دلوعة جوجي
دلوعة جوجي
موضوع جميل
حلم منتظر
حلم منتظر
رفع
شيهانة القصيم
مووضوع حلوو وان شااااااااااااااااءالله نستفيد من بعض
انا عودت ولدي مايحلت (يرمي ) اي شي بالارض على طول بالزباله الله يكرمكم وكل ماسواه اشجعه بتصفيق وينبسط يحس انه سوا شي خطير وعودته على انه ياكل باغراض لحاله لاني انحرج اذا جلس مع رجال مثل اعمامه او خواله تعرفون الطفل مافيه نظام باكله يبدا يمطرس على الي بجمبه فاخلاص تعود على صحن وملعقه وكاس خاص له باي مكان والحمدلله ما اتعرض لاي احراج عند اي كان ماكان برضو عودته عند النوم يقرا وراي اي سورة من السور القصيره واذكار النووم
عقد اللولي
عقد اللولي
بنات انتم الروعه أحبكم فالله وأحب فيكم روحكم وتميزكم
حبيت أنقل لكم هالبرودكس

��ليتني أكون تلفزيوناً !!

طلبت المعلمة من تلاميذها في المدرسة الابتدائية أن يكتبوا موضوعاً يطلبون فيه من الله أن يعطيهم ما يتمنون .
وبعد عودتها إلى المنزل جلست تقرأ ما كتب التلاميذ فأثار أحد المواضيع عاطفتها فأجهشت في البكاء ..
وصادف ذلك دخول زوجها البيت ، فسألها : ما الذي يبكيكِ ؟
فقالت : موضوع التعبير الذي كتبه أحد التلاميذ..
فسألها : وماذا كتب؟
فقالت له: خذ إقرأ موضوعه بنفسك!

فأخذ يقرأ :
إلهي ، أسألك هذا المساء طلباً خاصَّاً جداً وهو أن تجعلني تلفازاً !!!
فأنا أريد أن أحل محله !
أريد أن أحتل مكاناً خاصاً في البيت !
فتتحلَّق أسرتي حولي وأصبح مركز اهتمامهم فيسمعونني دون مقاطعة أو توجيه أسئلة أريد أن أحظى بالعناية التي يحظى بها حتى وهو لا يعمل !

أريد أن أكون بصحبة أبي عندما يصل إلى البيت من العمل حتى وهو مرهق وأريد من أمي أن تجلس بصحبتي حتى وهي منزعجة أو حزينة ، وأريد من إخوتي وأخواتي أن يتخاصموا ليختار كل منهم صحبتي ..

أريد أن أشعر بأن أسرتي تترك كل شيء جانباً لتقضي وقتها معي !

وأخيراً وليس آخراً، أريد منك يا إلهي أن تقدّرني على إسعادهم والترفيه عنهم جميعاً ..

يا ربِّ إني لا أطلب منك الكثير أريد فقط أن أعيش مثل أي تلفاز .!!

انتهى الزوج من قراءة موضوع التلميذ وقال : يا إلهي ، إنه فعلاً طفل مسكين ، ما أسوأ أبويه !!

فبكت المعلمة مرةً أُخْرَىْ وقالت : إنَّه الموضوع الذي كتبه ولدنا !!

��تذكرت حينها قصة ذاك البروفسور الإنجليزي الذي لم يدخل التلفاز بيته ولما سُئِلَ عن السبب
قال : لأن التلفاز يفرض علينا رأيه ولا يسمح لنا بمناقشته ، ويُنَغِّصُ عَلَيْنَا حَيَاتَنَا !!

��قال ناصح :
التقنيات الحديثة .. بدأت ( تسرقنا ) من أهلنا،أطفالنا،بل تسرق مشاعرنا وعواطفنا ..
أنتر نت ... بلاك بيري ... واتس اب ... ماسنجر ... !!

الأبناء .. هم رأس المال وامتداد العمر والاستثمارالرابح ..
( والبَاقِيَاتُ الصّالِحَاتُ خيْرٌ عِنْدَ رَبّكَ ثواباً وخيْرٌ أَملاً ) ..

عيشوا معهم . .
ولا تعيشوا لأجلهم . .
فأفضل ما يصنع الشخصيّة ( السويّة ) في الطفل هو ( حسن القدوة ) والقرب العاطفي من الآباء سيما في مراحل عمرهم الأولى .. وقبل عمر ( المراهقة والتكليف)
عقد اللولي
عقد اللولي
أحب إذا خلصت صلاتي أجلس أسبح وأجلس بنوتي عليه أشمها المها أحس بمتعه لاتضاهى
تبارك الرحمن فعلاً زينة الحياه الدنيا
المطبخ تجيب كرسي وتجلس عليه ونسولف مع بعض بس الصراحه مرات اعصب لما اكون مستعجله واطلعها ولا اخاصمها الله يعينها عليه بس
أحب أخصص ربع ساعه للمشي وياهم نسولف ونتحاور حوار على قدهم
هنا مشكلتي يابنات أبد مأعرف العب نهائياً حتى لو ضغطت على نفسي اطفش بسرعه
واحس اكثر شئ يقرب الام من أطفالها العب والمشاركه
الي تلعب مع أطفالها كيف وايش 

صح اني أحاول اسوي لهم أشياء حلوه بس مشكلتي عصبيه وبسرعه اخاصم الله يشفيني
 خايفه تحسدوني ولا تجيني عين منكم