رايي ان المسألة ترجع لمدى قناعة المراة بالوظيفه خارج البيت ..
الانسان لا يستطيع ان يستمر في عمل شيى غير مقتنع فيه ..
بعض النساء تجد انها تحقق ذاتها لما تطلع للوظيفه وتقابل ناس كثير وتتحدث معهم
لديها قناعة بذلك ولذلك هي قادرة على التوفيق بين العمل والبيت ..
وبعض النساء وانا منهم تجد نفسها لما تكون متواجدة دائما في بيتها
وتعمل في بيتها لذلك توظفت مرتين وفي كل مره ما قدر اواصل لاني اشعر
بسعادة اكثر لما اكون اعمل في بيتي.. لدي قناعه شديده بان عمل المراة هو بيتها


هذا رايي وشكررررا لك اختي عزيزة على الموضوع المهم

العنوان ( رهيييييب )

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جوزيت خيرا غاليتنا عزيزة على هالموضوع المهم ..

أعتقد ان فكرة تحقيق الذات تختلف من شخص لآخر ..
بعض النساء يشعرن ان الوظيفة تحقق ذاتهن ..
وبعضهن يشعرن ان المكوث في البيت وتربية الأبناء ورعاية مصالح الرجل والإهتمام بالعلاقات الإجتماعية تحقق ذواتهن وانا واحدة منهن ..وأشعر بإني متفوقة وناجحة في أمور شتى أكثر من الموظفة التي تقضي نصف اليوم خارج البيت وافادتها محدودة بينما ربة البيت المجال واسع امامها في الإفادة والأستفادة وتحقيق الذات في نواحي كثيرة من ناحية البيت والأولاد والأقارب والجيران والأماكن الخيرية التي يتجمع بها النسوة والأنترنت والقرأءة وحضور الندوات والمحاظرت أو سماعها و التي ستتفيد منها في حياتها ومماتها ..
بينما الموظفة تعاني من ضيق الوقت والضغوطات وخاصة اذا كانت متزوجة وأم .. ستفيد بالطبع لكن لن تستفيد الا القليل ..
حتى الراحة النفسية تجدين ربة البيت مرتاحة نفسيا أكثر من الموظفة والراحة النفسية لها نتائج ممتازة على البشرة و طبيعة التغذية وصحة الجسم والشعر ....الخ

فأين يكون تحقيق الذات اشمل وأعم لربة البيت صاحبة الكيان ام للموظفة التي يكون غالبا لديها سوء تنظيم وإدارة الوقت ..




على الهامش

عنوانك لزيز أوي :23:

:24: السلا م على كل الحلووووووووين :24:

بصراحه انا اشوف ان كل وحده كانها جالسه تدافع عن نفسها

يعنى ربة البيت تدافع عن ربة البيت والموظفه تدافع عن الموظفه وهكذا
بسسسسسسسسسس

انا اقول ليه ماننظر للموضوع نظره موضوعيه يعنى نشوف ايجابيات وسلبيات الموظفه

وايجابيات وسلبيات ربة البيت انا عن نفسى موظفه واعانى احيانا من ضيق الوقت

وكثرة الاعمال المطالبه بها من اهتمام بالبيت والاولاد والزوج ومتطلبات الوظيفه من اعمال

اكلف بها ولااخفيكم اننى احيانا لااستطيع النوم من كثر التفكير فى امر ما ولكنى ملزمه بان

ادهب الى عملى وان اؤؤدى واجبى فيه ولكن بالفعل الوظيفه تحقق لك استقلال جميل يشعرك

بشخصيتك لااقصد الناحيه الماديه فقط مع انها مهمه ولكن احتكاكك بالناس يوميا يجعلك

تتعرفين على تجارب وشخصيات لم تكن متوفره لك لو كنت فى بيتك تجعلك فى بحث دائم عن

كل ماهو جديد ومفيد

الناحيه الماديه ايضا فانت معك راتبك تشترى مايحلو لك تعطى اهلك

اخوانك تعزمى من تحبى بدون الرجوع والطلب من الزوج

(انا لاانكر ان ازواجنا الله يحفظهم ماهم مقصرين بس راتبك لاغنى لك عنه

الموظفه مع كل هذا تعانى وتعانى ولكن يروووح كل تعبها عندما تسمع كلمة مدح وشكر من مديره اوموجهه

عندما ترا نتيجة تعبها مع اولالدها وهم متفوقين والحمدلله لكن كله بالنهايه على حساب صحتها

اهلين بالغوالي كلهم

بصراحة ردودكن كلكن تحتاج لوقفة وانا الان مشغولة جدا
ولكن احببت ان ارد كي لاتعتبرن اني طنشت الموضوع
فهو يهمني جدا جدا

لي رجعة خصوصاً ان ردودكن كلكن لزيزة جدا

انتظروني

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

اول شي اختي الغاليه عزيزه احب اسجل اعجابي الكبيير بك وبمواضيعك الرائعه

ثاني شيء ....
للاسف الشديد اصبح هذااعتقاد كثييير من بناتنا بكل اسف نتيجه للتغريب والتخريب وغسيل المخ اللي حاصلهم

يااخواتي العزيزات ...
وظيفة المراه الحقيقيه .... هي تربية الابناء وبناء جيل ...وهل هناك اعظم من هذه المهنه بل هل هناك اهم من تنشية الاجيال ؟؟
مسكينه تلك التي تظن ان جلوسها في البيت للتفرغ لخدمة زوجها وتربية ابنائها هو فراغ او انها لم تحقق ذاتها
اي ذات تلك التي تبعدك عن ابنائك وعن الاهتمتم بهم وهم احق الناس بك وبرعايتك ؟؟
عقلاء الغرب قالوها بكل صراحه واعترفوا بذلك حينما قالها احدهم ..
ان اعظم وظيفه تقدمها المراه للمجتمع .... هي تربية الابناء ! ! ! !
نعم هم احق بك وبعنايتك وبقضاء الوقت معهم
هل تعلمون ان تلك العاهره المعتوهه التي صنعتها هوليود << اعتذر لكم عن ذكر اسمها >>
مارلين مونرو حينما ارسلت لها احدى المعجبات بها رساله قالت فيها << مارلين مونرو انت مثلي الاعلى .. اود ان اصبح مثلك .. نجمة اغراء ... قبل ان انتحر ..>>
وقعت رسالتها بأسم ..مارلين الصغيره ..

ردت عليها بقولها << مارلين الصغيره
هل تريدين ان تصبحي مثل مارلين الشقيه مارلين التعيسه .. مارلين التي صنعها اليهود العوبه في ايديهم ..انني لم اعرف السعاده ولم ا ذق طعم السعاده انني اتعس واشقى انسانه في الوجود ..
ثم نصحتها نصيحه .. تكتب بماء من ذهب ..قالت فيها .....
كوني زوجه لرجل واحد فقط ...
وانجبي ابناء .. المطبخ هو عالمك الصغير .. هي هذه السعاده حقاااااااا
ولكن للاسف لم تصل الرساله لمارلين المعجبه لانها انتحرت قبل ان تصلها الرساله ...

هذه نصيحه من انسانه جربت كل ملذات الحياه ......
ولكن هل تضنون انها كانت سعيده ؟؟
بل كانت في قمة الشقاءءءء
ووجدت ان سعادة المراه في المكوث في البيت وتربية الابناء ..
اعتذر عن الاطاله ...