أم الأمراء
أم الأمراء
رمووولتي
وآلله آلعظيم بكيت تآثرآ بصدق آحسآسك وآعلمي آنني آبآدلك بآلمثل وزيآآآآده
ولله درهآ حسآسه لمآ تنبآت من آول مشآركه لك آنك ستنفعين بآذن آلله آخوآتك هنآ عندمآ تتجآوزين آلصدمه ووآلله لقد صدقت
فآنآ آول من نفعتيني بجميل خلقك وروعة آسلوبك
دعوآتك لي وكلآمك آلطيب عني وآلله شفآآآآآآآآآآء لمآ في صدري وتخفيفآعني
بل آنني آتعآفى وكآنك زودتيني بمغذي فيه كل آلفيتآمينآت آلتي تمدني بآلطآقه وآلآيجآبيه وآلتفآؤل
حقآ آلكلمه آلطيبه صدقه وآلله لآيحرمك آجر صدقتك علي وتفريحي يآلغآليه

سلام من الرحمن في كل ساعة
وروح وريحان وفضل وأنعم
أما والذي شق القلوب وأودع
المحبة فيها من حيث لا تتصرم
وحملها قلب المحب وإنه
ليعجز عن حمل الثياب ويألم
لأنتم على قرب الديار وبعدها
أحبتنا إن غبتم أو حضرتم..
\
/
ما قلت زورا حين قلت أحبكم
مالحب إلا الحب في الرحمن
يفنى ويذهب كل حب كاذب
وتبدل الأشواق بالأضغان
أما إذا كان الوداد لخالقي
فهناك تحت العرش يلتقيان..
\
/
أم الأمراء
أم الأمراء
المتدبر لمناسبة مجيء سورة "الشرح" بعد "الضحى" ينكشف له كثير من المعاني المقررة في السورة، منها ما في قوله تعالى (( فإن مع العسر يسرا، إن مع العسر يسرا )) والسورتان تعطيان مثلا حيا لتقريرهذه السنة، فسورة الضحى تمثل جوانب العسر التي عاناها نبينا عليه الصلاة والسلام ؛ ليعقبها جوانب اليسر في الشرح حتى إذا انتهى المثل، يأتي التعقيب بأن مجئ اليسر بعد العسر سنة لاتتخلف.
المتدبر لمناسبة مجيء سورة "الشرح" بعد "الضحى" ينكشف له كثير من المعاني المقررة في السورة، منها...
رمولتي



و






:26::26::26:
أم الأمراء
أم الأمراء
عوده لرسآئل د*نوآل *





إذا اعتراك ضعف
أو مر بك ما كدت به أن تنكسري، فسيأتيك معنى اسم الله الجبار
كالبرد على قلبك،
فالجبارهو المصلح أمورخلقه، المصرفهم فيما فيه صلاحهم,
وهو الذي يجبر الفقر بالغنى،
والمرض بالشفاء,والسعة بالشدة، فإذا ضاق بك الأمر واشتد الكرب فارفعي يديك وقولي:يا جبـــار
وتأكدي أنه سيجبر كسرك،
وسيفرج كربك،
وسيبدل حزنك سعادة،
وخوفك أمنا،
وضيقك فرجا،
وثقي به تمام الثقة؛
لأنه جبار السموات والأرض
أم الأمراء
أم الأمراء
رمولتي و :26::26::26:
رمولتي و :26::26::26:
يرسم القرآن للمسلم منهج التعامل مع المسيءبما يتناسب مع بشريته،
ويخيره بين مقامات ثلاثة؛
أولها: المثل والعدل،وقد أذن الله به ومع ذلك سماه (سيئة) تنفيرا منه. وثانيها:العفو والفضل وقد ندب إليه وجعله نصيب أصحاب الصبر والحظ العظيم.
وثالثها: الظلم الذي حرمه وعاقب عليه.
وقد جمع بين هذه المقامات في آية (40) من سورة الشورى
(وجزاء سيئة سيئة مثلها فمن عفا
وأصلح فأجره على الله إنه لا يحب الظالمين )
أم الأمراء
أم الأمراء
( الجنة تحت أقدام الأمهات من شئن أدخلن ومن شئن أخرجن ) موضوع
- السلسلة الضعيفة رقم 593-
ويغني عنه حديث معاويةبن جاهمة أنه جاء النبي فقال:( يا رسول الله أردت أن أغزو وقدجئت أستشيرك فقال: هل لك أم ؟ قال : نعم.
قال : فالزمها فإن الجنة
تحت رجليها)
قال الألباني: حسن صحيح.
صحيح سنن النسائي(3104)
فكيف نحن مع من كانت الجنة تحت رجليها ؟!
رزقكم الله