هذه الحكاية واقعية حصلت لشاب…
كان هذا الشاب من الشباب المترف لا يعرف الصح من الغلط، وكان الكذب هو أسلوبه الوحيد لينجو من أي ورطة يقع فيها.
وفي ذات يوم، كان هذا الشاب يقود سيارته بسرعة جنونية.
أمسك به الشرطي فأوقفه.
ولكنه أراد كالعادة أن يتهرب من المأزق، فماذا فعل هذا الشاب؟
قال للشرطي الذي أمسك به: اتركني أرجوك، أنا ذاهب إلى البيت لأن أمي مريضة جداً وعلى فراش الموت، ولذلك كنت مسرعاً.
فصدقه الشرطي لطيب قلبه وتركه في حال سبيله. وذهب الشاب إلى المنزل ليجد أن أمه قد دخلت المستشفى وهي في حالة خطرة، بالرغم من أن أمه لم تكن مريضة عندما تركها ولكن ليعاقبه الله على كذبه..
ومنذ ذلك اليوم، أقلع الشاب عن الكذب ولم ولن يكذب طوال حياته.
المحرزية @almhrzy_1
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
اللهم صل على محمد عليه السلام عدد ماتعاقب ليل ونهار الى يوم الدين
رب اني مسني الضر وانت ارحم الراحمين
الله يثلج قلبك بفرحة تسجدين لله باكية وشاكرة
ومن صل على محمد عليه السلام
رب اني مسني الضر وانت ارحم الراحمين
الله يثلج قلبك بفرحة تسجدين لله باكية وشاكرة
ومن صل على محمد عليه السلام
الصفحة الأخيرة
واللي متعود عليه يكتب عند الله في صحائف الكذابين وهذا من أقبح وأشنع ما يكون
جزاك الله خييير