"!ضحكتي برئتني!"
:kiss2:في الفلبين يتسابقون الى الخير:kiss2:


المسجد هو المكان المفضل للفلبيني خلال شهر رمضان لقضاء يومه فيه ويتسابقون في فعل الخيرات وتقديم العون للفقراء والمعوزين ويغلب عليهم أكل الطعام الحار كالسمك والدجاج او اللحم مضافا إليه الكاري ..........
،،،،،،،،،،،،منقول،،،،،،،،،،


"!ضحكتي برئتني!"
:43:في ماليزيا يرحبون برمضان باللغة العربية:43:

في ماليزيا يعلقون لافتات كتبت باللغة العربية ابتهاجا برمضان على واجهات المحلات والحوانيت وفي القرى النائية تقرع الطبول ايذانا ببدء الصوم وتقام في الساحات العامة موائد الافطار عليها مالذ وطاب يدفع تكاليفها الاغنياء مساعدة منهم للفقراء ويعد الارز غذاء رئيسيا في ماليزيا الى جانب اللحوم والدجاج وتشجع الدولة على حفظ القرآن الكريم .......
...منقووووووووووووووووول...

"!ضحكتي برئتني!"
:26:في بورما يفطرون وينامون:26:

من أشهر أكلات بورما / اللوريفيرا / وهي تتكون من الخبز والارز ولايسهر المسلمون في بورما بعد صلاة التراويح بل ينامون الى وقت السحور ويقومون لصلاة الفجر وبعدها لمزاولة أعمالهم ....................
....منقووووووووووووووول.....

"!ضحكتي برئتني!"
:)تركيا وسهرات الموالد:)

عند قدوم شهر رمضان تنتشر اللافتات التي تحوي عبارات الترحيب والسرور في الشوارع والاسواق وتزين باللافتات التي تحتوي آيات واحاديث وأقوالا تتعلق بالمناسبة المنتظرة وفي ليلة الثلاثين من شعبان يتطوع بعض الرجال من المشايخ لرؤية هلال رمضان وعند اثباته يقوم احد سكان الحي بتسحير السكان او أحد المؤذنين يقوم بهذه المهمة وتعتمد الحكومة على المدافع حيث تطلق ثلاث مرات : مرة للسحور والاخرى للامساك والثالثة للافطار .
وبعد تناول السحور ودخول وقت الامساك يتوجهون الى المساجد للصلاة والدعاء بعدها وتلاوة شيء من القرآن قبل الاستماع الى شيخ المسجد ملقيا عليهم الدروس في احكام الصيام وآدابه حتى تطلع الشمس فيصلون ركعتي الضحى ويعودون الى بيوتهم .
ومما يميز أهل تركيا ايضا كثرة الموالد في هذا الشهر ففي كل بيت ومسجد مولد وقد تقام في الحي الواحد عشرات الموالد التي يمدح فيها النبي عليه السلام ويذكر ماجاء في مولده من الآيات وماورد في وصفه خَلقا وخُلقا ..............
..منقوووووووووول..

"!ضحكتي برئتني!"
:time:الســـــــــــــنغال:time:



يرتاد أهالي السنغال في رمضان المساجد للاستماع الى قراءة القرآن الكريم والسيرة النبوية ويقيمون الصلوات الخمس والتراويح في الساحات والشوارع ومن مآكلهم الشعبية / الغوتري / وهي على شكل حساء تصنع من الذرة والقمح المطحون ويضاف إليها السكر والحليب وتؤكل ساخنة .....

:icon810:في تايلند يحملون حفظة القرآن:icon810:


يحرص سكان تايلند على تعليم ابنائهم القرآن ويعتنون بتحفيظه ويحمل حفظة القرآن على الاكتاف ويطاف بهم في شوارع المدينة في مظاهرات حافلة تشجيعا لامثالهم ، ويحتفلون بذبح الخراف ، أما الفقراء فيكتفون بنوع من الطيور ولايأكل المسلم الفطور مع عائلته في بيته بل يخرج الجميع فيجلسون على الطرقات قرب منازلهم حلقات متفرقة منها الخاصة بالرجال والاخرى بالنساء ولايأكل الرجل من الأكل الذي طبخته زوجته بل يقدمه الى جاره ، وهكذا يفعل الجميع والمسلم التايلندي لايقضي رمضان خارج بيته بل كل مسافر لابد له من العودة ليمضي رمضان مع عائلته .....
...منقوووووووووول...تابعووووووووني....