عاجلا غير اجلا/ هل هذا من استعجال الاجابة ..معدل

ملتقى الإيمان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


دايم اسمع ان من اسباب تأخر او منع استجابة الطعاء هو الاستعجال !!

والرسول عليه الصلاة والسلام طعا بصيغة عاجلا غير آجلا !!

طيب أنا الحين ادعي دايم ان الي يقوزني واتستر
وبخاطري انخطب بسرعه وبهذي الفتره  

هل هذا خطا او لا ؟ 
وكيف مااكون عجوله


وجزاكم الله خير الجزاء


اي مير عندي كن شطحه باقولها مدامي فاتحه موضوع خخخ

الشطحه 1- لاتنسون صيام عاشورا ولاتضيعون هالفرصه العظيمه
شطحه2- البنات الي ماتقوزوش او خطوباتهم ماتتم او ماحمو وو الخ يحرصون على الرقيا الشرعيه والقران ولايتهاونون بهالجانب
شطحه 3- دعواتكم لي بالصلاح والستر والزوج الحسن وبنات المسلمين فدعوة المسلم لاخيه بإذن الله مجابه

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم 
وصلى الله على نبينا محمد
11
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ريم بنت التميمي
ااب لعيونككك وجزاك الله خير ع شطحاتككك
&& كلي أمل &&
&& كلي أمل &&
ربي يرزقك الزوج الصالح
وجزاك الله خيرا على التذكير بصيام عاشوراء
ديــــــــــناّّّ
طيب سؤال
الحين الي يقول عاجلا غير اجل يعتبر من الاستعجال ولا !!!


ليت القى جواب من علم مواي جواب




يارب ان في القلب مالايعلمه الاانت فحققه لي انك سميع مجيب
كتكوته حبيبها
الله يجزاك خير ويرزقك الزوج الصالح وكل بنات المسلمين .
الاميره الداعيه
حكم الدعاء بقولنا : (عاجلا غير آجل)

السؤال : ما حكم الدعاء وقول كلمة : (عاجلا غير آجل) أو قول : (يا رب الآن) أليس هذا من قلة الأدب مع الله ؟

الجواب :

الحمد لله

جاءت السنة النبوية بالدعاء بقولنا : (عاجلا غير آجل) ، وذلك في حديث جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رضي الله عنه قال : أن النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دعا في الاستسقاء ، فَقَالَ : (اللَّهُمَّ اسْقِنَا غَيْثًا مُغِيثًا ، مَرِيئًا ، مَرِيعًا ، نَافِعًا ، غَيْرَ ضَارٍّ ، عَاجِلًا ، غَيْرَ آجِلٍ . قَالَ : فَأَطْبَقَتْ عَلَيْهِمْ السَّمَاءُ) رواه أبو داود (1169) قال النووي : "إسناده صحيح على شرط مسلم" انتهى . "الأذكار" (ص/230) ، وصححه الألباني في "صحيح أبي داود" .

الغيث : المطر . المغيث : المنقذ من الشدة . المريء : المحمود العاقبة . المريع : الذي يأتي بالريع وهو الزيادة .

ففي قوله صلى الله عليه وسلم : (عاجلا غير آجل) دليل على جواز سؤال الله عز وجل بهذه الصيغة .

وبناء عليه يمكننا تقسيم الاستعجال في الدعاء إلى نوعين :

1- استعجال بمعنى طلب تعجيل المطلوب ، وسؤال قرب وقوعه على أكمل وجه : فهذا استعجال جائز بل محمود ، لأنه من باب الطمع في كرم الله عز وجل وجوده وإحسانه ، وهو سبحانه يرضى من عباده أن يقدروه حق قدره .

2- أما الاستعجال المذموم فهو استبطاء الإجابة ، والتسخط على الله عز وجل ، والتشكك في جوده وكرمه ، والتذمر من عدم تحقق المراد ، والله عز وجل لا يرضى أن يضيق قلب عبده المؤمن به . فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (يُسْتَجَابُ لِأَحَدِكُمْ مَا لَمْ يَعْجَلْ ، يَقُولُ : دَعَوْتُ فَلَمْ يُسْتَجَبْ لِي) رواه البخاري (6340) ومسلم (2735) .