رد الاميرة بسمة : نحن أكثر الشعوب معاقرة للخمر ورمزا للنفاق الديني والاجتماعي
ليس كل مال يعرف يقال
بسمة بنت سعود بن عبد العزيز*
آمال كبيرة، وطموحات أكبر، ولكن للأسف لا أرى إلا تكسير وهجوم موجه، بملايين من القذائف اللفظية، والاتهامات اللاشرعية، واللأخلاقية واللامنطقية، وبعد كل هدا يريدونني أن أنطلق بمشروعاتي من مملكتي الحبيبة المملكة العربية السعودية، مع إنني لم أترك جهة أو شخصية إلا وعرضت عليها مشاريعي، وطلبت مؤازرتي ، لتكون بذرة إنطلاقتي هي من تربتي الوطنية، وأنا أتألم وبشدة عند قراءتي ميزانيتنا الضخمة وأتابع تصريحات وزيرنا الجبار، المؤتمن على أموال الدولة، والمشاريع الضخمة، وأرزاق اليتامى، والتي لن تصلهم أبدا، مادام الأمر بيد كل مسؤول، يدلي بتصريحات مضادة لما ينشر ويكتب عن أوامر الملك المباشرة، لحل المشاكل، والأجور، والمساكن، والمساواة بين أطياف مواطنينا من كل القبائل في مناطق المملكة من غير تحيز ولا تمييز بين هذا المواطن وتلك المنطقة، فكم من آلاف الرسائل تصلني يوميا من شكاوى الديون والأجور، والإسكان، وحتى الكفاف يوم من غير جوع.
فعلى حسب ما نشر في الصحف كانت إيراداتنا فوق الوصف والمعقول وهو مبلغ 1.1 تريليون ريال، كما نلاحظ للأسف أن الدور الأكبر من هذه الميزانية الجبارة بكل المقاييس الدولية والواقعية للانهيار الاقتصادي في كل مكان أن المنتجات البترولية هي الأساس من واقع 93% من إجمالي الإيرادات ، وبذلك من يقرأ وبوضوح أن ليس للمواطن فيها أي مردود صناعي ولا تجاري، ولا حتى علمي ، بل كل الأموال جاءت من سلعة البترول التي اتكلنا عليها من بداية تأسيس المملكة ليومكم هذا، ونسينا التصنيع، والتجارة، والتقدم العلمي، والاجتهاد الأدبي، وأصبحنا في يد من يتحكم في هذا المصدر، يأخذ بنا ذات اليمين عندما يريد، وذات الشمال عندما يستطيع.
وبحيث لا يوجد استقلال مالي ولا تجاري إلا بواقع ستة في المائة من إجمالي الإيرادات ، فالبشرى هنا إننا لن نستطيع الخروج
من الدوامة ولا عقود، لأن أحوالنا ليست من جيوبنا ، وعرق جبيننا ، بل من لديه الحل والعقد والربط من غير حدود وبها أصبحنا مستعبدين ولا نجرؤ على الاعتراض، بل الانحناء والقبول.
وهنا أقول لكل من كان لديه تعليق على بدايتي لمشروعي الضخم من مكة المكرمة، فليراجع أقواله مرة أخرى، وينظر نظرة الصقور، إنني لم ألجأ إلى المساعدات الخارجية، إلا لأني لم ألق دعما داخليا لا نسائيا، ولا من أي جهة أخرى، لبدء هذا المشروع الضخم، وقد حاولت مرارا أن أوصل صوتي الذي أصبح ينطح ويثير الأقاويل والهجوم للبعض والشجون للبعض الآخر، على حسب انتمائه، ولأية جهة وزارية يرى الأمور.
فإحدى الأخوات في بيان لها حيث سمت نفسها بالباحثة والكاتبة، أنني أخطأت الطريق، واتخذت بلد شقيق لبدء مشروعي
الإنساني، حيث كان بلدي أولى بي، وأنا أقول لها : هل المملكة بضخامة ميزانيتها كما مصر الشقيقة التي تعاني من الفقر والعوز والانهيار الاقتصادي والتناحر الديني، وإن كان جوابها نعم، فيا للطامة الكبرى ، ويا لهول المصاب، فيا أخواني وأخواتي، وقرائي، وأعدائي، ليس لي إلا أن أقول :”ليس كل ما يعرف يقال”، وليس كل ما نراه ذهب وفضة براقة، بل يوجد أبعاد أخرى ليس لي أن أذكرها وليس من شيمي أن أنشرها، بل أقول حسبي الله ونعم الوكيل.
ورجوعا للأخت الباحثة والكاتبة، فإنني أقول لها بالنسبة للفعل والقياس والرجوع إلى أهل العلم، فلم أجد من وجهة نظري أعلم من شيخ الأزهر ، الذي تعلم ودرس كل الأديان وكل المذاهب، وليس بتابع لأحد ولا يوجد لديه سلطانا، وعلى الأخت الباحثة أن تقرأ ما له من كتابات في هذا الشأن ، ولما أصبح الإمام الأكبر لجامعة الأزهر الشريف، فمصادري موثقة ومعروفة للجميع، وتتسم بالوسطية وليس بقراءة القرآن من وجهة نظر أحادية، أما بالنسبة لشرب الخمر وما كتبته من مداخلات ، فإنني وللأسف أحببت أن ألفت نظرها إلى أني أقول وبكل شفافية أن كثير من شبابنا وكهولنا يعاقرون الخمر جهرا في بيوتهم، وفي البلدان المجاورة والغربية ، ومعروفون للجميع بأننا أكثر الشعوب معاقرة للخمر في الخارج، ورمزا للنفاق الديني والاجتماعي للأسف، فالفقير يعاقر الخمر المصنعة محليا، والغني يشتري الخمور الغالية العالمية، وهذا ليس بخاف على أحد، إلا على من يريد النفاق، وليس المغاير لما يوجد لما يوجد في
الداخل، فلنترك الخمر ومعاقرته للخالق، كما أرجو أن نترك من يرتدى ثوب العفة والعباية للخالق أيضاً، فليس لنا أن نرمى الآخرين بحجر ما دام بيتنا مصنوع من زجاج. ولنتجه لنتلاقى مع الآخرين بما يوجد لدينا من التقارب وليس التفرقة العنصرية ولننظر للجزء
المليان من الكوب وليس للجزء الفارغ.
فكما نحن نعرف يا أختي أن يوجد فرع “ستارباكس” المقهى في مواجهة الحرم المكي والنبوي وهذا المقهى يعرفه الجميع بأنه يهودي يرسل كل أمواله للجيش الإسرائيلي لتحويله، فهل هذا هو الزى الذي تريديني أن ألبسه؟ وهنا أقول للجميع، لم ولن أكون مختبئة وراء الستار بل سأكون مثال للمرأة المسلمة العربية الشفافة والظاهرة للعيان وليس المختبئة وراء أطنان من الستائر التي تغطى المفاسد وتظهر للعيان وكأنها أفضل النساء وأكثرهن فضيلة إرضاءً لمن يملك السلطة في الدين والدنيا.
وأوجه رسالتي للجميع ، وليس على أحد أن يحاسب في الدين إلا رب العالمين، وليس لأحد أن يمارس من بعد الآن سلطة الإكراه، فلا يوجد إكراه في الدين، أو لم يفقهوا ما جاء به القرآن وخير الأنام.
أما ما يفعله الفرد منا للإنسانية، فهذا من شأن هذا الإنسان، وليس لأحد أن يفرض عليه أية مزايدات أو أجندات نعرف من ورائها ، فقد أصبح لدينا أطنان من الباحثين والكتاب، وللأسف أن الجودة في المحتوى وليس في العدد، وليس على أحد أن يفرض وجهة نظره على أحد، بل المنطق والصراحة، والشفافية ، هي من تفرض نفسها بواقعية.
فلننظر كلنا عما في أنفسنا قبل أن نوجه أصابع الاتهام، ونجتهد في تسامحنا للآخرين، لنبني أجيالا متميزين، بلا تشدد، وعصبية ما قبل الجاهلية، ولنقرأ الأحاديث النبوية ، عما سيحدث في آخر الزمان من فتن، وأن كل من صواب سيصبح منبوذا، ومحارب من جميع الجهات، وأنه سيوجد شيوخا وأناسا لا يتعدى القرآن حناجرهم، فلنتبين ونرى بوضوح، وفهم، قبل فوات الأوان، ولننقذ ما يمكن
إنقاذه من شعوب تئن تحت قهر أسماء الديمقراطية وما إليها من أنظمة تسمي نفسها بالوسطية والإسلامية وهي أبعد ما يكون عن هذه المسميات الشريفة التي هي أسمى من كل ما يوجد على الساحة من أمور وأجندات شخصية تدغدغ كل من لديه القبول للرشاوى والفساد وما تريده النفوس التي ضعفت من كثرة الأموال التي تضخ باسم الإسلام وهي أبعد ما تكون عن شرف هذا الدين الذي اصطفاه الله على كل الأديان.
مقال الكاتبة ليلى الشريف الذي ردت عليه الأميرة بسمة بنت سعود اعلاه
رسالة للاميرة بسمة آل سعود ((هل البابا شنودة مثل النجاشي رضي الله عنه؟!!!...))
أي حزن اعتصرني وانا انظر لاستشهادك وقياسك الشخصي بأن النبي الكريم صلى الله عليه وسلم ارسل حوبا من اهله وصحابته الى النجاشي
لعلمه بأن المسيحية واليهودية هي من الأديان السماوية فهل نصدقك ام نصدق الأحاديث النبوية الصحيحة مجتمعه بأنهم ذهبوا بناء على امر النبوة المعصومة
فرارا من عذاب قريش الى "ملك لا يظلم عنده أحد" فمن اين حكمتي على علم نبينا صلى الله عليه وسلم واعترافه بما يسمى بالدين المسيحي واليهودي
وعن أي اديان سماوية تتحدثين؟
اقدم لكي العذر ياسمو الاميرة فقد نسيتي وجانبك الصواب ان لا دين يقبله الخالق للتعبد غير الاسلام
قال الله تعالى]: وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ
وان النصرانية اسم اطلق على دين فئة من المؤمنين لم تعد موجودة يومنا هذا كما كانت عليه ذاك الزمن تم تحريفه فضل اتباعه وهو دين النجاشي قبل اسلامه
وان اليهودية اسم دين تعبدي محرف نزل اسلاما من السماء فحرفه بنو اسرائيل فاصبح دين اليهودية
وان جميع الرسل جاءوا مبلغين منذرين ومبشرين برسالة الاسلام الخالدة
واقرأءي ان شئتي كتاب ربك
أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت إذ قال لبنيه ما تعبدون من بعدي قالوا نعبد إلهك وإله آبائك إبراهيم وإسماعيل وإسحاق إلها واحدا ونحن له مسلمون ( 133 ) البقرة
كان من المفترض ان تكوني قدوتي وقدوة كل مسلمة على وجه الارض
في سلامة النقل والقياس والرجوع الى اهل العلم الربانيين الذين يعرفون جيدا التسلسل التاريخي لهجرة المسلمين الى الحبشة
هربا من عذاب كفار قريش وبإذن نبي مرسل معصوم وان هذه الهجرة كانت في فترة ضعف المسلمين ولم تقوى شوكتهم بعد ولم تكتمل الرسالة
فكيف تستشهدين بحدث منقوص وتقيسينه على ظرف حال واقع رغم اكتمال الدين فيما بعد
كمن يستشهد بلا تقربوا الصلاة وانتم سكارى رغم تحريم الخمر فيما بعد؟
وليت قياسك صحيحا
فبإذن من من المعصومين خرجتي يا سمو الاميرة؟
وهل كانت امهات المؤمنين يهاجرن للقاء البابا او زعيم كنيسة وهن من يقابله
أم كان في حضرة النجاشي رجال من الصحابة معدودون باسمائهم يتحدثون ويدافعون عن معتقدهم؟
لم نسمع قط في اخلاقيات نبينا المحمدية ولا امهات المؤمنين كما استشهدتي في بداية خطابك انه قد كلف احداهن بالاختلاط بالرجال الاجانب ومحاورتهم اعلاميا وكشف زينتهن للجميع من أجل هدف انساني بل كان الرجال هم من يمثلون الرجال عند الرجال والنساء هن من يمثلن النساء عند النساء
والتمس لكي العذر مرة اخرى فربما نسيتي انك إمرأة مسلمة قدوتك امهات المؤمنين بأمر ربك ونبيك الكريم
أو ربما جانبك الصواب فنسيتي ان من قابل النجاشي هم الصحابة من الرجال وليس نسائهم على فترة خوف من عذاب كفار قريش
وهل نفهم من رسالتك التي توجهينها لنا انك خوفا من عذاب السعوديون المسلمون قمتي بالهرب الى افريقيا لاقامة مشاريعك
التي كان من المفترض ان تقام وفق اصول ومنبع الدين في بلدك فقررتي النجاة بقناعاتك الشخصية بعد ان اغلقت بك السبل
وطلبتي الانتصار لكرامتك الشخصية على حساب الاستجابة لرغبة شعبك المسلم الذي منبعه الرساله المحمدية
ويعيش على أرض الوطن قياسا بالمهاجرين بدينهم الى الحبشة!!!
وهنا لم استطع ان التمس لك عذرا سامحيني فاصابع يدك ليست سواء
فهل المشكلة فعلا في مجتمعك المسلم المحافظ على دينه ام في طريقة تحليلك للامور يا سموالاميرة ؟
لك مني همسة في إذن سموك إن انتشار الاسلام السريع وتراجع النصرانية باعتراف الفاتيكان جعلهم يغيرون خططهم
فلم تفلح بعض الادوية ولا الطعام الفاسد الذي يساومون به الفقراء في المجاعات لدفعهم على ترك دينهم لذلك فضلوا الموت على اتباع طريق الضلال
ولكن خططهم واساليبهم لم تعد تنطلي علينا وابتسامتهم التي تبرز انياب الغدر لم تعد تخدعنا
فذلك مشروعك وذلك وسطه.... فهنيئا لسموك الإناء والطعام
اما مشروعنا الرائد بل المشروع الحلم بالنسبة لنا
فأطلب ان تدعمه البنوك الاسلامية والجمعيات الاسلامية على مستوى العالم الاسلامي
لا البنوك الدولية
وارشح من وجهة نظري رجل يشيد به العالم
الملك عبدالله بن عبد العزيز
فهو رمز للحاكم المسلم الذي تأسس حكمه على اتباع الكتاب والسنة احسبه كذلك والله حسيبه
وله ايادي بيضاء مدت لتعين المحتاج لم تفرق بين عربي ولا اعجمي
واقترح ان يبدأ مشروع وقف خيري ضخم للقضاء على الفقر والغلاء والبطالة ودعما اضافيا للفقراء والمحتاجين ومن وجبت بحقهم الزكاة والصدقات
وعبر تشجيع التجار للانضمام صفا واحدا في مشروع اسلامي موحد ينطلق من هنا من قلب العالم الاسلامي من مكة المكرمة
وعبر شعبنا الكريم فيلبي احتياجاته ثم ينطلق الى العالم بأسره
وان نبدأ بتوعية الرعية وهم الاهل والابناء والجيران لينمو هذا المشروع وينير العالم بنور الحق والعدل والسلام والاحسان وليعلموا ان دين الاسلام هو منبع الانسانية الحقيقية
ليلى الشريف
الملكــــــة @almlk_38
عضوة نشيطة
عاجل رد الاميرة بسمة بنت سعود على الكاتبة ليلى الشريف(نحن أكثر الشعوب معاقرة للخمر..)
130
16K
هذا الموضوع مغلق.
الحمدلله على النعمة الله يرزقنا فهم صحيح لدين بل تشويه العلمانية والف شكر يابنت الشريف
الصفحة الأخيرة
بسمة...
مقالها نهايته دعوة لفصل الدين عن الدنيا
بحجة أن إلزام الناس بالدين يسبب النفاق
دعوة حقيرة للانفلات باسم محاربة النفاق
1 - تعمم على الشعب شرب الخمر بقولها
فالفقير يعاقر الخمر المصنعة محليا، والغني يشتري الخمور الغالية العالمية
2 - تطعن في علماء السلفية ( سواء سلفية نجد أو سلفية الشام الذين هم شيوخ سلفية نجد ) تقول
فلم أجد من وجهة نظري أعلم من شيخ الأزهر ، الذي تعلم ودرس كل الأديان وكل المذاهب،
وليس بتابع لأحد ولا يوجد لديه سلطانا
3 - تستخدم الصورة السلبية لبعض تصرفات النساء المواطنات المستترات بالعباءة مع وقوعهن
في انحرافات أخلاقية لتلغي الصورة الحسنة للنساء اللاتي جمعن بين حشمة الظاهر و طهارة
الباطن و هذا أسلوب خسيس لم يستخدمه حتى العلماء الأجلاءالقائلين باستحباب تغطية الوجه و
جواز كشفه , و لو كانت تغطية الوجه نفاقا لأنكرها رسول الله صلى الله عليه و سلم , تقول بسمة
فهل هذا هو الزى الذي تريديني أن ألبسه؟ وهنا أقول للجميع، لم ولن أكون مختبئة وراء الستار بل
سأكون مثال للمرأة المسلمة العربية الشفافة والظاهرة للعيان وليس المختبئة وراء أطنان من
الستائر التي تغطى المفاسد وتظهر للعيان وكأنها أفضل النساء وأكثرهن فضيلة إرضاءً لمن يملك
السلطة في الدين والدنيا.
4 -يا بسمة لا تزكي نفسك بقولك ( سأكون مثالا للمرأة المسلمة )و لا تتهمي المخمرات وجوههن
البريئات العفيفات و لا تشككي في نياتهم
هل كل من استترت تقصد بذلك إرضاء من يملك السلطة في الدين و الدنيا
5 - تطعن في شعيرة إنكار المنكر و الأمر بالمعروف و في القضاء الإسلامي و في سياسة الدنيا
بالدين أقول تطعن في الاحتساب و القضاء الوارد في الشرع و ليس كلامي هنا عن واقعنا بقولها
ليس على أحد أن يحاسب في الدين إلا رب العالمين، وليس لأحد أن يمارس من بعد
الآن سلطة الإكراه، فلا يوجد إكراه في الدين، أو لم يفقهوا ما جاء به القرآن وخير الأنام.
هل عالم الأزهر : يقول بفتح باب شرب الخمر - و يرفض الاحتساب و السياسة الشرعية التي
مارسها رسول الله صلى الله عليه و سلم - هل عالم الأزهر يطعن و يشكك في كل امرأة غطت
وجهها أم أنه يرى أن المسألة فيها خلاف ,
6 - مكتبات و مطبوعات جامعة الأزهر جابت الدنيا و نشرت السياسة الشرعية و ما جاء في
هدي الرسول صلى الله عليه و سلم من إقامة الحدود و إنكار المنكر و ذم المجاهرين بالمعاصي,
كم من عالم أزهري درس و علم في جامعة الإمام محمد بن سعود و في المعهد العالي للقضاء
7- احتجاجها بقوله تعالى ( لا إكراه في الدين ) تابع أيها القارئ الرد عليه و على غيره
من الشبهات التي يحتج لها التغريبيون بآيات من القرآن في محاضرة :
تفسير آيات تأولها الليبراليون
, للشيخ عبد العزيز الطريفي , محاضرة مرئية ( فيديو ) على الرابط التالي
http://majles.alukah.net/showthread.php?t=94387