أخفت عاملة منزلية طفلة إحدى الأسر بين طيات الملابس في أحد المحال التجارية حتى يتسنى لها الهروب من دون أن يحس بها أحد، وكانت العاملة ترافق الأسرة أثناء جولة للتسوق ومعها الأب والأم والطفلتان، الكبرى والصغرى الرضيعة، وبعد دخولهم محلا للملابس خرج الأب مع ابنته الكبرى وترك الأم مع الخادمة والطفلة الرضيعة، وأثناء انشغال الأم باختيار ملابس للطفلتين عاد الأب وسألها عن الخادمة والطفلة الرضيعة فلم تجد الأم لهما أثرا، وجن جنونهما وطفقا يبحثان عنهما في السوق وأبلغا حراس الأمن لتشديد الرقابة على أبواب المجمع التجاري، وبينما هما في حال يرثى لها بسبب خوفهما من فقدان طفلتهما للأبد، سمع الجميع صوت صراخ الطفلة من فوق أحد رفوف الملابس وقد غطتها العاملة بالملابس وفرت من المحل، وانقلب حالهما من الفزع إلى الفرح الشديد مع شكر الله سبحانه وتعالى أن سلم ابنتهما من شر الاختطاف. 
همة نحو القمة @hm_nho_alkm
كبيرة محررات
عاملة تخفي رضيعة بين الملابس.. وتهرب
عاملة تخفي رضيعة بين الملابس.. وتهرب
أخفت عاملة منزلية طفلة إحدى الأسر بين طيات الملابس في أحد المحال التجارية حتى يتسنى لها الهروب من دون أن يحس بها أحد، وكانت العاملة ترافق الأسرة أثناء جولة للتسوق ومعها الأب والأم والطفلتان، الكبرى والصغرى الرضيعة، وبعد دخولهم محلا للملابس خرج الأب مع ابنته الكبرى وترك الأم مع الخادمة والطفلة الرضيعة، وأثناء انشغال الأم باختيار ملابس للطفلتين عاد الأب وسألها عن الخادمة والطفلة الرضيعة فلم تجد الأم لهما أثرا، وجن جنونهما وطفقا يبحثان عنهما في السوق وأبلغا حراس الأمن لتشديد الرقابة على أبواب المجمع التجاري، وبينما هما في حال يرثى لها بسبب خوفهما من فقدان طفلتهما للأبد، سمع الجميع صوت صراخ الطفلة من فوق أحد رفوف الملابس وقد غطتها العاملة بالملابس وفرت من المحل، وانقلب حالهما من الفزع إلى الفرح الشديد مع شكر الله سبحانه وتعالى أن سلم ابنتهما من شر الاختطاف.
أخفت عاملة منزلية طفلة إحدى الأسر بين طيات الملابس في أحد المحال التجارية حتى يتسنى لها الهروب من دون أن يحس بها أحد، وكانت العاملة ترافق الأسرة أثناء جولة للتسوق ومعها الأب والأم والطفلتان، الكبرى والصغرى الرضيعة، وبعد دخولهم محلا للملابس خرج الأب مع ابنته الكبرى وترك الأم مع الخادمة والطفلة الرضيعة، وأثناء انشغال الأم باختيار ملابس للطفلتين عاد الأب وسألها عن الخادمة والطفلة الرضيعة فلم تجد الأم لهما أثرا، وجن جنونهما وطفقا يبحثان عنهما في السوق وأبلغا حراس الأمن لتشديد الرقابة على أبواب المجمع التجاري، وبينما هما في حال يرثى لها بسبب خوفهما من فقدان طفلتهما للأبد، سمع الجميع صوت صراخ الطفلة من فوق أحد رفوف الملابس وقد غطتها العاملة بالملابس وفرت من المحل، وانقلب حالهما من الفزع إلى الفرح الشديد مع شكر الله سبحانه وتعالى أن سلم ابنتهما من شر الاختطاف.
6
613
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
فِـــدى :
ايه والله الحمد لله على سلامتها والخدم لاتثقون فيهم مهما ابدت من تودد ومحبهايه والله الحمد لله على سلامتها والخدم لاتثقون فيهم مهما ابدت من تودد ومحبه
حسبي الله عليها ونعم الوكيل
الصفحة الأخيرة
والخدم لاتثقون فيهم مهما ابدت من تودد ومحبه