لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو علي كل شئ قدير
من قالها مائة مره
كانت له عدل عشرة رقاب وكتبت له مائة حسنه ومحيت عنه مائة سيئه ولم يأت احد بافضل مما جاء الا احد قال مثل ما قال او زاد

omyosef
•

ام البنات المصرية :
ام جميله ازيك لا ياحبيبتى فعلا مشفتهاش وشكرا على الدعاء اليومين دول فى تطعميم منشط لشلل الاطفالام جميله ازيك لا ياحبيبتى فعلا مشفتهاش وشكرا على الدعاء اليومين دول فى تطعميم منشط لشلل الاطفال
أزيك يا ميوى عاملة ايه و اخبار زيزو و ياسمين تمام
بصى انا بتكلم عن الهالى الميسورة الحال يا قمر مش اللى على قد حالهم يا قمر فهمانى يعنى اللى عندهم فائض و كمان اللى معندهمش اى طمو فى الدنيا غير حب اولادهم و رعايتهم و كمان معندهمش اى طموح تانى بعيد عن اولادهم و ده بشهادتهم و بيقولا كل ده ليكو بس بشرط بعد ما يموتوا بصراحة مش عارفة ليةةةةةة :D
الف سلامة يا رحاب طهور ان شاء اله بس ده غالبا برد و التهاب فى المثانة على فكرة فتوكلى على الله و رحى اكشفى لحسن كده مش كويس و ان شاء الله علاج بسيط و تبقى زى الفل
بصى انا بتكلم عن الهالى الميسورة الحال يا قمر مش اللى على قد حالهم يا قمر فهمانى يعنى اللى عندهم فائض و كمان اللى معندهمش اى طمو فى الدنيا غير حب اولادهم و رعايتهم و كمان معندهمش اى طموح تانى بعيد عن اولادهم و ده بشهادتهم و بيقولا كل ده ليكو بس بشرط بعد ما يموتوا بصراحة مش عارفة ليةةةةةة :D
الف سلامة يا رحاب طهور ان شاء اله بس ده غالبا برد و التهاب فى المثانة على فكرة فتوكلى على الله و رحى اكشفى لحسن كده مش كويس و ان شاء الله علاج بسيط و تبقى زى الفل

mado2006
•
السلام عليكم
ام البنات
اوعى تقولى كده تانى ده ازعل منك لو مكنتيش عارفه غلوتك عندى
بس انا بصراحه بخاف اسلم انسى حد كالعاده واختصار لووقت عشان مطولش على البنات فى القرايه
بس القلوب مسلمه ولازم تبقى حاسه بكده يا قمر
اختك فكرتنى باختى على فكرة انا وهى نفس الظروف كده بس انا مكنتش ماسكه اوى كده ههه
يعنى كنت مثلا اخلى نصف المرتب ليه ونصه اشترى بيه هدايا للبيت كله اصل مرتبى كان بلا ندم كبيير
لكن لما سبت الشغل واتجوزت وطبعا مليش مال خاص بيه مش بقدر اشترى هدايا لحد وده شىء خانقنى بجد
يعنى عايزة اشترى هديه لبابا حتى جوزى يحسسنى انه مش محتاج عشان اهاديه معرفش اقنعه ازاى
الواحد بيبقى فرحان لما بيهادى او يتهادى المساله مش مساله احتياج خالص
بحس بقله حيله بجد من الموضوع ده وده الشىء الوحيد اللى بيزعلنى من ترك وظيفتى
بلو روز
الف سلامه عليكى يا جميل وحللى تحليل عادى يورين وكده واكشفى وبعدها احنا نقولك وصفات طبيعيه
متكسليش
وكل البنات سلام
ام البنات
اوعى تقولى كده تانى ده ازعل منك لو مكنتيش عارفه غلوتك عندى
بس انا بصراحه بخاف اسلم انسى حد كالعاده واختصار لووقت عشان مطولش على البنات فى القرايه
بس القلوب مسلمه ولازم تبقى حاسه بكده يا قمر
اختك فكرتنى باختى على فكرة انا وهى نفس الظروف كده بس انا مكنتش ماسكه اوى كده ههه
يعنى كنت مثلا اخلى نصف المرتب ليه ونصه اشترى بيه هدايا للبيت كله اصل مرتبى كان بلا ندم كبيير
لكن لما سبت الشغل واتجوزت وطبعا مليش مال خاص بيه مش بقدر اشترى هدايا لحد وده شىء خانقنى بجد
يعنى عايزة اشترى هديه لبابا حتى جوزى يحسسنى انه مش محتاج عشان اهاديه معرفش اقنعه ازاى
الواحد بيبقى فرحان لما بيهادى او يتهادى المساله مش مساله احتياج خالص
بحس بقله حيله بجد من الموضوع ده وده الشىء الوحيد اللى بيزعلنى من ترك وظيفتى
بلو روز
الف سلامه عليكى يا جميل وحللى تحليل عادى يورين وكده واكشفى وبعدها احنا نقولك وصفات طبيعيه
متكسليش
وكل البنات سلام

مادو لا ياحبيبتى انا بعكسك وادى معاكستى جابت نتيجه وجيتى تانى وبعدين الى كنت بعمله وانا صغيرة مكنش بخل او حرص تقدرى تقولى كنت انانيه
الصفحة الأخيرة
والمراقبة هي دوام علم العبد وتيقنه باطِّلاع الحق سبحانه وتعالى على ظاهره وباطنه، وهي ثمرة علم العبد بأن الله رقيب عليه، ناظرٌ إليه، سامع لقوله، وهو سبحانه مطلع على عمله كل وقت وكل طرفة عين.
قال الله تعالى: {وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ}... (الحديد:4)، وقال تعالى: {وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي أَنفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ}... (البقرة:235)، وقال: {وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَّقِيبًا}... (الأحزاب:52).
وفي حديث جبريل عليه السلام أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن الإحسان فقال: "أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك".
ولله در الإمام أحمد رحمه الله وهو يقول:
إذا ما خلوت الدهر يومًا فلا تقل.. ... ..خلوتُ ولكن قل عليَّ رقيبُ
ولا تحسبنَّ الله يغفــل ســـاعــةً.. ... ..ولا أن ما تخفي عليه يغيبُ
والمراقبة تعبُّدٌ لله بأسمائه الحسنى:
اعلم أيها القارئ الكريم - وفقنا الله وإياك - أن المراقبة هي التعبد لله بأسمائه: (الرقيب، الحفيظ، السميع، العليم، الخبير، البصير، الشهيد، والمحصي)؛ فمن عقل هذه الأسماء وتعبد بمقتضاها حصلت له المراقبة.
الله هو الرقيب:
الله سبحانه هو الرقيب، يعلم أحوال عباده، ويعد أنفاسهم، حفيظ لا يغفل، وحاضر لا يغيب، قال تعالى في قول عيسى لربه: {فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنتَ أَنتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ}... (المائدة:117).
وقد سُئل بعضهم: بم يُستعان على غض البصر؟ فقال: بعلمك أن نظر الله إليك أسبق من نظرك إلى المنظور.
وقال ابن المبارك لرجل: راقب الله تعالى. فسأله عن تفسير ذلك؟ فقال: كُن أبدًا كأنك ترى الله.
فهو سبحانه:
رقيب على كل الوجــود مهيمنٌ .. ... على الفلك الدوار نجمًا وكوكبًا
رقيب على كل النفوس وإنْ تَلُذْ.. ... بصمـت ولـم تجهـر بسـرٍ تغيبًا
رقيب تعالى مـالك الملك مبصرٌ.. ... به كل شيءٌ ظاهرًا أو محجبًا
والله هو الحفيظ:
قال تعالى: {وَرَبُّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ}... (سـبأ:21)، فمن علم ذلك حفظ قلبه وجوارحه من معاصيه.
العليـــــم:
فمن علم أنه سبحانه عالم بكل شيء حتى بخطرات الضمائر، ووساوس الخواطر، راقب ربه واستحيا منه، وكف عن معاصيه، قال تعالى: {وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ}... (الملك:13).
الشهيــــــد:
قال تعالى: {وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُو مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ وَلا تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلَّا كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُوداً إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ وَمَا يَعْزُبُ عَنْ رَبِّكَ مِنْ مِثْقَالِ ذَرَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي السَّمَاءِ وَلا أَصْغَرَ مِنْ ذَلِكَ وَلا أَكْبَرَ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ}... (يونس:61).
وهكذا بقية أسمائه الحسنى التي ذكرناها، فإن التعبد لله بمقتضاها يورث القلب مراقبة الرب عز وجل.
قال عامر بن قيس: ما نظرتُ إلى شيءٍ إلا رأيتُ الله تعالى أقرب إليه مني.
وقد مرَّ ابن عمر رضي الله عنهما براعٍ فطلب منه شاةً يشتريها فقال: ليس هاهنا ربها. قال ابن عمر: تقول له: أكلها الذئب. قال: فرفع رأسه إلى السماء وقال: فأين الله؟ فقال ابن عمر: أنا والله أحق أن أقول: أين الله؟ واشترى الراعي والغنم، فأعتقه وأعطاه الغنم.
فحريٌ بالعبد أن يراقب ربه، فهو لا يغيب عن نظره سبحانه طرفة عين: {مَا يَكُونُ مِنْ نَجْوَى ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ وَلا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سَادِسُهُمْ وَلا أَدْنَى مِنْ ذَلِكَ وَلا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا}... (المجادلة:7).
قال حُميد الطويل لسليمان بن عليّ: عظني. فقال: لئن كنت إذا عصيت الله خاليًا ظننت أنه يراك لقد اجترأت على أمر عظيم، ولئن كنت تظن أنه لا يراك فلقد كفرت.
وقال ابن الجوزي رحمه الله: الحق عز وجل أقرب إلى عبده من حبل الوريد. لكنه عامل العبد معاملة الغائب عنه البعيد منه. فأمر بقصد نيته، ورفع اليدين إليه، والسؤال له. فقلوب الجهال تستشعر البعد؛ ولذلك تقع منهم المعاصي، إذ لو تحققت مراقبتهم للحاضر الناظر لكفُّوا الأكف عن الخطايا، والمتيقظون علموا قربه فحضرتهم المراقبة، وكفوا عن الانبساط.
نسأل الله أن يرزقنا خشيته ومراقبته في السر والعلن إنه ولي ذلك والقادر عليه.
المصدر: موقع الشبكة الإسلامية