عاكسها في التلفون فاستجابت.. هل سيخطبها ؟! الاجابة هنا

هذه كانت اجابات لبعض الشباب على هذا السؤال الصعب. وكان على كل منهم ان يجيب عليه بصراحه دون ذكر تفاصيل عن نفسه، فكانت النتائج شبه متفق عليها، واليكم بعض هذه الاجابات التي سترونها بانفسكم...
1- بصدق وعن تجربة لا يستطيع الرجل ان يثق بفتاة تحدثت معه مرات عبر الهاتف او خرجت معه بدون علم اهلها وبدون ارتباط رسمي ولا يستطيع ان يتزوج من فتاة منحته اي شيء ولو كان بسيطا طالما كان بدون حق ومهما وعدها واسمعها من اجمل الكلام فلن يوفي بوعده واي فتاة ذكية يجب ان تكون منتبهة لذلك.



2- ان كل دعوى للحب لا تؤيد بالاقدام الجاد والسريع على الخطبة ثم الزواج هي دعوة كاذبة وان كل الشباب اذا فكروا في الزواج لا يختارون التي يغازلونها وتلين لهم وتضحك معهم وتكلمهم ابدا ابدا فالشباب هدفهم من تلك الفتاة التي يحادثونها في الهاتف عن الحب والاخلاص هو ابعد ما يكون عن الحب والاخلاص.



3- اريدها عذراء العواطف وليست مستهلكة وملمة بالحب ومجربة وتحتاج للمرحلة التي تفوق الكلام.. هل اثق بها وانا اخذت رقمها من صديقة لاحد قريباتي.. اريدها بدون سوابق..



4- ليس عندي اي استعداد للزواج من فتاة كنت عاكستها في البداية لانني على يقين تام بانها كما استجابت لي فقد سبق ان استجابت لغيري وستستجيب لاخر فضلا عن اني احتقر كل فتاة تسمح لنفسها بالمعاكسه وانا اكلمها في الهاتف لاحقق غرضي ولكني في داخلي انظر لها بكل احتقار.



5- بكل وقاحة قال : انا شاب عمري خمسه وعشرون سنه بكل صراحة وانت تقرا ورقتي ولا تعرف اسمي ان في المعاكسة والارتباط بتلك الفتاة التي عاكستها يكون لي لذة بديلة عن الزواج اي بامكاني ان اتزوج عشر فتيات من غير تكاليف!!! وهذا يظهر ان الفتاة مخلوق غبي.



6- وهذا شاب يستهزء فيقول : انه مرتبط بعلاقات مع نصف دزينة فتيات وان كل فتاة مهما كانت جدية ومستقيمة ففيها نقطة ضعف تستلم بها لاي شاب يحاول ويحاول ثم يحاول..



وهنا ياتي السؤال ايتها الفتايات العزيزة.. هل اصبح الوضع الى هذه الدرجة ؟ وهل هناك الكثير من المبالغة.. ام ان الواقع اصبح صعب لدرجة الخضوع لما قاله هؤلاء الشباب.. ؟؟؟؟ كلها تساؤلات تحتاج لاجابات..