ظاهره منتشره بين الحريم شي عجيييييب""""""""""""

الأسرة والمجتمع

السلام عليكم كيفكم يا بنات اخباركم وعلومكم
الحمد لله رجعنا من العطله بس لا حضت شي هو مهو شي غريب لكن ضاهره منشره بين فيه كثيره من النساء وقليل من الشباب اللأ وهي الكذب الزايد او الفشخره الكذابه او التباهي بشي ما حصل انا مدري وش اسميه بالضبط بس الاحض الحريم حنا رحنا وسوينا وحطينا والثوب الفلا ني بالقيمه الفلانيه والشنطه الفلانيه منالديره الفلانيه واواواواواواواواواوا اشياء كثيره في كل شي اكيدلا حضتو هاذا الشي انا مدري ليش الكذب و التفاخر الزايد برغم ان فاقد الشي لا يعطيه يعني اذا شفتي الوحده تبالغ في المدح اعرفي انا خراطه وما عنده ماعند جدتي طبعاً مهو في كل الاحالات

ها لا حضتو ها الشي يالله ابي آ راكم طبعاً كلكم تشفون العجب خاصه من بنات المدراس والجامعات
29
6K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

غيلانة
غيلانة
إي والله صدقتي أختي عمشه المزيونة،

إلا والله ملاحظين وبكثيييييييييييييير بعد، والمشكلة إنه ما يتكلم إلا اللي ما عنده ما عند جدتي،
تلقينها كل كلامها في ماركات الملابس والميكاج، وإذا جيت لواقعها تلقين لبسها متوسط أو أقل، ومكياجها كذلك.
لكن معروف إنه ما يكذب إلا اللي يحس بنقص بنفسه، يعني يحاول يبرز نفسه على لا شئ.
عمشه المزيونه
هلا غيلانة صا دقه يكثرهم مشكوره على المشاركه
قوس فرح
قوس فرح
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
لا ما لاحظت
للأسف الفشخرة والتباهي من يوم وعيت على الدنيا واشوف من النماذج ماحسيت بتغير في شيء او زيادة :(
قوت القلوب111
قوت القلوب111
والله احيااانا اشوووف مو داايم ومو بكثره

عاد بعد الاجازه مدعااااااااه للي يبي يفشخروم ككككككككككككككككككك
احلاعيون
احلاعيون
والله احيااانا اشوووف مو داايم ومو بكثره عاد بعد الاجازه مدعااااااااه للي يبي يفشخروم ككككككككككككككككككك
والله احيااانا اشوووف مو داايم ومو بكثره عاد بعد الاجازه مدعااااااااه للي يبي يفشخروم...
يقول الحق سبحانه وتعالى في سورة النساء: “الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل ويكتمون ما آتاهم الله من فضله وأعتدنا للكافرين عذاباً مهيناً. والذين ينفقون أموالهم رئاء الناس ولا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ومن يكن الشيطان له قرينا فساء قرينا. وماذا عليهم لو آمنوا بالله واليوم الآخر وأنفقوا مما رزقهم الله وكان الله بهم عليما” (الآيات: 37 38 39).

بعد أن حذر الله عز وجل في الآية السابقة على هذه الآيات من الكبرياء والغرور “إن الله لا يحب من كان مختالاً فخوراً”، حذر هنا من البخل بالمال وحض الآخرين على البخل بما أنعم الله به عليهم من نعم فقال سبحانه “الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل”.

وقوله تعالى: “وأعتدنا للكافرين عذابا مهينا” بيان للمصير السيئ الذي يصيرون إليه بسبب أفعالهم القبيحة، أي وهيأنا لهؤلاء الجاحدين لنعم الله الكافرين بوحيه عذابا يهينهم ويذلهم وينسيهم ما كانوا فيه من فخر وخيلاء وغرور.

والمعنى أن الله عز وجل لا يحب هؤلاء المختالين والفخورين ولا يحب كذلك الذين لا يكتفون بالبخل بأموالهم عن إنفاق شيء منها في وجوه الخير مع أن بخلهم هذا مفسدة عظيمة، بل يأمرون غيرهم بأن يكونوا بخلاء مثلهم وأن يسلكوا مسلكهم الذميم