
ظاهره ملفته وبجد تزعجني ما اعرف الهدف منها يا خوات بس بجد تضايق وهي
تعالي اقولك جنس الجنين
اذا كان لون بولك اصفر غامق فانتي حامل ببنت واذا اخضر فانتي حامل اكيد بولد وهذا عن تجربة من خواتي ولا حمواتي
وجربي الخيط والابره او القلم حطي منتصف البطن واذا مدري ايش صار ولد ولا ما صار بنت
كيس الجنين الجدول الصيني لون التحليل وخرررررررررررررررررافات ثانيه
بجد بجد والله كل يوم ادخل منتدى والاقي هالخرافات
يا بنات يا مسلمات يا متعلمات مثقفات هالامور مالها دخل وربي مالها دخل ولا تقدر تحدد لك شو جنينك
ما في بطنك لا يعلمه الا الله وربنا اعطانا العلم العلم مو الخرافات يساعدنا في معرفة الجنين وايضا هالجهاز يخطيء مع حالات كثيره لان الدكتوره تحكم على اللي تشوفه بين رجول جنينك وتخطي كثيرا هالشي بعلم الغيب
كل وحده فينا تحب تعرف عشان تجهز وتخطط لكن بذمتكم كلام ما يدخل العقل الجدول الصيني ولا لون البول ولا مدى وضوح الخطوط ولا الخيط والابره يعني بديهي انها خرافات واذا ضبطت تاكدي انها بس صدفة لا اكثر
الجدول الصيني ضبط مع كثيرين وغلط مع كثيرين يعني ماله مصداقيه
وبعدين اللي ببطنك راح تعرفيه بالاول ولا بالاخر الجئي للعلم ولا تلجئي للخرافات
نحن الحريم فعلا ناقصات عقل اتوقع لو يدخل رجل قسمنا هذا غير يفطس من الضحك على عقولنا لاننا نصدق كل احد يضحك علينا
اتمنى موضوعي ما يضايق احد بس جد صار شي ممل ومزعج طرق التخمين وتنسونا ان الله هو عالم ما في الغيب
وذكر هالشي بالقراءن
إِنّ اللّهَ عِندَهُ عِلْمُ السّاعَةِ وَيُنَزّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الأرْحَامِوَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مّاذَا تَكْسِبُ غَداً وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيّ أَرْضٍتَمُوتُ إِنّ اللّهَ عَلَيمٌ خَبِيرٌ"،أطلق التعبير (وَيَعْلَمُ مَا فِيالأرْحَامِ)على الله فشمل كل مغيب عن مشروع الإنسان المقبل ومستقبله ومصيره بعدالحساب مما ليس بمقدور بشر إدراكه فضلا عن الإحاطة بتفاصيله.
ولا يعارض القرآنإذن معرفة الطب حالياً ببعض أحوال الجنين، لأن المحجوب هو العلم المحيط به قبل أنيخلَّق.
وقد سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله-: كيف نوفق بينعلم الأطباء الآن بذكورة الجنين وأنوثته، وقوله تعالى: (وَيَعْلَمُ مَا فِيالأرْحَامِ)؟فأجاب بقوله: "قبل أن أتكلم عن هذه المسألة أحب أن أبين أنه لا يمكنأن يتعارض صريح القرآن الكريم مع الواقع أبداً، وأنه إذا ظهر في الواقع ما ظاهرهالمعارضة فإما أن يكون الواقع مجرد دعوى لا حقيقة له، وإما أن يكون القرآن الكريمغير صريح في معارضته؛ لأن صريح القرآن الكريم وحقيقة الواقع كلاهما قطعي، ولا يمكنتعارض القطعيين أبداً, فإذا تبين ذلك فقد قيل: إنهم الآن توصلوا بواسطة الآلاتالدقيقة للكشف عما في الأرحام، والعلم بكونه أنثى أو ذكراً، فإن كان ما قيل باطلاًفلا كلام، وإن كان صدقاً فإنه لا يعارض الآية، حيث إن الآية تدل على أمر غيبي هومتعلق علم الله تعالى في هذه الأمور الخمسة، والأمور الغيبية في حال الجنين هي: مقدار مدته في بطن أمه وحياته وعمله ورزقه، وشقاوته أو سعادته، وكونه ذكراً أم أنثىقبل أن يخلَّق، أما بعد أن يخلق فليس العلم بذكورته أو أنوثته من علم الغيب؛ لأنهبتخليقه صار من علم الشهادة، إلا أنه مستتر في الظلمات الثلاث التي لو أزيلت لتبينأمره.

ولا يبعد أن يكون فيما خلق الله تعالى من الأشعة أشعة قوية تخترق هذهالظلمات حتى يتبين الجنين ذكراً أم أنثى.. قال ابن كثير رحمه الله..: (وكذلك لايعلم ما في الأرحام مما يريد أن يخلقه تعالى سواه، ولكن إذا أمر بكونه ذكراً أوأنثى أو شقياً أو سعيداً علم الملائكة الموكلون بذلك ومن شاء من خلقه).., وإذا كانتالآية لا تتناول ما بعد التخليق، وإنما يراد بها ما قبله فليس فيها ما يعارض ما قيلمن العلم بذكورة الجنين وأنوثته.., ولا يمكن أن يناقض صريح القرآن الكريم أمراًمعلوماً بالعيان" .
لكن لي تعليق على هذا الاقتباس
اتمنى تستبدلينها بعبارة
وبعدين اللي ببطنك راح تعرفيه بالاول وبالاخر الجأي الى الله وحده