
هنـــــــــــــــــــوه @hnoh_1
عضوة جديدة
عارفه أنكم مابتردوني خاااااااايبه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخواتي العزيزات ياريت منكن انكن تساعدني ابغي موضوع شيق وممتع عن الإعجاز البلاغي في القرآن لاني عندي عرض بالكلية وودي مساعدتكن في هذا الشي وياريت ماتردوني خااااااااااااااااااااااااايبه ويزاكن الله خير :26:
5
430
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

Muslima
•
coldplay :
السلام عليكم، للأسف ليس لدي معلومات، ولكني لم أرغب بردك من دون مساعدة فعملت لك بحث عن النت ووجدت التالي، وأتمنى أن يكون بفائدة لكي أختي، ولا تنسينا من صالح دعائك محاضرة صوتية "لطارق سويدان" حول الإعجاز البلاغي http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=2352&scholar_id=69&series_id=52 ص 48 تتحدث بإيجاز عن الموضوع http://www.arabou.org.sa/general_courses_files/Gaid-112.docالسلام عليكم، للأسف ليس لدي معلومات، ولكني لم أرغب بردك من دون مساعدة فعملت لك بحث عن النت...
الإعجاز اللغوي والبياني من موقع موسوعة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة
ان شاء الله يفيدكhttp://www.55a.net/firas/arabic/index.php?page=show&select_page=9
ان شاء الله يفيدكhttp://www.55a.net/firas/arabic/index.php?page=show&select_page=9

الله يرزقكن جنة الفردوس ان شاءالله يارب مع اهلكم وحبايبكم ويعطيكم الصحة والعافية وراحة البال ومشكوووووووووووووووووووووووورات على المساعده ماقصرتن يا Muslima وcoldplay

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
أنا سويتلك بحث في google
وهذا الي طلعلي مع المحاضره الي حطتها لك الأخت coldplay
http://www.kaheel7.com/modules.php?name=News&file=article&sid=178
http://www.readandthink.com/Arabic/Perspective/QuranAndScience.asp
وهذا رابط
عشرون معجزة من معجزات القرآن الكريم
http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=604848
قال تعالى "حم * تَنزِيلٌ مِنْ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ* كِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ" (فصلت:1-3)، وقال تعالى "بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ" (الشعراء:195). القرآن الكريم نزل بلغة العرب، فلم يخرج عن المألوف من حروف وألفاظ وقواعد لغتهم، ووصفه الله تعالى بأبلغ ما يوصف به الكلام، وهو البيان . إن القرآن الكريم هو معجزة الله الخالدة التي أوحي بها محمد -صلى الله عليه وسلم- للأجيال التالية، وللرد على هؤلاء المشككين في الوحي الإلهي فإن الله جل وعلا قد تحدى أكثر العرب فصاحة في أن يأتوا بكتاب مثله أو حتى عشر سور، أو سورة واحدة يمكن أن تماثل الآيات القرآنية، قال تعالى "قُلْ لَئِنْ اجْتَمَعَتْ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا" (الإسراء:88)، وحتى يومنا هذا لم ينجح أحد في مواجهة هذا التحدي للعلي القدير. إن الهجوم على القرآن قد تم صعقه بالبلاغة المعجزة والجمال الفائق. إن القرآن الكريم هو المعجزة الخالدة، وهو قول الله الحق، ولا توجد أية نصوص عربية -في الأقوال أو الكتابات، الشعر أو النثر- ما يقارب جمال وأسلوب وبلاغة القرآن، وبلاغة القرآن في اختيار اللفظ الذي يناسب المعنى تماماً وليس فيه تجاوز ولا مترادفات، واللغة العربية التقليدية ذات مفردات تتميز فيها كل جذور الألفاظ بمعاني شمولية بحيث يصعب بالتحليل اللغوي الحديث تفسير معنى اللفظ بلفظ آخر أو استخدام نفس اللفظ في جميع المواضع التي توجد بها الكلمة الأصلية في النص. إن اللفظ العربي عادة ما يكون له طيف ضوئي كامل، وعندما ينظر إليه المفسر خلال منشور التحليل اللغوي الحديث فإنه يفقد الكثير من المعنى بتركيزه على لون واحد فقط. وفي الواقع لا توجد لغة بشرية يمكنها استيعاب التعبير عن أسمى المعاني الروحية، والتي لابد من التعبير عنها رمزياً بكلمات قصيرة شاملة يرى منها الناس الكثير من الضوء والألوان تبعاً لقدرة أعينهم على إدراك الروحانيات، فمن الممكن أن يروا خلال منشورهم اللون الأزرق فقط بينما تختفي عن أعينهم معزوفة متآلفة متألقة من الألوان. إن الألفاظ العربية قد اكتسبت دلالات جديدة غير التي كانت تفهم إبان نزول الوحي، وكل اللغات الحية يعتريها هذا التحور، وقد قام علماء فقه اللغة والمفسرون الأوائل بدراسة هذه الأمور بشمولية والإمساك بزمامها، وهو مما يجب اتبعاه، ولكن عند عدم إجماعهم فإنه يجب علينا الارتكان إلى حاستنا الفكرية والتاريخية لتبني المعنى الذي نراه أقرب إلى الصحة، مع عدم اختراع معاني جديدة للألفاظ ، كما لا ينبغي كما أن يترك الأعرف من كلام العرب إلى الأنكر (أي المستعمل إلى المهمل) إبان نزول الوحي. ومنذ بدء المفسرين الأوائل في كتابة التفاسير فإن اللغة العربية قد تطورت، والمفسرون الأكثر حداثة غالباً ما يحيدون عما ذهب إليه السلف دون سبب مقنع . إن لكل لفظ في اللغة معنى يؤديه ولا يؤديه اللفظ الآخر رغم التشابه، وهو ما ذهب إليه الإمامان بن تيمية ومحمد عبده ، والأمثلة على ذلك كثيرة . وعليه يجب محاولة فهم وبيان دلالات الحروف والألفاظ في الآيات وعلاقة ذلك بالمعنى المراد، حيث لا توجد حروف زائدة -أي بلا معنى أو دلالة- في القرآن الكريم، وعليه لا يجوز القول بأن كلمة وردت أو تكررت دون أن تضيف شيئاً للمعنى، أو أن لفظة وردت في صورة معينة فقط لمراعاة الفواصل، والواجب هو الإيمان اليقيني بأن الكلمة في صورتها تلك لها مدلول في السياق، وأن الإعجاز يشمل النواحي جميعها. بالإضافة إلى ذلك يجب مراعاة قواعد التفسير، ولا يجوز التأويل حينما يفيد المعنى ظاهر النص، لأن التأويل قول على الله تعالى بدون علم قد يأثم قائله، كما أنه لا يجوز تقييد المعنى اللفظي أو مدلول الكلمة إلا بدليل. وخلاصة الأمر فإن ممارستنا للحكم على الأمر بهدف حسن الانتقاء في هذه الحالات تحكمه قاعدة تقضي بأن الأقدم أفضل من الأحدث، وبرغم ذلك فإنه في حالة قيام أي من الكتاب الأكثر حداثة بمراجعة التفاسير السابقة وطرحه لأدلة بينة تعضد وجهة نظره فقد نال أحقية وجوب الإذعان لما يذهب إليه .
وإن شاء الله أكون أفتدك
أنا سويتلك بحث في google
وهذا الي طلعلي مع المحاضره الي حطتها لك الأخت coldplay
http://www.kaheel7.com/modules.php?name=News&file=article&sid=178
http://www.readandthink.com/Arabic/Perspective/QuranAndScience.asp
وهذا رابط
عشرون معجزة من معجزات القرآن الكريم
http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=604848
قال تعالى "حم * تَنزِيلٌ مِنْ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ* كِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ" (فصلت:1-3)، وقال تعالى "بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ" (الشعراء:195). القرآن الكريم نزل بلغة العرب، فلم يخرج عن المألوف من حروف وألفاظ وقواعد لغتهم، ووصفه الله تعالى بأبلغ ما يوصف به الكلام، وهو البيان . إن القرآن الكريم هو معجزة الله الخالدة التي أوحي بها محمد -صلى الله عليه وسلم- للأجيال التالية، وللرد على هؤلاء المشككين في الوحي الإلهي فإن الله جل وعلا قد تحدى أكثر العرب فصاحة في أن يأتوا بكتاب مثله أو حتى عشر سور، أو سورة واحدة يمكن أن تماثل الآيات القرآنية، قال تعالى "قُلْ لَئِنْ اجْتَمَعَتْ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا" (الإسراء:88)، وحتى يومنا هذا لم ينجح أحد في مواجهة هذا التحدي للعلي القدير. إن الهجوم على القرآن قد تم صعقه بالبلاغة المعجزة والجمال الفائق. إن القرآن الكريم هو المعجزة الخالدة، وهو قول الله الحق، ولا توجد أية نصوص عربية -في الأقوال أو الكتابات، الشعر أو النثر- ما يقارب جمال وأسلوب وبلاغة القرآن، وبلاغة القرآن في اختيار اللفظ الذي يناسب المعنى تماماً وليس فيه تجاوز ولا مترادفات، واللغة العربية التقليدية ذات مفردات تتميز فيها كل جذور الألفاظ بمعاني شمولية بحيث يصعب بالتحليل اللغوي الحديث تفسير معنى اللفظ بلفظ آخر أو استخدام نفس اللفظ في جميع المواضع التي توجد بها الكلمة الأصلية في النص. إن اللفظ العربي عادة ما يكون له طيف ضوئي كامل، وعندما ينظر إليه المفسر خلال منشور التحليل اللغوي الحديث فإنه يفقد الكثير من المعنى بتركيزه على لون واحد فقط. وفي الواقع لا توجد لغة بشرية يمكنها استيعاب التعبير عن أسمى المعاني الروحية، والتي لابد من التعبير عنها رمزياً بكلمات قصيرة شاملة يرى منها الناس الكثير من الضوء والألوان تبعاً لقدرة أعينهم على إدراك الروحانيات، فمن الممكن أن يروا خلال منشورهم اللون الأزرق فقط بينما تختفي عن أعينهم معزوفة متآلفة متألقة من الألوان. إن الألفاظ العربية قد اكتسبت دلالات جديدة غير التي كانت تفهم إبان نزول الوحي، وكل اللغات الحية يعتريها هذا التحور، وقد قام علماء فقه اللغة والمفسرون الأوائل بدراسة هذه الأمور بشمولية والإمساك بزمامها، وهو مما يجب اتبعاه، ولكن عند عدم إجماعهم فإنه يجب علينا الارتكان إلى حاستنا الفكرية والتاريخية لتبني المعنى الذي نراه أقرب إلى الصحة، مع عدم اختراع معاني جديدة للألفاظ ، كما لا ينبغي كما أن يترك الأعرف من كلام العرب إلى الأنكر (أي المستعمل إلى المهمل) إبان نزول الوحي. ومنذ بدء المفسرين الأوائل في كتابة التفاسير فإن اللغة العربية قد تطورت، والمفسرون الأكثر حداثة غالباً ما يحيدون عما ذهب إليه السلف دون سبب مقنع . إن لكل لفظ في اللغة معنى يؤديه ولا يؤديه اللفظ الآخر رغم التشابه، وهو ما ذهب إليه الإمامان بن تيمية ومحمد عبده ، والأمثلة على ذلك كثيرة . وعليه يجب محاولة فهم وبيان دلالات الحروف والألفاظ في الآيات وعلاقة ذلك بالمعنى المراد، حيث لا توجد حروف زائدة -أي بلا معنى أو دلالة- في القرآن الكريم، وعليه لا يجوز القول بأن كلمة وردت أو تكررت دون أن تضيف شيئاً للمعنى، أو أن لفظة وردت في صورة معينة فقط لمراعاة الفواصل، والواجب هو الإيمان اليقيني بأن الكلمة في صورتها تلك لها مدلول في السياق، وأن الإعجاز يشمل النواحي جميعها. بالإضافة إلى ذلك يجب مراعاة قواعد التفسير، ولا يجوز التأويل حينما يفيد المعنى ظاهر النص، لأن التأويل قول على الله تعالى بدون علم قد يأثم قائله، كما أنه لا يجوز تقييد المعنى اللفظي أو مدلول الكلمة إلا بدليل. وخلاصة الأمر فإن ممارستنا للحكم على الأمر بهدف حسن الانتقاء في هذه الحالات تحكمه قاعدة تقضي بأن الأقدم أفضل من الأحدث، وبرغم ذلك فإنه في حالة قيام أي من الكتاب الأكثر حداثة بمراجعة التفاسير السابقة وطرحه لأدلة بينة تعضد وجهة نظره فقد نال أحقية وجوب الإذعان لما يذهب إليه .
وإن شاء الله أكون أفتدك

ماقصرتي عساني مانحرم منج إن شاءالله يادلوعه أبوها ويوفقج ويرزقج الجنة يارب
الصفحة الأخيرة
للأسف ليس لدي معلومات، ولكني لم أرغب بردك من دون مساعدة
فعملت لك بحث عن النت ووجدت التالي، وأتمنى أن يكون بفائدة لكي أختي، ولا تنسينا من صالح دعائك
محاضرة صوتية "لطارق سويدان" حول الإعجاز البلاغي
http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=2352&scholar_id=69&series_id=52
ص 48 تتحدث بإيجاز عن الموضوع
http://www.arabou.org.sa/general_courses_files/Gaid-112.doc