shaymaa-m :

يااااااااه والله ليكي وحشه القصة اكتر من رائعة وحشتيني ووحشتني اكلاتك ووصفاتك جميلة يومياتك ربنا يزيدك ازيك يا جميلة ميرسي انك اهتميتي بصي بجد خلاص مع اني تعبانه بس بافكر اروح بيتي من كتر ما انا مضغوطه هههههه و على راي انجي عماله اهبش في كل اللي حواليا بس يا امي صوت ايه وطبطبه ايه سوسو هانم اخدت ع الشيل يا بطه هههه ربنا يستر ربنا يكرمك يا جميلة اخبارك ايه الحمد لله شايفه نفسيتك احسن يا رب دايما بصي الم الجيوب الانفيه لازم حبوب حساسية مع علاج البرد اذا فيه و خدي بالك لو بتستخدمي نقط يبقى في حدود لانها زي الادمان بعد فترة ما بتاثرش ههههه صح الخلفة للجدعان فعلا مجهود جبار بس انتي شايفه اني كل ما تزن اشيل صح طب اعمل ايه بعد كده في شغلي و شغل البيت و جوزي؟؟؟ مش عارفه ؟؟؟ طب مافيه اطفال ماشاء الله لطاف و ظراف و مش زنانين بالمرة ههههههههههههههه هو ده شكل الحياة هههههه يا هنايا يا سعدي رضعت محمد ......غيرت لمحمد .....نيمت محمد .....محمد صحي و الباقي حشو يعني تحسي انك ده الاساس وبعدين كلت و اكلت جوزي حاجات ع الهامش الله المستعان دموع التائبة حاجة كمان بقالى فترة بفكر فيها عشان حاسة ان النموذج ده بقى منتشر ى المجتمع و فى التلفزيون و كأنها بقت صورة عادية متكررة طيب احب بس الأول ان دايما بتكلم على حق الأبناء و الرعاية و انى اخد بالى من ولادى و صحتهم و مذكرتهم و اربيهم و هكذا طيب الأبناء دول بردوا ليهم حق علينا فى الكبر و فى الصغر كمان و الصورة الى بتكلم عليها هى مثال الأب الطيب الحنون اللى بيحب اولاده و اللى ربنا مديلة من فضلة و ميسور الحال و دايما يقول لولادة الحاجات ديه بتاعتكم و انا تعبت و شقيت لغاية لما عملت الفلوس ديه و تبقى امان ليكو و هكذا .................... بس فيه شرط ان مش من حق الأولاد دول يتصرفوا فى اى مليم الا لما الأب ده يحصلة حاجة و الأب ده بيقول بكل وضوح " مال الكنزى للنزهى " طيب هل ده منطق صح ؟؟؟ انا هنا مش بتكلم عن الميراث الشرعى للأبناء لأن ده حق الله و بيبقى فى حالة وفاة الأب انا بتكلم على مساعدة الأبن المحتاج اللى ظروفه وحشة او البنت اللى زوجها مثلا غير ميسور الحال و ظروفها الى حد ما صعبة طيب ايه المشلكة فى ان الأب ده يساعد الولاد دول و المساعدة مش لازم تكون فلوس يصرفوها فى اى حاجة لأ ممكن تكون حاجات عينبة من اكل و ملابس او مصاريف المدارس للأولاد و هكذا لكن بلاقى النموذج ده من الأبهات يقول لأ و انا مالى اسعد لية مش انتى مجوزة و معاكى جوزك اومال هو يحوش و يصرف على كيفة و انا اللى اصرف عليكى بعد كده او يقول لأبنه انا جوزتك و خلاص و ايه يعنى لما اهل مراتك هما اللى يساعدوك هما يعنى كانوا عملولك ايه ما يساعدوا بنتهم ؟؟؟؟ طيب بجد النموذج ده مستفزنى جدا و دايما بفكر ليه الأباء بيعملوا كده بالرغم من انهم مشهود لهم بالطيبة و الحنية و ان كل تعابهم لولادهم بس لية دايما الأبن مش هياخد حاجة الا لما ابوه يموت و برده احب اوضح انى بتكلم عن الأبناء الصالحين اللى هما مش هياخدوا الفلوش يتفسحوا بيها او يصرفوها على مخدرات لأ دول هيحسنوا بيها حياتهم و دخلهم بنات يارب اسمع رأيكم فى الموضوع ده و ربنا يقدرنا جميع على حسن تربية اولادها و يرزقنا برهم شوفي يا ستي ساعات باحس ان النوع ده من الاباء بيبقى منقسم لقسمين: -نوع خايف ان ولاده يطمعوا فيه و يهمشوه و هو عايش و شايف انه عمل اللي عليه وزي ما هو تعب في حياته لازم ولاده يتعبوا و يكافحوا و مش مهم بقى مستواهم المادي ايه و اني اوفر لابني و بنتي الحياة اللي متعودين عليها ولا لا. -النوع التاني شايف برضه ان مرات ابنه او جوز بنته طمعان فيه وعايش مستوى اعلى مستواه و ليه انا بس اللي اساعد طب ما الطرف التاني برضه يساعد و مهما الطرف التاني قدم ح يبقى غير مرضي بالنسبه له انا باحس انهم خايفين على الفلوس اللي تعبوا فيها و مهما عملتي مش ح يحسوا انك بتصرفيها في مكانها مش عارفه ليه ؟؟؟؟ بس هو كل واحد مخه مريحه يعني حاجة ممكن انا اكون شايفاه من ضروريات الحياة غيري يشوفها حاجة تافهه صح ولا ايه؟؟؟ و هكذا فمش عارفه انا نفسي اني ما اخليش بنتي ان شاء الله محتاجة لحاجة او لحد ابدا بس الموضوع بيفرق من شخص لشخص و من بيئة لبيئة ولا ايه ؟؟؟ حمد الله ع السامه انتي بصي يا ستي عارفه تويست في حسان ابن ثابت هو الكوافير الاساسي فيه سمير راجل شاطر جدا على فكرة بس القسم الحريمي فيه بنات شاطرين اوي و محترمين جداو الجزء ده متقفل كويس ده رايي و كمان ايديهم حلوة في الميكب و لف الطرح انا اسمع برضه عن ندا المصري ان ليه سمعه مع المحجبات في نادي المعلمين بس انا مجربتش ارروح عنده اسال اصحابي و اقوللك هههههه متخلة منظر حضتك ماسكه الفوطة و يا انا يا انتي لازم تطلعي حاجة ما بتطلعيش ليه ههههههههههه ربنا يتم حملك على خير يا قمر و يطمنا عليكي

يااااااااه والله ليكي وحشه القصة اكتر من رائعة وحشتيني ووحشتني اكلاتك ووصفاتك جميلة يومياتك...