الؤلؤة البراقة
اسره بحرينيه تكتشف ان خادمتهم رجل !

فوجئت عائلة بحرينية بعد أسبوع من حصولها على خادمة آسيوية من أحد مكاتب الخدم في البحرين أن الخادمة هي رجل يتنكر في هيئة امرأة!! حدث ذلك لإحدى العائلات البحرينية التي اتفقت مع أحد مكاتب الخدم للحصول على خادمة للمنزل للعمل لديها حيث تم وصول الخادمة وتم استكمال الإجراءات لتعمل داخل منزل الأسرة،

وأشارت ربة الأسرة إلى أنها لم تطمئن نفسيا إلى الخادمة فقد كان شكلها يثير الريبة وتصرفاتها تطرح العديد من الاستفسارات حولها ولم تكن تخلع الحجاب من على رأسها حتى وان كانت في البيت بمفردها وتحافظ على ارتداء الملابس الفضفاضه وكثيرا ماكانت تتقرب من ربة المنزل وتتفنن في التفوه بعبارات الإطراء والإعجاب. وقالت إن الخادمة كانت تصر على ان ينام الأطفال في غرفتها لتكون بقربهم ان استيقظوا من نومهم واحتاجوا إلى أي شيء الا أن الأسرة ساورتها الشكوك ازاء إلحاح الخادمة المزيفة. ولم يهدأ للزوجين بال إلا عندما أخذا أطفالهما للنوم في غرفتهما. وبعد اسبوع من قدوم الخادمة المزيفة اكتشف أحد أطفال الأسرة الحقيقة عند تواجده بالصدفة أمام غرفتها حيث رآها بدون الحجاب والملابس الفضفاضة وأن الخادمة هي رجل وتوجه مسرعا الى والدته ليخبرها بما رأى حيث أخبرت زوجها على الفور فما كان منه إلا أن رجع مسرعا إلى المنزل واعاد الخادم المتنكر مع أغراضه إلى مكتب الخدم.

وقدم صاحب مكتب الخدم اعتذاره للأسرة التي لم تصدق بأن ذلك قد يحدث على أرض الواقع إلا أن المكتب لم يبلغ الشرطة بأمر الخادم، والسؤال الذي يطرح نفسه هو لماذا لم يبادر صاحب المكتب بإبلاغ أقرب مركز للشرطة وهل من الممكن ان يستمر سيناريو التنكر والتعاقد مع أسرة أخرى ليعمل لديها نفس الخادم من اجل الربح بغض النظر عما يسببه ذلك من انتهاك لأعراض الناس أو الإساءة إليهم؟! الطريف في الأمر ان الخادم المتنكر سبق له العمل في دول عربية أخرى وهو يتقن جميع فنون الطبخ وتحضير مختلف أصناف الطعام، وعند سؤاله عن سبب قيامه بذلك أجاب بأنه كثيرا ما كان يسمع عن جمال فتيات الخليج واراد ان يتحقق من ذلك بنفسه عن طريق الاقتراب منهن!!!
م
الؤلؤة البراقة
آخر موضة طالعنا بها الخدم لفنون السحر الخفي، هي جلب بعض الكتب الدينية التي تحتوي على أدعية وأذكار ويقبع داخلها أدعية شركية للاستعانة بغير الله من كبار الجن وغيرهم، من أجل إلحاق الضرر بالمخدوم..

تقول معلمة بمدرسة ثانوية وأم لعدد من الأبناء: "كنت أعيش حياة هادئة ومستقرة مع زوجي وأبنائي، وكانت صحتي على خير ما يرام ولكن تغير الوضع بعد قدوم الخادمة الجديدة، حيث لاحظت أنها تقوم ببعض التصرفات الغريبة إلى جانب ممارستها لبعض الطقوس. لم أعرها أي اهتمام...

ولكن فجأة

تدهورت صحتي وأصبحت أعاني من حالة أرق شديدة استمرت لعدة أيام دون نوم، حتى أصبت بالإرهاق والإعياء التام وأصبحت لا أغادر سريري أبدا وأهملت شئون زوجي وأطفالي وجميع شئون المنزل

إلى جانب أنني أصبحت كالقطة الأليفة أمام الخادمة، لا أجرؤ على إصدار أي أمر أو رفع عيني في عينها.

وفي أحد الأيام قالت لي إحدى زميلاتي في المدرسة اذهبي وفتشي أغراض الخادمة، ربما تعثرين لك على دليل يدينها، لأن صحتك تدهورت بعد وصولها فقط..

وبالفعل قمت بإرسال الخادمة إلى والدتي بحجة إحضار شيء ما وأخذت أفتش هنا وهناك وأقلب، وأبعثر في أوراقها، وهالني ما رأيت..


آيات قرآنية مقلوبة وكتاب أخضر تحت مسمى "لمعة الأوراد" يحتوي على بعض الأدعية الدينية وفي داخل الكتاب وجدت إحدى صفحاته قد ثنيت وطويت من طرفها وتبين أن هذه الورقة مهمة جدا للخادمة..

وأخذني الفضول وبدأت بقراءتها

وفجأة

أصبت بدوار شديد وسمعت صوت إعصار يدور في الغرفة، إلى جانب رعشة وخوف وبرودة في الأطراف.

استعذت بالله وتمالكت نفسي وشتات أمري.

وجمعت أغراض الخادمة.. وأخذت الكتاب معي وذهبت به إلى امرأة إندونيسية تقطن بجوارنا على دين وخلق وأطلعتها على الكتاب، حيث وضحت لي أن هذه الورقة هي ورقة سحرية خطيرة فيها قسم شديد ومؤثر يجلب أكابر الشياطين ويستحضرهم، ولا يملكون أمامها سوى الطاعة العمياء.

وضررها وخطرها أشد وطأة من السحر، لأن فيها شركا عظيما للاستعانة بغير الله. بعد ذلك يتم الاتفاق بين الساحر والشيطان دون وجود مادة ظاهرة للسحر من أجل الإضرار بكافة أشكاله الظاهرة والباطنة. ومن شروط قراءة هذه الورقة الصوم لمدة ثلاثة أيام وعدم أكل اللحوم خلال هذه الفترة ثم قراءتها في جو هادئ مظلم.

وبعد مواجهة الخادمة اعترفت بكل شيء.. بأنها قبل حضورها للبلاد ذهبت لكاهن "ساحر" معروف من أجل أخذ بعض "العزائم " والطلاسم الكفرية والسحرية، سواء كانت عبارة عن أوراق أو مسحوق بودرة أو بخور أو نشارة خشب وكلها ذات تأثير وضرر وكل هذه الأشياء بمثابة أسلحة تستخدم عند الضرورة.

واعترفت أن كل الخادمات من بلدها يفعلن ذلك.وقد كانت هذه الخادمة تقوم بقراءة التعزيمة واستحضار الشياطين وإصدار الأوامر لهم بإيذائي دون استخدام مواد سحرية.وبعد ترحيل الخادمة عادت حياتي وصحتي كما كانت على أحسن وجه ولله الحمد من قبل ومن بعد.
الؤلؤة البراقة
وطبعا الموضوع ليس على عمومه وإن عمت به البلوى ، وربما كان الظلم هو الذي دفع بهؤلاء إلى مثل هذه الأعمال ، وماقصدته من هذا الموضوع هو أخذ الحيطة والحذر ، كما أنني لم احذف اسم كتابهم حتى يعرف ويتخذ اللازم بعد أن تعددت الحوادث والمآسي ووصل بعضها الى الموت ...... والقصص كثير ، وبعضها يذهل العقل .. ويشيب شعر الرأس .. منها على سبيل المثال :



"صديق بابا جاء"

تقول (أم محمد . ش) أن الخادمات الأسيويات يجلبن المتاعب باستمرار ويجب أن لا تغفل العين عنهن حيث قصتي لا تصدق إذا حكيتها لكم .فخادمتي تجعل ما في البيت جميعا يخلد إلى النوم منذ الساعة 8 مساء ولم تكن هذه عادة تعودنا عليها ولم يكتشف هذه الملاحظة سوى ابني الصغير الذي يبلغ من العمر 4 سنوات حيث كان يقول لي كل صباح صديق بابا جاء ياماما .. استغربت من كلامه الذي يكرره يومياً وبعد سؤاله أين جاء صديق بابا قال في غرفتك يماما .. اقشعر جسمي ومرة أخري قال فوق السطوح

أصابني الشك بدأت أراقب ماذا يجري في البيت وليتني لم أشاهد ما رأيت .. رأيت الخادمة تقرأ شئ غريب بيدها في كل ليلة قبل الساعة 8 مساء ليخلد من في البيت إلى النوم وتقوم بإدخال رجل غريب إلى المنزل وما كان بوسعي في هذه اللحظة سوى قراءة المعوذات وآية الكرسي إلى أن وصلت إلى زوجي وجسمي يرتعش من شدة الخوف وقلت لزوجي ما رأيت الذي حاول إمساكه ولكنه قد فر هارباً ولم ينتظر زوجي بل أنهى إجراءاتها ليسفرها خروج نهائي .
الؤلؤة البراقة
"ماتت أختي "

وهذه قصة يقصها (أبو فهد .ص) وهو حزين قائلاً أنني فقدت أختي بسبب الخادمة حيث كانت أختي تتعامل من الخادمة بقسوة وما مكثت أختي إلا أيام قليلة وإذا هي طريحة الفراش وصحتها تزداد سواء وبعد سفر الخادمة نهائياً زاد مرضها وبعد التردد على المشايخ والمستشفيات أفادنا أحدهم بأنها مسحورة من الخادمة .

ولم اكذب خبر إلى أن سافرت أنا وأبى إلى بلد الخادمة حتى عثرنا عليها بعد جهد كبير وحاولنا إقناعها بشتى الطرق حتى وافقت على أن تفك السحر الذي دفنته بين قبرين في بلدها حسب اعترافها وفي اتجاهنا إلى المقبرة جاءنا اتصال من السعودية اخبرونا بان أختي لقيت ربها.
الؤلؤة البراقة
"أطفال في الهواء "

تقول ( ام احمد . أ ) والحسرة تمزق قلبها عن خادمتها بما كانت تفعل في أبناءها الثلاثة عندما اذهب أنا وزوجي إلى العمل في الصباح الباكر وترك الأطفال ينامون فترة طويلة طوال اليوم ولم يكن يراودني أي شكوك في خادمتي إلا أن رب العالمين كشف لي كل شيء .

ففي يوم من الأيام رجع زوجي ألي البيت مبكراً في وقت غير المعتاد وعند دخوله وجد أبناءه يطيرون في أعلى الصالة ولم يصدق عينة ولم يجد الخادمة عندهم وبحث عنها ليجدها في غرفتها مع شخص من نفس جنسها ، وبعدها عرف أنها تستخدم السحر في ذلك حتى تترك لها الوقت الكافي وتنزل الأطفال فيما بعد ليخلدوا إلى النوم بعد إرهاق أثناء تعلقهم في الهواء ، وقد ابلغ الزوج الشرطة لاتخاذ اللازم معها .






وغيرها كثيرأسأل الله أن ينجينا من هؤلاء السحرة
كما نجا موسى من اليم والتابوت
ونجا يونس من بطن الحوت
آمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــين