عطر ربنا ياروقالك الحال يابنتى انتى وشيماء وميرو ومى وعروس وزجه مصريه ولادورنا يبفى بنات القعدة كلهم
انا فرحانه انتى وانا مع بعض انا معاهم فى نفس الغرفه بس هما فى واد وانا وادى هما بتفرجوا على الدنسصور على ام بى سى
انا كمان ياعطر زيك فى موضوع الاحلام وفى 3 احلام مش قادرة انساهم
يوم حلمت بالرسول صلى الله عليه وسلم وكان معه سيدنا ابو بكر وسدنا عنر رضى الله عنهم وارضاهم
والمدير بتاعى وحماالمدير رحمه الله عليه وانا فسرت الحلم وسبحان الله كان تفسير الحلم ان المدير بتاعى هبعلى جدا وفعلا ربنا اغناه من فضله وحماة كان العكس كان من اغنياء مصر الجديدة وافلس

ام سوسو

ههههههههههههههههههههه النكته بتاعت النحس دي فظيعه تجنننننننننننننننننننننننننننننن

تصدقي هخاف اخلي جوزي يقراها لا يقلده ههههههههههههههه

انت عارفه انا النحس ماسكني الايام دي هههههههههههههههههههههه

وكمان دي (إن شاء الله ما تكونش معادة من قبل)

هي: تضع مولودها بعملية قيصرية، وبعد أسبوع، تجدها واقفة مقصوفة الظهر وهي تحمل رضيعها بيد وباليد الأخرى تقلب الطبخة، وفي الوقت نفسه تعتني بأطفالها الآخرين، تهيئهم للمدرسة، ترتب المنزل، وتحضر لزيارة أهل الزوج
للعشاء.

هو: عند أول عطسة ايذانا ببدء نزلة برد عارضة، تجده وقد لبسه الاكتئاب، فيمتنع عن مزاولة أي نشاط،، ويأخذ اجازة مفتوحة من عمله، يطلب لنفسه وجبات خاصة، وأدوية خاصة، ومعاملة خاصة، ويتأفف ويتأوه ليلا ونهارا.
(وبعد كل هذا يتهم الرجل المرأة بالدلع...!)





هي: تتابع مسلسلا في التلفزيون، بينما تتصفح مجلة، وتحل واجب الحساب مع ولدها، وتناقش زوجها في العملية الانتخابية، وترد على الهاتف لتهدئ أختها التي تشاجرت مع زوجها، تؤنب ابنتها المراهقة على (طولة لسانها)، فيما تتابع كل ما سبق بنفس التركيز.


هو: يريد أن يقرأ خبرا اعلانيا في جريدة، فيصرخ: :«سكووووت.... خلوني ركز».
(مين اللي ما بيركز فيهم؟)




هي: تذهب لوظيفتها صباحا، تعود ظهرا لتحضر الغداء، وتذهب لاجتماع أولياء الأمور لتتحدث مع المدرس عن وضع ابنها الدراسي، تأخذ ابنتها لموعد الجلدية لحل المشكلة الأزلية (حب الشباب)، وفي طريق عودتها تمر على الجمعية، تحضر التموين، تزور أمها خطفاً، وتعود بوجه مبتسم وروح مرحة لتكمل واجباتها الزوجية.


هو: يذهب الى عمله صباحا. يعود مكفهرا غاضبا لاعنا مديره والوظيفة والمرور. يجد كل شيء جاهزا. يتغدى، ينام، يقوم ليخرج مع اصدقائه ,يعود لتناول العشاء، يشاهد التلفزيون (مركزا) على أي برنامج ينتهي بكلمة «أكاديمي». أخيرا يذهب الى فراشه وهو يقول.. «انتو ما بتحسو بتعبي».
(ي والله تعبت. الله يعطيك العافية!)




هي: لا تنام قبل أن تطمئن على البيت كله، وتضع رأسها المثقل بالهموم على المخدة فتلاحقها الهواجس والمشاكل والتساؤلات: مرض الولد، دراسة البنت، موعد أسنان الزوج، ومباركة الخالة، وعزاء الجارة، وشو نطبخ بكرا.. وطارت النومة.


هو: يغفو قبل أن يصل رأسه للمخدة. ويعلو شخيره ليوقظ أهل البيت.. وأحيانا الجيران.
(ويقوم صباحا ليقول «تعبااااااان، ما نمت مبارح منيح»)




هي: تعيش على الخس والجزر، تواظب على الريجيم والأكل الصحي والرياضة..لا لشيء الا لتبدو جميلة في عينيه.


هو: يعيش ليأكل، ينمو أفقيا..بنسبة بروز واضحة حول محيط الكرش، مرددا ببساطة مقولة: (الرجال مو بشكله).


(مين اللي ضحك عليك وقال لك هالكلام؟؟)

ام البنات
ايه يابنتي الحلم ده ماشاء الله جامد جداااااا
احنا بقى موضوع الاحلام دي وراثه من عائله ماما سبحان الله يفقعوا الحلم و يلا السلامه بالحرف يا امي

بعد وفاه بابا الله يرحمه بكام يوم و كنا هنستلم اعلام الوراثه في الصبح
ماما صحيت الفجر لقيناها بتتصل بالمحامي و قالتله خد بالك قبل ما تستلم اعلام الوراثه
عشان في غلطتين !!!!!!!!!!!!!!
الراجل قالها مش ممكن دانا مراجعه بنفسي
قالتله اسمع اللي بقوللك عليه
راح الراجل فعلا لقى غلطه في اسم اخويا و غلطه في اسم بابا

و اتاري بابا جالها في الحلم قاللها خدي باللك اعلام الوراثه فيه غلطتين اوعي تستلميه

هههههههههههههههههههه
المحامي كلمها و فضل يضرب كف على كف

ام سوسو الثانيه برضو روعه ما شاء الله يام سوسو حبه فرفشه
عطر ممكن يكون والله حسد استعذى بالله وبالقراءن لان زى ماحكتلك والموضوع دة بيتكرر بس انا عارفه ان فى ناس مركزة معايا والله يابنتى اخرحادثه نفس الناس شافو المبايل بتاع نور تانى يوم بقى فشافيش موبيل يابنتى حتى سراميك الشقه فرقع والله من غير مبالغه