عبارات رائعة

ساعدوني

عزيزاتي بنات حواء
أدعو الله في هذا الشهر الفضيل لي ولكن ولجميع المسلمين أن يجعلنا من المقبولين وأن يبلغنا ليلة القدر وأن يعتقنا من النار
اللهم آمين
حبيباتي أطلب منكن خدمة وأتمنى مساعدتكن ولكل من تساعدني لها دعوة في ظهر الغيب
غالياتي
أريد عبارات جميلة أكتبها على درع لكي أقدمها لمشرفي الذي أشرف على بحث تخرجي فيها امتنان ودعوات أرجو منكن يالغاليات مساعدتي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
16
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

متيمة حائل
متيمة حائل
زعلتوني يابنيات حواء احدى عشر واحدة مرت على موضوعي ولاردت لو بكلمة زينة
جسر الوفاء
جسر الوفاء
كان ودي أساعد
بس ممكن تطلعين على الرسالات الماجستير
ممكن تلاقين فيها شي
متيمة حائل
متيمة حائل
مشكوررررررررررررررة يا أخت جسر الوفاء رزقكي الله فوق ما تأملين

أبي مساعدة تكفون يابنات حواء
اشجان_1406
اشجان_1406
مشكوررررررررررررررة يا أخت جسر الوفاء رزقكي الله فوق ما تأملين أبي مساعدة تكفون يابنات حواء
مشكوررررررررررررررة يا أخت جسر الوفاء رزقكي الله فوق ما تأملين أبي مساعدة تكفون يابنات حواء
هلا اختي انا لقيت موضوع من منتدى ثاني فيه شكر للمعلمين بشكل
عام،، ماادري اذا كان ينفع لك او لا!!
لكن بنسخه لك هنا يمكن انها تساعدك في كم كلمة :)...
------------------
الكلمة الاولى :

حين يستمد القلم مداده من قناة الزمن، تدق على نافذة ذكرياتي صورة المعلم القدير
أيها الإنسان الرائع الذي علمتني إن اكتب في السطر الأول من الدرس الأول إن الحرية حق والعدالة حق، والوطن حق للجميع وكما يخضرطين الحقل بعد إن ينتشي من رذاذ المحبة كان لتعليماتك السحرية أثرها القوي، في تقويم نفسي الصغيرة، التي تربت منذ الطفولة الأولى على إجلال الأستاذ فهو من كاد إن يكون رسولا، أنها صورة الماضي، صورة العفوية التي تحفر في أخاديد الحياة كل حكاية جميلة عن درس الجغرافيا والتاريخ والعلوم، أيام اختلطت فيها براءة الصفحة البيضاء مع شقاوة الطفلة الذكية، وحين اعمل إلى التذكر تنبسط إمامي صورتك بأدق تفاصيلها، وقت كنت تغرس في معاني الحياة، وحب الإقبال عليها، يتراءى طيفك الآن وأنت تضربني على يدي الصغيرة لأني أخطأت في إعراب «الحياة املأ ومن يومها وأنا على علم مسبق من أين ينطلق المبتدأ، وفي إي جهة من الجهات الأربع يجد خبره، انه السر الحنيني الذي يعطيني القدرة على استدعاء كل الملفات السرية من خزانة الذاكرة لشخصك الحنون مثل لحاء الشجرة القاسي
!!

اعترف وأنا في محراب علمك أني مازلت جاهلة وشقية ومتعبة. معي فقط قنديل فيه زيت من شجر وطني، وحفنة من الحنطة التي تشبع القلب والعقل، فصحراء الحياة طغت على اللون الأخضر ولم يعد هناك متسع لموطئ قدمي.

------------------
الكلمة الثانيه :

تحية إلى من يطأ الثرى بقدميه ، ويستنشق الهواء برئتيه ، تحية إلى من ينفق من مشاعره وأحاسيسه قبل أن ينفق من أوقاته ، وينفق من دمه ونفسه أضعاف ما ينفق من تعليمه وتـوجيهاته ، تحية إلى من يحاول أن يرد المعوج إلى طريقه والمنحرف إلى سبيله، والناد إلى جادته ، والعاق إلى بره ، والجافي إلى عقله ، والمفـرط إلى صوابه ،والفاسق إلى دينه تحية إلى من حجز لنفسه في المسجد جلسته ، ليحجز لنفسه في الجنة درجته . وجعل من أبناء المسلمين أبناءه ، فغدا عليهم شفيقاً ، وبهم رفيقاً ، يسعى لزيادتهم كما وكيفاً ، ويجتهد في تعليمهم شتاءً وصيفاً
.

تحية إلى من حبس حاجته في صدره ، ولم يبح إلا بحاجة واحدة هي أن يتفيأ الجيل المسلم ظلال القرآن ،ويستنشق عبير الإيمان ، ويفيء إلى طاعة الرحمن ، ولأجل هذا يضحي بالغالي والرخيص ،ويجود بالبسيط والنفيس
.

تحية إلى من لم يشغل نفسه بماذا أخذت ؟ ولكنه يسأل : كم أعطيت ، كـم وجهت ، كم علمت ، كم أفدت ونصحت ، ماذا أثرت ، سؤالَ اللائم نفسَه، وقبل أن يتهم طلابه يتهم نفسه ، يقول : لعلي لم أجرد نيتي ، لعلي لم أحسن طريقتي، لعلي زدت في قسوتي ، لعلي أفرطت في تجاوزي ومسامحتي ، تحية إلى خير الأمة ، كما شهد بذلك نبي الأمة ، حين قال كما روى البخاري ، عن فضـل المقـرئ والقارئ : ، فحاز الخيرية من طرفيها تعلم وعلـم ، وقـرأ وأقرأ ، وصلحو أصلح ، ورشد وأرشد ، تحية إلى من سكن القرى والهجر واصطحب معه النور الذي لا يخبو يبدد الظلام ، ويوقظ النيام ، ويبارك به الأيام
.

الناس في متاجر الدنيا وهو في متجر الآخرة ، ومعية الملائكة
.
الناس أرصدتهم في البنوك ، ورصيده هو في القلوب
.
الناس تبني مدائن من تراب ، وهو يبني مدائن من فكر وقيم وآداب ،ويعلي قلاع القرآن تناطح السحاب
.

وأخيراً تحية لمن فجر في حياتنا ينابيع القرآن دفاقة ، وأجرى في صحاري العقول أنهار الحكمة رقراقة ، تحية وسلاماً إلى معلم القرآن ، في كل زمان ، وكل مكان .

------------------
الكلمة الثالثه :

العطاء الذي قدمه أناس لا تزال بصماتهم الأولى ذات أثر في حياة المرء مهمات قدم أو ارتقى. وحين يتوقف الإنسان لتقييم مسيرة حياته وما قطعه من مراحل أو بلغهمن مواقع فان بوصلة الذهن تتجه دائما نحو المعلمين الذين غرسوا في النفس ما أنتجأ طيب الثمرات ووضعوا اللبنات الأولى على مدارج العمر لتكون للحياة قيمة وللعطاء معنى
. ...

إن نسينا كل شئ فلن ننسى من أرشدونا إلى الطريق السليم، طريق الحق والصواب، من رعونا شجيرات سقوها بماء العين، وكانوا الدافع الأساسي والمشجع الأول لنا كي نكمل مشوار الحياة في الحقل التعليمي

أرأيت أعظم أو أجل من الذي يبني وينشيء أنفساً وعقولاً

قال الشاعر
:
رأيـــت الحـق حـقا لمـعـلـم وأوجبة حفظاً على كل مسلم

له الحق أن يهدي إليه كرامة لتعليم حرف واحد ألف درهم

وقال الشاعر
:
لــولا المعلم ما قرأت كتابـــاً يوما ولا كتب الحروف يراعي

فبفضله جزت الفضاء محلقا وبعلمه شق الظلام شعاعي

------------------
الكلمة الرابعة :

يعجز اللسان عن التعبير عما يكنه القلب
وعن تسطير كلمات الشكر والتقدير لذلك الصرح العلمي
المعطاء الذي تهلتمن معينه الصافي أربع سنوات

أربع سنوات تنقلت فيها بين حدائقها الغناء..
أربع سنوات جنيت فيها أطيب الثمار..
أربع سنوات قضيناها بشهورها وأيامها في مجالس العلم التي نسأل الله عز وجل أن يجعلها حجة لنا لاعلينا و أن ينفعنا بما علمنا..

ولكن ماذا بعد التخرج ..؟؟

هذا هو السؤال الذي يجب أن يتبادر إلى أذهاننا
في هذه اللحظات .. فلا بد من تزكية هذا العلم الذي
تعلمناه واستعماله في طاعة الله عز وجل فالكل منا
مسؤول عن علمه ماذا فعل به...

ولا يفوتني في هذه المناسبة الغالية أن أقدم الشكر
لإدارة الجامعة على مايسرته لنا من إمكانات وتسهيلات
لتعيننا على طلب العلم والتفوق
..

كما أزجي جزيل الشكر وعظيم الامتنان لأساتذتي

الذين بذلوا من جهدهم ووقتهم لنتربى تحت اكنافهم

وننهل من علمهم سائلين المولى عز وجل أن يجزيهم

خير ماجزى عامل من عمل..

والشكر موصول لأخواتي وزميلاتي الائن كن خير معين
وأعز صديق طوال سنوات دراستنا أحسست فيها
بصدق الأخوة وعظيم المحبة الخالصة لله عز وجل
أسأل الله لي ولهن كل توفيق ونجاح..

أساتذتي وزملائي الكرام
...
تتزاحم الكلمات لتعبر عن مدى سروري واغتباطي
بهذه المناسبة الغالية علينا جداً لأعكس لكم مابداخلي
من مشاعر الفرحة وعظيم البهجة..
ولكن يكفيني شرفاً وقوفي بين أيديكم شاكرة لكم

ومعرفة بالفضل لكم بعد الله عز وجل..

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

------------------
الكلمة الخامسة :

بسم الله الرحمن الرحيم
ما أعجل الركب حينما ولوا .. وما أسرع الخطى حينما ودعوا
وكأن السفينة التي سارت في بحر اللقاء سنين لم تكن إلاأياماً
وهذا شراع الوداع ينشر ذراعيه ليذكرنا بأيامٍ جميلة ولحظاتٍ خالدة في الذكرى كنّا خلالها نلهث .. نركض للهدف
ننتظر النهاية .. نُعدّ لها عداًونتمناها منى الموعود
...

ويا للأسف وقت ساعة الصفر .. ولا ندري متى سيكون
الموعد الجديد لذلك الركب من جديد
..!!

أجد قلمي حائراً .. بأي الألفاظ يعبر عن هذا الوداع المحتوم

الذي اختلطت فيه المشاعر .. مشاعر الحزن .. الأسف .. الفرح بالتخرج
..
أم الندم على ما قد لايأتي في الذاكرة من الخطأ والزلل
..!!
إليكم جميعاً .. منّا جميعاً العذر وأروع معاني الشكر..

ولننوي جميعاً تخرجاً للأمة التي تئن ممن لايُفكر بمسح
دمعة النصر المنتظر ولنردد سوياً بكل صدقٍ ووفاء

فإن لم نلتقي في الأرضِ يوماً .. وفرّق بيننا كأسُ المنونِ
فموعدنا غداً في دار خُلدٍ .. بها يحي الحنونُ مع الحنونِ
إذا .. موعدنا في مقعد صدقٍ عند مليكِ مقتدر بإذن المولى عزّ وجلّ

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

------------------
سعودية اصلية
سعودية اصلية
8