ام جميله 2
ام جميله 2
السلام عليكم
ازيكم جميعا
والله باستفيد منكم كتير
انا جربت وصفه العسل بالدقيق اللى قالت عليها ام البنات بس هى مش بتشيل الشعر هى بتنعم جدا ووراها على طول جربت وصفه من الرابط اللى كانت حطاه كهرمانه
وهى بودرة التلك على لبن بوردة على لبن سايل وبعد ربع ساعه غسلته وحطيت ماء ورد وبجد اكتر من تحفه نعومه وبياض
وجربت خلطه زيت على القرفه على شعرى بس للاسف ماحسيتش بفرق اكيد مش عملتها صح
عندى معلومه كان فى حد قال ان الفازلين فى مادة خطيره وانا كنت ناويه اعمل وصفة الفازلين على الكركديه للشفايف وسألت دكتورتى بما انى حامل ومتابعه قالتلى دلوقتى فعلا الفازلين الموجود كله صناعى وفعلا خطر لانى كنت باوصفه للحوامل يحطوه على بطنهم منعا او تقليلا من ظهور خطوط الحمل لكن دلوقتى لا وافيد واضمن حاجة زيت الزيتون المعصور على البارد لازم يبقى مكتوب كده انه معصور على البارد
وبالنسبه لموضوع الشامبو انا كنت كتبت مقاله قبل كده بتقول ان فى مادة خطرة جدا اللى هى بترغى وكتبت اسمها سألتها عليها قالتلى هى فعلا خطر جدا بس الجسم مش بيلحق يمتصها يعنى استخدميه وانتى متطمنه
انا حبيت اقولكم اللى هى قالتهولى للتنبيه
لانى باستفيد منكم كتير
وربنا يجمعنا دايما على خير
بالنسبه لخلطة شهر العسل ديه طبعا الكميه كبيرة طيب واللى يفيض نحفظه فين فى التلاجة ؟
مدام وائل
مدام وائل
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته ازيكم يا بنات عاملين ايه وحشتوني جدااا بقالي فتره كبيره مش باشارك في المنتدي كله ادعولي علشان دي اخر سنه ليا في الدراسه يا مهون بس ان شاء الله من غير كلام كتير هارجع اشترك معاكم ان شاء الله لاني بابقي احسن لما اكون في وسط مجموعه ما شاء الله عليكم كلكم انا مش قريت اللي فات دخلت علي اللينك علي طول فعلا وحشتوني جداا عروس و ايمان و مادو و ام البنات و زوجه مصريه و لميا و ماما زوزو و نانا و الرمال و ايناس و حبيبه و هايا و عطر و ميرو و شيماء و نرمين و مي و كتير جدااا ما شاء الله عندي خبر صغنطوط كده قبل ما اقوم النهارده مفرحني اوي الحمد لله كانت حفله التخرج لبنتي و المدرسه ان شاء الله هتبتدي بعد بكره الحفله كانت رااااائعه بقضل الله و فعلاا زي ما يكونوا بيتخرجوا من الجامعه الحمد لله كما ينبغي لجلال وجهه و عظيم سلطانه استودعكم الله
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته ازيكم يا بنات عاملين ايه وحشتوني جدااا بقالي فتره كبيره مش...
فرحت جداااااااااااااااااااااااا برجوعك لينا يا رانيا

ربنا يعلم اد اية

الف الف مبروك لبنوتك عقبال الدكتوراه يارب
um susu
um susu

الأم الصالحة

كان بيتا ككل بيوت المسلمين.. بيتا يذكر فيه اسم الله وتقام شعائره.
الأب رجل يعرف حدود الله.. والأم إمرأة صالحةوقد رزقهما الله بنين وبنات. الإبن الأكبر لايزال في المرحلة الأولى من التعليم الإعدادي والإبنة الصغرى لها من العمر سنتان.
الأب يعمل ضابطا في الجيش برتبة عالية ولا شيء يعكر صفو الأسرة.

وتحدث الفتنة.. فتقوم حرب ضروس بين بلدين جارين مسلمين.
وككل حرب بين المسلمين أنفسهم لا بد أن يكون بغي وظلم وفقدان للموازين الشرعية، وإلا لجأ الطرفان الى التشاور والتحكيم والصلح إبتداءً. وهذه الحروب عادة تكون وراءها نزوات شخصية لحكام يفتقرون الى الحكمة والعدل والإنصاف، ولا يفكرون بالعواقب الوخيمة الكارثية التي ستكون على البلدين المتحاربين وشعبيهما، بل على الأمة الإسلامية كلها، فهم يجرون وراء خيالات مريضة يهدفون من خلالها تحقيق مجد شخصي أو مد مذهبي أو طائفي أو هيمنة أقليمية.

ووقف المسلمون إزاء هذه الحرب بين متفرج غير مكترث ولا آبه بما يجري بين بلدين مسلمين، وبين شامت بهذا الفريق أو ذاك، وبين مؤيد ومآزر لفريق دون آخر. وعُطِّلت آية الصلح تعطيلا شائنا ولم يشر اليها أحد من المسلمين بتاتا، وكأن الآلاف المؤلفة من الشباب التي كانت تساق الى حتفها في جبهات القتال من كلا الطرفين ليسوا مسلمين وليسوا بشرا لكي ينتفض المسلمون ضد هذه الحرب المجنونة الملعونة.

ويقع الأب في الأسر ويُعلَن عن أسره بالتفصيل من إذاعة الطرف الآخر: اسمه الكامل، رتبته العسكرية، منصبه العسكري، موقع وتاريخ وساعة أسره. ولكن يختفي بعد ذلك كل أثر له، فينكر الطرف الآخر وجوده بين الأسرى وتذهب كل محاولات العائلة للوقوف على خبر أو بصيص أمل عن مصيره هباءً.

وتقف الأم في حيرة من أمرها بين زوج مجهول المصير...وهل يعود أو لا يعود؟ وبين أولاد مراهقين وبنات صغيرات..إنها مسؤولية جسيمة لم تخبرها من قبل. إنها نفسها تحتاج من يشد من عضدها ويساعدها فكيف تقوم لوحدها بأعباء كبيرة كهذه.
ولكن.. لأنها تربت في بيت علم وتقوى وسمعت المواعظ من أب عالم يخاف مقام ربه..فقد توكلت على الله وعزمت أن تحافظ على بيتها وتربي أولادها على خلق الإسلام، وعلى محبة رسوله الكريم والإقتداء بسنته.

ومظت عليها سنوات شداد وهي تنتظر عودة الزوج الغائب،، وتمني نفسها وأولادها بعودته سالما وتقوّي من عزيمتهم وتصبرهم على فراقه.. وتخاطبهم كلما رأت منهم ميلا أو جنوحا الى التمرد عليها: عليكم يا أولادي ان تكونوا موضع إفتخار أبيكم بكم متى عاد، فيقول لكم نعم الأولاد أنتم يا أحبتي إذ كنتم خير عون لأمكم في أيام محنتها الصعبة.

وكانت لها محبة ومهابة عند أولادها فاستمَعوا وأنصَتوا لنُصْحها وإرشادها ولم يُلجؤوها للإستعانة بعم أو خال – كما تفعل معظم النسوة في مواقف كهذه – كانت لينة سهلة أحيانا وصلبة وقوية أحيانا أخرى وحيث تقتضي الحكمة بين لين هنا وصلابة هناك.
وكبر الأولاد على خلق كريم.. وولع اوسطهم - والذي كان في المرحلة الأخيرة من تعليمه الإعدادي – بالرياضة وقد كان شابا قوي البنية، بهي الطلعة، وانتمى الى ناد مدني للقفز بالمضلات وتدرب وأتقن القفز من مسافات مختلفة. ونظم ناديه استعراضا رسميا في المدينة وتهيأ الإبن الشاب للأمر، وفي ساعة الإستعراض وبعد أن قفز من الطائرة حدث خلل في مضلته فهوى من علو شاهق وارتطم بالأرض وفارق الحياة في لحظته.
وكان على الأسرة أن تجدد أحزانها وتتذكر الأب الذي ذهب ولم يعد.. وتبكي العزيز الذي صعد حيا وهبط ميتا.
وصبَرت الأم الصالحة وصبَّرت أولادها وامتثلت لقول الحبيب المصطفى(r): (الألباني) واحتسبت أجرها عند الله تعالى. وهي تعلم أنه قدر الله، وقدر الله قاض فينا جميعا، وأن لكل أجل كتاب، ولا يتأتى لأحد أن يستقدم على أجله ساعة أو يستأخر عنه. واستحضرت قول يعقوب عليه السلام (يوسف: 18).
وكان مايؤلمها أن يقول لها الزوج متى عاد: ما كان لك أن ترضي أن يقوم ولدي بممارسة هذه الهواية الخطرة التي قضى نحبه فيها. ولكنها تستدرك فتعلم أن زوجها مؤمن بالله تعالى وبقضاءه وقدره، فتطمئِنُّ نفسها وتسكن وتبث حزنها وهمها الى الله.

وتمضي الأعوام عاما بعد عام...
والبيت كما تركه الأب ما زال متماسكا يشد بعضه بعضا. بيتا يقصده القريب والبعيد فلا يجدون فيه غير الترحيب، لم يغلق بابه دون ضيف أبدا.. بيتا لا تجد فيه رائحة نتنة من الغيبة والنميمة، إنما هي البشاشة واللطافة وذكر الله.
وقد بارك الله لهذه الأم الصالحة في أولادها فبروا بها حتى بعد أن تزوجوا وصار لهم أولاد. وبارك الله في رزقها فاستطاعت وبما يأتيها من دخل محدود من راتب زوجها أن تدير شؤون الأسرة في ايام كالحة سوداء مرت بالبلد وأبقت بيتها قبلة للغادين والرائحين من ذوي قرباها. ولم تستعطف هي ولا اولادها احدا ليجود عليهم بشيء. فأرادهم الله أن يبقوا أعزاء ويجنبهم ذل الحاجة الى غيره سبحانه وتعالى.

وتمضي عشرون عاما والأب مجهول المصير ما زال مجهول المصير..

ما أردناه من ذكر قصة هذه الأم الصالحة رغم بساطتها هو أن نستخلص منها بعض العبر:
العبرة الأولى: على المسلمين أن يُحْيُوا آية الصلح التي اشرنا الى مضامينها ومراميها في موضع آخر من هذا الكتاب لحل المنازعات والخلافات التي قد تحدث بين فريقين مسلمين.
العبرة الثانية: ليس من البر ولا من المروءة أن يُبقي فريق من المسلمين أسرى من فريق مسلم آخر مجهولي المصير، وإذا كانوا قضوا نحبهم في موت طبيعي أو – حتى - تحت التعذيب، فالأولى أن تُبلَّغ عوائلهم بموتهم لأن وراء هذا الأمر حقوق ومواريث شرعية على المسلمين ان يراعوها.إضافة الى أنه سكن لنفوس عوائلهم وانتشال لهم من وهم الإنتظار. وفوق ذلك كله هو خروج عن شرع الله وخرق للمواثيق الإنسانية. وعلى المسلمين أن يكونوا نموذجا صالحا وقدوة حسنة في معاملتهم للأسرى من أعدائهم فكيف مع أسرى بعضهم البعض.أما أن يصل بغيهم على بعض أشد وأقسى من بغي أعداءهم عليهم فتلك هي مصيبة كبرى نسأل الله أن يقينا من شرورها.
العبرة الثالثة: ان الشجرة الطيبة لا تنبت إلا ثمارا طيبة بإذن الله. وان المرأة التي يموت عنها زوجها أو يُجهَل مصيره، فتنأى بنفسها عن الزواج لتحافظ على أولادها وتنشأهم نشأة إسلامية صحيحة، وتربيهم على الأخلاق الحسنة والفضيلة و الإستقامة يكون لها فضل المجاهدات.. ويكون لها فضل البار باليتيم ان شاء الله.

g¯h

من كتابات والدي وهي قصة حقيقية والمراة المذكورة هي احد اقاربنا.
miro
miro
http://www.blqees.com/vb/showthread.php?t=84549

الموضوع ده هدية مني ليكوا كلكوا ولام البنات خاصة

انتي ابتديتي صح اوعي اي حاجة تاخرك وخصوصا الظروف المادية مفيش في الدنيا اهم من هدى عند هدى

انا بجد بحبك وبجب كفاحك

انتي مثال مشرف للست المصرية
enn
enn
السلام عليكم
ازيكو يا حلوين يا كتاكيت يا امورين يا عسولين
الف سلامة على كل العيانين ...وربنا يفرج كرب كل المهمومين
رانبا "سبانش"وحشتييييييينا جدا"...ايه يا بنتى الغيبة دى كلها .................معلش كنتة عايزة اقولهلك باليابانى بس القاموس بتعنا ضاع.....الف مبروك لبنتك وعقبال الدكتوراه
انوجى....ايه يا بنتى التالق والوصفات المتيبنة دى جارى التنفيذ يا فندم ...بس موضو ع الفازلين دا خوفنى ... هو خلاص مبقاش فى حاجة الواحد يستعملها وهو مش خايف لتنط فى وشه....حاجة تغييييظ
عروس ...ازيك يا قمراخبارك ايه ...المشكلة يا ستى ان الباشمهندس اسماعيل ابنى متصاحب الايام دى على ولدين اخلاقهم مش ولابد ...بيرجع لى من المدرسة عايش دور تشرد قلة ادب اكنه متربى فى الشارع بقيت الفاظه زى الزفت وحركاته وحشة لدرجة انه لما بقعد يقلد العغيال دى بحس ان مش ابنى اللى قاعد قدامى ...طبعا باباه احيانا بيضربه لان الموضوع احيانا بيبقى زيادة....بس انا حاساه ان الضرب مش حل
سلام مؤقت