السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بنااااااااااااااات ظروري إلا تقدر تجيب شرح الأبيات الأدب كلها أو بعضها المهم أي شي
تكفوووووووووووووووووووووووون ظروري بنات أول ثنوي
دلوعة الجنوب 07 @dloaa_algnob_07
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
توت والبيت مهدود
•
الله يسهل عليك انا كتاب بعد مثلك فاضي
راح اعطيكم
بعض الاشايء المهم انا زيكم منازل
بس طلع في تعليل بكل درس وربي شي
مو ادب جفرافيا طلع
عللي لما سميت الجاهليه بالجاهليه؟
عللي اهمية فوائد الاسواق العربيه يؤؤؤ
وربي اشياء دسمه
بس تعالوا
شفو
الحفظ عندي اهم شي
انا
وسلام عليكم
مالي خلق اكتب كير حدي تعبانه
وربي
بعض الاشايء المهم انا زيكم منازل
بس طلع في تعليل بكل درس وربي شي
مو ادب جفرافيا طلع
عللي لما سميت الجاهليه بالجاهليه؟
عللي اهمية فوائد الاسواق العربيه يؤؤؤ
وربي اشياء دسمه
بس تعالوا
شفو
الحفظ عندي اهم شي
انا
وسلام عليكم
مالي خلق اكتب كير حدي تعبانه
وربي
شهد العيون :راح اعطيكم بعض الاشايء المهم انا زيكم منازل بس طلع في تعليل بكل درس وربي شي مو ادب جفرافيا طلع عللي لما سميت الجاهليه بالجاهليه؟ عللي اهمية فوائد الاسواق العربيه يؤؤؤ وربي اشياء دسمه بس تعالوا شفو الحفظ عندي اهم شي انا وسلام عليكم مالي خلق اكتب كير حدي تعبانه وربيراح اعطيكم بعض الاشايء المهم انا زيكم منازل بس طلع في تعليل بكل درس وربي...
هلا أختي
تفضلي هذي التشبيهات
امرؤ القيس:
1) البيت الثاني شبه الشاعر نفسه يوم الفراق بمن يدق الحنظل فتسيل دموعه
2) البيت الرابع شبه الليل في رهبته بموج البحر وقد أرخى على الشاعر ستائره السوداء ليختبر صبره
3) البيت الخامس شبه انجلاء الليل بالبعير حينما ينهض من مرقده فيتحرك ثلاث حركات يمد ظهره ويثني برفع مؤخرته وينهض بصدره
4) البيت التاسع شبه خاصرة حصانه بخاصرة الظبي وساقيه بالنعامة و ركضه فتارة كجري الذئب وتارة كعدو الثعلب
5) البيت العاشر شبه النعاج بالعذارى المدلالات اللاتي يلبسن الثياب المطرزة ويطفن حول صنم دوار
تفضلي هذي التشبيهات
امرؤ القيس:
1) البيت الثاني شبه الشاعر نفسه يوم الفراق بمن يدق الحنظل فتسيل دموعه
2) البيت الرابع شبه الليل في رهبته بموج البحر وقد أرخى على الشاعر ستائره السوداء ليختبر صبره
3) البيت الخامس شبه انجلاء الليل بالبعير حينما ينهض من مرقده فيتحرك ثلاث حركات يمد ظهره ويثني برفع مؤخرته وينهض بصدره
4) البيت التاسع شبه خاصرة حصانه بخاصرة الظبي وساقيه بالنعامة و ركضه فتارة كجري الذئب وتارة كعدو الثعلب
5) البيت العاشر شبه النعاج بالعذارى المدلالات اللاتي يلبسن الثياب المطرزة ويطفن حول صنم دوار
ـ شرح قصيدة زهير بن أبي سلمى
ـ البيت الأول: ألا أبلغ الأحلاف عني رسالة وذبيان هل أقسمتم كل مقسم
ـ أبلغ ذبيان وحلفاءها وقل لهم قد حلفتم على إبرام حبل الصلح كل حلف فتحرجوا من الحنث وتجنبوا .
ـ البيت الثاني: فلا تكتمن الله ما في نفوسكم ليخفى ومهما يكتم الله يعلم
ـ لا تخفوا من الله ما تضمرون من الغدر ونقض العهد ليخفى على الله, ومهما يكتم من شي
يعلمه الله .
ـ البيت الثالث: يؤخر فيوضع في كتاب فيدخر ليوم الحساب أو يعجل فينتقم
ـ يـؤخـر عقابه ويكتب في كتاب فيدخـر ليوم الحساب ,أو يعجل العقاب في الدنيا قبل الممات , فينتقم من صاحبه .
ـ البيت الرابع: وما الحرب الا ما علمتم وذقتم وما هو عنها بالحديث المرجم
ـ ليست الحرب إلا ما عهدتموها وجربتموها ومارستم كراهتها , وما هذا الذي أقول بحديث مرجم عن الحرب , إي هذا ما شهدت عليه الشواهد الصادقة من التجارب وليس من أحكام الظنون .
ـ البيت الخامس: متى تبعثوها تبعثوها ميمة وتضر اذا ضريتموها فتضرم
ـ إنكم إذا أوقدتكم نار الحرب ذممتم, ومتى أثرتموها ثارت ومتى هيجتموها هاجت.
( يحثهم على التمسك بالصلح ويعلمهم سوء عاقبة إيقاد نار الحرب.
ـ البيت السادس: فتعرككم عرك الرحى بثافلها وتلقح كشافا ثم تنتج فتتئم
ـ وتعرككم الحرب عرك الرحى الحب مع ثـفاله , وخص ّ تلك الحالة لأنه لا يبسط إلا عند الطحن , ثم قال : وتلقح الحرب في السنة مرتين وتلد توأمين , جعل إفناء الحرب إياهم بمنزلة طحن الرحى للحب , وجعل صنوف الشر تتولد من تلك الحروب .
ـ البيت السابع : سئمت تكليف الحياة ومن يعش ثمانين حولا لا أبا لك يسأم
ـ مللت ُ مشاق الحياة وشدائدها , ومن عاش ثمانين سنة مل الكبر لا محالة .
ـ البيت الثامن : رأيت المنايا خبط عشواء من تصب تمته ومن تخطىء يعمر يعمر فيهرم
ـ رأيت المنايا تصيب الناس على غير نسق ولا ترتيب وبصيرة كما أن الناقة تطأ على غير بصيرة , ثم قال : من أصابته المنايا أهلكته ومن أخطأته أبقته فبلغ الهرم .
ـ البيت التاسع : ومن لم يصانع في أمور كثيرة يضرس بأنياب ويوطأ بمنسم
ـ ومن لم يصانع الناس ويداريهم في كثير من الأمور قهروه وغلبوه وأذلوه وربما قتلوه كالذي يضـرّس بالناب ويطـأ بالمنسم .
ـ البيت العــاشر : ومن يجعل المعروف من دون عرضه يفره ومن لا يتق الشتم يشتم
ـ من بذل معروفه صان عرضه, ومن بخل بمعروفه عرض عـرّض عرضه للذم والشتم.
ـ البيت الحادي عشر: ومن يك ذا فضل فيبخل بفضله على قومه يسغن عنه ويذمم
ـ الشــرح:
ـ من كان صاحب مال وفضل فيبخل به استغنى عنه الناس وذموه.
البيت الثاني عشر : ومن يوف لا يذمم ومن يهد قلبه إلى مطمئن البر لا يتجمجم
ـ الشـرح:
ـ ومن أوفى بعهده لم يلحقه ذم , ومن هذي قلبه إلى بـر يطمئن القلب إلى حسنه ويسكن
إلى وقوعه موقعه لـم يتمتع في إسدائه وإبلائه .
البيت الثالث عشر : ومن هاب أسباب المنايا ينلنه وإن يرق أسباب السماء بسلم
ـ الشــرح:
ـ ومن خـاف وهاب أسباب المنايا نالته ولـم يجد عليه خوفه وهيبته إياها نفعا ولو رام
الصعود إلى السماء فرارا ً منها .
البيت الرابع عشر : ومن يجعل المعروف في غير أهله يكن حمده ذما عليه ويندم
ـ من أحسن إلى من لم يكن أهــلا ً للإحسان ذمه الذي أحسن إليه ولم يحمده, وندم
المحسن الواضع إحسانه في غير موضعه .
ـ البيت الخامس عشر : ومن لم يذد عن حوضه بسلاحه يهدم ومن لا يظلم الناس يظلم
ـ من لا يكف أعداءه عن حوضه بسلاحه هـدم حوضه, ومن كف عن ظلم الناس ظلمه
الناس.
ـ البيت السادس عشر : ومن يغترب يحسب عدوا صديقه ومن لا يكرم نفسه لا يكرم
ـ من سافر واغترب حسب الأعداء أصدقاء, لأنه لم يجـرّبهم, ومن لا يكرم نفسه بتجنب الدنايا لم يكرمه الناس.
ـ شـرح البيت السابع عشر : ومهما تكن عند إمرىء من خليقة وإن خالها تخفى على الناس تعلم
ـ ومهما كان للإنسان من خلق فظـن أنه يخف على الناس عـُـلِم ولم يخف.
ـ شـرح البيت الثامن عشر : وكأين ترى من صامت لك معجب زيادته أو نقصه في التكلم
ـ وكم صامت يعجبك صمته فتستحسنه , وإنما تظهـر زيادته على غيره ونقصانه على غيره عند تكلمه .
ـ شـرح البيت التاسع عشر : لسان الفتى نصف ونصف فؤاده فلم يبق إلا صورة اللحم والدم
ـ هـذا كقول العـرب المرء بأصغريه لسانه وجنانه .
ـ شـرح البيت العشرون: وإن سفاه الشيخ لا حلم بعده وإن الفتى بعد السفاهة يحلم
ـ إذا كـان الشيخ سفيها لا يرج حلمه, لأنه لا حال بعد الشيب إلا الموت والفتى وإن كان
سفيها أكسبه شيبـه حلما ً ووقارا .
ـ البيت الأول: ألا أبلغ الأحلاف عني رسالة وذبيان هل أقسمتم كل مقسم
ـ أبلغ ذبيان وحلفاءها وقل لهم قد حلفتم على إبرام حبل الصلح كل حلف فتحرجوا من الحنث وتجنبوا .
ـ البيت الثاني: فلا تكتمن الله ما في نفوسكم ليخفى ومهما يكتم الله يعلم
ـ لا تخفوا من الله ما تضمرون من الغدر ونقض العهد ليخفى على الله, ومهما يكتم من شي
يعلمه الله .
ـ البيت الثالث: يؤخر فيوضع في كتاب فيدخر ليوم الحساب أو يعجل فينتقم
ـ يـؤخـر عقابه ويكتب في كتاب فيدخـر ليوم الحساب ,أو يعجل العقاب في الدنيا قبل الممات , فينتقم من صاحبه .
ـ البيت الرابع: وما الحرب الا ما علمتم وذقتم وما هو عنها بالحديث المرجم
ـ ليست الحرب إلا ما عهدتموها وجربتموها ومارستم كراهتها , وما هذا الذي أقول بحديث مرجم عن الحرب , إي هذا ما شهدت عليه الشواهد الصادقة من التجارب وليس من أحكام الظنون .
ـ البيت الخامس: متى تبعثوها تبعثوها ميمة وتضر اذا ضريتموها فتضرم
ـ إنكم إذا أوقدتكم نار الحرب ذممتم, ومتى أثرتموها ثارت ومتى هيجتموها هاجت.
( يحثهم على التمسك بالصلح ويعلمهم سوء عاقبة إيقاد نار الحرب.
ـ البيت السادس: فتعرككم عرك الرحى بثافلها وتلقح كشافا ثم تنتج فتتئم
ـ وتعرككم الحرب عرك الرحى الحب مع ثـفاله , وخص ّ تلك الحالة لأنه لا يبسط إلا عند الطحن , ثم قال : وتلقح الحرب في السنة مرتين وتلد توأمين , جعل إفناء الحرب إياهم بمنزلة طحن الرحى للحب , وجعل صنوف الشر تتولد من تلك الحروب .
ـ البيت السابع : سئمت تكليف الحياة ومن يعش ثمانين حولا لا أبا لك يسأم
ـ مللت ُ مشاق الحياة وشدائدها , ومن عاش ثمانين سنة مل الكبر لا محالة .
ـ البيت الثامن : رأيت المنايا خبط عشواء من تصب تمته ومن تخطىء يعمر يعمر فيهرم
ـ رأيت المنايا تصيب الناس على غير نسق ولا ترتيب وبصيرة كما أن الناقة تطأ على غير بصيرة , ثم قال : من أصابته المنايا أهلكته ومن أخطأته أبقته فبلغ الهرم .
ـ البيت التاسع : ومن لم يصانع في أمور كثيرة يضرس بأنياب ويوطأ بمنسم
ـ ومن لم يصانع الناس ويداريهم في كثير من الأمور قهروه وغلبوه وأذلوه وربما قتلوه كالذي يضـرّس بالناب ويطـأ بالمنسم .
ـ البيت العــاشر : ومن يجعل المعروف من دون عرضه يفره ومن لا يتق الشتم يشتم
ـ من بذل معروفه صان عرضه, ومن بخل بمعروفه عرض عـرّض عرضه للذم والشتم.
ـ البيت الحادي عشر: ومن يك ذا فضل فيبخل بفضله على قومه يسغن عنه ويذمم
ـ الشــرح:
ـ من كان صاحب مال وفضل فيبخل به استغنى عنه الناس وذموه.
البيت الثاني عشر : ومن يوف لا يذمم ومن يهد قلبه إلى مطمئن البر لا يتجمجم
ـ الشـرح:
ـ ومن أوفى بعهده لم يلحقه ذم , ومن هذي قلبه إلى بـر يطمئن القلب إلى حسنه ويسكن
إلى وقوعه موقعه لـم يتمتع في إسدائه وإبلائه .
البيت الثالث عشر : ومن هاب أسباب المنايا ينلنه وإن يرق أسباب السماء بسلم
ـ الشــرح:
ـ ومن خـاف وهاب أسباب المنايا نالته ولـم يجد عليه خوفه وهيبته إياها نفعا ولو رام
الصعود إلى السماء فرارا ً منها .
البيت الرابع عشر : ومن يجعل المعروف في غير أهله يكن حمده ذما عليه ويندم
ـ من أحسن إلى من لم يكن أهــلا ً للإحسان ذمه الذي أحسن إليه ولم يحمده, وندم
المحسن الواضع إحسانه في غير موضعه .
ـ البيت الخامس عشر : ومن لم يذد عن حوضه بسلاحه يهدم ومن لا يظلم الناس يظلم
ـ من لا يكف أعداءه عن حوضه بسلاحه هـدم حوضه, ومن كف عن ظلم الناس ظلمه
الناس.
ـ البيت السادس عشر : ومن يغترب يحسب عدوا صديقه ومن لا يكرم نفسه لا يكرم
ـ من سافر واغترب حسب الأعداء أصدقاء, لأنه لم يجـرّبهم, ومن لا يكرم نفسه بتجنب الدنايا لم يكرمه الناس.
ـ شـرح البيت السابع عشر : ومهما تكن عند إمرىء من خليقة وإن خالها تخفى على الناس تعلم
ـ ومهما كان للإنسان من خلق فظـن أنه يخف على الناس عـُـلِم ولم يخف.
ـ شـرح البيت الثامن عشر : وكأين ترى من صامت لك معجب زيادته أو نقصه في التكلم
ـ وكم صامت يعجبك صمته فتستحسنه , وإنما تظهـر زيادته على غيره ونقصانه على غيره عند تكلمه .
ـ شـرح البيت التاسع عشر : لسان الفتى نصف ونصف فؤاده فلم يبق إلا صورة اللحم والدم
ـ هـذا كقول العـرب المرء بأصغريه لسانه وجنانه .
ـ شـرح البيت العشرون: وإن سفاه الشيخ لا حلم بعده وإن الفتى بعد السفاهة يحلم
ـ إذا كـان الشيخ سفيها لا يرج حلمه, لأنه لا حال بعد الشيب إلا الموت والفتى وإن كان
سفيها أكسبه شيبـه حلما ً ووقارا .
الصفحة الأخيرة