معا لإغلاق الشبكة الليبرالية .. أن كنت تحب الله ورسوله
يُرجى نشره في جميع الإيميلات, والمنتديات وجميع الوسائل عله يصل للمسؤولين!!ـ
موقع ليبرالي لازال يواصل "التعدي" على الذات الإلهية وكتاب معروفين يكتبون فيه بأسماء نسائية وأحدهم يعلن صراحة "إلحاده"ـ
إلحاد ، سخرية من الدين ، إغواء ومجون إنترنتي وتحريف في القرآن
عالم شريعة : الموقع يحمل عبارات تدل على الردّة عن الإسلام
كاتبه بالموقع تطالب بشرب النبيذ وأخرى تتغني بالمسيح وطالبه بجامعة بالرياض تختم مشاركاتها بتمجيد المسيح !!
هل نغضب على الدانمرك على مُجرد رسوم كاريكوتورية, ولا نغضب لسب الذات الإلهية, وإتهام محمد خير البشرية بأنه قامع للحرية, والله إنها مصيبة!!!ـ
للأسف مافي العنوان من الكلام والعياذ بالله صدر من ( أشخاص) يكتبون في أحد المنتديات السعودية, والتي تحوي للأسف أيضا" كتّاب في الصحف الحكومية السعودية!!
يا من يملك القرار في بلادي, أوقفوا هذه المهازل, ألا تعلمون أنكم بصمتكم المُخزي تُأججون الشباب المُتديّن ضدكم.
الشباب المُتحمس الذي يُضحي بالغالي والنفيس لإبتغاء مرضات الله, ما هي ردة فعله حين يقرأ في منتديات بلاده إهانة وانتهاكات للذات الإلهية!؟!؟
يكاد عقل اللبيب أن يطير, حين يعلم أن بلاد الحرمين, وقائدها خادم الحرمين, تحوي شِرذمة مرقت من الدين, بل حتى الملائكة الذين قال الله فيهم:
ـ{ الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَّحْمَةً وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقهمْ عَذَابَ الْجَحِيم }ـ
لم يسلموا من استهزائهم !!!!ـ
يا اخوان:
- معارض الكتاب في السابق, كانت مُراقبة, الكتب المُسيئة للعقيدة والمنحرفة, كانت تُمنع!
أما الآن, فعلى القنوات والمنتديات, تجد الإهانات تِلو الإهانات لله عزوجل علانية تُسمع !!
أحمد الله عزوجل على وجود مدينة الملك عبدالعزيز, والتي تحمي أبنائي واهلي من الإنحراف خُلقيا", لكنها وللأسف لم تستطع حمايتهم عقديا,, وبكل أسى وحزن, وحتى دورها أخلاقيا" بات يضعف و يتلاشى,,,
إذا" ففيم وجودكم!؟
إذهبوا واغلقوا مكاتبكم, إن لم تستطيعوا حمايتي وأهلي, ونجد المنتديات التي تمس السياسة تُغلق, بينما سياسة الله جل جلاله تُنتهك!!
من هنا أطالب بإغلاق موقع الشبكة الليبرالية فورا"
وارجو أن يُسمع صدى صوتي, وصوت كل من في قلبه ذرة إيمان.
وإليكم الدلائل والبراهين, وما خفي كان أعظم!وهذه بعض فسوقهم وكتاباتهم ... ولانقول الا لاحول ولا قوة الا بالله
يتبع
