( وأسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنة )
وأكثرنا مشغول بالنعم الظاهرة ، يتطلع إليها ، ويلهث خلفها ، ويفرح إن نالها ، ويجزع ويتحسر إن حرمها ، ولا يكاد يدرك غيرها ، بل ينسى نعما باطنة ربما كانت أجل وأعظم ، وأبقى وأنفع ، كنعم العقل والفهم والإسلام والإيمان ومعرفة الرب العظيم سبحانه.
فاللهم اجعلنا شاكرين لنعمك كلها ، ظاهرها وباطنها ، مثنين بها وقابليها وأتمها علينا .
الجيل الجديد . @algyl_algdyd_1
عضوة شرف في عالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
جزاك الله خيرا وبارك بك .