السلام عليكم ورحمةالله وبركاته
لي صديقة قال لها خطيبها ح يحلفها علي المصحف هل لديها ماضي؟
هل يجوز الحلف علي المصحف
ارجوكم لا تتأخر عليا بالرد
في حفظ الرحمن
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
سئل الشيخ ماهر بن ظافر القحطاني حفظه الله تعالى :
هل يجوز الحلف بالقرآن ؟ وهل يجوز الحلف بالمصحف ؟
فقال : (( لا حرج على من حلف بالقرآن , لأنه صفة من صفات الرحمن , والحلف بالصفة جائز , كالحلف بالذات . قال كما في حديث جبريل لما قال لله : وعزتك . أخرجه مسلم . وهذا حلف بالصفة , وصفة ذلك أن يقول : والقرآن .
وأما المصحف , فلا يحلف به , فإن الحلف به شرك . فالمصحف إنما هو الورق والحبر , قال رسول الله : (( من كان حالفاً فليحلف بالله أو ليصمت )) .
ولا يحل أن يكون حلفه هكذا : ورب القرآن . لأن القرآن ليس بمربوب , أي مخلوق , ولا يقول : ورب المصحف . لأنه مجمل محتمل لمعنى خطأ وآخر صحيح , ولذلك أنكر السلف جملة : لفظي بالقرآن مخلوق )) ..
__________________
سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " عن حكم الحلف على المصحف ؟ .
فأجاب رحمه الله تعالى : الحلف والقسم لا يجوز إلا بالله تعالى أو صفة من صفاته ، فإذا حلف الإنسان بالله سبحانه وتعالى فإنه لا حاجة إلى أن يأتي بالمصحف ليحلف عليه ، فالحلف على المصحف لم يكن في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ولا في عهد الصحابة ، حتى بعد تدوين المصحف ؛ لم يكونوا يحلفون على المصحف ، بل يحلف الإنسان بالله سبحانه وتعالى بدون أن يكون ذلك على المصحف " انتهى بتصرف من "فتاوى نور على الدرب".
هل يجوز الحلف بالقرآن ؟ وهل يجوز الحلف بالمصحف ؟
فقال : (( لا حرج على من حلف بالقرآن , لأنه صفة من صفات الرحمن , والحلف بالصفة جائز , كالحلف بالذات . قال كما في حديث جبريل لما قال لله : وعزتك . أخرجه مسلم . وهذا حلف بالصفة , وصفة ذلك أن يقول : والقرآن .
وأما المصحف , فلا يحلف به , فإن الحلف به شرك . فالمصحف إنما هو الورق والحبر , قال رسول الله : (( من كان حالفاً فليحلف بالله أو ليصمت )) .
ولا يحل أن يكون حلفه هكذا : ورب القرآن . لأن القرآن ليس بمربوب , أي مخلوق , ولا يقول : ورب المصحف . لأنه مجمل محتمل لمعنى خطأ وآخر صحيح , ولذلك أنكر السلف جملة : لفظي بالقرآن مخلوق )) ..
__________________
سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " عن حكم الحلف على المصحف ؟ .
فأجاب رحمه الله تعالى : الحلف والقسم لا يجوز إلا بالله تعالى أو صفة من صفاته ، فإذا حلف الإنسان بالله سبحانه وتعالى فإنه لا حاجة إلى أن يأتي بالمصحف ليحلف عليه ، فالحلف على المصحف لم يكن في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ولا في عهد الصحابة ، حتى بعد تدوين المصحف ؛ لم يكونوا يحلفون على المصحف ، بل يحلف الإنسان بالله سبحانه وتعالى بدون أن يكون ذلك على المصحف " انتهى بتصرف من "فتاوى نور على الدرب".
((الجــــادل)) :خليهااا تسيبه اللي هذااا اوله ينعاااف تاااليه شك وهو لسه عـــ البر>>>> اجل بعدين اش راح يسوي افففففف شباب اخر زمن وبعدين ليش خليها تقوله لا حلفت انت حلفت انا << الله يعينهاا بس عليهخليهااا تسيبه اللي هذااا اوله ينعاااف تاااليه شك وهو لسه عـــ البر>>>> اجل بعدين...
حبيتي حرم المحترم
يحفظك ربي لزوجك وأولادك
هيي مستعدة تحلف لكن خائفة
لان كلمة احلفي
اوضحت انه شكاك وغيور
لي عودة للتوضيح اكثر
ارجو الكل ان يعطي رائيه
يحفظك ربي لزوجك وأولادك
هيي مستعدة تحلف لكن خائفة
لان كلمة احلفي
اوضحت انه شكاك وغيور
لي عودة للتوضيح اكثر
ارجو الكل ان يعطي رائيه
حكم الحلف بالمصحف ، وكفارة الحنث فيه
حلفت في المصحف ، مع وضع يدي عليه ، ولم أستطع الوفاء بالقسم هل من كفارة؟
الحمد لله
أولاً :
لا تنعقد اليمين إلا إذا كانت باسم من أسماء الله تعالى أو صفة من صفاته .
والحلف بالقرآن ، حلفٌ بكلام الله تعالى الذي هو صفة من صفاته ، وأما الحلف بالمصحف ، فإن أراد ما فيه من كلام الله ، فهي يمين مشروعة ، وإن أراد الورق والمداد ، فهذا حلف بغير الله تعالى ، وهو شرك ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ حَلَفَ بِغَيْرِ اللَّهِ فَقَدْ كَفَرَ أَوْ أَشْرَكَ ) رواه الترمذي (1535) وأبو داود (3251) وصححه الألباني في صحيح الترمذي .
ولهذا كان الأولى ألا يحلف الإنسان بالمصحف ، لأن المصحف فيه كلام الله ، وفيه المداد والورق .
وأما وضع اليد على المصحف أو داخله ، فهذا أمر محدث ، ويفعله بعض الناس للتغليظ والتشديد ليتهيب الحالف من الكذب .
سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " عن حكم الحلف على المصحف ؟ .
فأجاب رحمه الله تعالى : الحلف والقسم لا يجوز إلا بالله تعالى أو صفة من صفاته ، فإذا حلف الإنسان بالله سبحانه وتعالى فإنه لا حاجة إلى أن يأتي بالمصحف ليحلف عليه ، فالحلف على المصحف لم يكن في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ولا في عهد الصحابة ، حتى بعد تدوين المصحف ؛ لم يكونوا يحلفون على المصحف ، بل يحلف الإنسان بالله سبحانه وتعالى بدون أن يكون ذلك على المصحف " انتهى بتصرف من "فتاوى نور على الدرب".
وجاء في قرار "مجمع الفقه الإسلامي" : " 2- وضع الحالف يده عند القسم على المصحف أو التوراة أو الإنجيل أو غيرهما ليس بلازم لصحة القسم ، لكن يجوز إذا رآه الحاكم لتغليظ اليمين ليتهيب الحالف من الكذب .
3- لا يجوز لمسلم أن يضع يده عند الحلف على التوراة أو الإنجيل ، لأن النسخ المتداولة منهما الآن محرفة ، وليست الأصل المنزل على موسى وعيسى عليهما السلام ، ولأن الشريعة التي بعث الله - تعالى - بها نبيه محمداً ، - صلى الله عليه وسلم - ، قد نسخت ما قبلها من الشرائع " انتهى نقلا عن "فتاوى إسلامية" (3/463).
ثانياً :
إذا حلف الإنسان على يمين ثم لم يستطع الوفاء بتلك اليمين فإنها تلزمه الكفارة ، وقد سبق بيان كفارة اليمين في سؤال رقم (45676) .
والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب
حلفت في المصحف ، مع وضع يدي عليه ، ولم أستطع الوفاء بالقسم هل من كفارة؟
الحمد لله
أولاً :
لا تنعقد اليمين إلا إذا كانت باسم من أسماء الله تعالى أو صفة من صفاته .
والحلف بالقرآن ، حلفٌ بكلام الله تعالى الذي هو صفة من صفاته ، وأما الحلف بالمصحف ، فإن أراد ما فيه من كلام الله ، فهي يمين مشروعة ، وإن أراد الورق والمداد ، فهذا حلف بغير الله تعالى ، وهو شرك ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ حَلَفَ بِغَيْرِ اللَّهِ فَقَدْ كَفَرَ أَوْ أَشْرَكَ ) رواه الترمذي (1535) وأبو داود (3251) وصححه الألباني في صحيح الترمذي .
ولهذا كان الأولى ألا يحلف الإنسان بالمصحف ، لأن المصحف فيه كلام الله ، وفيه المداد والورق .
وأما وضع اليد على المصحف أو داخله ، فهذا أمر محدث ، ويفعله بعض الناس للتغليظ والتشديد ليتهيب الحالف من الكذب .
سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " عن حكم الحلف على المصحف ؟ .
فأجاب رحمه الله تعالى : الحلف والقسم لا يجوز إلا بالله تعالى أو صفة من صفاته ، فإذا حلف الإنسان بالله سبحانه وتعالى فإنه لا حاجة إلى أن يأتي بالمصحف ليحلف عليه ، فالحلف على المصحف لم يكن في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ولا في عهد الصحابة ، حتى بعد تدوين المصحف ؛ لم يكونوا يحلفون على المصحف ، بل يحلف الإنسان بالله سبحانه وتعالى بدون أن يكون ذلك على المصحف " انتهى بتصرف من "فتاوى نور على الدرب".
وجاء في قرار "مجمع الفقه الإسلامي" : " 2- وضع الحالف يده عند القسم على المصحف أو التوراة أو الإنجيل أو غيرهما ليس بلازم لصحة القسم ، لكن يجوز إذا رآه الحاكم لتغليظ اليمين ليتهيب الحالف من الكذب .
3- لا يجوز لمسلم أن يضع يده عند الحلف على التوراة أو الإنجيل ، لأن النسخ المتداولة منهما الآن محرفة ، وليست الأصل المنزل على موسى وعيسى عليهما السلام ، ولأن الشريعة التي بعث الله - تعالى - بها نبيه محمداً ، - صلى الله عليه وسلم - ، قد نسخت ما قبلها من الشرائع " انتهى نقلا عن "فتاوى إسلامية" (3/463).
ثانياً :
إذا حلف الإنسان على يمين ثم لم يستطع الوفاء بتلك اليمين فإنها تلزمه الكفارة ، وقد سبق بيان كفارة اليمين في سؤال رقم (45676) .
والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب
الصفحة الأخيرة
شك وهو لسه عـــ البر>>>> اجل بعدين اش راح يسوي
افففففف شباب اخر زمن وبعدين ليش خليها تقوله لا حلفت انت حلفت انا <<
الله يعينهاا بس عليه