كهرمانة12
كهرمانة12
ماشي ياأم البنات انا مستنية ان شاءالله يطلع حلو ويبقي فيه حل انا شعري زيك كله مشكلته التمويجة ومجرد ماسشورة شكلي بيتغير خالص فبحس بالفرق وبصراحة شعري اتعدم مالمكواة والغسيل وماليش صبر اصلا اني اقعد اسشور شعري انا يادوبك برضو بعمل القصة وخلاص
وحتي نفسي اصبغ شعري بس مش قادرة لاني خايفة تكون دي اخرته انا عمري ماصبغت شعري ومع الوقت حسيت اني لازم اعمل اي تغيير في شكلي طبعا انا عملت تغيير كبير وهو اني تخنت بس ان شاءالله هعمل رجيم بس مش دلوقتي طبعا بس فعلا نفسي الاقي حاجة تفرد وينفع اصبغ معاها ربنا يكرمنا لان نيتنا حسن التبعل والله
ورده مفتحه
ورده مفتحه
كهرمانه
ممكن تعملي جمب محشي ورق العنب صينيه مكرونه بالباشميل او محشي كوسه و ممكن تعملي حلو كيكه شكولاته د


مني
ازيك عامله ايه مع محمد يا رب تكون الامور رجعت كويسه و ازي الجزره الصغيره عامله ايه ؟ ربنا يخليها لك انا الريجيم اللي هعمله مخصص للرضاعه لاني معنتش طايقه نفسي و مكسوفه البس ضيق او قصير ( طبعا ف البيت ) ده غير ان كل هدومي بقت ضيقه عليا الزياده عندي ف البطن و الارداف

روني و ام شهاب و ام البنات المصريه ( مبروك علي التجديد) و عروس و حبيه و مادو و ام سوسو ( ربنا يباركلك ف باباكي) و لميا( ان شاء الله يكون خير بس اشربي ميه كتير)
صباحكم سكر زياده
tadoh
tadoh
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
للجميع كل التحية والتقدير اخواتي
الان اعادة حلقة الشيخ محمود
المصري علي قناة اقرأ ليلة في
بيت النبي البرنامج اكثر من رائع
للجميع مشاهدة طيبة تحياتي .
ام البنات المصرية
النصيحة الأبدية لإنقاص الوزن.. قللى فقط من كمية الأكل

اهداء خاص لايمان وردة مفتحة وعطر وكل الى عاوزين يعملوا رجيم



في عالم الطبّ الواقعي والفطري، لا يصحّ إلاّ الصحيح. ولعل من أبسط الأمثلة على هذا ما عرضه الباحثون من جامعة هارفارد، ضمن عدد 26 فبراير من مجلة «نيو إنجلاند جورنال أوف ميديسن» حول المقارنة بين حميات إنقاص الوزن.
والملاحظ أن أحدنا حينما يبدأ بالالتفات إلى سمنة جسمه، ويُعلن عن رغبته في إيجاد حلّ لمشكلة زيادة الوزن، فإن عشرات المندوبين والموزعين يبدأون في «طرق باب بيته»، صباح مساء، لعرض أنواع وأصناف وأشكال وأحجام شتى من «موضات» حمية تخفيف الوزن.
ولأننا في زمان «إعجاب كل ذي رأي برأيه»، فإن كل واحد من المُخترعين لإحدى موضات الحمية تلك سيدّعي أن حميته هي الأفضل، وهي التي أدت إلى حصول نتائج «دراماتيكية» في وزن الجسم.
وبالتالي، فإن هذا الإنسان التعيس في الأصل بسمنته وتداعياتها على جسمه، سيزداد تعاسة بلا شك وهو يرى أن مشكلته، التي نتجت عن مجرد الاستمرار في «عشوائية الإفراط» في تناول كميات عالية من المأكولات، أصبحت أزمة يتنافس «المنتفعون» في وضع حلول مختلفة، في اللون والطعم والشكل والمضمون، لها.
وللإنسان أن يسأل ببراءة وعفوية: إذا كانت السمنة نتجت عن «عشوائية الإفراط» في الأكل، فلماذا على المرء أن يدخل في متاهات «موضات»، و«تقليعات» ما لها في علم الطب من برهان؟.
وببساطة وعفوية، لماذا لا يكون حلّ مشكلة السمنة هو تناول كميات قليلة من الطعام، دون حرمان المرء من تناول ما تشتهيه نفسه من أصناف الأطعمة المحتوية على البروتينات والدهنيات والسكّريات؟ وهذا السؤال البسيط يُجيب عليه «المتفننون» في اختراع الموضات الغذائية بأجوبة مُحيرة في فهم معناها، وصعبة على التصديق.
ونجد بعض تلك الموضات من الحمية تنصح بتقليل تناول سكريات الكربوهيدرات، وبالإكثار من تناول البروتينات والدهون.
وبعضها ينصح بتقليل الدهون وتناول كميات معتدلة من البروتينات، والإكثار من تناول سكريات الكربوهيدرات.
وأخرى تنصح بتقليل الدهون، وبتناول كميات عالية من البروتينات ومن سكريات الكربوهيدرات. ورابعة تنصح بالإكثار من الدهون، وبتناول كميات معتدلة من البروتينات، وتقليل تناول سكريات الكربوهيدرات.
ولكن البحث الطبي العلمي يُجيب بطريقة سهلة وأقرب إلى الفطرة وإلى المنطق العقلي البسيط على السؤال البسيط المتقدم .. ذلك أن الباحثين من كلية الطب بجامعة هارفارد راجعوا نتائج دراستهم التي بحثت في تأثير تناول أحد الأربعة أنواع من الحميات الغذائية المقترحة لإنقاص الوزن.
ووجد الباحثون أن الإنسان إذا ما أراد البدء في العمل على إنقاص وزن جسمه، فإن كل المطلوب منه هو الحرص على تقليل كمية الأكل.
وله أن يتناول، في هذه الكميات القليلة من الأكل، أي نسبة من البروتينات والسكريات والدهون.
وعلّق الباحث الرئيسي في الدراسة، الدكتور فرانك ساكس، بروفسور طبّ القلب الوقائي بكلية هارفارد للطب بقوله «لا يهمّ كثيراً نوع الحمية الغذائية اللازم اتباعها في محاولة خفض وزن الجسم.
وللإنسان أن يبحث عمّا يُناسبه، ولكن عليه التركيز على خفض كمية السعرات الحرارية التي تحتوي عليها وجبات طعامه اليومي.
وخفض عدد السعرات الحرارية هو المهم». وأضاف «وبالجملة، لم تكن حمية غذائية أفضل من الأخرى، ولكن المهم في شأن خفض الوزن هو تناول كمية قليلة ومعتدلة من الأطعمة ذات تأثيرات صحية على القلب»، أي الأطعمة القليلة في محتواها من الدهون المشبعة الحيوانية والكولسترول.
وهذه النتيجة البسيطة والواقعية والمنطقية والسهلة في فهمها، هي التي يقول بها كبار السن دائماً لنا.
وآباؤنا وأجدادنا كانوا يتناولون من كل شيء كميات قليلة ومعتدلة، وكانوا لا يُفرطون في تناول أنواع وأنواع من الأطعمة، وكانوا نشيطين في حركتهم البدنية، و«يحرقون» باستمرار تلك السعرات الحرارية وبشكل يومي. وكانوا بصحة جيدة، وكانوا أقل إصابة بالسمنة.
ورده مفتحه
ورده مفتحه
بنات عاوزه طريقه حلوه للمكرونه النجريسكو بلييييييييييييييييييز