السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواتي من زمان ماتواجدت في المنتدى
وهذا الخبر
++++++++++++++++++++
يمنع وضع روابط لمنتديات اخرى
تحياتي لكم :26:
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الله يحفظ مناطقنا يا رب ومناطق المسلمين من كل مكروووه
اللهم احفظنا بحفظك أنت خير الحافظين
اللهم احفظنا بحفظك أنت خير الحافظين
اللهم احفظنا بحفظك أنت خير الحافظين
اللهم احفظنا بحفظك أنت خير الحافظين
اللهم احفظنا بحفظك أنت خير الحافظين
اللهم احفظنا بحفظك أنت خير الحافظين
اللهم احفظنا بحفظك أنت خير الحافظين
اللهم احفظنا بحفظك أنت خير الحافظين
اللهم احفظنا بحفظك أنت خير الحافظين
اللهم احفظنا بحفظك أنت خير الحافظين
ان صدق الخبر فاننا يا الله ندعوك ونتوسل اليك ان لا تعذبنا وفينا الاطفال الرضع و الشيوخ الركع .. اللهم لا تعذبنا فاننا نستغفرك اللهم ونتوب اليك ..
فوضت امري الى الله :ان صدق الخبر فاننا يا الله ندعوك ونتوسل اليك ان لا تعذبنا وفينا الاطفال الرضع و الشيوخ الركع .. اللهم لا تعذبنا فاننا نستغفرك اللهم ونتوب اليك ..ان صدق الخبر فاننا يا الله ندعوك ونتوسل اليك ان لا تعذبنا وفينا الاطفال الرضع و الشيوخ الركع .....
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اختي الرابط اللي وضعتيه لمنتدى يحتاج للتسجيل ممكن ان تضعي الخبر هنا
وسؤال هل هذا الخبر جديد ؟؟
لان من فتره انتشرت صور للمدينه من برنامج قوقل ايرث لبركان قديم
النشاط البركاني السابق أثاره واضحة وكثيرة وهو ينحصر في النشاط البركاني القديم الذي جرت احداثه منذ بداية تكوين الارض خلال عصر ماقبل الكمبري وما بعده الذي نتج عنه تكوين الصخور البركانية والمتحولة من اصل بركاني التي تنتشر على الدرع العربي مثل صخور الانديزايت والبازلت.
وفي النشاط البركاني الذي جرت احداثه خلال العصر الثلاثي والرباعي والذي يتمثل في الحقول البركانية (الحرات) المنتشرة في مناطق كثيرة من الدرع العربي.وهذه الحقول مرتبطة الى حد كبير بتكوين منخفض البحر الاحمر وانفتاحه منذ بداية عصر الايوسين ومن هذه الحقول حرة الحرة وحرة العويرضي في الشمال و حرة خيبر والاثنين والمدينة ورهط وهثيم وليونير في اواسط الشمال الغربي و حرة كشب والطائف ووحدات والنواصف والبقوم على خط عرض مدينة الطائف و حرة البرك في الجنوب الغربي.
رجب 654هـ
وكان مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة قد اصدر تقريرا عن بعض الاحداث المثيرة التي شهدتها المدينة المنورة سابقا ومن اهمها البركان الذي انفجر في حرة واقم (الحرة الشرقية) في رجب سنة 654 هـ، وبعض السيول والزلازل، والأوبئة واحتراق المسجد النبوي مرتين، والصراع على الإمارة في بعض الفترات. وكل ذلك أوقع الخوف والذعر في نفوس أهل المدينة، فلجأوا إلى المسجد النبوي متضرعين لله كشف الغمة، وجاء الأمير منيف بن شيحة فتبرأ من الظلم وأعتق مماليكه وتدفق نهر من الحمم البركانية باتجاه المدينة ثم انعطف شمالاً ونجَّى الله المدينة من ويلاته، وقد استمر تفجره اثنين وخمسين يوماً ثم هدأ.
النار العظيمة
والطريف أن المصادر التاريخية القديمة كلها لم تكن تستخدم مصطلح بركان، ولا كان الناس يعرفونه بل كانوا يطلقون عليه (النار العظيمة). وفي رمضان من العام نفسه كان أحد خدام المسجد النبوي في مخزن المسجد يحمل سراجاً يستضيء به فاشتعلت النيران في المخزن ثم امتدت إلى أرجاء المسجد فاحترق السقف وسقط واحترق معظم ما في المسجد باستثناء الحجرة الشريفة. وانتشر الخبر في أرجاء العالم الإسلامي فأرسل المستعصم ـ آخر الخلفاء العباسيين ـ والسلاطين الآخرون الأموال وأعيد بناء المسجد.
المرجع: ارشيف صحيفة عكاظ (السبت 01/09/1427هـ ) 23/ سبتمبر/2006 العدد : 1924
اختي الرابط اللي وضعتيه لمنتدى يحتاج للتسجيل ممكن ان تضعي الخبر هنا
وسؤال هل هذا الخبر جديد ؟؟
لان من فتره انتشرت صور للمدينه من برنامج قوقل ايرث لبركان قديم
النشاط البركاني السابق أثاره واضحة وكثيرة وهو ينحصر في النشاط البركاني القديم الذي جرت احداثه منذ بداية تكوين الارض خلال عصر ماقبل الكمبري وما بعده الذي نتج عنه تكوين الصخور البركانية والمتحولة من اصل بركاني التي تنتشر على الدرع العربي مثل صخور الانديزايت والبازلت.
وفي النشاط البركاني الذي جرت احداثه خلال العصر الثلاثي والرباعي والذي يتمثل في الحقول البركانية (الحرات) المنتشرة في مناطق كثيرة من الدرع العربي.وهذه الحقول مرتبطة الى حد كبير بتكوين منخفض البحر الاحمر وانفتاحه منذ بداية عصر الايوسين ومن هذه الحقول حرة الحرة وحرة العويرضي في الشمال و حرة خيبر والاثنين والمدينة ورهط وهثيم وليونير في اواسط الشمال الغربي و حرة كشب والطائف ووحدات والنواصف والبقوم على خط عرض مدينة الطائف و حرة البرك في الجنوب الغربي.
رجب 654هـ
وكان مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة قد اصدر تقريرا عن بعض الاحداث المثيرة التي شهدتها المدينة المنورة سابقا ومن اهمها البركان الذي انفجر في حرة واقم (الحرة الشرقية) في رجب سنة 654 هـ، وبعض السيول والزلازل، والأوبئة واحتراق المسجد النبوي مرتين، والصراع على الإمارة في بعض الفترات. وكل ذلك أوقع الخوف والذعر في نفوس أهل المدينة، فلجأوا إلى المسجد النبوي متضرعين لله كشف الغمة، وجاء الأمير منيف بن شيحة فتبرأ من الظلم وأعتق مماليكه وتدفق نهر من الحمم البركانية باتجاه المدينة ثم انعطف شمالاً ونجَّى الله المدينة من ويلاته، وقد استمر تفجره اثنين وخمسين يوماً ثم هدأ.
النار العظيمة
والطريف أن المصادر التاريخية القديمة كلها لم تكن تستخدم مصطلح بركان، ولا كان الناس يعرفونه بل كانوا يطلقون عليه (النار العظيمة). وفي رمضان من العام نفسه كان أحد خدام المسجد النبوي في مخزن المسجد يحمل سراجاً يستضيء به فاشتعلت النيران في المخزن ثم امتدت إلى أرجاء المسجد فاحترق السقف وسقط واحترق معظم ما في المسجد باستثناء الحجرة الشريفة. وانتشر الخبر في أرجاء العالم الإسلامي فأرسل المستعصم ـ آخر الخلفاء العباسيين ـ والسلاطين الآخرون الأموال وأعيد بناء المسجد.
المرجع: ارشيف صحيفة عكاظ (السبت 01/09/1427هـ ) 23/ سبتمبر/2006 العدد : 1924
الصفحة الأخيرة
والله يحفظ اهالي المنطقه من كل مكروه00
ومشكوره اخي على النقل00