إنها معركة والضلال معركة الفضيلة والرذيلة معركة الحق والباطل وميدان المعركة هو المرأة لقد كنا نقرأ ونسمع أخبار هذه
المعركة التي دارت رحاها في مصر والشام وغيرها من البلاد
ونتعجب كيف يولي الأخيار والخيرات الأدبار وينهزمون أمام الباطل حتى وصل حال المرأة إلى وضع مزر يتدى له الجبين
ففي العراق لما انتصر الحزب الشيوعي في الستينات قامت مظاهرة تسائية وكان هتافها :( بعد شهر ماكو مهر
والقاضي تذبه بالنهر)
هذه المعركة الآن تطحن فوق رؤوسنا وتصطلي بنارها في السعودية وكان أول ضربة قصمت الرؤوس دمح تعليم البنين
بتعليم البنات
ثم دمج الإدارات بحيث يكون لكل مدير نائية لتعليم البنات ثم دمج الصفوف الأولية
لخلط البنين والبنات ثم الانتقال للصفوق العليا ثم مابعدها ليكتمل المخطط التغريبي
وأنكى سلاح يسبخدمه دعاة الباطل هو الإعلام قهم بكل خبث ومكر يبرزون التافهات الضالات من التساء المتبرجات
الفاسقات ممن كان لهن شأن في اكتشاف علمي دنيري أوغيره
ليكن قدوات للمجتمع مثل غادة المطيري وغيرها ووالله ثم والله أن الهدف التهائي لبني علمان وبني ليبرال أن نكون
مثل العراق لأن إذا هدموا السيلج الأخلاقي اتهار المجتمع ليصبح فريسة سهلة في يد الأعداء
والعلمانيين والرافضة واليهود والنصارى كلهم صف واحد ضد الإسلام والمسلمين
ومه الأسف فحالنا كما قال القائل:
قطيع يسلق إلى حتفه
فيمشي ويهتف للفاتل

عاشقة البحر الأسود @aaashk_albhr_alasod
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
لكن لاحياة لمن تنادي
جزاك الله خير ونفع بك الاسلام والمسلمين