تلقى عبادة الشيطان أرضا خصبة في فرنسا ما يؤدي إلى زيادة عمليات تدنيس المقابر وطقوس معادية للمسيحية وقيام صلات بين الشباب المتمرد وجماعات النازيين الجدد.
إن فرقا صغيرة من الشباب ظهرت على الساحة وهي تحمل اهتمامات مشتركة فيما يخص موسيقى البلاك ميتل أو الممارسات الجنسية أو السحر أو أساليب مصاصي الدماء.
وعادة ما يخلف هؤلاء شعارات ترمز إلى لشيطان مثل الصلبان المعكوسة والنجوم الخماسية التي ترمز إلى السحر والأرقام التي ترمز إلى الشيطان، في الأماكن التي يرتكبون فيها جرائمهم.
لاحظت الشرطة زيادة كبيرة في حالات تدنيس المقابر التي وضعت عليها علامات ترمز إلى الشيطان،
وجدت رسوم للصلبان المعقوفة ورموز تشير إلى عبدة الشيطان مطلية على شهود المقابر سواء المسيحية أو اليهودية أو الإسلامية في شرق فرنسا على مدار العام الماضي.
لا توجد شبكات ذات هياكل قائمة لعبادة الشيطان في فرنسا، إلا أن الشباب لديه القدرة على الحصول على كم كبير من المعلومات على الإنترنت، كما أن عبدة الشيطان في جنوب فرنسا دائما ما يعبرون الحدود إلى داخل إسبانيا لإقامة حفلات ماجنة في كتالونيا "حيث يمكنهم الانطلاق بشكل أكثر حرية لممارسة شعائرهم".
وأوضح أن عدد الوفيات المترتبة على ممارسات عبادة الشيطان محدودة حيث انتحر شخصان وقتل آخران من بين هذه الطائفة خلال العامين الماضيين.
وتشهد ظاهرة عبادة الشيطان تزايدا أيضا في الدول الإسكندنافية وإيطاليا وألمانيا وإسبانيا وروسيا واليونان وبولندا.

رائدة الشبكة1 @rayd_alshbk1
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

داعيه للخير
•
لأحول ولاقوة إلابا الله العلي العظيم



حفنة ضوء
•
رائدة الشبكة1 ،،،
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ..
الله يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على طاعتك .....
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ..
الله يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على طاعتك .....

الصفحة الأخيرة