانه في النهار حين اللعب أو مشاهدة التلفزيون فإن هذا أمر في النادر حدوثه، بل الغالب هو أن الطفل يجرشها أثناء نومه في نوبات متعاقبة تتكرر عدة مرات في الليلة الواحدة.
ويعاني ثلاثة أطفال من بين كل عشرة منهم حسب ما تشير إليه الإحصائيات الحديثة من جرش الأسنان أثناء النوم، وخاصة منهم من هم دون الخامسة من العمر، ولا فرق في هذا بين الذكور والإناث. سبب ظهور هذه الحالة لدى الأطفال غير معروفة على وجه الدقة، لكن هناك نظريات عدة بعضها يُرجع الأمر إلى أسباب محلية أي في الفم والأسنان، أو أسباب عامة في الجسم، أو أسباب نفسية تؤثر على الطفل إما نتيجة لأحداث الحياة اليومية الضاغطة عليه أو نتيجة فرط نشاطه في الحركة، وهي ما تظهر على هيئة جرش للأسنان كأحد علامات لذلك في أثناء النوم.

أسباب وأعراض

* الأسباب المحلية في الفم والأسنان يرى كثير من الباحثين أنها ناتجة عن عدم التطابق بين أسنان الفك العلوي مع السفلي وذلك لأسباب عدة في نمو أو بنية الأسنان، أو لوجود حالات تثير ألما أو عدم راحة في الأسنان. وأحياناً قد تكون مشاكل الأذن وخاصة ما يسبب منها ألما فيها سبباً في ظهور حالة جرش الأسنان لدى الطفل. وهناك من يرى أن الحالة تنتج عن أسباب عامة في الجسم كوجود ديدان في البطن أو نقص في أحد العناصر الغذائية من الفيتامينات أو المعادن، أو وجود حساسية أو اضطرابات في الغدد الصماء.

ومن الطبيعي أن لا يعلم الطفل بالأمر، وغالبهم يعاني في صباح اليوم التالي من ألم في عضلات الفك أو ألم في أحد الأذنين أو حتى من الصداع وصعوبة في النشاط للذهاب إلى المدرسة. كما أن بالعادة لا يضر الأمر بالأسنان لكن أحد أهم آثاره النادرة هو أنه قد يتسبب في زوال طبقة المينا الخارجية للأسنان، أو حصول تشقق في الأسنان، أو أن تصبح فيها حساسية لحرارة الأكل أو المشروبات.

مراجعة طبيب الأسنان قد تكون ضرورية حينما يعاني الطفل من الأمر كآلام في الفك أو الوجه أو صداع، أو تحسباً لظهور حساسية أو تفتت فيها. العلاج لدى الطبيب يبدأ بالوسائل البسيطة لفحص احتمال وجود أي عدم تطابق في أسنان كلا الفكين وإزالة أسباب ذلك إن أمكن، أو معالجة أي أسباب أخرى.

إن لم تفلح هذه الخطوات فإن استخدام تركيبة حماية قد تفيد على أقل تقدير في وقاية الأسنان من التأثر، وهي ما يجب ملاحظة حسن استخدام الطفل لها كي لا تؤثر على نمو الأسنان أو شكل الفم.



إستشارات طبيه رد الدكتوره دينا الرفاعي أخصائية طب العائلة:

> يبلغ ابني عشر سنوات.. لاحظ أنه عندما ينام يجز على أسنانه وبإمكاني سماع صوت الجز جيدا. أخبرتني والدتي أنه سيكون عصبيا في المستقبل على الرغم من أن طبيعته هادئة الآن.. ولكن الذي أقلقني هو صديقي الذي نصحني بعرضه على الطبيب خوفاً من أن يكون ذلك إنذارا بمرض الصرع.. فما رأيك؟

ـ ما يعاني منه ابنك هو نوع من اضطراب في النوم يطلق عليه كز الأسنان أو شدها أثناء النوم (صرير الأسنان). ويعاني من تلك الظاهرة الكثير من الشباب والأطفال خصوصا الأشخاص الذين تتسم طبيعة شخصيتهم بالحساسية المفرطة. وهي ليست دليلا على أن ابنك سيكون عصبيا في المستقبل ولكن قد تكون طبيعته قلقة بعض الشيء.

ظاهرة صرير الأسنان ليس لها ارتباط أو صلة على الاطلاق بمرض الصرع بكل أنواعه. وتحدث هذه الظاهرة فقط عند التوتر وأثناء النور.

ويُفضل في هذه الحالة مراجعة طبيب الأسنان للتحقق من سلامة عضة ابنك، وعلى الغالب سيعطيه عازلاً بلاستيكياً حتى لا يتلف أسنانه، كما يجب عليك أن تجلسي مع ابنك وتتعرفي على مصادر توتره وغالبا ما تكون المدرسة. وحاولي أن تخففي عنه وتطمئنيه بأن كل شيء سيكون على ما يرام.
(Tweety)
(Tweety)
انا ما اختلفت معاكي فى اي نقطه ... انا قلت اتعجب من المقال و ليس انت ... لأن المقال ينصح بعلاج الأطفال ما دون الخامسه و هذا شئ مرفوض لدينا لما يسبب ذلك من اخطار لهم ... هذه نقطه الخلاف مع المقاله و ليست معك ... و كان واضح من دري الأول... بالعكس طبيعي ان الواحد لازم يقرأ و يطلع ...
انا قلت ان العلاج لمن هم دون الخامسه غير مرغوب فيه لصغر سنهم و المخافه من الضرر عليهم بدل من اصلاحها ,... و اساس هي المشكله تزول من نفسها مع تبديل الأسنان و تغييريها ... و لكن القلق يكون اذا كان الطفل اكبر من 10 سنوات لأنه هنا تكون مشكله حقيقيه ...

و المثال الذي وضعتيه يؤيد راي الأول ان العلاج يكون للطفال من هم فوق العاشره ...
((فى الأطفال اقل من 6 سنوات تكون المساله فسيولوجيه و تذهب من نفسها دون علاج و لا يحبذ وضع اي من التركيبات التي تقصل مب بين الأسنان لهم لسهوله بلعها مما قد يؤثر على تنفس الطفل و يعرضه للخطر...
الفئه من 6 الي 10 قد يوضع لهم حاجز ثابت اذا كانت الحاله مرضيه و ان كانت اغلبها ناتجه عن ظهور اسنان جديده ...
اما الأكبر من 10 سنوات تفصل لهم غطاء واقي يلبسونه ليلا للتحكم في هذه العاده المدمره للأسنان ....))

اما مشاكل مراجعه اطباء الأسنان و الخبره التي اكتسبتيها ... هذا يعود للطبيب نفسه و ضميره ... و ليس كل سن يخلع يلزمه مضاد مثل ما قلتي ..و لكن بعض الأطباء هداهم الله فقط ما يهمهم هو الماده و ليس الخدمه ....و نصيحه مني ابتعدي عن اي طبيب ينصحك بالخلع ... لأن العلم الحديث اوجد للجذر فقط المتبقي علاج فكيف لسن ملتهب ... صدقيني المشكله فى زياده عدد العيادات و الاطباء الوافدين ... المسأله اصبحت تجاره
و تقبلي تحياتي